Yasser Abdelnazir - ياسر عبدالنظير

Yasser Abdelnazir  - ياسر عبدالنظير I help people become more self-aware so they can make authentic decisions and change the world.
(1)

Life & Positive Psychology Coach-ICF | L&D Consultant 18+ Yrs Experience | 3500+ Coaching Hours | Enneagram Expert | Mental Health | Wellbeing

هساعدك تقوي مناعتك النفسية و تكون " غير قابل للكسر "

إحجز جلستك الآن👇

https://wa.me/message/CGAYFQKDWXFOC1 Ready to help you unlock your full potential and make great life decisions? Let's connect.


أنا أساعد الناس أن يصبحوا أكثر وعيًا بأنفسهم حتى يتمكنوا من اتخاذ قرارات حقيقية تساعدهم في تغيير أنفسهم و العالم من حولهم

هل أنت مستعد لمساعدتك على إطلاق العنان لإمكانياتك واتخاذ قرارات رائعة في حياتك؟ دعنا نتواصل. Life & Positive Psychology Coach -ICF
Self Discovery Coach
Certified Corporate Training Consultant
Master of Business Administration

🙂 إيه الفرق بين الإيجابية السامة… والإيجابية الواعية؟سؤال بسيط… بس وراه فرق ضخم بين إنك “تعيش بصدق” وإنك “تتظاهر بالقوة”...
06/10/2025

🙂 إيه الفرق بين الإيجابية السامة… والإيجابية الواعية؟

سؤال بسيط… بس وراه فرق ضخم بين إنك “تعيش بصدق” وإنك “تتظاهر بالقوة”.
فيه ناس دايمًا بتضحك، وبتقول “كله تمام” حتى وهما من جوّه بيتكسروا،
وفيه ناس بتختار تشوف النور رغم العتمة… بس من غير ما تنكر وجعها.

💔 الإيجابية السامة:
• بتخليك ترد على كل وجع بـ “مافيش حاجة تستاهل”.
• بتخليك تخاف تقول “أنا مش تمام” عشان ما تبانش ضعيف.
• بتربط قيمتك بقدرتك على التماسك حتى لو قلبك بينزف.
• بتخليك تضحك وانت مش حاسس بأي حاجة.

🧠 في علم النفس، ده اسمه Toxic Positivity
يعني إنك تستخدم الإيجابية كقناع، مش كقوة.
وده بيؤدي مع الوقت لإنفصال عن مشاعرك،
فتبقى شكلك “كويس”… لكن جواك منهار بصمت.

🌿 الإيجابية الواعية بقى:
• بتسمح لنفسك تحزن من غير ما تغرق في الحزن.
• بتعترف إنك موجوع… بس لسه عندك أمل.
• بتفهم إن الضعف مش عيب، هو جزء من إنسانيتك.
• وبتتعامل مع مشاعرك بوعي بدل ما تكمّمها.

✨ زي ما قال فكتور فرانكل:

“القوة الحقيقية إنك تلاقي معنى في المعاناة…
مش إنك تنكر إنها موجودة.”

⚙️ إزاي تعيش بإيجابية واعية بدل الإيجابية السامة؟

1️⃣ اعترف بمشاعرك… حتى لو وجعتك.
قول “أنا تعبان” بدل “أنا تمام”.
الصدق هو أول خطوة في التعافي.

2️⃣ مارس القبول الواعي:
اقبل الواقع زي ما هو، وبعدين اسأل نفسك:
“أنا أقدر أعمل إيه دلوقتي يساعدني أتحسّن شوية؟”
(ده مبدأ أساسي من Acceptance & Commitment Therapy).

3️⃣ اكتب كل يوم ٣ حاجات أنت ممتن ليها 🙏
وحاجة واحدة اتعلمتها من يومك.
الامتنان الواعي بيربطك بالأمل من غير ما ينكرك وجعك.

4️⃣ اختار دايرة ناس بجد،
الناس اللي بتسمعك، مش اللي ترد تقولك “تفائل وخلاص”.
الناس اللي تحتويك مش اللي تحكم عليك.

5️⃣ افهم إن الإيجابية مش إنك تضحك طول الوقت،
لكن إنك تبقى صادق مع نفسك حتى وأنت موجوع.

💬 علّق بكلمة “عايز أعيش بإيجابية واعية”
لو حاسس إنك محتاج تبدأ مرحلة جديدة
تكون فيها إيجابي بوعي… مش بإنكار.






🎯 إيه الفرق بين مناعة نفسية حقيقية… وتمَاسُك زائف؟سؤال بيبان بسيط…لكن وراه حقيقة بتفرّق بين شخص “سليم من جوه” وشخص “واقف...
04/10/2025

🎯 إيه الفرق بين مناعة نفسية حقيقية… وتمَاسُك زائف؟

سؤال بيبان بسيط…
لكن وراه حقيقة بتفرّق بين شخص “سليم من جوه” وشخص “واقف بالعافية”.

فيه ناس شكلها قوية… مبتضحكش بسهولة، ومابتكسرش بسرعة.
بس جواها فوضى ساكتة.
وفيه ناس بتعدّي بالعواصف، وتخرج منها أنضج، أهدى، وأقوى.

💔 الحقيقة إن مش كل “تماسك” معناه “قوة”.
أحيانًا التماسك… بيبقى قناع بيتلبس عشان نكمل.
لكن المناعة النفسية… هي “نظام حماية” حقيقي بيخلّينا نقوم بعد الألم، مش ندفنه جوا نفسنا.

🙍‍♂️ التمَاسُك الزائف:
• بيتعامل مع الألم بالإنكار: “أنا تمام، مافيش حاجة.”
• بيخاف ينهار، فـ بيكبت مشاعره.
• بيهرب في الشغل أو السوشيال أو العطاء المفرط.
• بيكره الضعف… وبيسمي المشاعر “دلع”.

بس الحقيقة؟
اللي بيكبت النهارده، بينفجر بكرة.
اللي بيهرب من وجعه، بيعيش أسيره.

🧠 في علم النفس، ده اسمه: Emotional Suppression
(الكبت العاطفي)
وبيؤدي مع الوقت للإنهاك، الأرق، ضعف المناعة، وحتى أعراض جسدية حقيقية.

🧩 أما المناعة النفسية الحقيقية… فهي وعي + مرونة + تعافي.

• بتواجه الألم بدل ما تهرب منه.
• بتسمح لنفسك تشعر… لكن ماتغرقش في الشعور.
• بتتعلم من التجربة مش بس تتأذى منها.
• بتعرف تستعيد توازنك بعد السقوط، من غير جلد ذات.
• بتبني قدرتك على “التكيّف” مش “التمويه”.

💬 عالم النفس مارتن سيليجمان – مؤسس علم النفس الإيجابي – قال:

“القوة الحقيقية مش إنك ماتتأثرش،
لكن إنك تعرف ترجع متماسك بعد ما تتأثر.”

وده لبّ المناعة النفسية:
القدرة على إعادة التوازن بعد العاصفة، مش إنكار وجودها.

✨ إزاي تبني مناعتك النفسية بدل ما تكتفي بالتماسك؟

(من تدخلات علم النفس الإيجابي + العلاج المعرفي السلوكي + المرونة النفسية)

1️⃣ اسمح لنفسك بالشعور:
الدموع مش ضعف.
هي آلية تفريغ فسيولوجية بيها الجسم بينضف نفسه من الضغط.

2️⃣ مارس “إعادة التقييم المعرفي”:
قبل ما تقول “أنا فاشل”، جرّب تقول “أنا بتعلّم من تجربة صعبة.”
(ده من أقوى أدوات Cognitive Reframing في علم النفس الإيجابي.)

3️⃣ اتّصل بالناس اللي بيريّحوك مش اللي بيحكموا عليك:
العلاقات الآمنة بتغذي المناعة النفسية زي ما الأكل الصحي بيغذي الجسد.

4️⃣ ابني طقوس استشفاءك الخاصة:
رياضة، خُلوة، صلاة، كتابة، طبيعة…
أي شيء يعيدك لنفسك هو “لقاح نفسي” ضد الانهيار.

5️⃣ تعلم تقول: “أنا مش تمام… ولسه بخير.”
دي الجملة اللي بتفتح باب الشفاء الحقيقي.

💬 علّق بكلمة “عايز أعيش قوي بجد”
لو حاسس إنك محتاج تنتقل من “التمَاسُك اللي بيستهلكك” إلى “قوة تخلّيك تزدهر من جواك”.







🌀 ليه في لحظات معينة بتحس إنك مش قادر تتحمل؟السبب مش إنك “ضعيف”…السبب إن مناعتك النفسية متأثرة.المناعة النفسية زي جهاز ا...
02/10/2025

🌀 ليه في لحظات معينة بتحس إنك مش قادر تتحمل؟

السبب مش إنك “ضعيف”…
السبب إن مناعتك النفسية متأثرة.

المناعة النفسية زي جهاز المناعة في الجسم بالظبط:

• لو قوية → تلاقي نفسك بتتعافى أسرع من أي صدمة أو ضغط.

• لو ضعيفة → أي كلمة، أي موقف، أي خذلان… بيكسر جواك حتة.

💡 هنا ييجي دور الوعي الذاتي.
لما تبقى فاهم نفسك، دوافعك، نقاط قوتك وضعفك،
ساعتها تعرف إيه اللي بيستنزفك وإيه اللي بيغذيك.

🔎 والإنياجرام هنا بيديك خريطة كنز:
• بيوضحلك ليه بتتأثر بحاجة ناس تانية ما تأثرش فيهم.

• بيفهمك إن استجابتك مش “خلل”، لكن انعكاس لنمط شخصيتك.

✨ والأجمل إن تدخلات علم النفس الإيجابي بتبني عندك مناعة مضادة للانكسار:
• ممارسة الامتنان.
• التركيز على نقاط القوة.
• إعادة صياغة الأفكار السلبية.

📌 الرسالة:
الموضوع مش إنك تمنع الألم،
الموضوع إنك توسع قدرتك على استيعابه والتعافي منه.
وده اللي بيفرق بين شخص بيتكسر مع أول أزمة،
وشخص بيخرج من نفس الأزمة أقوى… وأعمق… وأنضج.

ليه بنكرر نفس السيناريو المؤلم في علاقات مختلفة… وإزاي نكسر الدائرة دي؟ساعات بنلاقي نفسنا في علاقة جديدة…لكن نفس الوجع ب...
29/09/2025

ليه بنكرر نفس السيناريو المؤلم في علاقات مختلفة… وإزاي نكسر الدائرة دي؟

ساعات بنلاقي نفسنا في علاقة جديدة…
لكن نفس الوجع بيتكرر: نفس الخناقات، نفس الانسحابات، نفس النهاية!

💔 السؤال:
هو إحنا “منحوسين”؟
ولا فيه حاجة أعمق بتخلينا ندور على نفس النوع من العلاقات من غير ما نحس؟

🧠 في علم النفس:
ده اسمه “إعادة التمثيل” (Repetition Compulsion).
يعني العقل الباطن بيرجع يعيد نفس القصة القديمة (من الطفولة غالبًا)… على أمل يلاقي نهاية مختلفة.

👶 مثال:
– اللي اتربى على إهمال عاطفي… ممكن يدخل في علاقات مع ناس “باردين” عاطفيًا.
– اللي عاش في بيت كله نقد… يجذبه شريك ناقد.
– اللي اتعلم إن الحب = ألم… ممكن يفتكر إن الدراما جزء طبيعي من الحب.

📌 الإنياجرام يوضّح ده:

– النمط 4 (المُتفرد): يميل لتكرار سيناريو “الحب الممتلئ بالوجع”.

– النمط 6 (الوفي): ينجذب لعلاقات تحسسه دايمًا بالخوف وعدم الأمان.

– النمط 2 (المُعطي): يدخل في علاقات يستنزف نفسه فيها عشان يثبت قيمته.

👑 طيب… إزاي نكسر الدائرة دي؟

١. الوعي هو البداية:
سجّل ملاحظاتك: إيه اللي بيتكرر في علاقاتك؟ نفس الإحساس؟ نفس الخناقة؟ نفس الدور اللي بتلعبه؟

٢. اربط الحاضر بالماضي:
اسأل نفسك: “الموقف ده بيفكرني بإيه في طفولتي؟”

٣. غيّر القصة:
بدل ما تقول: “أنا دايمًا بختار غلط”
قول: “أنا دلوقتي فاهم النمط… وعندي حرية أختار بشكل مختلف.”

٤. العلاج المعرفي السلوكي (CBT):
يساعدك تلاحظ أفكارك التلقائية… وتعيد برمجتها.

٥. ابني هوية مستقلة:
لما تكون متصالح مع نفسك، مش هتدخل أي علاقة من فراغ داخلي… ومش هتحتاج تكرر الماضي.

📖 زي ما قال كارل يونج:
“حتى تجعل اللاواعي واعيًا… سيقود حياتك، وستسميه قدرك.”

💬 علّق بكلمة: “عايز أكسر الدائرة”
لو حاسس إنك مستعد توقف إعادة نفس السيناريوهات المؤلمة وتبدأ قصة جديدة بوعي.







إزاي تعرف احتياجاتك العاطفية العميقة… وتطلبها من غير خوف أو خجل؟واحدة من أكبر مشاكل العلاقات إننا ساعات مابنعرفش نطلب ال...
28/09/2025

إزاي تعرف احتياجاتك العاطفية العميقة… وتطلبها من غير خوف أو خجل؟

واحدة من أكبر مشاكل العلاقات إننا ساعات مابنعرفش نطلب اللي محتاجينه…
فـ يا إمّا نكبت مشاعرنا ونستنزف نفسنا… يا إمّا ننفجر في لحظة غضب.

💔 النتيجة؟
– الطرف التاني مايفهمش إحنا عايزين إيه فعلًا.
– نعيش إحباط متكرر: “ليه محدش بيقدرني؟”
– تتكوّن مسافة عاطفية بينا وبين اللي بنحبهم.

🧠 علم النفس بيقول:
الاحتياجات العاطفية لو ما اتعبرش عنها… بتتحول لألم وصراعات داخل العلاقة.

👑 أمثلة من الإنياجرام:

– النمط 2 (المُعطي): محتاج يتحس قيمته من غير ما يبالغ في العطاء.

– النمط 9 (الوسيط): محتاج يشعر إن صوته مسموع، مش يتذوّب في الآخرين.

– النمط 3 (المنجز): محتاج يتحب لشخصه، مش لإنجازاته.

– النمط 6 (الوفي): محتاج أمان وطمأنة، من غير ما يحس إنه “مُعتمد زيادة”.

✨ إزاي تحدد وتطلب احتياجاتك بوعي؟

١. اعرف نفسك الأول:
اقعد مع ورقة وقلم، واسأل:
“إيه أكتر ٣ حاجات لو لقيتهم في العلاقة… هتحسسني بالأمان والسعادة؟”

٢. حوّل المشاعر لطلب واضح:
بدل ما تقول: “إنت عمرِك ما بتحس بيا”
قول: “أنا محتاج حضنك وكلامك الحلو أكتر الفترة دي”.

٣. استخدم أسلوب I-statement:
“أنا بحس بالراحة لما…”
الجملة دي بتخلي الطرف التاني يسمعك من غير ما يدافع عن نفسه.

٤. اختار التوقيت المناسب:
اطلب وقت ما الجو هادي… مش في قمة الخناقة.

٥. صدّق إنك تستحق:
الاحتياجات مش ضعف… الاحتياجات جزء طبيعي من إنسانيتك.

📖 زي ما قال جبران خليل جبران:
“إنما الحاجة إلى المشاركة هي أساس الحب.”

💬 علّق بكلمة: “محتاج أتعلم أطلب بوعي”
لو حاسس إنك عايز تبدأ رحلة فهم وطلب احتياجاتك من غير خوف أو خجل.






إزاي تبني أمان داخلي… يخليك تدخل أي علاقة من غير خوف أو قلق؟أكتر سبب بيخلي العلاقات مرهقة هو إنك تدخلها من غير ما يكون ع...
22/09/2025

إزاي تبني أمان داخلي… يخليك تدخل أي علاقة من غير خوف أو قلق؟

أكتر سبب بيخلي العلاقات مرهقة هو إنك تدخلها من غير ما يكون عندك أمان داخلي.
ساعتها أي كلمة، أي تصرف، أي غياب… بيهددك ويخليك تنهار.

💔 الأمان الخارجي (من الشريك) لوحده عمره ما يكفي.
لأن الشخص ممكن يغيب، يزعل، ينشغل…
لكن الأمان الداخلي هو اللي يثبتك مهما حصل.

🧠 في علم النفس:
الأمان الداخلي = إحساس عميق إنك كافي، وإن قيمتك مش متوقفة على رأي أو حب حد تاني.

👑 ملامح الشخص اللي عنده أمان داخلي:
– بيعرف يدي حب… من غير ما يتوسل إنه يُحَب.
– يثق إنه يستحق الحب والاحترام زي ما هو.
– لما يختلف مع شريكه، مايعتبرش ده تهديد لوجوده.
– عنده مساحات شخصية بيشحن فيها نفسه (هوايات، أصدقاء، وقت خاص).

📌 الإنياجرام بيكشف ده:
– النمط 6 (الوفي): دايمًا بيدور على أمان خارجي… لكن لما يتوازن، يلاقي الأمان جواه.

– النمط 4 (المُتفرد): ممكن يربط قيمته بحب خاص ومميز… لكن الأمان الحقيقي لما يعرف إنه قيمته من داخله مش من الآخر.

✨ إزاي تبني الأمان الداخلي؟

١. اعرف قيمتك الذاتية:
اكتب ٥ صفات أو مواهب حقيقية فيك… وذكّر نفسك بيها كل يوم.

٢. مارس الرعاية الذاتية:
رياضة – نوم كافي – أكل صحي – لحظات هدوء.
الجسم السليم = أرضية للأمان النفسي.

٣. غيّر حوارك الداخلي:
بدل ما تقول: “أنا محتاج حد يكملني”
قول: “أنا كامل… والعلاقة بتضيف لحياتي”.

٤. ابني حدود صحية:
قول “لا” من غير خوف.
(الحدود مش بُعد… الحدود احترام للنفس).

٥. اتعلّم تنظم مشاعرك:
التنفس – الكتابة – الخُلوة – العلاج النفسي… كلها أدوات تخليك ماتغرقش في القلق أو الغيرة.

📖 زي ما قال فيكتور فرانكل (مؤلف كتاب البحث عن المعنى ):
“بين المثير والاستجابة، توجد مساحة. في هذه المساحة تكمن حريتنا وقوتنا في اختيار رد فعلنا.”

💬 علّق بكلمة: “محتاج أبني أماني”
لو حاسس إنك عايز تبدأ رحلة بناء أمان داخلي يحميك في أي علاقة.






