Dr Shereen Atif

Dr Shereen Atif الصفحة الرسمية د. شيرين عاطف
لحجز الإستشارات الأسرية والزوجية على 👇
https://shawirshare.page.

🧠 عقولنا مولدة دوماً للأفكار ..←فعندما لا يجد العقل ما يشغله، يتجه للأفكار المزعجة .!✍انخرط في أهدافك فهذا سيحافظ على قو...
01/04/2024

🧠 عقولنا مولدة دوماً للأفكار ..

←فعندما لا يجد العقل ما يشغله، يتجه للأفكار المزعجة .!

✍انخرط في أهدافك فهذا سيحافظ على قوتك وسيطرد الأفكار السلبية عنك.!

فأفكارك تصنع حياتك ..

←وستحصل على ما تفكر به،
فكل فكرة تؤمن بها سيسعى عقلك لاثباتها، وسيفسر كل ما يحدث لك بما يتناسب معها ..!

←وكلُ مايجري لك هو من نتاجُ تفكيرك...

←إن فكرتَ بالنسيانُ نسيت..
←وإن فكرت العجزُ عجزت..
←وإن فكرت بالقوة والضعفِ نلت مافكرتَ به…

فلا تجعل لحطامِ تفكيرك أثرٌ عليك…
←ولا تَكترث للمستحيل أجعله فعلا فاعلاً

"هذه البالونات تشبه السعادة . لن نعثر عليه أبدًا إذا كان الجميع يبحثون عن خاصتهم . ولكن إذا كنا نهتم بسعادة الآخرين ، سن...
30/03/2024

"هذه البالونات تشبه السعادة . لن نعثر عليه أبدًا إذا كان الجميع يبحثون عن خاصتهم . ولكن إذا كنا نهتم بسعادة الآخرين ، سنجد سعادتنا أيضًا"

جزء كبير من السعادة يختبئ في العطاء.❤️

30/03/2024
المرأة المفكرة ليست بالضرورة بشعة. ..ولا عجوزا " ولا عانسا ". ..إنها أنثى تحب الحياة لذا تدافع عن أهم مافي الحياة. ..الك...
28/03/2024

المرأة المفكرة ليست بالضرورة بشعة. ..ولا عجوزا " ولا عانسا ". ..إنها أنثى تحب الحياة لذا تدافع عن أهم مافي الحياة. ..الكرامة.
💜

28/03/2024

"أعتقد أن شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه ، بل ويسيء فهمه باستمرار ، إن شقاء الإنسان لا ينبع من كونه لا يجد صحبة بل من كونه لا يجد الصحبة المناسبة."
ولذا فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك ، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها."

ففي التخلي ...تجلي .اترك  من ظننه سندا واتضح أنه مجرد... وهم .اترك من أظهرت له الحب وقابله بالصد .اترك من عاتبته وكرر نف...
26/03/2024

ففي التخلي ...تجلي .
اترك من ظننه سندا واتضح أنه مجرد... وهم .
اترك من أظهرت له الحب وقابله بالصد .
اترك من عاتبته وكرر نفس الشيء قاصدا يؤذي قلبك بلا أي رحمة .
اترك ، اترك ،اترك ... ادر ظهرك واترك ولا تتمسك بأحد ليس له رغبة فيك . ولا تتمسك بأحد لم يقدر جمال قلبك ...
والسلام على قلبك ...

ماذا لو..عاد بك.. الزمن إلى الوراء...هل كنت... ستعيش حياتك.. بنفس.. الطريقه....وتختار...نفس....الاختيارات......؟؟!
24/03/2024

ماذا لو..عاد بك.. الزمن إلى الوراء...
هل كنت... ستعيش حياتك.. بنفس.. الطريقه....وتختار...
نفس....الاختيارات......؟؟!

معلومات قيمة...  1- التصرف على طبيعتك أمر رائـع لا داعي للتصنع .2- إرفع مستوى كلماتك وليس صوتك، فالمطر هو من يُنبت الزهو...
24/03/2024

معلومات قيمة...

1- التصرف على طبيعتك أمر رائـع لا داعي للتصنع .

2- إرفع مستوى كلماتك وليس صوتك، فالمطر هو من يُنبت الزهور و ليس الرعد.

3- إن بقيت قريباً من الأشخاص السلبيين فستصبح مثلهم هي مسألة وقت لا أكثر.

4- لاتخوض معركة من أجل انقاذ شعور، تعلم الوداع، و تأكد من غلق الباب جيداً، و الاكتفاء، و تأكد أن لاشيء يدوم .

5- تلك الهالات السوداء حول عينيك جيش حاول العبور فاحترق.

6- أصبح العالم يتصارع حول إثنين
جمع المال ... وإثبات الذات.

7- إياك وأن تتشاجر مع السفهاء، لأنهم سينزلونك إلى مستواهم الدنيئ ...و يهزمونك بفارق الخبرة.

8- لا تطعن في ذوق زوجتك، فقد اختارتك أولا.

9- شق طريقك بابتسامتك، خير لك من أن تشقها
بسيفك

10-نفسياً، الايذاء النفسي أشد من الايذاء الجسدي، لذا رفقاً بقلوب الآخرين ولا تضع بها شقوق لا يمكن محوها .

