د.رحاب حَمَام Dr.Rehab Hamam

د.رحاب حَمَام Dr.Rehab Hamam صفحة المدربة رحاب حمام
كوتش أسري وتربوي ومعالج نفسي
Family and educational coach,, therapist
معاً نمشي سويا نحو السلام والهدوء النفسي

05/04/2025

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
المنشور ده شفته من زمان وضايقني الحقيقة من عدة وجوه

في تعميم ونظرة ضيقة وظلم لكثير من السيدات الفضليات، وإعانة الظالم على ظلمه.
وممكن غيري يشوف حاجات كتير تانية خفية في الكلام ده، سواء المكتوب أو المتقال.

فيه تعميم كبير،،
الكلام ده ممكن يكون موجود آه بس في فئة معينة مش على الإطلاق كده.

عزيزي الرجل، المفترض أن تكون الأعقل والأحكم والخبرة في الناس بحكم احتكاكك بهم وكده، أرجو من سيادتكم التوجه إلى الإصلاح مش التكتيم { وارضي بحالك أيتها المرأة واحمدي ربنا على اللي انت فيه أيا كان هو ايه بدل ما تتمرمطي، }

وليه المرمطة أصلا!!!

ما ديننا الحنيف نظم كل حاجة، لمن يفقه.

وزي ما في ستات يتفات لها بلاد ففي رجال لا يعلمون شيئا عن الرجولة إلا وفعلوا عكسه.

ليه ترضى بظلم وقلة قيمة وإهانة وعيشة لا تؤدي إلا إلى أمراض نفسية على أفضل تقدير!!!

أتفهم أن ممكن تكون رغبة أحدكم التقليل من الطلاق عمال على بطال،، بس مش بالطريقة "الرخيصة" دي،، وعذرا على اللفظة، فلم أجد غيرها للوصف.

حضرتك ممكن توجه توعيات للرجل أنه يعامل الزوجة والأبناء بما يرضي الله ،بالحسنى، طب وإذا استحالت العشرة ؟؟
*فتسريح بإحسان* أوفر وأكرم وأبرك.

نظفوا القلوب ،

مش معنى أن زوجتك مش عاوزاك يبقى انت وحش فتتعامل إنك وحش،، ممكن أوي يكون زي ما بنقول مافيش كيميا بينكم ،، مافيش تواصل وتفاهم صح، يا تتعلموا أنتم الاتنين ازاي تتواصلوا وتتفاهموا وتتعاملوا ،، يا تسريح بإحسان ،،
لكن الإهانات والذل والبهدلة لا تخرج إلا من ضعاف النفوس.

محتاجين معسكرات لتقوية النفوس وتنقيتها من الضعف اللي فيها.

ده في ناس كتير انفصلوا (اتطلقوا ) وأحسن من ناس متزوجين بس منفصلين جوا نفس البيت،
المشاكل النفسية موجودة سواء بانفصال أو بدونه لو لم يتم التعامل بشكل صحيح بين أفراد الأسرة.

والمرأة بكلمة حلوة بتلين، والشدة مطلوبة في بعض الأحيان مش هي الأساس
الرجل الذكي هو اللي يعرف يخلي المرأة تقيدله صوابعها العشرين -مش العشرة بس- شمع.

اعرفوا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان بيتعامل ازاي وهديه إيه ،، وإيه توصياته،، هو وسيدنا أبوبكر وعمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم أجمعين.
وماتقولوش أما تبقى زي زوجاتهم نبقى نعمل زيهم ،، لا حضرتك اعمل اللي عليك، اعمل الصح على رأي أ.غسان. انت مش رد فعل حضرتك ،، سيادتك مش كرة بينج بونج.

سيدنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم قال ابدأ بنفسك

ربنا سبحانه وتعالى قال :- قوا أنفسكم

أما هتقف بين ايدين رب العزة والجبروت هتقف لوحدك،، وهاتتسأل لوحدك، هل هتعرف تقول أصل هي اللي استفزتني واللا قصرت معايا فأنا استخدمت سلطتي أو أيا كان المبررات اللي هتقولها!!

وبدل ما تتشطر على الكائن الأضعف زي ما بتقول، اتشطر على نفسك في المقام الأول وزود مهاراتك في التعامل مع مراتك حلالك، ازاي تروضها بالمعروف إن كانت شرسة، وازاي تتعامل بالإحسان اذا استحالت العشرة ، وهنا بيبان الأصل والأخلاق الحقيقية .
دمتم بوعي وسلام

#رحاب-حمام
#براح-رحاب

27/01/2025

عندما تُقال كلمات جارحة مثل "أنتِ غبية" أو "أنت فاشل" بين الزوجين، فإن تأثيرها لا يقتصر على لحظة الغضب، بل يمتد ليهز أساس العلاقة. هذه العبارات تُشعر الطرف الآخر بالإهانة والتقليل من قيمته، مما يخلق جدارًا من التوتر وعدم التفاهم. مع الوقت، تتراكم هذه الجروح، فتفقد العلاقة دفئها وتتحول إلى ساحة من الصمت المليء بالألم أو الخلافات المتكررة. الثقة تتآكل، والحب يبدأ في التلاشي، ليحل محله شعور بالبعد العاطفي. لذا، هذه الكلمات لا تُجرح الفرد فقط، بل تُضعف الرابطة الزوجية وتُهدد استقرارها.




منقول من د.أسامة يحيى

بعضاً من السلام عند التأمل في هذه الكائنات الجميلة البديعة💐❤️
05/01/2025

بعضاً من السلام عند التأمل في هذه الكائنات الجميلة البديعة💐❤️

26/07/2024

من كتاب "وكفى بالله حبيباً" لفضيلة الشيخ خليل أمين
"للباحثين عن السعادة، الحمدلله أن سعادتنا بإذن الخالق وليست بإذن مخلوق.. والحمدلله أن من ذاق حب الله اطمأن" ص١٥

وأنا أضيف:-
الحمدلله أنه يقربني إليه.. هي رحلة يوجهني فيها ربي إلى طريقه.. الحمدلله أن الله ربي يصبر عليّ ويدلني، ولا يتركني لنفسي أبداً.. هي رحلة أتعلم في محطاتها ، أتعلم حد اليقين، أتعلم أن الحمدلله في كل لحظاتي.

كل عام وأنتم بخير وسعادة ورضا ❤️❤️
10/04/2024

كل عام وأنتم بخير وسعادة ورضا ❤️❤️

إهداء منقول للرفقة الطيبة :يقول أحدهم : في مدينة أوروبية كنت أقف منتظراً دوري أمام شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر بالحافل...
02/04/2024

إهداء منقول للرفقة الطيبة :
يقول أحدهم : في مدينة أوروبية كنت أقف منتظراً دوري أمام شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر بالحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم.

وكانت أمامي سيدة ستينية تحول بيني وبين شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً !

فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة ، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع.
قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.

اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى المحطة لركوب الحافله، وقالت لي بصيغة الأمر:

أحمل هذه وأشارت إلى #حقيبتها.
كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لي، فهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل، كيف تتعامل معي هذه السيده بهذه الطريقة.

أنا بدوري وبدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وكأنه يقول وهو يمحو جميع ألوان الطبيعة معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن.

لكن من الجلوس بجانب النافذه وجلستْ هي من جهة النافذة دون أن تنطق بحرف واحد. فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت التفاتتها نحوي دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها فالتفتُ إليها.

عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك !
صبري على ماذا ؟

على قلة ذوقي، أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.
قلت لها: لا أظنك تعرفين بما كنت أفكر، وليس مهماً أن تعرفي !

قالت: حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغولٌ الآن بكيف سأرد لك الدين.

قلت لها: الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.
قالت: عندي حاجة وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك ؟

قلت : هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي؟
قالت : إنها حكمة، واحداً لأعطيك الحكمة.

قلت لها: وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة؟
قالت: لا.. فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.

أخرجتُ لها اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها.

لا زالت كبريق عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي، مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة، لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها، أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود.

وقالت: أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل #مدرّسة_لمادة_الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار. أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التاكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحدًا زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة، ولم أكن أدري أن ذلك ممنوع.

أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك.

الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط، سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.

قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي ، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ ؟ أين الحكمة؟
قالت : "فقط دقيقة".

قلت لها : سأنتظر دقيقة.
قالت لي : لا، لا، لا تنتظر.
" فقط دقيقة ".. هذه هي الحكمة !
قلت: لم افهم شيئاً !

قالت: لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال؟
قلت: ربما!

قالت: سأشرح لك #الحكمة هي " فقط دقيقة "
لا تنسَ هذه الكلمة أبداً، في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر في أي مسأله في الحياة، وعندما تصل إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك "فقط دقيقه" دقيقة واحده إضافية، ستون ثانية لاغير.

هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج خلال ستون ثانية؟

في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل اتخاذ قرارك قد تتغير أمور كثيرة ولكن بشرط واحد.

قلت: وما هو الشرط؟
قالت : أن تتجرد عن نوازع نفسك، وتُودع في داخل دماغك وفي صميم قلبك جميع والمُثل الأخلاقية دفعة واحدة وتعالجها معالجة موضوعية دون تحيز.

فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك، فخلال هذه الدقيقة وعندما تتجرد عن نوازع نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء من هذا الحق، وعندها قد تغير قرارك تجاهه.

إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما، فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع عن معاقبته وتسامحه نهائياً.

دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين أنها قد تكون كارثية.

دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر #تمسكاً_بإنسانيتك وأكثر بعداً عن أهوائك وغرورك.
دقيقة واحدة قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة مجموعة كاملة من البشر!

هل تعلم أن كل ما شرحته لك عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة؟

قلت لها: صحيح، وأنا قبلتُ هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.

بسطت يدها وقالت : تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.

أعطتني اليورو، تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة. لأنتبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها قائلة: هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي. فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي، وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب اليورو من أحد!

قلت لها: حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟
قالت : سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً!

علتْ ضحكاتُنا في الحافلة وأنا أُمثّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي هربا وهي تمسك بيدي قائلة: اجلس فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!
وأنا أقول لها: " ".... " فقط دقيقة ".

لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن عندما غادرتْ هي الحافلة عند وصولنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً، وقبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ قائلة: على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد.

فأعطيتها جوالي لتتصل،

المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو.

والثانية منها تقول فيها: كان عندي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك، إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك.

فرددتُ عليها برسالة قلت فيها: عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية، لكنني لم أجرؤ أن أقولها لك. أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.

" فقط دقيقة " حكمة أهديها لكم، فمن يقبلها مني في زمن نهدر فيه الكثير من الساعات دون فائدة💜

25/08/2023

من الطف النعم...
راحة البال...
نعمة غالية جدا...
و نادرة جدا...
في عالم مصمم طول الوقت انه يشغل بالك...
بأي حاجة...غير نفسك...
مين إتجوز و مين طلق...
مين اشترى و مين باع...
مين عنده ايه و مين راح فين....
و انا احسن و الا أقل...
شبه و الا مختلف عنهم...
عندي زيهم حتى لو مش محتاجه و الا معنديش...
احنا عايشين في عالم...رأس ماله...
المقارنات و الفضول....
و لو انت لم تتدخل فيما لا يعنيك....
ما لا يعنيك حيقتحم عليك حياتك...
و يحيلها إلى جحيم...
فيس بوك و انستجرام...
صور و فيديوهات...و ساحل و جونة...
نجوم و فنانين و قرايبك و حتى الناس العاديين...
بيجتهدوا انهم يقتحموا حياتك و يشغلوا بالك...
و يخلوك تحس إنك ناقصك حاجة...
أكيد ناقصك حاجة...
بغض النظر عن الصحة اللي انت فيها...
و حسن العشرة بينك و بين أهل بيتك...
و نعمة الشغل أو الولد أو المال أو البيت أو الأهل...
أو حتى محبة الناس...أو بركة ربنا و ستره عليك...
أكيد ناقصك حاجة..و هنا ينشغل بالك و يتعب قلبك...
و الحقيقة...هو إنك فعلا ناقصك حاجة...
ممكن يكون ناقصك...
و إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها...
ناقصك إنك تشوف اللي عندك...و تحس بيه..
ناقصك إنك تحمد ربنا الذي عافاك مما ابتلى به غيرك...
خلف الصور و البوستات البراقة...
أيوة زي ما بقولك كدة...
كل حد و كل شخص عاجبك عنده أو فيه حاجة...
ناقصاه حاجة واجعة قلبه و منغصة راحة باله...
ربما إنك مقدرش تستحملها...
ناقصك إنك تصدق...
أنه من بات آمنا في سربه...معافى في بدنه...مالكا لقوت يومه...فقد أوتي الدنيا و ما فيها...
لو إنت آمن في حياتك...ماشي على رجلك بصحتك...لا تحتاج أن تمد يدك إلى الناس...
صدقني...يمكن ده اللي ناقص إنك تشوفه و تحس بيه...و تمتن لربنا عليه....
ساعتها يرتاح بالك...
و تسعى على اللي ناقصك...
إن كان فعلا ناقصك....
جه خير و بركة...و تحمد ربنا...
مجاش...لعله خير و استمتع بالموجود...
لإن الحياة أقصر بكتير...
إني أضيعها اراقب لغيري...
لا مراقبتي نقصته حاجة...
و لا زودتني حاجة...
أخدت بس راحة بالي معاها...



Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when د.رحاب حَمَام Dr.Rehab Hamam posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to د.رحاب حَمَام Dr.Rehab Hamam:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram