สเปรย์เพิ่มสมรรถภาพชาย

  • Home
  • Egypt
  • Cairo
  • สเปรย์เพิ่มสมรรถภาพชาย

สเปรย์เพิ่มสมรรถภาพชาย قصص وعبر من واقع الحياة ، للإقتداء بها .
والتى الهدف منها أبراز أعظم القصص تأثيراً
حياة الإنسان ، فما الحياة سوى تجارب ودروس
مستفادة لكل البشر بوجه عام ،،

سبحان الله 🙏🙏🙏ذهبت سيِّدة ضخمة وطويلة وعريضة المنكبين ووجهها أسود مخيف.. إلى مكتب محاماهفبدأ المحامون الرجال يتسلُّلون و...
22/07/2022

سبحان الله 🙏🙏🙏
ذهبت سيِّدة ضخمة وطويلة وعريضة المنكبين ووجهها أسود مخيف.. إلى مكتب محاماه
فبدأ المحامون الرجال يتسلُّلون واحد تِلو الآخر إلى الخارج،
ولم يتبقَ سوى فتاة لاستقبالها،
كانت قلقة من شكلها وتتجنّب النظر إليها، حتَّى بدأت حديثها فقالت:
أنا سيِّدة كان الرجال ينفرون منِّي حتَّى وصلت لسن اﻷربعين ولم أتزوّج
وفي يومٍ زارتني جارتي وعرضت عليَّ الزواج من مقاول أرمل ولديه أربعة أطفال... بشرط أن أخدمهم وألاَّ يكون لي طلبات كزوجة،
فوافقت ...... وتزوَّجت!
ومرَّت سنوات وأنا أرعى الأولاد كأنَّهم أبنائي،
وغمرتهم بحناني حتَّى أصبحت لهم أُمَّا يحبُّونها ويقدّرونها.
وحدث أن نجح زوّجي واغتنى أكثر، والغريب...... أنَّه أحبَّني وبدأ يُعاملني كزوجة!
وقد أتيت إليكم ﻷنَّ زوجي مات وكتب لي عقارات تُقدّر بالملايين ولم يعترض أولاده!
ولكنِّي أُريد أن أُعيد إليهم أملاكهم وأخرجت اﻷوراق والعقود الَّتي تُثبت صحّة كلامها!!
فصمتت السيِّدة وتجمّد الكلام على شفتي الفتاة الَّتي كانت تشمئز منها،
عندما رأت سيِّدة تلفظ هذه الملايين بجرَّة قلم!
فسألتها وهى تشعر بالخجل من نفسها بعد أن شعرت نحوها بُحبٍ غريب لمس قلبها:
أليس أفضل لكِ أن تحتفظي ببيت تحسُّباً للزمن؟
فقالت: لا!
يكفيني حُب الأولاد لي،
واللهُ الَّذي رزقني الحُب بعد الجفاف سوف يرزقني ويهبني معه كل شيء !
يقول المثل الانجليزي :
( ليست كل إمرأة جميلة طيبة ... ولكن كل إمرأة طيبة جميلة !!)
لأن الإنسان ينظر إلى العينين، وأما الله فإنه ينظر إلى القلب»
سبحانك يارب 🤲🤲🤲🤲

نرجوا فضلاً الاشتراك بالقناة لإنتشار الأفادةالعامة=======================
19/07/2022

نرجوا فضلاً الاشتراك بالقناة لإنتشار الأفادة
العامة
=======================

قناة vipalarabرئيس مجلس إدارة vipalarab مجموعة صفوة العرب للبرمجيات------------------------------------قناة شاملة : تعليمية ، أدبيه ، تنمية بشرية

05/12/2021

تابعونا فى كل جديد
قصص واقعية

بعدما سافر زوجى طلب منى زوج أختى هذه الأشياء.. وعندما رفضت هددنى بهذه الطريقة============================تزوجت وأنا فى س...
29/12/2020

بعدما سافر زوجى طلب منى زوج أختى هذه الأشياء..
وعندما رفضت هددنى بهذه الطريقة
============================
تزوجت وأنا فى سن صغيره ، نظرا الحاله الماديه الضعيفه لأسرتى ، فقد توفى والدى وأنا فى العاشره من عمرى وتحملت والدتى المسؤوليه كامله ، وأستطاعت تربيتنا انا واختى الوحيده ، حتى تزوجنا وأصبح لكل واحده منا حياتها وأسرتها مع زوجها .

كان زوجى رجل طيب يحبنى ويقدرنى ولم يبخل على يوما باأى شئ ، ولكن بالنسبه ىأختى فقد كانت حياتها غير مستقره ، فقد كانت تعانى مع زوجها من شدته وبخله وعدم إهتمامه بها ، فقد كان يعاملها بقسوه شديده ولم يعاملها كزوجه أبدا ، كان كل ما يهمه هى مصلحته ورغباته فقط .

وبعد زواجى رزقنى الله ببنت وولد وكانت حياتى مستقره وهادئه ، وكان زوجى يعمل فى إحدى الشركات ، وجاء لى فى يوم من الايام واخبرنى أنه صدر قرار بنقله إلى فرع الشركه فى إحدى الدول الاوربيه .
وكان سعيد بهذا القرار ، بسبب ارتفاع راتبه والمميزات التى سوف يحصل عليها من مكافئه وأشياء أخرى ، وبالرغم من أننى لم تتعود على غيابه ابدا ، ولكنى كنت سعيده من أجله ومن أجل مستقبل اولادنا .

وسافر زوجى ،وكانت الايام الاولى من سفره صعبه بعض الشئ فقد كنت أشعر بوحده شديده بسبب غيابه وتعودى على وجوده الدائم .

وبعد فتره من سفره ، وجدت اختى وزوجها يأتيان لزيارتى بااستمرار ، وكانت الزياره شبه يوميا ، وبالرغم من أن وجود اختى معى قد يشعرنى ببعض الاطمئنان ولكن كانت زيارتهم غريبه ، خاصه أن زوجها لم يزورنى قط ، والعلاقه بينى وبينه كانت شبه متقطعه بسبب معاملته السيئه مع اختى .

واستمرت الزيارات ، وبدأ زوج أختى يسئل عن تفاصيل عمل زوجى ، وكم راتبه وأشياء من هذه التفاصيل ، وكانت اجابتى باانى لا اعلم شيئا .
وفى يوم من الايام طلبت اختى منى اقتراض مبلغ صغير لأن ابنتها تحتاج إلى عمليه ضرورى ، وكنت لا املك هذا المبلغ ، ولكن مع بكاء اختى وحزنها من أجل ابنتها ، جعلتنى لأول مره اكذب على زوجى ، حيث اتصلت به وأخبرته أن هناك قطعه ارض معروضه للبيع بسعر مميز ، ويمكننا تقسيطها ، ودفع مبلغ بسيط كمقدم لها ، فى البدايه كان يرفض خوفا أن يتم النصب علي أو خداعى ، ولكنى اقنعته فى النهايه .

وبالفعل وافق وأرسل المبلغ المطلوب ، واعطيته لأختى من أجل ابنتها ، واختفت اختى لمده شهر هى وزوجها ولم تأتى إلى لزيارتى أو الاتصال ،فقررت الذهاب إليها لأجل الاطمئنان عليها وعلى ابنتها ، فوجدتها فى منزلها وابنتها طبيعيه ولايوجد أثر لعمليه او أى شئ ، وعندما راتنى اصيبت بالارتباك الشديد ، فعلمت أنها خدعتنى !!

بدأت تبكى وقالت إنها فعلت ذلك بعد ضغط من زوجها ، وإنه هددها أنها إذا لم تفعل ذلك سوف يطلقها ويأخذ منها أبنائها ، وقالت إنه أخذ منها المبلغ ولا اعلم اين ذهب .

ذهبت إلى بيتى ولا اعلم ماذا اصابنى ، فقد كنت حزينه للغايه ، ولا اعلم كيف اتصرف مع زوجى الذي خدعته وضيعت أمواله .
وبعد مرور يومين ، وجدت زوج اختى جاء إلى بيتى وتعامل معى بطريقه غير لائقه ، وكنت اكتم غيظى واحاول السيطره على غضبى ، ولكنه تمادى وقال إنه يريد بعض الأموال ، فطردته خارج البيت ، وحذرته من المجئ هنا مره اخرى .

ولكن فى اليوم التالى جاء إلى البيت مره اخرى ، وطلب مبلغ من المال ، وقام بتهديدى إذا لم اعطيه المال سوف يتصل بزوجى ويخبره ، أننى كذبت عليه وليس هناك ارض او أى شئ ، وإن الأموال ذهبت إلى أماكن أخرى ، وقال إنه سوف يشوه صورتى امام زوجى .

كنت فى حيره من امري ماذا افعل ،ولو علم زوجى أننى خدعته وكذبت عليه ؛ سوف تكون كارثه .

واذا طاوعت زوج اختى سوف يتمادى أكثر ، ولا اعلم الى اين سوف يصل هذا الأمر .

ولكنى فى النهايه قررت مواجهه الأمر ، ولابد أن اتقبل العواقب .
وجاء بعد مرور يومين وطلب المال ،واذا لم أفعل سوف يتصل بزوجى ، حاولت أن اتحدث معه عن الشهامه وان مايفعله ليس من الأخلاق او من صفات الرجال .
ولكنه كان يريد أن انفذ مايطلبه والا سوف يهدم المعبد فوق راسي .
ولذلك كان القرار الأنسب بالنسبه لى هى المواجهه ، ولا يمكن أن استسلم أمام هذا التهديد أو الابتزاز ، واتصلت بزوجى وأخبرته كل شئ ، ولكن كانت المفاجئه أن زوجى كان لديه علم أننى لم اشترى الأرض من أحد أصدقائه ، وعندما أخبرته بما حدث قال إنه ، عائد قريبا الى الوطن ، وإنه أخبر أحد أصدقائه المقربين باانه سوف يذهب الى زوج اختى ويجعله يقف عند حده .

لقد كان زوجى انسان بمعنى الكلمه ، لم يغضب أو يحزن ، ولكنه استطاع أن يثبت الفرق الكبير بين الرجل الحقيقى الذى تستطيع المرأه ان تستند عليه وقت ضعفها ، وبين الرجل المزيف الذى يستغل ضعف المرأه بكل وقاحه .

تزوجت مطلقة وفى ليلة الزفاف اكتشفت الكارثة==================انا شاب ابلغ من العمر 30 عاما من اسره بسيطه ، واعمل فى إحدى ...
29/12/2020

تزوجت مطلقة وفى ليلة الزفاف
اكتشفت الكارثة
==================
انا شاب ابلغ من العمر 30 عاما من اسره بسيطه ، واعمل فى إحدى الشركات ، كانت حياتى بسيطه وهاديه للغايه وكان نمط حياتى يتسم بالهدوء والاستقرار ، ومثل اى شاب قررت الزواج وإنشاء أسره وأبناء ، وخاصه بعدما بدأ العمر فى التقدم .

وكان كل يوم يرشح لى الأهل فتيات من البلد التى اسكن بها ، ولكن مع كل فتاه يتم ترشيحها للزواج أو الارتباط بها ، كنت أشعر بشئ داخلى يجعلنى ارفضها ، ومع العلم اننى لم يسبق لى الارتباط بااى بنت من قبل أو حتى الحديث العابر ، حيث كانت حياتى مبنيه على الالتزام الكامل ، وأيضا لم تسنح لى الفرصه بالارتباط يوما .
وفى يوم من الايام رشحت لى خالتى إحدى الفتيات من بلد مجاوره ، ومع اصرار عائلتى أنها فتاه مناسبه للزواج ، قررت الذهاب لرؤيتها .

ذهبت انا وخالتى واختى الكبيره لرؤيه العروسه المستقبليه ، ولكن خرجت لنا إحدى الفتيات وقدمت العصير ورحبت بنا وكانت فتاه جميله للغايه ولأول مره أجد نفسي معجب بفتاه لهذه الدرجه ، وخرجت معنا والدة الفتاه المرشحه واخواتها ، وتبادلنا الحديث ولكن كانت نظراتى تركز على هذه الفتاه والتى علمت من خلال الحديث أنها ابنة خاله العروسه ومطلقه منذ فتره كبيره .

وخرجت العروسه ، وجلست معنا بعض الدقائق ولكنها لم تلق لدى قبول ، وأيضا لكى اكون صادق ، كان تركيزى مع ابنه خالتها التى خطفت قلبي من اول لحظه .
عدنا إلى البيت وسئلتنى خالتى فى الطريق عن رأيي فى العروسه ، أخبرتها أنها لم تعجبني ، ولكنى أعجبت باابنه خالتها ، ردت اختى وخالتى فى نفس اللحظه وقالوا إنها مطلقه وانت عازب ، قولت لهم باان الأمر بالنسبه لى شئ عادى ، وإنها مطلقه هو شئ لاينقص منها أبدا .

ومع اصرارى ذهبت خالتى مره اخرى لمعرفه رأيهم ، كان هناك نوع من الاحراج والخجل ، خاصه وانتى قد ذهبت إلى ابنه خالتها من قبل .

ولكن تمت الموافقه على الارتباط فى النهايه ، وكنت اسعد انسان فى الدنيا ، واتفقنا على كل شئ وتم تحديد موعد الزفاف بعد فتره خطوبه قصيره .
وأثناء فتره الخطوبه سئلتها عن سبب طلاقها من زوجها ، ولكنها كانت دائما تتهرب من السؤال ، وكنت دائم البحث عن السبب وهذا حقى ، وأيضا كنت اشعر بالغيره فى بعض الأحيان من زواجها الاول ، ولكن لانى كنت احبها واختارتها عن اقتناع ، كنت استطيع التعامل مع الأمر .

ولكن كان السؤال الذى يتردد على عقلي دائما ، لماذا تم الطلاق ، وانتى جميله ومهذبه وعلى خلق ، وخاصه ان الزواج كانت مدته ثلاث شهور فقط .

ولكن فى كل مره كانت تخترع حجه جديده او تذهب بعيدا فى الحديث وتتجنب الاجابه .

حتى اقترب موعد الزفاف ، وكان دائما هذا السؤال يراودنى وكان داخلى شئ يريد اقتحام هذا الغموض ، وكان الغريب فى الأمر أنها كان كلما اقترب موعد الزفاف كان يبدو عليها التوتر والارتباك الشديد ، لدرجه ان معاملتها معى تغيرت تماما ، وكنت أتعجب من هذا الأمر .

حتى آتى يوم الزفاف ، وكنت اسعد انسان فى العالم ، واخيرا سوف اجتمع مع الانسانه التى أحببتها فى بيت واحد ، وتم الزفاف فى حفله عائليه جميله ، ولكنى كنت الاحظ عليها الحزن والتوتر الشديد ، وكنت متوقع أن هذا الأمر قد يكون بسبب الخجل .
وانتهت حفله الزفاف ، ودخلنا إلى عش الزوجيه فى بيتنا ، وذهب الأهل ، وأصبح المكان هادي للغايه ، دخلت غرفه النوم لتغيير ملابسها ، وانتظرت وطال وقت الانتظار كثيرا ، فااقتربت من الباب وطرقته ولكنها لم تجيب ، حاولت مره وأخرى ، وبدأت فى مناداتها ولكنها لم تجيب أيضا ، طال الوقت ولايوجد جديد .

ففتحت الباب من الخارج ودخلت وجدتها ، جالسه على الكرسي والتحرك ساكنا ، تحول احساسي إلى نوع من الخوف والقلق ، وبدأت فى الحديث معها ماذا بك ، ولكن لايوجد جديد .

اقتربت منها وحاولت الامساك بيدها لمعرفه مابها ، بدأت فى الصراخ وتهجمت على بعنف شديد ، لدرجه انها تسببت فى إحدى الجروح فى وجهى وبدأت فى تكسير كل شئ ، وعلى الفور صعدت امى واخوتى ، من أثر التكسير والصراخ الشديد .