❌ الحقيقة اللي محدش بيحب يعترف بيها:مش كل علاقة بتفشل عشان الحب اختفى…كتير من العلاقات بتموت بسبب نفس الأخطاء اللي بتتكر...
20/09/2025

❌ الحقيقة اللي محدش بيحب يعترف بيها:
مش كل علاقة بتفشل عشان الحب اختفى…
كتير من العلاقات بتموت بسبب نفس الأخطاء اللي بتتكرر من غير وعي.

💔 أمثلة لأخطاء شائعة (وراءها أنماط تعلق + إنياجرام):

⚡ الخوف من الرفض = تنازل مبالغ فيه

– التعلق القَلِق يخليك تقول “آه” حتى لو قلبك بيقول “لأ”، بس عشان ما يسيبكش.

– النتيجة؟ بتخسر نفسك… ومع الوقت شريكك بيزهق لأن مفيش شخص حقيقي قدامه.

⚡ الهروب بدل المواجهة

– التعلق التجنبي يخليك تهرب من المواجهة: تختفي في الشغل، أو في الصمت.

– النتيجة؟ الطرف التاني يحس بالوحدة… حتى وهو جنبك.

⚡ الاعتماد المفرط
– بعض أنماط الإنياجرام زي النمط 2 (المُعطي) يحس إن قيمته في العطاء بس.

– النتيجة؟ استنزاف… ولحظة انفجار يقول:
“أنا عملتلك كل حاجة وانت ماقَدرتش!”

⚡ المثالية المفرطة
– النمط 1 (المُصلح) عايز العلاقة تكون كاملة، بلا غلطة.
– النتيجة؟ نقد مستمر يطفي الشغف… ويقفل الشريك.

⚡ إخفاء المشاعر
– النمط 5 (المفكر) يميل للكتمان والمسافة.
– النتيجة؟ الشريك يفسر الصمت إنه “برود” أو “عدم اهتمام”.

🧠 علم النفس بيقول:
“إحنا مش بنكرر نفس الغلط صدفة… إحنا بنعيد تمثيل أنماط طفولتنا من غير ما ناخد بالنا.”

✨ طيب… إيه الحل؟

1️⃣ الوعي بالأنماط
اعرف نمط تعلقك + نمط شخصيتك (Enneagram) واعترف بيهم. الوعي أول خطوة للتحرر.

2️⃣ كسر الحلقة القديمة
لما تلاحظ نفسك بتكرر نفس السيناريو… اسأل:
“هل ده رد فعل واعي؟ ولا عادة قديمة طالعة من خوفي؟”

3️⃣ تواصل ناضج وواضح
قول مشاعرك بأسلوب I-statement:
بدل ما تقول: “إنت عمرِك ما بتهتم بيا”
قول: “أنا بحس بالبعد لما مش بنقضي وقت مع بعض”.

4️⃣ وازن بين القرب والاستقلال
الحب الصحي = قرب ودفء… من غير ما نذوب في بعض.

📖 زي ما قال نجيب محفوظ:
“الحب لا يُعطي إلا نفسه، ولا يأخذ إلا من نفسه.”

💬 لو حاسس إنك محتاج تبدأ رحلة وعي أعمق بعلاقاتك…
اكتب في الكومنت: “عايز أفهم نفسي”






من الاحتياج للامتلاء: إزاي تبني علاقة من غير ما تضيّع نفسك؟فيه فرق كبير جدًا بين:شخص يدخل علاقة من الفراغ… فيتعلق بشكل خ...
18/09/2025

من الاحتياج للامتلاء: إزاي تبني علاقة من غير ما تضيّع نفسك؟

فيه فرق كبير جدًا بين:
شخص يدخل علاقة من الفراغ… فيتعلق بشكل خانق.
وشخص يدخل علاقة من الامتلاء… فيشارك حب من غير ما يذوب في التاني.

🧠 علم النفس بيقول:
اللي داخل العلاقة من احتياج بيكون طول الوقت في حالة خوف:
– لو سابني = أنا ضايع.
– لو اهتم بشخص تاني = أنا أقل.
– لو بعد عني شوية = أنا مش محبوب.

💔 النتيجة؟
علاقة مرهقة، مليانة قلق وغيرة ومطاردة.

🌱 لكن الشخص الممتلئ مختلف:
– عنده إحساس داخلي إنه كافي.
– بيعرف يعيش لوحده… ويستمتع أكتر مع شريكه.
– بيشوف العلاقة كـ إضافة مش عكاز.

📌 الإنياجرام بيكشف ده بوضوح:
– النمط 2 (المُعطي): بيدخل العلاقة عشان يثبت إنه محبوب.
– النمط 3 (المنجز): ممكن يستخدم العلاقة كوسيلة يلمع بيها.
– النمط 5 (المفكر): ساعات يدخل العلاقة وهو ناقص أمان… فيحتمي بالمسافة.

