الدكتور سالمة صفيان طب وجراحة العظام والمفاصل ورقلة

19/10/2025

https://www.facebook.com/share/r/1HuPiTusB1/?mibextid=adiEgM

17/10/2025

إلى كل أم لطفل من ذوي التوحد أو الإعاقة 💙
لكِ منا كل الحب، كل الاحترام، وكل الامتنان...
أنتِ لستِ فقط أمًا، بل بطلة تمشي على الأرض.
تحملين قلبًا مليئًا بالصبر، وظهرًا ينوء بأعباء لا تُرى...
تُقاتلين بصمت، تبتسمين وأنتِ تنهارين من الداخل، وتُخفين وجعك خلف تفاصيل يومك الطويل.
👩‍👧‍👦 إلى من تعمل وتعتني وتقلق وتسهر...
نعلم أن الاستيقاظ كل صباح، والخروج للعمل، وترك قلبك في البيت ليس بالأمر السهل.
نعلم أنكِ لا تحملين فقط حقيبة العمل، بل تحملين معها قلقًا، مسؤوليات مضاعفة، ومعارك يومية لا يعلم بها أحد.
🗣️ إلى الزملاء والمديرين:
هذه الأم لا تطلب تمييزًا، بل تفهّمًا.
لا تطلب إعفاءً، بل دعمًا إنسانيًا.
نقطة ضعفها الوحيدة: حبّها العميق لطفل يحتاجها أكثر من أي شيء.
فكونوا سندًا لها، لا عبئًا إضافيًا.
كونوا صوت العقل والرحمة في بيئة العمل.
ربما كلمة لطيفة، أو قليل من المرونة، يصنع فارقًا في يومها... وربما في حياة كاملة.
💔 هي لا تشتكي... لكنها تتألم.
هي لا تبكي أمامكم... لكنها تبكي في صمت.
هي لا تطلب شيئًا... لكنها تستحق كل شيء.
✨ إلى كل أم تقرأ هذا:
نراكِ... نحترمكِ... ونقدّركِ.
أنتِ مصدر إلهام، وأنتِ لستِ وحدكِ.

03/10/2025

تحذير مهم للمرضى الذين يرتدون الجبائر (plâtre /Résine /) ⚠️
🩺 لا تستهينوا بخطر الجلطات الوريدية!
عند وضع الجبيرة، على الرجل، pied, jambe, cuisse تقل حركة الدورة الدموية، مما يزيد من خطر تشكل جلطات دموية في الساق.
حتى لو كنت تتحرك قليلاً أو تمشي داخل المنزل، فهذا لا يلغي الخطر، بل أحيانًا تبقى الدورة الدموية غير كافية، خاصة عند النساء أو في حالات أخرى مثل:
الجلوس لفترات طويلة
استعمال موانع الحمل
السمنة
الحمل
وجود تاريخ سابق للتجلط
💉 لهذا السبب، أوصي أحيانًا بإبرة مضادة للتخثر (Anticoagulant).
✔️ هي ليست اختيارية.
✔️ ولا مرتبطة فقط بالنوم في السرير.
✔️ بل هي لحمايتك من خطر قد لا تراه، لكنه قد يهدد حياتك.
🧠 تذكّر:
"الوقاية خير من العلاج… وأحيانًا، هي منقذة للحياة."
🔁 شارك هذه المعلومة مع من تعرف يرتدي جبيرة،
ملحوظة :هذا الأمر لا يخص الأطفال فهم ليس لهم خطر بالإصابة
#الجبيرة
د. سالمة صفيان

03/10/2025

🩺 حياة الجراح لا تشبه أحد
ليس كل من يرتدي المئزر الأبيض يعيش حياة بيضاء...
في غرفة العمليات، كل شيء محسوب بالدقة… لكن خارجه، لا أحد يحسب كم نخسر من صحتنا، وهدوئنا، وأوقاتنا.
نحن لا نحمل أدوات طبية فقط… نحن نحمل دعوات أمهات، نظرات قلق، وثقة ثقيلة من مريض وضع بين يدينا آخر أمل له.
نبتسم، نطمئن، نُظهر الثبات… لكننا لا نقول لأحد كم نخاف أن نخطئ، وكم نستنزف أنفسنا لنُتقن.
أعود إلى بيتي، فيراني أبنائي… ولا يعرفون أني أعود إليهم نصف إنسان.
روحي ما زالت هناك، في غرفة العمليات، في قرار مصيري، في وجه مريض لم أصادفه إلا دقائق، لكنه ظلّ في قلبي لساعات.
النجاح في الطب جميل، لكنه لا يأتي دون ثمن.
أحيانًا ندفعه من عمرنا بصمت.
لا أكتب لأُشفق على نفسي او لاشتكي إنما هي خاطرة … بل لأُذكّر فقط: نحن الجراحون، لسنا أقوياء دائمًا… نحن فقط لا نملك خيارًا آخر.
وما توفيقنا الا بالله

23/09/2025

اليوم مرّت بي حالة من تلك التي لا تُنسى…
طفلة في عمر الزهور، 3 سنوات فقط، سقطت وتعرّضت لكسر متحرك في الكوع — ما نُسميه طبيًا "fracture de palette".
جاءت إلى العيادة وهي تتألم، وملامح الخوف مرسومة على وجهها الصغير، تبحث عن حضن أبيها… لكن الأب كان غائبًا، خارج المدينة.
رافقتها جدّتها وعمامها، يحملون القلق في قلوبهم، والتردد في نظراتهم…
الحالة كانت تحتاج تدخّلًا عاجلًا. ردّ الكسر وتثبيته بمسامير، دون فتح جراحي. لكن القرار لم يكن سهلاً على العائلة، خاصة مع غياب الأب.
تفهّمتُ مخاوفهم، وجلستُ أشرح بهدوء… حتى اقتنعوا، وقالوا بثقة: "نتوكل على الله، ونخلوك في يد ربي".
وأجريت العملية… والحمد لله، مرت بنجاح، والطفلة الآن بخير، ترتاح في حضن جدّتها وتبتسم بهدوء.
✳️ في مثل هذه اللحظات، نُدرك أن الطب ليس فقط علمًا ومشرطًا، بل قلبٌ، وصبر، وثقة متبادلة.
شكرًا لعائلة الطفلة — جدّتها وعمامها — على ثقتهم، وعلى شجاعتهم في اتخاذ القرار.
ونسأل الله أن يحفظ أبناءكم، ويقرّ أعينكم بهم، ويجعلنا دائمًا عند حسن الظن.

21/09/2025

📚✨ دخول مدرسي موفق لأبناء الجزائر 🇩🇿
مع إشراقة هذا الموسم الدراسي الجديد، نرفع أكفّ الدعاء لأبنائنا وبناتنا في كل ولايات الوطن الحبيب، راجين لهم دخولًا مدرسيًا موفقًا، مليئًا بالعلم، والانضباط، والأخلاق.
🎒 المدرسة ليست فقط مكانًا لتلقّي الدروس، بل مصنعٌ للرجال والنساء، وميدانٌ لتربية العقول والقلوب.
فلنعلّم أبناءنا أن:
الأخلاق فوق التفوّق،
والنية الصادقة مفتاح النجاح،
والعلم مسؤولية لا شهادة فقط.
🤝 دعونا جميعًا:
نشجّع أبناءنا على حبّ المدرسة لا الخوف منها،
نربيهم على الاحترام لا التمرّد،
ونغرس فيهم أن النجاح الحقيقي يبدأ من الانضباط، وحب الوطن، والعمل الجاد.
📢 إلى المعلمين والمعلمات: أنتم صُنّاع المستقبل، ومَنار الأجيال، فكونوا قدوة في الكلمة، والنية، والنية، والنية... فالنية الطيبة تثمر جيلًا نقيًا.
🇩🇿 وكل عام ومدارس الجزائر تزدهر، بعقول نيّرة، وأخلاق سامية، وهمم عالية.

#الجزائر

ًا

19/09/2025

🦾💪 تمزق أربطة الكتف – إصابة شائعة تُعالج بنجاح بالمنظار
تمزق أربطة الكتف لا يخص فقط الرياضيين!
📌 هذه الإصابة شائعة جدًا أيضًا عند الرجال والنساء من كبار السن، بسبب التآكل الطبيعي للأوتار مع التقدم في العمر أو نتيجة إصابة بسيطة تتطور مع الوقت.
🔬 العلاج بالمنظار هو الخيار الأحدث والأكثر فاعلية:
✅ تدخل جراحي دقيق وغير مؤلم
✅ شقوق صغيرة بدون جراحة مفتوحة
✅ فترة نقاهة قصيرة
✅ عودة تدريجية وآمنة للحركة الطبيعية
🎥 في الفيديو المرفق 👇
نُشارككم تجربة حقيقية لأحد مرضانا ، أُجريت له العملية بالمنظار بنجاح، وهو الآن يتمتع بحركة طبيعية في الكتف ودون أي ألم.
📍إذا كنت تُعاني من ألم في الكتف، أو فقدان في القوة أو الحركة، لا تتردد في طلب الاستشارة – الحل موجود، والنتائج مضمونة بإذن الله.
📞 للحجز أو الاستفسار: [رقم العيادة أو 0560111205 ]
📍العنوان: [ لسيليس حي ايفري قرب الجزاىرية للمياه ورقلة ]
#شفاء

13/09/2025

📍 إعلان عودة إلى العمل
يوم السبت الحالي 13سبتمبر 2025
يسرّنا إعلامكم بعودتنا لاستقبال مراجعاتكم في العيادة ابتداءً من اليوم، بعد عطلة صيفية خصصناها للاستراحة والتجديد، لنعود إليكم بطاقة متجددة واستعداد أكبر لتقديم أفضل رعاية صحية ممكنة.
نضع سلامتكم دائمًا في مقدمة أولوياتنا، ونسعى جاهدين لتوفير بيئة علاجية مريحة وآمنة لكم ولعائلاتك
اََََ
📞 لحجز المواعيد أو الاستفسار رقم الهاتف 0560111205/
0696521093)
نتشرّف بثقتكم، ونعدكم بمواصلة تقديم رعاية طبية تليق بكم.

26/08/2025

04/07/2025

رسالة الى شباب الجزائر،
في مثل هذا اليوم، ارتفعت راية الحرية على أرضٍ ارتوت بدماء الشهداء، ونطقت الجبال والوديان باسم الوطن. لكن الاستقلال لم يكن نهاية المعركة، بل بدايتها.

نحن في معركة...ومازالت
معركة لنشر الوعي، وتوجيه طاقة الشباب نحو البناء لا الهدم، نحو النور لا التيه، نحو العلم لا الجهل. فالوطن لا يُبنى بالحماسة وحدها، بل بالعقل والعمل، وبالإرادة المعلّمة لا العاطفة المنفلتة.

أيها الشباب،
رسالة الشهداء لم تُكتب بالحبر، بل بالدم. ولا يكفي أن نبكيهم، أو نردّد أسماءهم، بل أن نكمل طريقهم، بوعيٍ يحصّننا، وعلمٍ يرفعنا، وأخلاقٍ تسكن فينا.
العلم وحده هو الذي يجعلنا نتحرّر من التبعية، وبه نصنع اقتصادًا لا يعتمد على غيرنا، وتكنولوجيا تليق بعقولنا، وثقافة تحمي هويتنا.

اليوم، الجزائر تناديكم:
أن كونوا جيلًا يُجيد الفهم قبل الرد، والعمل قبل الكلام، والإبداع بدل التكرار.
جيلًا يرى في 5 جويلية وقودًا لا ذكرى، انطلاقة لا وقفة، مسؤولية لا احتفالًا فقط.

كل عيد استقلال وأنتم أكثر وعيًا...
وكل عيد شباب وأنتم أقرب لمستوى طموح هذا الوطن.
د. سالمة صفيان #استقلال #الجزائر #الشباب

29/06/2025

🕊️

أود انا اتقاسم معكم هذا الموقف، للإحدى مرضايا:ا
لحالة عندها أكثر من ثلاث سنوات..

كانت مريضتي تبلغ من العمر ثمانين عامًا، وقد أصيبت بكسر في عنق عظم الفخذ.
حالتها كانت تتطلّب تدخّلًا جراحيًا دقيقًا، فقمنا بكل ما يلزم من فحوص وتحضيرات.
عرضناها على طبيب القلب، وأكّد لنا أن قلبها في وضع يسمح بإجراء العملية دون خطر يُذكر.
اطمأنّ الفريق، وتمت برمجة العملية للمريضة .

لكن قبل الموعد بيومين أو ثلاث …
توفيت المريضة فجأة بسكتة قلبية،وليس بسبب الكسر من دون أن تُجرى لها العملية.

الحدث كان مؤلمًا…
وفي داخلي سؤال ظل يطرق قلبي:
ماذا لو حدثت الوفاة في غرفة العمليات؟
هل كان أولادها سيتفهّمون أن الطب لا يملك مفاتيح الغيب؟
هل كانوا سيحمّلوننا ما لا طاقة لنا به، رغم كل التحضيرات والتقارير؟

أكتب هذه السطور، لأقول شيئًا من القلب:
نعم، الطب ونحن الأطباء لسنا معصومين من الخطأ،
ولست هنا لا دافع عن الأخطاء الطبية
لكننا لا نصنع الأجل… ولا نملك إطالة العمر.

نحن نحاول، بكل علمنا وخبرتنا وضمائرنا،
لكن هناك لحظة… لا يتجاوزها مشرط، ولا يُؤخّرها طبيب، ولا تُخطئها مشيئة.

رحم الله من رحل، وشفى من بقي،
واعذروا أطباءً يحاولون أن يمنحوا الحياة… وهم يعلمون أنها ليست بأيديهم.
نسعى بإذن الله لخدمتكم
دمتم في عافية من الله

29/06/2025

--🌟 افرحوا لأجلهم… فالفرحة لا تنتظر أحدًا

في كل موسم من مواسم النتائج، حين تُعلن نجاحات أبنائنا في امتحانات التعليم المتوسط أو شهادة البكالوريا، تُعلَن معها في القلوب مناسبة صغيرة…
قد تمرّ عابرة، صامتة، أو يُخجل البعض أن يحتفل بها.

لكنها ليست عابرة.
بل هي محطة إنسانية تستحق التوقّف… والتصفيق… والدموع.

---

🎈 لماذا يجب أن نفرح؟

لأن وراء كل شهادة ناجحة:

أم سهرت، دعت، وربما بكت.

أب اختصر أحلامه في حلم ابنه.

أسرة تحملت ضغوطًا كثيرة في سبيل هدف واحد: أن ينجح.

كل نقطة في كشف العلامات ليست مجرد رقم.
بل هي ترجمة: لصبر، لكفاح، لحكاية خفية في كل بيت.

---

🕰️ لا تؤجّلوا الفرح

كثيرون يقولون:
"نجح، لكن المشوار مازال طويلًا…"

نعم، الطريق طويل. لكن الفرحة لا تنتظر النهاية.
إنها وقود الرحلة، لا ختامها.

فالطفل الذي لا يرى الفرح في وجه والده عند إنجازه،
قد لا يرى جدوى من النجاح مرة أخرى.

---

❤️ إلى كل وليّ… لا تفوّت اللحظة

قف بجانبه، اربت على كتفه، خذ صورة، قل له:

> "أنا فخور بك… ليس فقط لأنك نجحت، بل لأنك حاولت، وصبرت، وأكملت."

هذه الكلمات تظل في القلب… أطول من الشهادة نفسها.

> ليس النجاح ورقة تُعلَّق…
بل لحظة تُعاش، وفرحة تُتقاسم، وذكرى لا تُنسى.
د. سالمة