واتصلنا بااهلها ، وعلمت فى النهايه أنها تعانى من مرض نفسي كلما اقترب منها أحد الرجال ، تصاب بحاله هيستريا تامه وتبدأ فى مهاجمه الطرف الآخر ، وكان هذا الأمر هو السبب فى طلاقها الاول .

أخت زوجتى فعلت معى هذا الشئ بدون علم زوجها لكى تنجب!=====================أنا شاب أبلغ من العمر 32 عاما أعمل مهندسا فى أح...
29/12/2020

أخت زوجتى فعلت معى هذا الشئ
بدون علم زوجها لكى تنجب!
=====================
أنا شاب أبلغ من العمر 32 عاما أعمل مهندسا فى أحدى الشركات الكبيره ، وقد تزوجت منذ خمس سنوات من أبنه الجيران ، بعدما نشئت بيننا قصه حب كبيره وأنتهت بالزواج فى النهايه ، أثمر هذا الزواج عن ولدين ، وكنت أعيش مع زوجتى وأسرتى الصغيره فى حياه سعيده للغايه ، وكانت حياتى مقسومه بين العمل وبين أسرتى التى أقضى معها كل أوقاتى .

وأستمرت الحياه هكذا لمدة خمس سنوات ، حتى حدثت هذه الاشياء التى قلبت حياتى رأسا على عقب .

حيث كانت زوجتى لها أخت أكبر منها بخمس سنوات ، متزوجه فى أحدى المدن البعيده عننا ، ولكنها بالرغم من زواجها الذى أقترب من 12 سنه ، لم ترزق باولاد ، وبالرغم من كثرة المحاولات والبحث مع الاطباء هى وزوجها ، ولكن كانت الامور معقده قليلا ، وكانت كل المحاولات تنتهى بالفشل .

وكانت تعيش حياه غير مستقره بسبب ضغط أهل زوجها عليها بااستمرار من أجل الاولاد ، وهى للأسف عاده سيئه يرتكبها البعض دون أن يعلم أن الاولاد هى رزق من الله فقط وليس لأحد دخل فيها .
وكانت دائما تتصل بأختها وتشتكى لها ، ولأننى كنت من الجيران وتربيت معها وليس فقط زوج أختها ، كانت تثق بى كثيرا ، ودائما تحدثنى عن أمنيتها فى ان ترزق بمولود يوما ما ، وكنت دائما احدثها عن الامل وان ربما التأخير هو خيرا لها .

ولكن فى يوم من الايام ، جاءت الينا فى زياره مفاجئه ، وكان يبدو عليها الحزن والهم ، وسئلتها أختها عن حالتها هذه ، قالت أن أهل زوجها يضغطون عليه من أجل الزواج باأخرى لكى تعطيه الاولاد ، وهو كان يرفض فى الماضى ، ولكنه الان أصبح يفكر بجديه فى الموضوع .

وجلست أهدئها قليلا ، وتركتها مع أختها وخرجت لمقابله أحد الاصدقاء .

وكنت حزين ومهموم بسبب هذه المشكله ، حيث كنت أقدرها كثيرا ، وبدأت فى البحث عن حل من أجل هذه المشكله ، لعل أن يكون هناك حل قريب .

وبدأت فى السؤال ، حتى أخبرنى أحد الاصدقاء عن وجود مركز متخصص فى حالات العقم والانجاب ، وأستطاع النجاح فى حل مشكله العقم ، وكنت مهتم بالتفاصيل لمعرفه حقيقه الامور ، لاننى كنت أسمع كثيرا عن حالات النصب والتزييف من أشياء مماثله .

وبدأت فى البحث وكان الامر حقيقى بالفعل ، ولكن كانت العقبه أن هذه العمليه تحتاج الى مبلغ كبير للغايه ، وذهبت سريعا وعرضت الامر على زوجتى ، واتصلنا بها وعرضنا عليها الامر ، وكانت سعيده للغايه وقالت أنها سوف تخبر زوجها .
ولكن فى اليوم التالى " أتصلت بنا وكانت مصدومه ، حيث رفض زوجها هذا الامر ، وقال أنه لن يدفع هذا المبلغ الكبير فى مثل هذه الامور ، وأنه قرر الزواج بالفعل وأن أهله قد رشحوا له أبنه خاله ، وهى مطلقه وقد أنجبت من زوجها الاول ، وقد تعطيه الاولاد ، ووقال لها القرار فى يدك اذا اردتى الطلاق فهو لايمانع ، وأذا اردتى الاستمر معه كزوجه ثانيه ، أيضا لايمانع ، وترك الاختيار لها .

كانت صدمه كبيره للجميع ، وبعد مرور أسبوع فوجئت بأخت زوجتى تتصل بى ، وطلبت مقابلتى خارج البيت ، وأن لا أخبر أحد بهذه المقابله ، وافقت وذهبت الى مقابلتها ، وجدتها تقول أنه فكرت فى هذا الامر ، ولايوجد حل سوى أن تتابع مع هذا المركز حتى يتم الحمل دون علم زوجها ، وبعدما تحمل سوف تخبر زوجها انها حامل ، وبالتالى سوف يلغى مشروع الزواج ، وبالطبع لن يعلم أنها تتابع مع هذا المركز .

أعترضت فى البدايه على هذه الكذبه والتى قد يكون لها عواقب كبيره ، ولكنها أصرت على ذلك ،وقالت انا طلبتك الان لكى تساعدنى ، وقالت أنها تريدنى أنا ادفع لها هذا المبلغ لكى تبدأ فى العلاج والمتابعه ، وسوف ترده الى مره اخرى ، عندما تتسلم ميراثها من اهلها ، كنت رافض فى البدايه ان اكون جزء من هذه الكذبه ، ولكن أمام اصرارها وبكائها الشديد ، ضعفت ولم استطيع المقاومه ووافقت فى النهايه .
وفى اليوم التالى ذهبنا سويا ودفعت لها المبلغ ، واخبرتنى ان لا اخبر احد مطلقا حتى زوجتى ، وتركتها تتابع معهم التحاليل اللازمه ، وكان القلق يقتلنى ولا استطيع التفكير ، خاصه اذا علم زوجها بهذا الامر ، وكيف ابرر له الحقيقه .

وبعد مرور اسبوعين أتصلت بى وقالت ان الامر هام جدا ، ولابد أن اقابلها فى مركز الانجاب ، ذهبت اليها ، فقالت أنهم يحتاجون أن ياتى الزوج هنا لأجراء بعض التوقيعات حتى يبدأ تلقيح الحمل ، وقالت أنها استطاعت أن تخدع زوجها وتأخذ منه عينه الحمض النووى بحجه متابعه مع دكتور جديد ، ولكن الامر يتوقف الان على التوقيع والتعهد ، وقالت لابد ان تأتى بدلا عن زوجى للتوقيع .

وكان ردى عليها هل انتى مجنونه هذا تزوير فى اوراق رسميه ، وماذا لوعلم زوجك أو زوجتى بهذا الامر ، قالت أن الامر بسيط للغايه ، بما أنك زوج أختى وانا سجلت اسمى فى المركزبااسم زوجتك وبالتالى عندما توقع على التعهد ، ليس هناك عائق ابدا .

كنت فى حاله ذهول وغضب من المشكله التى وضعت نفسي بها ، واخبرتها أننى لن أدخل فى هذه المشكله ويكفى ماحدث حتى الان ، ولكنها اصرت على ذلك ، وبدأت فى تهديدى بااننى اذا لم افعل هذا االامر سوف اخبر الجميع بالحقيقه ، وانها فى كل الحالات حياتها الزوجيه على وشك النهايه وليس عندها ماتحزن عليه ، فكرت قليلا ومع خوفى من انكشاف الامر ، وافقت ووقعت على تعهد والاوراق الخاصه بالحمل على اساس انى زوجها .

وبعد مرور فتره قصيره تم الحمل بنجاح ، وكان زوجها سعيدا جدا ، ورزقت بولد جميل ، وتم الغاء مشروع الزواج ، ومازال هذا الامر سرا بيننا لم يعرفه أحد ، وكلما أفكر فيه ، أصاب بالجنون ، ولايهدأ روعتى ، سوف فرحتها هى وزوجها بالانجاب .

سافر زوجى" وأخيه فعل معى أشياء لم يفعلها زوجى !!!؟=================تزوجت وانا فى عمر 20 عاما ، كان زواجا تقليديا عاديا ،...
29/12/2020

سافر زوجى" وأخيه فعل معى
أشياء لم يفعلها زوجى !!!؟
=================
تزوجت وانا فى عمر 20 عاما ، كان زواجا تقليديا عاديا ، وكانت حياتى الزوجيه فى بدايتها حياه تقليديه جدا ،كانت الايام تمر ببطئ شديد نظرا لحاله الروتين اليومى المتكرر كل يوم ، كان زوجى يذهب الى العمل صباحا ، وانا فى البيت لتجهيز الطعام وتنظيم البيت وهو الجدول الاعتيادى الذى أفعله كل يوم .

ومرت الايام على هذا النمط دون تغيير ، حتى أتى زوجى ذات يوم وأخبرنى انه جاء له عرض بالعمل فى أحدى الدول الاوربيه ، وأن قيمه العقد مغريه للغايه ، وقال بأنه يفكر فى الامر ، خاصه انه لم يكن من طموحه السفر والعمل بالخارج ، ولكن بدأ بالفعل فى التفكير فى الامر نظرا للمقابل الكبير .
كان الامر بالنسبه لى فى البدايه شئ عادى ، ولكن كان شئ داخلى لايريده أن يسافر ويتركنى وحدى هنا ، علما أننى لم أرزق بالاولاد حتى الان ، وربما كانت أكبر الاشياء التى تدفعنى بعدم القبول ، ولكنى لم أخبره حتى لا أكون عائق أمام مستقبله .

وبدأ هو أستشارة المقربين منه ، وكان له أخ أكبر منه كان يثق فى أرائه جدا ، وذهب الى اخيه وعرض الامر عليه ، وكان رأى أخيه أن يوافق ويذهب دون تفكير وأن هذه فرصه لاتتكرر كثيرا ، وبدأ بالفعل فى تجهيز أوراق السفر .

وفى هذه الاثناء شعرت بتعب مفاجئ ، لم أشعر به فى حياتى من قبل ، وذهبنا مع الى أحد الاطباء ، فطلب بعض التحليل من أجل الاطمئنان ومعرفه السبب ، وذهب معى الى أحد معامل التحاليل وأجريت التحاليل المطلوبه .

وكانت المفاجئه سعيده للغايه ، حيث أخبرنى الطبيب أننى حامل فى تؤم ، وكنت أشعر بسعاده بالغه وكان زوجى سعيد جدا بهذا الخبر السار ، ولكن أكمل الطبيب وقال أن هناك بعض المشاكل فى الحمل وسوف تحتاجين رعايه خاصه حتى موعد الولاده ، بالاضافه الى المتابعه الطبيه المستمره ، وسئله زوجى " هل هناك مشكله أو شئ يقلق ؟ قال الطبيب أن الام تعانى من أنيميا حاده ، ومع حملها فى تؤم وهى تعانى من هذه الحاله ، فبتالى تحتاج الى رعايه خاصه حتى يتم الامر على خير .
خرجنا من عند الطبيب ، وكانت سعادتنا منقوصه ،فزوجى سوف يسافر فى خلال أيام قليله ، ومن سوف يهتم برعايتى ، وليس هناك احد من عائلتى يمكنه الوقوف بجوارى ، فوالدتى مسنه كبيره وتعانى من أمراض عديده وتحتاج الى من يرعاها ، واخوتى متزوجين جميعا ، كانت الحيره تقتلنى .

ومرت الايام وجاء موعد السفر ، وكان زوجى فى حيره شديده بسبب ظروف هذا الحمل ، وأتى اخيه ليودعه فوجده مهموم ، سئله عن السبب ؟ فاأخبره بموضوع الحمل وماأخبره به الطبيب ، فطمئنه أخيه بأنه هو وزوجته سوف يهتمون بها حتى عودته ، وأنه لايشغل باله بشئ هنا ، وأن الامور سوف تسير على مايرام .

وسافر زوجى ، وكنت أشعر بالحزن والقلق الشديد ، وكانت الايام تمر ثقيله وبطيئه ، وماكنت أشعر به مسبقا لم يكن شئ بما أشعر به الان ، كانت الوحده قاتله ، وبعد مرور أسبوع من سفر زوجى ، جاء الى أخيه وزوجته من اجل الاطمئنان على ، وقضينا اليوم كامل فى بيتى ، وكنت أشعر بشئ من الراحه والاطمئنان بان هناك من يهتم ويسئل على .

وكانت زيارتهم لاتنقطع وأتصالتهم كانت شبه يوميه ، وزوجى كان يتصل ويطمئن هو الاخر ، ومرت الايام ، حتى غاب أخ زوجى وزوجته من الاتصال لفتره ، فااتصلت أنا بهم من أجل الاطمئنان عليهم ، فعلمت أن هناك مشكله بينهم ، وأن زوجته ذهبت الى بيت أهلها ، حاولت التدخل للصلح بينهم ، ولكن دون جدوى .

وكان أخ زوجى من وقت الى أخر يتصل بى للأطمئنان على وعلى الحمل .
وفى يوم من الايام شعرت بتعب شديد فى منتصف الليل ، وكان الالم لايطاق ، ولم أعلم ماذا أفعل فى هذا الوقت وأنا وحيده ، فااتصلت باأخو زوجى وأنا فى غايه الخجل ، ولكن عندما سمع صوتى علم أن هناك تعب شديد نظرا لصوتى المتقطع ، وبعد قليل جاء الى وأخذنى سريعا بمساعدة أحدى الجيران وذهبنا الى السمتشفى وكانت الحاله طارئه للغايه ، وتم حجزى فى المستشفى لمدة يومين ، كان أخو الزوجى هو القائم بكل الامور ، لم يفارقنى لحظه ، حتى تعافيت ، واخذنى من المستشفى وعاد بى الى البيت ، واستئذن وذهب .

وفى هذه الفتره انقطعت اخبار زوجى نهائيا ولم نستطيع التواصل معه ، وأقترب موعد الولاده ، وكان أخو زوجى هو القائم بكل شئ من حيث الادويه والطعام حتى شراء ملابس المولود قام بشرائها ، ولم يتأخر يوما فى السؤال عنى .
وجاء يوم الولاده وزوجى لم يتصل ولانعرف عنه شئ أكثر من شهرين ، ودخلت غرفه العمليات من أجل الولاده ، واخو زوجى معى لايفارقنى لحظه ، حتى تمت الولاده على خير ، وانجبت ولد وبنت ، وكان عمهم أو المنتظرين فى الخارج ، لقد أهتم بى وكأنه زوجى ، وأهتم بالابناء مثل والدهم .

ومرت الايام واخبار زوجى منقطعه تماما ولم يرسل اى اموال ، وكان أخو زوجى قائم بكل شئ ، فقد كان رجلا مثالا للاحترام والامانه والثقه ، لدرجه اننى أعتدت على وجوده دائما بجوارى ، فقد كان مصدر دعم وسند فى وقت الشده

وطالت فتره غياب زوجى وأنقطاع اخباره ، وأخيه يسئل عنه كل من يستطيع الوصول اليه ، حتى علمنا أخيرا أنه فى السجن وحكم عليه بعشر سنوات ، بسبب مشكله تورط بها فى العمل ، وكانت صدمه بالنسبه لى ، فالحمل ثقيل وأبنائى تحتاج الى رعايه ولايوجد اى مصدر دخل .

ولكن كان السند والدعم من أخيه لم يتأخر يوما ، حتى مرت الاعوام واتى زوجى ، كان شخص لم أعرفه ، شخص غريب عنى ، شخص غير مبالى غير مهتم ، عاد وكأنه لم يعود ، كنت أشعر بغضب كبير تجاهه ، ولكنه كان أنسان غير مدرك لما يدور حوله ، لقد غيرت الغربه والسجن الانسان الذى تزوجته ، ولا اعلم ماذا كان يحدث لى لولا وجود أخيه الذى دعم وتحمل كل شئ فى غياب اخيه ، عاد زوجى ، ولكنى لم أجد شخص يتحمل المسؤليه ، مثلما تحملها أخيه فى غيابه .