لكن لما كل نمط يشتغل على نفسه… بيتحوّل الحب عنده من احتياج إلى اختيار واعي.

🔑 خطوات للتحرر من التعلق المرهق:

١. ابني هويتك الفردية:
اعرف نفسك برا العلاقة… مين إنت؟ بتحب إيه؟ إيه قيمك؟

٢. امتلئ أولًا:
رياضة – شغل تحبه – صداقات صحية – وقت مع نفسك.

٣. غيّر القصة اللي جواك:
بدل ما تقول: “أنا ناقص من غيره”
قول: “أنا كامل… والعلاقة إضافة جميلة لحياتي”.

٤. مارس الامتنان بدل المطالبة:
كل مرة تقول: “أنا ممتن لوجودك”
هتلاقي الحب بيزيد… من غير ما تحتاج تسيطر.

٥. توازن بين القرب والحرية:
العلاقة الواعية = “معاك وجنبك … لكن لسه نفسي موجودة”.

💡 زي ما قال جبران خليل جبران:
“كونوا كأوتار القيثارة… يهتز كل وتر بمفرده، لكن تصنعون معًا أجمل لحن.”

✨ الخلاصة:
العلاقة الصحية مش اللي أذوب فيها…
لكن اللي أكون نفسي فيها، وأشارك حبي من مكان امتلاء.

💬 اكتب في التعليقات: “عايز أحب من الامتلاء”
لو حاسس إنك محتاج تبدأ رحلة التحرر من الاحتياج المؤلم.






إيه اللي بيخلّي ناس تدخل علاقة وبعد فترة تكتشف إنها في اختيار كارثي؟وإيه اللي بيخلي ناس تانية تدخل علاقة من البداية صح… ...
15/09/2025

إيه اللي بيخلّي ناس تدخل علاقة وبعد فترة تكتشف إنها في اختيار كارثي؟
وإيه اللي بيخلي ناس تانية تدخل علاقة من البداية صح… وتبني حياة مستقرة؟

📌 السر مش في “الحظ”…
السر في الاختيار الواعي.

🧩 في علم النفس الإيجابي والإنياجرام:
الاختيار الواعي معناه إني أختار من منطقة الوعي… مش من منطقة الاحتياج أو الجرح.

❌ لما تختار من الاحتياج:
– النمط 2 (المساعد) ممكن يدخل علاقة عشان يثبت إنه محبوب… فيقبل بالإهمال.
– النمط 6 (الوفي) ممكن يدخل علاقة عشان بس يلاقي أمان… حتى لو العلاقة مليانة سيطرة.
– النمط 4 (المبدع) ممكن يدخل علاقة عشان يحس إنه “مميز”… فيتعلق بشخص مش مناسب.

✔️ لكن لما تختار من الوعي:
– بتعرف احتياجاتك النفسية بوضوح.
– بتشوف قيمك اللي لا يمكن تتنازل عنها.
– بتفرّق بين “إعجاب مؤقت” و “انسجام عميق”.
– بتسأل نفسك: العلاقة دي هتساعدني أكون أفضل نسخة… ولا نسخة أضعف؟

🔑 خطوات الاختيار الواعي (من منظور الإنياجرام + علم النفس الإيجابي):

١. اعرف نمطك وجرحك الأساسي.
(النمط 9 ممكن يهرب من الصراعات ويختار علاقة “هادية” بس في الحقيقة خاملة).

٢. حدد قيمك غير القابلة للتفاوض.
مثلاً: الاحترام – الحرية – الأمان – الطموح.

٣. اسأل أسئلة عميقة من البداية:
– إيه أولوياتك في الحياة؟
– إزاي بتتعامل مع الخلاف؟
– إيه مفهومك عن الالتزام؟

٤. راقب الأفعال مش الأقوال.
الشريك الواعي مش بيقول “أنا باهتم بيك”… هو بيبين ده في مواقف صغيرة.

٥. افصل بين الحب والتعلق.
الحب = مساحة للنمو.
التعلق = خوف من الفقد.

💡 أرسطو قال:
“الحب يتكون من روح واحدة تعيش في جسدين.”
لكن عشان الروح دي تتناغم… لازم العقل يختار قبل القلب.

🔮 الخلاصة:
العلاقة الواعية مش بتبدأ بالانبهار…
لكن بالوعي.

💬 علّق: “هاختار بوعي”
لو عايز تبدأ أي علاقة جديدة من مكان القوة… مش من مكان النقص.






إيه الفرق بين:“علاقة كل شوية تتحول لخناقة… كلام جارح، لوم، دفاع”و“علاقة بيها تفاهم، احترام، وقدرة على تخطي الخلافات بسلا...
13/09/2025

إيه الفرق بين:
“علاقة كل شوية تتحول لخناقة… كلام جارح، لوم، دفاع”
و
“علاقة بيها تفاهم، احترام، وقدرة على تخطي الخلافات بسلام؟”

💔 الحقيقة:
الخلاف مش اللي بيدمر العلاقات…
اللي بيدمرها هو ضعف الذكاء العاطفي.

🙍‍♂️ غياب الذكاء العاطفي في العلاقة:
• يخليك ترد من غير ما تفهم مشاعرك أصلًا.
• يخلي الحوار يتحول لمعركة إثبات مين صح ومين غلط.
• يخليك تفهم الشريك من منظورك أنت بس… مش من منظوره.
• يخلي الخلافات الصغيرة تكبر وتكسر العلاقة.

🧠 دانيال جولمان (رائد الذكاء العاطفي) قال:
“النجاح في العلاقات مش سببه IQ… لكن EQ.”

🔹 وهنا الإنياجرام بيكشف أكتر:
– النمط 1 (المصلح): ممكن يركز على “الصح والخطأ” وينسى مشاعر الآخر.
– النمط 4 (المبدع): يبالغ في مشاعره ويغرق العلاقة في دراما.
– النمط 8 (المتحدي): يرد بعنف أو سيطرة بدل التعبير الواعي.
(كل نمط عنده تحدي عاطفي محتاج يشتغل عليه).

👑 الذكاء العاطفي في العلاقة يعني:
• وعي بمشاعرك قبل ما تتحول لكلام جارح.
• وعي بمشاعر الطرف الآخر حتى لو معبّرش.
• تعاطف + تعبير ناضج + ضبط انفعالات.
• تحويل الخلاف لمساحة فهم… مش ساحة حرب.

📖 الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه بيقول 👇:
“قيمة كل امرئ ما يُحسن.”

وأحسن ما تقدمه لشريك حياتك… هو إحسانك في وعيك العاطفي.

✨ إزاي تطبق الذكاء العاطفي في علاقتك؟
(من الإنياجرام + علم النفس الإيجابي + مهارات تواصل)

١. Pause & Name it:
قبل ما ترد… خد نفس واسأل نفسك: “أنا حاسس بإيه دلوقتي؟”
(تسمية الشعور بتقلل شدته بنسبة كبيرة).

٢. اسمع بنية الفهم مش الرد:
خلي هدفك في الحوار إنك تفهم، مش تثبت إنك صح.

٣. استخدم لغة التعاطف:
قول: “أنا مقدّر إنك حاسس بالضغط”…
حتى لو مش موافق على رأيه.

٤. اعرف التريجرز الخاصة بنمطك:
– النمط 2 بيتأذى من الإهمال.
– النمط 5 بيتأذى من التدخل الزايد.
– النمط 6 بيتأذى من عدم الطمأنة.
(معرفتك = تقليل ردود أفعالك التلقائية).

٥. حوّل الخلاف لفرصة نمو:
بدل ما تقول: “الخلاف ده دليل إننا مش مناسبين”
قول: “الخلاف ده فرصة نتعلم إزاي نفهم بعض أكتر.”

💬 علّق بكلمة: “محتاج أرفع ذكائي العاطفي”
لو عايز علاقتك تكون أعمق… مش بس أهدى.






إيه الفرق بين:“شخص يدخل علاقة… فيتعلق بخوف وقلق يخنقه”و“شخص تاني يدخل نفس العلاقة… فيحب بحرية ووعي ودفء؟”💔 الحقيقة:مش ال...
11/09/2025

إيه الفرق بين:
“شخص يدخل علاقة… فيتعلق بخوف وقلق يخنقه”
و
“شخص تاني يدخل نفس العلاقة… فيحب بحرية ووعي ودفء؟”

💔 الحقيقة:
مش الحب اللي بيوجع…
اللي بيوجع هو نمط التعلق اللي داخل بيه العلاقة.

🙍‍♀️ التعلق غير الآمن:
• يا إمّا خوف شديد من الفقدان.
• يا إمّا هروب من القرب.
• يا إمّا تذبذب بين الاتنين.
• نفس السيناريو يتكرر… حتى لو الأشخاص اتغيروا.

🧠 في علم النفس: ده اسمه Attachment Styles (جون بولبي & ماري أينسورث).

🔹 والإنياجرام بيكشف الصورة الأعمق:
– النمط 2 (المُعطي): يخاف يترفض، فيتعلق بالعطاء الزائد.
– النمط 5 (المراقب): يخاف يضيع، فيبعد ويخلق مسافة.
– النمط 6 (الوفي): يعيش في قلق مستمر، ويحتاج طمأنة متكررة.

👑 التعلق الآمن:
• يطلب القرب من غير خوف.
• يحتفظ بنفسه وهو في العلاقة.
• يشوف الحب مساحة للنمو… مش معركة للنجاة.

📖 قالت برينيه براون (خبيرة vulnerability):
“العلاقات العميقة محتاجة شجاعة… شجاعة تكون حقيقي.”

وده جوهر العلاقة الواعية: حب + أمان + حرية.

✨ إزاي تنتقل للتعلق الآمن؟
(من الإنياجرام + الذكاء العاطفي + CBT)

١. افهم نمطك:
اعرف إيه trigger اللي بيشغّلك في العلاقة.

٢. مارس الوعي العاطفي (Emotional Intelligence):
قبل ما ترد… اسأل نفسك: “أنا حاسس بإيه؟ وليه؟”

٣. استخدم تواصل واعي (I-Statements):
قول: “أنا بحس بالأمان لما بتكون جنبي”
بدل: “إنت عمرك ما بتكون موجود!”

٤. ابني أمان داخلي:
اعمل حاجات تشحنك أنت: رياضة، كتابة، إنجاز.
(كل ما تتشحن، تقلّل اعتمادك المرضي على الآخر).

٥. اعمل Reframing للجروح القديمة:
بدل “أنا دايمًا بتساب”
قول: “أنا محتاج أتعلم أختار وأثق من جديد.”

💬 علّق بكلمة: “محتاج أعيش حب واعي”
لو حاسس إنك عايز تحرر قلبك… وتبني علاقة صحية بجد.






إيه الفرق بين:“علاقة تستنزفك… وتخليك أصغر كل يوم”و“علاقة تبنيك… وتخليك أقوى وأعمق مع نفسك ومع اللي بتحبه؟”سؤال حساس جدًا...
08/09/2025

إيه الفرق بين:
“علاقة تستنزفك… وتخليك أصغر كل يوم”
و
“علاقة تبنيك… وتخليك أقوى وأعمق مع نفسك ومع اللي بتحبه؟”

سؤال حساس جدًا…
لأن أغلب الناس فاكرين إن مجرد وجود علاقة = حب.
لكن الحقيقة: مش كل علاقة حب… ومش كل حب صحي.

💔 الحقيقة:
فيه علاقات بتكسر روحك… حتى لو مليانة كلام حلو.
وفيه علاقات بتبنيك… حتى لو مش دايمًا كاملة أو مثالية.

🙍‍♂️ العلاقة السامة:
• فيها سيطرة أو استنزاف مستمر.
• تغيب فيها الحدود… وتختفي فيها ذاتك.
• دايمًا مليانة لوم، مقارنة، وانتقاد.
• تسيبك منهك، خايف، ومش واثق في نفسك.

🧠 في علم النفس ده اسمه: Toxic Relationship
وغالبًا بيبدأ من “جروح تعلق قديمة” + أنماط شخصية مش واعية.

🔹 وهنا بيدخل الإنياجرام يكشف:
– النمط 2 (المُعطي): ممكن يضيع نفسه في العطاء الزائد عشان يكسب حب الآخر.
– النمط 8 (المتحدي): ممكن يدخل علاقة كلها سيطرة وصراع قوة.
– النمط 9 (المصلح): ممكن يسكت على التجاوزات… عشان يحافظ على السلام الظاهري.

👑 العلاقة الواعية:
• فيها حدود صحية: “أنا وأنت لنا مساحة… نحترمها.”
• فيها تواصل ناضج: تعبير عن المشاعر من غير هجوم.
• فيها حرية + قرب في نفس الوقت.
• بتخليك أنت… من غير ما تذوب أو تختفي.

📖 قال جبران خليل جبران:
“ليكن بينكم فسحات… لتطير فيها أرواحكم.”

وده جوهر العلاقة الواعية: الحب مساحة للنمو… مش ساحة للسيطرة أو الفقدان.

✨ إزاي تنتقل من علاقة سامة لعلاقة واعية؟
(من الإنياجرام + CBT + علم النفس الإيجابي)

١. اعرف أنماطك وجروحك العاطفية:
لأنك غالبًا بتختار نفس النوع من العلاقات نتيجة جرح قديم مش واعي.

٢. ابني حدود صحية:
قول “لأ” من غير خوف.
(الحدود مش ضد الحب… الحدود بتحمي الحب).

٣. درّب نفسك على التواصل الواعي:
استخدم I-Statement:
بدل ما تقول: “إنت بتهمّشني”
قول: “أنا بحس بالتقدير لما بتاخد رأيي.”

٤. افصل الحب عن الاعتمادية:
تحب الآخر… لكن ما تخليش سعادتك كلها معلقة بيه.

٥. اشتغل على أمانك الداخلي:
رياضة – تأمل – إنجاز شخصي.
كل ما تبني نفسك، تلاقي إنك تختار علاقة صحية أكتر.

💬 علّق بكلمة: “عايز علاقة واعية”
لو حاسس إنك محتاج تنتقل من الدوامة السامة… لمساحة حب تبنيك وتكبرك.





Address

Cairo
65032

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Yasser Abdelnazir - ياسر عبدالنظير posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Yasser Abdelnazir - ياسر عبدالنظير:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram