Omar kamal - cognitive Skills

Omar kamal - cognitive Skills أخصائي تنمية مهارات الأطفال
مصر الجديدة - مدينة نصر - الشروق - 6 اكتوبر

🖍️ التلوين مش بس تسلية... ده أداة تربوية قوية!لما نعطي الطفل ألوان وورقة، إحنا بندّيله فرصة يعبّر عن نفسه، وينمّي مهارات...
27/05/2025

🖍️ التلوين مش بس تسلية... ده أداة تربوية قوية!

لما نعطي الطفل ألوان وورقة، إحنا بندّيله فرصة يعبّر عن نفسه، وينمّي مهاراته في جو ممتع وآمن. 🎨

📌 فوائد التلوين للأطفال:

🧠 تنمية التركيز والانتباه
🤲 تقوية العضلات الدقيقة في اليد والأصابع
🎯 تحسين التناسق بين العين واليد
🌈 تعزيز الخيال والإبداع
😌 تقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية
🗣️ تطوير مهارات التعبير عن المشاعر والأفكار

بدل ما الطفل يضيع وقته في الشاشات، التلوين ممكن يكون وسيلة رائعة لتعلم هادف وممتع في نفس الوقت. خصصوا له وقت يومي بسيط للألوان... وهتشوفوا الفرق! 💫

🖨️ "اطبعي الأوراق دي وخلي طفلك يلونها، واستمتعي بوقت مفيد وممتع سوا!"

🎯 هل جربت تمرين "الاختلافات بين الصور" مع طفلك؟تمارين إيجاد الفروقات بين الصور مش بس لعبة مسلية! 👀دي من أقوى الأنشطة الل...
26/05/2025

🎯 هل جربت تمرين "الاختلافات بين الصور" مع طفلك؟

تمارين إيجاد الفروقات بين الصور مش بس لعبة مسلية! 👀
دي من أقوى الأنشطة اللي بتساعد على تطوير:

🧠 الانتباه للتفاصيل
👁️ التمييز البصري
🧩 التركيز والدقة
🔄 الذاكرة البصرية
🚀 السرعة في المعالجة العقلية

كل ما الطفل يركّز أكتر ويدور على الاختلافات، بيشتغل مخه بطريقة ممتعة وفعالة جدًا لتعزيز الإدراك البصري والمنطقي.

📸 جربي دلوقتي الصور الجاية مع طفلك وشوفي قد إيه ممكن يتعلم ويستمتع في نفس الوقت!

فاكرين وإحنا صغيرين كنا بنلعب "استغماية"، "كهربا"، "الكوتشينة"، "البازل"، ونرسم على الأرض وننط؟ وألعاب تانية كتييير الأل...
23/05/2025

فاكرين وإحنا صغيرين كنا بنلعب "استغماية"، "كهربا"، "الكوتشينة"، "البازل"، ونرسم على الأرض وننط؟ وألعاب تانية كتييير
الألعاب دي مكانتش مجرد تسلية، دي كانت بتعلّمنا نركّز، نفكر، نشارك، نحل مشاكل، ونكوّن صداقات.

لكن دلوقتي؟
الطفل بيمسك الموبايل أو التابلت بالساعات، من غير تفاعل حقيقي، ولا حركة، ولا تفكير!
وبيبان تأثير ده في كل حاجة حواليه.

طيب إزاي التابلت والموبايل بيأثروا على تركيز الطفل؟
إليك 6 تأثيرات سلبية واضحة:

/1ضعف الانتباه للمثيرات البطيئة: بيتعود على سرعة الشاشة، وبيزهق من أي نشاط عادي.

2/تشتت مستمر: صعب يركّز في مهمة واحدة من كتر التعود على التنقل السريع.
3/ضعف الذاكرة العاملة: ما بيتمرنش على التفكير أو تذكّر الخطوات.

4/عدم القدرة على التنظيم الذاتي: ما بيعرفش يكمّل حاجة لوحده من غير ما يتشتت.

5/قلة الصبر وعدم الإصرار: أي حاجة محتاجة وقت بيزهق منها بسرعة.

6/إدمان التحفيز الخارجي: محتاج دايمًا صوت وضوء علشان يركّز، ومش بيستمتع بالهدوء

7/ضعف العلاقات الإجتماعية:
وده كمان بيأثر على شخصيته وعلاقاته:

بيبعد عن الناس ويتعوّد على العزلة.

بيتأخر في الكلام والتعبير.

بيقل تواصله البصري واللفظي.

وبيفقد مهارات اللعب الجماعي والمشاركة.

طب نعمل إيه؟ نرجّع لأولادنا تركيزهم بخطوات بسيطة:

قلل وقت الشاشات تدريجيًا.

نظّم روتينه اليومي (نوم – أكل – لعب).

قدّم له ألعاب تفاعلية (بازل، تركيب، رسم).

ادربه يكمّل مهمة صغيرة ثم أطول.

علّمه ينتظر دوره ويصبر.

وفّر له مكان هادي خالي من المشتتات وقت اللعب أو التعلم.

الطفل مش محتاج شاشة.. الطفل محتاجك أنت!
محتاج يلعب، يسمع، يتكلم، يتحرك، ويعيش طفولته.
ابدأ من النهارده وغيّر مستقبله خطوة بخطوة.
#انتباه #التركيز #الذاكرة #التربية #ألعاب

19/05/2025

أهمية الاكتشاف المبكر لمشكلات التشتت وقلة التركيز وضعف الذاكرة عند الأطفال

مقدمة:

تواجه الكثير من الأمهات تحديات يومية مع أطفالهن تتعلق بعدم التركيز، النسيان المستمر، والانتقال من نشاط لآخر دون إتمامه. وقد يُنظر إلى هذه السلوكيات على أنها مجرد سمات طفولية عادية، لكنها في الحقيقة قد تكون مؤشرات مبكرة على وجود مشكلات في الانتباه والتركيز أو الذاكرة العاملة. وهنا تظهر أهمية الاكتشاف المبكر.

1. لماذا الاكتشاف المبكر مهم؟

عقول الأطفال في مرحلة النمو تكون أكثر مرونة واستجابة للتدخلات. عندما تُكتشف المشكلات مبكرًا، يمكن وضع خطة دعم مناسبة تُعزز المهارات الذهنية، وتمنع تفاقم المشكلة مستقبلًا. كما أن التأخر في الفهم والتشخيص يؤدي غالبًا إلى نتائج سلوكية ودراسية سلبية قد تؤثر على ثقة الطفل بنفسه وعلاقاته.

2. العلامات التي يجب الانتباه لها:

التشتت السريع في الأنشطة اليومية.

صعوبة اتباع التعليمات أو تذكرها.

قلة التركيز أثناء اللعب أو التعلم.

مقاطعة الآخرين أو الاندفاعية.

نسيان الأشياء أو المهام اليومية بسهولة.

هذه العلامات لا تعني بالضرورة وجود اضطراب، لكنها مؤشر يستحق المتابعة والتقييم.

3. كيف يساعد الاكتشاف المبكر؟

تحديد سبب المشكلة بدقة: هل هي مجرد مرحلة مؤقتة أم خلل يحتاج تدخل؟

توفير الدعم المناسب في الوقت المناسب: من خلال أنشطة تدريبية، وجلسات تنمية مهارات، وتعديل البيئة المحيطة.

منع تدهور المهارات الدراسية والسلوكية: الطفل الذي لا يُساعد مبكرًا قد يعاني لاحقًا من مشاكل في التحصيل الدراسي والثقة بالنفس.

4. دور الأسرة في الاكتشاف المبكر:

الأسرة، وخاصة الأم، هي أول من يلاحظ هذه التغيرات. التفاعل اليومي مع الطفل يتيح فرصة ذهبية لاكتشاف أي سلوك غير معتاد، خاصة إذا تكرر. مشاركة الملاحظات مع مختص تنمية مهارات يساعد في التشخيص السليم ووضع خطة دعم فعالة.

5. خطوات عملية تبدأ بها الأم:

مراقبة سلوك الطفل وتسجيل الملاحظات بشكل يومي.

تجريب أنشطة بسيطة تقيس مدى تركيزه وذاكرته.

التواصل مع مختص تنمية مهارات لتقييم الحالة.

حضور محاضرات وويبينارات توعوية للحصول على توجيهات علمية.

خاتمة:

الاكتشاف المبكر لا يعني القلق، بل هو خطوة ذكية تساعدك على فهم طفلك بشكل أعمق، وتوفير الدعم المناسب له في الوقت المناسب. التشتت وضعف التركيز ليسا نهاية الطريق، بل بداية رحلة تطوير ونمو حقيقي عند اكتشافهم مبكرًا.

ابدأي اليوم بخطوة بسيطة: راقبي، لاحظي، اسألي، وابدئي في التحرك نحو مستقبل أفضل لطفلك.

#الانتباه #التركيز

بين نصائح الأمهات... وفوات الوقت!في جروبات الماميز، أو وسط صحابنا، بنسمع جمل كتير زي:"سيبيه.. هيتكلم لوحده"، "ما تقلقيش....
12/05/2025

بين نصائح الأمهات... وفوات الوقت!

في جروبات الماميز، أو وسط صحابنا، بنسمع جمل كتير زي:
"سيبيه.. هيتكلم لوحده"، "ما تقلقيش.. كل الأطفال كده"، "بكره يكبر ويركز"
ونبدأ نطمن نفسنا بكلام ناعم... بس هل فعلًا الكلام ده دايمًا في مكانه؟

الحقيقة إننا ساعات بنتبادل نصايح بحُسن نية، بس مش كل طفل زيه زي التاني، ومش كل تأخير طبيعي. أوقات كتير التأخير في الكلام، أو قلة التركيز، أو الاندفاعية بتكون علامة محتاجة تدخل مبكر. والمشكلة إننا بنأخّر التدخل بسبب جملة "ما هو طبيعي كده".

ليه الجمل دي ممكن تأذينا أكتر ما تنفعنا؟
لأنها بتطمنّنا بشكل كاذب وبتأخرنا عن الحل.

لأنها بتمنعنا من استشارة المتخصص في الوقت المناسب.

لأنها بتخلينا نقارن ابنّا بغيره ونتجاهل احتياجاته الخاصة.

لأنها ساعات بتكون سبب في زيادة الفجوة بين الطفل وبين اللي حواليه.

مثال بسيط:
أم قالت لها صاحبتها:
"بكره يتكلم لوحده، ابن خالتي اتكلم عند 4 سنين!"
فاستنّت، وفعلاً اتكلم عند 4... بس مش اتكلم "طبيعي"، كان عنده تأخر في التواصل وبدأت مشاكل الدراسة بعد كده.
لو كانت استشارت بدري، كان ممكن تتفادى ده كله بخطوات بسيطة.

طيب نعمل إيه؟
نسمع لبعض، لكن نرجع للمتخصص دايمًا.

نلاحظ سلوك الطفل ومهاراته بدون تهوين أو تهويل.

نعرف إن كل تأخير له سبب، وأوقات السبب بسيط ويتحل بسهولة لو بدأنا بدري.

خلاصة الكلام:
اسألي، خدي رأي، اتكلمي... لكن القرار مش لازم يكون مبني على نصيحة واتس أو تجربة حد تاني. ابنك محتاجك تكوني واعية، مش بس مطمنة.

ما تستنيش "بكره يكبر"... ممكن يكبر والمشكلة تكبر معاه.

#الذاكرة #التركيز #الانتباه

كل علامة وراها رسالة… خدي بالك!"هيكبر ويتعدل!"جملة بنسمعها كتير من أمهات بتشوف تصرفات أطفالها وبتطنّش، على أمل إن كل حاج...
10/05/2025

كل علامة وراها رسالة… خدي بالك!

"هيكبر ويتعدل!"
جملة بنسمعها كتير من أمهات بتشوف تصرفات أطفالها وبتطنّش، على أمل إن كل حاجة تتحل مع الوقت. بس الحقيقة؟ مش دايمًا كده.

في أطفال بيظهر عليهم بدري علامات زي:

بيتشتت من أقل صوت أو حركة حواليه.

بينسى التعليمات، حتى لو بسيطة.

بيتكلم أو بيتحرك من غير ما يفكر.

بيقاطع الناس في الكلام، أو مش بيستنى دوره.

يبدأ يلعب بلعبة ويسيبها بسرعة ويمسك غيرها.

كل دي مش "شقاوة" أو "زكاء زايد" زي ما ناس بتقول… دي علامات محتاجة اهتمام.

لما بنتجاهل العلامات، إيه اللي ممكن يحصل؟
ضعف تحصيل دراسي: لأنه مش قادر يركّز، ولا يتابع الشرح خطوة بخطوة.

مشاكل سلوكية: زي العناد، العصبية، أو حتى الانطواء.

تأثير على ثقته بنفسه: الطفل يبدأ يحس إنه "غلط"، أو "مش ذكي زي زمايله".

توتر بينه وبين أهله أو مدرسينه: لأنهم شايفين إنه مش بيسمع الكلام، وهو مش قادر يشرح هو ليه كده.

مثال من الواقع:
أم لاحظت إن ابنها بينسى حاجات بسيطة يوميًا: ينسى ياخد الشنطة، ينسى واجباته، أو حتى ينسى الكلام اللي اتقال له من دقيقة.
قالوا لها: "ده طبيعي في السن ده"، فقررت ما تقلقش.
بعد سنة، الولد بدأ يتأخر في المدرسة، المدرسين اشتكوا، وهو نفسه بقى يحس إنه مش قادر يعمل زي باقي الأطفال.

الحقيقة المهمة:
العلامات اللي بتظهر على ابنك أو بنتك مش صدفة، ومش "مرحلة وهتعدي" دايمًا.
فيه فرق كبير بين "المراقبة" و"الإهمال". المراقبة بتخلّينا نلحق الطفل ونساعده، الإهمال بيخلينا نوصل متأخر.

طب نعمل إيه؟
لاحظي طفلك يوميًا ودوّني أي سلوك غريب أو متكرر.

اسألي نفسك: هل بيتشتت بسهولة؟ هل بينسى بسرعة؟ هل تصرفاته متهورة؟

متتردديش تطلبي استشارة أو تحضري محاضرة، خطوة بسيطة ممكن تغيّر مصيره.

ابنك مش بيبالغ، ومش دايمًا غلطان... أوقات بيكون محتاج مساعدتك، بس مش عارف يطلبها.
#الانتباه #الذاكرة

لو حضرتي محاضرة انهارده عن اللعب بذكاء مع الطفل ..واستفدتي من الأنشطة والتدريبات الليى عملناها عن الانتباه والاندفاعية و...
10/05/2025

لو حضرتي محاضرة انهارده عن اللعب بذكاء مع الطفل ..
واستفدتي من الأنشطة والتدريبات الليى عملناها عن الانتباه والاندفاعية والذاكرة ..
سيبي رأيك في التعليقات ..
#الانتباه #الذاكرة
#

الذاكرة العاملة: سر التركيز والتحصيل عند الأطفالتخيلي معايا...انتي طلبتي من ابنك يلبس هدومه، يرتب شنطته وياخد معاه زجاجة...
09/05/2025

الذاكرة العاملة: سر التركيز والتحصيل عند الأطفال

تخيلي معايا...

انتي طلبتي من ابنك يلبس هدومه، يرتب شنطته وياخد معاه زجاجة المية. بعدها بدقيقتين، تلاقيه لابس بس نسي يجهز الشنطة، وواقف محتار هو المفروض يعمل إيه تاني. الموقف ده متكرر؟
ده غالبًا بسبب ضعف "الذاكرة العاملة".

إيه هي الذاكرة العاملة؟

الذاكرة العاملة ببساطة هي القدرة اللي بتخلي الطفل يحتفظ بمعلومة في دماغه لفترة قصيرة وهو بيستخدمها. زي لما يسمع جملة "افتح الكتاب على الصفحة 10 وابدأ من التمرين التاني"... لو نسي قبل ما يفتح الكتاب، فده معناه فيه مشكلة في الذاكرة العاملة.

مثال عملي: لو قلتي لطفلك: "ادخل الأوضة، هات الشراب من على السرير، وسكر في كوباية صغيرة"، وشُفتِه رجع بحاجة واحدة أو نسي هو كان رايح ليه، ده ضعف في الذاكرة العاملة.

ليه الذاكرة العاملة مهمة قوي؟

الطفل اللي ذاكرته العاملة قوية بيقدر يركّز، يفكر، وينفذ خطوات متتابعة من غير ما يتشتت.

بتأثر على قدرته على حل المسائل، متابعة الشرح، وكمان على سلوكه اليومي.

في الدراسة، هي سر النجاح في الفهم والحل والمتابعة.

في البيت، بتخليه يعتمد على نفسه ويقلل النسيان.

كمان بتساعده إنه يكمل الأنشطة من غير ما يتشتت أو يتنقل من حاجة للتانية بسرعة.

مثال واقعي: في الحصة، المدرّس بيقول: "افتحوا صفحة 20، واقروا أول فقرة، وبعدين جاوبوا على السؤال الأول." الطفل اللي عنده ذاكرة عاملة قوية هيقدر يفتكر الثلاث خطوات وينفذهم. الطفل اللي عنده ضعف، هيقف عند أول خطوة ويمكن يضيع وسط التعليمات.

علامات لو شفتيها... لازم تنتبهي:

بينسى التعليمات البسيطة بسرعة.

مش قادر يتابع الشرح في المدرسة.

يبدأ مهمة وينساها أو يتوه فيها.

كل يوم بينسى ياخد حاجات معاه المدرسة.

بيكرر نفس السؤال أكتر من مرة لأنه مش فاكر الإجابة اللي قلتيها له.

طيب نعمل إيه كأمهات؟

قسّمي التعليمات: قولي خطوة خطوة، مش كل حاجة مرة واحدة.

مثال: بدل ما تقولي "ادخل الحمام اغسل وشك، فرّش سنانك، والبس هدومك"، قولي: "يلا نبدأ بغسل الوش، وبعد كده هاقولك على اللي بعده".

كرّري المعلومة بأكتر من طريقة: بالكلام، بالرسم، وباللعب.

مثال: لو عايزة تعلميه ترتيب حاجات، استخدمي بطاقات فيها رسومات لكل خطوة.

اللعب الذكي: زي لعبة "سيمون" أو "اتذكر ترتيب الصور" بتدرب الدماغ على التركيز.

نشاط بسيط: اعرضي عليه 4 صور لمدّة 10 ثواني، وبعدين خبيهم واسأليه عن ترتيبهم.

بيئة هادية ومنظمة: أقل مشتتات حواليه = تركيز أعلى.

مثال: جهزي مكان للمذاكرة يكون خالي من الموبايل، التلفزيون أو الأصوات العالية.

نشاط الربط البصري:

اعرضي على الطفل صورة فيها 5 عناصر (مثلاً: شجرة، كورة، كلب، بنت، شمس)، واطلبي منه يوصف الصورة، وبعد دقيقة شيل الصورة واسأليه: "فاكر كان فيها إيه؟".

دورك كبير:

انتي أول حد يلاحظ. لو حسيتِ إنه مش قادر يتابع، أو دايمًا بيشتكي من النسيان... ابقي عارفة إن فيه حل. جلسات بسيطة وتمارين منتظمة تفرق جدًا، بس بشرط نبدأ بدري.

خلاصة الموضوع:

الذاكرة العاملة مش رفاهية، دي مهارة حياتية. بتأثر على كل حاجة: الدراسة، الفهم، التعامل، وحتى ثقته بنفسه. وكل ما تدخلنا بدري، كل ما سهلنا على الطفل طريقه.

ابدئي بخطوة صغيرة: لاحظي، اسألي، وجربي أنشطة بسيطة كل يوم، وابدئي رحلتك معاه لفهم أعمق وتطور حقيقي.

06/05/2025
06/05/2025

⚠️ هل تعلمين أن حوالي 11.4% من الأطفال في الولايات المتحدة تتراوح أعمارهم بين 3 و17 عامًا قد تم تشخيصهم باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)؟
وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن هذا الاضطراب يؤثر بشكل كبير على الأداء الدراسي للأطفال، حيث يعانون من صعوبات في التركيز، مما يؤدي إلى انخفاض درجاتهم وزيادة احتمالية انسحابهم من الدراسة.​

👩‍👧 دورك كأم لا يقدّر بثمن
يمكنكِ مساعدة طفلكِ على تحسين تركيزه من خلال:

توفير بيئة دراسية هادئة ومنظمة.

تنظيم أوقات الدراسة والراحة.

التواصل المستمر مع المعلمين لفهم احتياجات طفلكِ.

الاستعانة بأخصائيين إذا لزم الأمر.​

ابدئي اليوم بخطوات بسيطة، فالدعم المبكر يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في مستقبل طفلكِ.​
#الانتباه #الذاكرة #التركيز #تنميةمهارات

06/05/2025

تنمية مهارات الانتباه لدى الأطفال ضرورية لتقوية التركيز وتعزيز التعلم. يمكن استخدام ألعاب وأنشطة تفاعلية لتنمية هذه المهارة بشكل ممتع وفعّال. البيئة الهادئة والنوم المنتظم يساعدان الطفل على تحسين انتباهه. احرص على دمج التكرار والروتين في يومه لدعم التطور المعرفي.
#ذاكرة #انتباه

Address

Cairo

Telephone

+201004996806

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Omar kamal - cognitive Skills posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Omar kamal - cognitive Skills:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category