وضع السم لزوجته فى الشاى وهى تلفظ أنفاسها الأخيرة ضحكت وأخبرته سراً قاتلاً لم يكن فى الحسبان ..=========================...
29/12/2020

وضع السم لزوجته فى الشاى
وهى تلفظ أنفاسها الأخيرة ضحكت وأخبرته سراً
قاتلاً لم يكن فى الحسبان ..
===========================
لا شك أننا نعلم جميعاً أن العلاقة بين كل زوجين يجب أن تكون قائمة على مبدأ هام جدا وهو الاحترام ،وذلك من أجل ضمان استمرارية هذه الحياة وعدم توجهها إلي طريق مسدود وهو الطلاق ،يجب على كل الأزواج أن يحترمون بعضهم البعض ،والاحترام بمعنى أن يراعى كل منهم الشعور الآخر والإهتمام ببعض الكلمات الجميله لكى يظهر كل طرف منهما حبه فمن الممكن أن الكلمات التي يمكن أن تجرح المشاعر تسبب إلى الطلاق .

أبطال قصتنا اليوم هم «أميره وحسين»أميره هى موظفه فى إحدى البنوك الكبرى ، بالغة من العمر 35 عام، متزوجة من أحمد ما يقرب من عشر أعوام مرت هذه السنوات عليها في صراع أسري و خناقات ، مما جعل الحياة بينهما تكاد تكون مستحيلة، وخاصه أنهم "خسروا كل أموالهم" ، فى البورصه وعليهم ديون طلبت أميره الطلاق أ من زوجها أكثر مرة لكن الزوج كان يعاند معها، وكان لديهم ولدان اسمهم عمر وحسن .

مرت الأيام و الشهور والحياة تسير في طريق مسدود، الزوج يسمي حسين، يبلغ من العمر 45 عام، يعمل في أحد شركات الأدويه، يعود إلى البيت بعد يوم عمل طويل ليكمل يومه في صراع مع زوجته، كان الزواج بينهما ليس عن حب زواج صالونات، كل منهما لم يكن يعرف الآخر ولم يكن هناك أى حب بينهما .
كان كل طرف منهما يعاير الآخر بعدم الشعور بالحب والإهتمام تجاهه، فحلت بينهم الكره والكراهية الشديدة ب حتى تمنى كل منهما الموت إلى الآخر في أقرب وقت ممكن، عزم الزوجين على التخلص من الآخر بطريقته الخاصة، حيث كانت الزوجة تضع السم للزوج في العصير الخاص به او أى مشروبات يحبها ، وكان هذا السم يميت الإنسان على المدى البعيد اى (يحتاج بعض الوقت للموت) .

بينما زوجها حسين في أحد الأيام وضع السم إلى زوجته في فنجان الشاي الخاص بها وكان مشروبها المفضل جلس معها على مائدة الطعام فى الفطور ينظر إليها وهو مبتسم بكل سرور، أخبرها أن هذا آخر فنجان شاي سوف تتناوله في حياتها، أخبرها أنه دس السم لها في الشاي، وستموت بعد بضع ثوان ٍ ضحكت الزوجة وهي في شدة الألم، أخبرته هي أيضاً بالسر أنها وضعت إليه السم في المشروبات التي كان يحب أن يتناولها ومات بعدها
بـ 24 ساعه .

تزوجت زوج اختها بعد وفاتها.. وفي ليلة الدخلة أخبرته سرا صادما جعله يقتلها بلا رحمة..=========================العلاقة الز...
29/12/2020

تزوجت زوج اختها بعد وفاتها.. وفي ليلة الدخلة
أخبرته سرا صادما جعله يقتلها بلا رحمة..
=========================
العلاقة الزوجية يجب أن تكون قائمة على الصراحة في كل شئ، يجب أن يصارح كل طرف الطرف الآخر بما يخفى من أسرار وحكايات طالما وافق على أن يكون شريك حياته، الله سبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز فيما معناه أن العلاقة الزوجية هي علاقة مودة ورحمة، لذلك يحب أن تسود علاقة الرحمة بين جمله الأزواج.

اليوم نحن نسرد قصة مأساوية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، أبطالها كل من سميحة، مها، سميحة هي الأخت الأصغر البالغة من العمر 25 عام، بينما مها هي الأخت الأكبر البالغة من العمر 30 عام، العلاقة بين الإخوان كما نعلم يجب أن تكون علاقة خوف وحب، لكن هناك بعض الأشياء التي ربما يقع فيها الآباء ربما تفسد العلاقة بين الأخوات مثل التمييز في الميراث والاهتمام إلخ.
العلاقة بين كل من مها وسميحة هي علاقة متوترة بسبب الاهتمام المبالغ والثناء الدائم منذ الصغر على مها الأخت الكبرى و التعنيف و كسرة النفس إلى البنت الصغرى سميحة، عليك أن تتخيل أن هذه التفاصيل الصغيرة هي من تبني شخصية الأبناء من الصغر، يجب المساواة بين أبنائنا في كل شيء سواء الاهتمام أو الحب.

بدأت الحكاية عندما تقدم محمود للزواج من مها، كانت مها هي حبيبة عمره، جمعت بينهما قصة حب كبيرة، اتفق محمود مع مها علي الزواج منها من أجل تكوين أسرة مترابطة، تم الزواج بينهما وكانت الحياة سعيدة للغاية فيما بينهما، لكن دائماً كانت سميحة تحاول أن تفسد العلاقة بينهما لكن في النهاية كانت حياتهم تستمر، تزوجت أيضاً سميحة في أحد الأيام لكنها طلقت بعد سنة من الزواج بسبب عدم قدرتها على الإنجاب.

في المقابل أنجبت مها ولد في غاية الجمال، فرح كل أفراد العائلة فيما بينهما بسبب هذا الطفل الجميل، لكن سميحة هي الوحيدة التي كانت لا تشعر بالسعادة، خاصة بعد أن نشبت مشاجرة بينها وبين مها في أحد الأيام، قامت مها بتوجيه مقولة مثل الرصاص إلي سميحة وهي أنها غير قادرة على الإنجاب، قررت أن تنتقم من أختها، وضعت سميحة السم إليها في كوب الشاي الذي كانت تتناوله، ماتت مها، ظن الجميع أن موتها كان طبيعياً، مرت الشهور وراء الشهور حتى تقدم محمود من الزواج من سميحة علي اعتبار أنها أخت زوجته المتوفية، ووضع ثقته فيها أن تربي أبنه الصغير، وافقت على الزواج لكن ما حدث في ليلة الزفاف كان مأساوي للغاية، لقد نظرت سميحة إلي زوجها لكنها لم تري محمود بل رأت أختها أمامها تبكي، سقطت سميحة علي الأرض تطلب السماح من أختها علي ما فعلته بها، تطلب العفو بسبب أنها سممتها، سمع محمود الكلام جن جنونه قام بخنقها حتى الموت في ليلة الزفاف، تم إلقاء القبض عليه ووجهت إليه تهمة القتل مع سبق الإصرار والترصد، بينما الطفل ذهب إلي جده وجدته، الهدف من القصة هو عدم لوم أحد على شيء خارج عن سيطرته سواء في مرض أو في نقص ما، يجب على الآباء معاملة كل أبنائهم بنفس الأسلوب والطريقة.

زارته أمه المتوفية في المنام تطلب منه فتح قبرها.. وعندما فتح القبر وجد مفاجأة صادمة=============================حسن هو ش...
29/12/2020

زارته أمه المتوفية في المنام تطلب منه
فتح قبرها.. وعندما فتح القبر وجد مفاجأة صادمة
=============================
حسن هو شاب متدين خطيب جامع خريج كليه الدعوه كان حسن ابنا باراً بوالديه وكان يبلغ من العمر 25 عاماً عاش أجمل أيام حياته مع أسرته مرت الأيام وشاء قدر الله وسنته المكتوبه فى الأرض وهى الموت ويخطف الموت والده ثم بعدها بخمسه أشهر يخطف والدته .

بعد حزنها الشديد على زوجها حسن هو شابمؤمن بقضاء الله وقدره، يدعى دائما لوالده بالمغفره والرحمه فقد كان يعمل بحديث النبى صلى الله عليه وسلم «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له» فكان يتصدق كثيراً ويدعو لهم حسن كان مقرباً جداً إلى أمه .

لذلك كانت وفات أمه كانت لها تأثير كبيراً علي نفسيته الابن محمود وكانت تحدث له أشياء عجيبه فى المنام كان تأتى أمه إليه بين حين وآخر في المنام، كانت تخبره بأشياء وتتحقق، وفي إحدى المرات كان حسن متعسر جداً وفي ضائقة مالية، جاءت إليه أمه وهى تبتسم إليه فى المنام تخبره أن حاله سيتغير للأحسن بعد أيام وسيجعل الله له من هذه الضيقه مخرجا وقد حدث ذلك بالفعل .
وفي أحد الأيام نام حسن كعادته مبكراً، لم يمر على وفاة أمه سوى بضعة أشهر، كان في هذا التوقيت يمر بأزمات نفسية، وضيق شديد، جاءت إليه والدته في المنام تخبره بأن يفتح قبرها، استيقظ حسن من النوم في حالة حزن شديد، كان حلم والدته يراوده طوال اليوم، قرر أن يذهب من أجل إيقاف فضوله، فتح قبر والدته وكانت المفاجأة.

لقد وجد مجموعة من الأشياء الغريبة مثل كلمات مكتوبة بطريقة غريبة، ورموز غريبة، شاهدها أحد الشيوخ ليخبره أنه عمل يخصك،وكان في هذه الفترة يشعر بضيق الصدر ،والحزن الدائم ، أدرك حسن أن من فعل هذا أحد الأشخاص القريبين منه، تذكر أن هناك مفتاح المدفن مع خاله، ذهب إليه واجهه واعترف خاله بأنه الفاعل .

والدافع كانت مشاكل قديمة قد كانت بين خاله ووالدته، أراد أن ينتقم منها من خلال حسن وهنا تنتهى القصه، الهدف من قصة اليوم هو أن التسامح يمكنه أن يكون أفضل حل لإذابة الخلافات، والغدر يكون مريرا إذا جاء من الأقارب، لذلك يجب على الجميع عدم فعل مثل هذه الأفعال التي تغضب الله، ويجب أن نعلم أن الله بالمرصاد لكل الظالمين.

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when สเปรย์เพิ่มสมรรถภาพชาย posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to สเปรย์เพิ่มสมรรถภาพชาย:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category