11- ‏نفسياً، الاهتمام بالأناقة و المظهر له تأثير قوي علي تحسين المزاج طوال ساعات اليوم.♥️
..راقت

النملة التي تسكن شق الحائط وتتجول في عالم صغير لا يزيد عن دائرة قطرها نصف متر وتعمل طول الحياة عملًا واحدًا لا يتغير هو ...
22/03/2024

النملة التي تسكن شق الحائط وتتجول في عالم صغير لا يزيد عن دائرة قطرها نصف متر وتعمل طول الحياة عملًا واحدًا لا يتغير هو نقل فتافيت الخبز من الأرض إلى بيتها تتصور أن الكون كله هو هذا الشق الصغير وأن الحياة لا غاية لها إلا هذه الفتفوتة من الخبز ثم لا شيء وراء ذلك.. وهي معذورة في هذا التصور فهذا أقصى مدى تذهب إليه حواسها.

أما الإنسان فيعلم أن الشق هو مجرد شرخ في حائط والحائط لإحدى الغرف و الغرفة في إحدى الشقق والشقة هي واحدة من عشرات مثلها في عمارة والعمارة واحدة من عمارات في حي والحي واحد من عدة أحياء بالقاهرة والقاهرة عاصمة جمهورية و هذه بدورها مجرد قُطر من عدة أقطار في قارة كبيرة اسمها أفريقيا ومثلها أربع قارات أخرى على كرة سابحة في الفضاء اسمها الكرة الأرضية.. والكرة الأرضية بدورها واحدة من تسعة كواكب تدور حول الشمس في مجموعة كوكبية.. والمجموعة كلها بشمسها تدور هي الأخرى في الفضاء حول مجرة من مائة ألف مليون شمس.

وغيرها مائة ألف مليون مجرة أخرى تسبح بشموسها في فضاء لا أحد يعرف له شكلًا.. وكل هذا يؤلف ما يعرف بالسماء الأولى أو السماء الدنيا وهي مجرد واحدة من سبع سماوات لم تطلع عليها عين ولم تطأها قدم ومن فوقها يستوي الإله الخالق على عرشه يُدبّر كل هذه الأكوان ويُهيمن عليها من أكبر مجرة إلى أصغر ذرة.

كل هذا يعلمه الإنسان على وجه الحقيقة.. ومع ذلك فما أكثر الناس أشباه النمل الذين يعيشون سُجناء محصورين كل واحد مُنغلِق داخل شق نفسه يتحرك داخل دائرة محدودة من عدة أمتار ويدور داخل حلقة مفرغة من الهموم الذاتية تبدأ وتنتهي عند الحصول على كسرة خبز ومضاجعة امرأة ثم لا شيء وراء ذلك.. رغم ما وهب الله ذلك الإنسان من علم وخيال واختراع وأدوات وحيلة وذكاء ورغم ما كشف له من غوامض ذلك الكون الفسيح المذهل.

أكثر الناس بالرغم من ذلك قواقع و سلاحف ونمل كل واحد يغلق على نفسه قوقعته أو درقته أو يختبيء داخل جحر مظلم ضيق من الأحقاد والأضغان والأطماع والمآرب

و نرى آخر مغلولًا داخل رغبة أكّالة في الانتقام والثأر يصحو وينام ويقوم في قمقم من الكوابيس لا يعرف لنفسه خلاصًا ولا يُفكّر إلا في الكيفية التي ينقض بها على غريمه لينهش لحمه ويشرب دمه.

و نرى آخر قد غرق في دوامة من الأفكار السوداوية أغلق على نفسه زنزانة من الكآبة واليأس والخمول.

ولكن العالم واسع فسيح.

وإمكانيات العمل والسعادة لا حد لها وفُرص الاكتشاف لكل ما هو جديد ومذهل ومدهش تتجدد كل لحظة بلا نهاية

فلماذا يسجن الإنسان نفسه داخل شق في الحائط مثل النملة ويعض على أسنانه من الغيظ أو يحك جلده بحثًا عن لذة أو يطوي ضلوعه على ثأر.

ولماذا يسرق الناس بعضهم بعضًا ولماذا تغتصب الأمم بعضها بعضًا والخيرات حولها بلا حدود والأرزاق مطمورة في الأرض تحت أقدام من يبحث عنها.

ولماذا اليأس وصورة الكون البديع بما فيها من جمال ونظام وحكمة وتخطيط موزون تُوحي بإله عادل لا يخطيء ميزانه.. كريم لا يكف عن العطاء.

لماذا لا نخرج من جحورنا.. ونكسر قوقعاتنا ونطل برؤوسنا لنتفرج على الدنيا ونتأمل.

لماذا لا نخرج من همومنا الذاتية لنحمل هموم الوطن الأكبر ثم نتخطى الوطن إلى الإنسانية الكبرى.. ثم نتخطى الإنسانية إلى الطبيعة وما وراءها ثم إلى الله الذي جئنا من غيبه المغيب ومصيرنا إلى غيبه المغيب.

لماذا ننسى أن لنا أجنحة فنجرب أن نطير ونكتفي بأن نلتصق بالجحور في جبن ونغوص في الوحل و غرق في الطين ونُسلّم قيادتنا للخنزير في داخلنا.

لماذا نُسلّم أنفسنا للعادة والآلية والروتين المكرر وننسى أننا أحرار فعلًا.

لماذا أكثرنا نمل وصراصير .. ؟!
.

Address

Cairo

Telephone

+201020063564

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr Shereen Atif posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dr Shereen Atif:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram