18/05/2025
مرض هاجلوند :la maladie de Haglund
تم وصف مرض هاجلوند لأول مرة في عام 1928، ويتم تعريفه على أنه تهيج ميكانيكي بين الجزء الخلفي من عظم الكعب ووتر أخيل.
يتسبب النمو العظمي، المسمى بتشوه هاجلوند، في حدوث الاصطدام من خلال الاتصال المباشر بالوتر.
يؤدي الدعم الخلفي عند ارتداء الأحذية إلى تعقيد الحالة المرضية ويسبب تهيجًا ميكانيكيًا للجراب خلف الكعب (الوسادة الموجودة بين العظم والوتر). يحدث أيضًا تهيج في الجراب خلف وتر أخيل (الموجود بين الوتر والجلد).
une e excroissance osseuse, dite déformation d’ Haglund, entraine le conflit par un contact direct avec le tendon (bursite et tendinite)
الأعراض:les symptômes
ألم فى الجزء الخلفي للكعب و يصبح ارتداء الأحذية صعبًا .
ظهور آفات جلدية على مستوى الحدبة الخلفية.
Douleur postérieure du talon difficulté de chaussage voir callosité cutanée.
لا يتم التشخيص عن طريق الفحص السريري فقط، بل أيضًا عن طريق التقييم الإشعاعي الذي يسمح بتسليط الضوء على الصراع.
في بعض الحالات، قد يتم تقديم التصوير بالرنين المغناطيسي للكشف عن آفات وتر أخيل المزمنة .
Diagnostic: Clinique et radiologique.
العلاج غير الجراحي :traitement médical
الخط الأول هو تغيير الأحذية ( أحذية مرنة ومريحة).
توفر مضادات الالتهاب مساعدة عرضية أو أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية.
العلاج الطبيعي في حالات الالتهاب المزمن.
Modification du chaussage
Anti inflammatoire
Physiothérapie
يجب تجنب الحقن المتكررة بالستيرويد (الكورتيزون)+++++++، لأنها قد توفر راحة مؤقتة ولكنها قد تسبب على المدى الطويل تلفًا كبيرا في الأوتار.
On évitera les infiltrations répétées de stéroïdes (cortisones) qui risquent d’entraîner d’importantes lésions du tendon.
العلاج الجراحي: traitement chirurgical
Deux techniques principales peuvent être proposées, en fonction de l’architecture spécifique du pied atteinte, de la qualité du tendon d’Achille et de la demande fonctionnelle du patient.
يمكن اقتراح تقنيتين رئيسيتين، اعتمادًا على البنية المحددة للقدم المصابة، ونوعية وتر أخيل، والطلب الوظيفي للمريض.
1) استئصال بسيط للزاوية الخلفية العلوية من عظم الكعب:
Excision simple du coin postéro-supérieur du calcanéum.
2)قطع عظم الكعب:
Ostéotomie de Zadek.