https://www.facebook.com/601010516436464/

Faiza Gamal فايزه جمال, cairo, Cairo (2025)

16/06/2025

شكرا جدا جدا لناس قدمتلهم سلام نفسى وعبروا بطريقتهم ممتنه لوجودكم وكلمه طيبه تكفينى🤍🙏🏻

13/06/2025

💔 vs 💗

الفرق بين العلاقة السامة والعلاقة الناضجة… شوف روحك فين؟

👈 في العلاقة السامة:
بتحس إنك دايمًا لازم تشرح نفسك
بتحس بالذنب لما تطلب حقك
في لوم، تهديد، خصام مستمر
مفيش أمان، مفيش دعم، في حيرة وتعب
بتحس إنك بتختنق، لكن خايف تسيب
بتخاف تكون نفسك… عشان ماتخسرش الشخص

👈 أما في العلاقة الناضجة:
بتتكلم وبتتفهم، حتى لو اختلفتوا
بتاخد مساحتك… وبتدي مساحة
في احترام… في تقدير… في راحة نفسية
بتحس إنك مقبول ومحبوب زي ما انت
حتى لو في مشاكل… في نية صافية لإصلاحها
بتكبر، مش بتضيع

⸻

❗ اسأل نفسك:

هل العلاقة دي بتطمني… ولا بتقلقنى؟
هل بتطلعني من نفسي… ولا بترجعني لنفسي؟

🕊️ العلاقة مش لازم تكون كاملة…
لكن لازم تكون سالمة، آمنة، وفيها نور
لو مش عارف تفهم نفسك ومش عارف تاخد قرار سليم كلمنى اساعدك نختار افضل حل يناسبك🤍

07/06/2025

🤍🤍🤍

31/05/2025

لما اشرح للعميل اد ايه العقل اللاواعى بيضخم العاده
هو تانى يوم🤣🤣🤣

28/05/2025

“أنا مش كفاية؟”

كان بيضحك معاهم…
بيرد على كل كلمة بسرعة، بيحاول يبهر، يحاول يكون مقبول.

بس كل مرة يرجع البيت، يحس بنفس الشعور…

“هما ما اختارونيش، ليه؟”

ليه لما بحب حد، يبعد؟
ليه لما أقدم على شغل، يرفضوني؟
ليه دايمًا في الآخر، بحس إني مش كفاية…؟

لحد ما في يوم، وهو قاعد على السرير وبيفكر في اللي حصل، سأل نفسه سؤال بسيط:

“هو أنا فعلاً برفضني قبل ما الناس ترفضني؟”

يمكن أنا اللي مش شايف نفسي، مش سامع صوتي، مش حاسس إني أستحق؟

يمكن أنا كل مرة بتحط في موقف رفض، بفتح جوّايا باب قديم…
باب كان مفتوح من زمان، من أول مرة اتحسيت فيها إن وجودي مش مرحب بيه.

بس المرة دي، قرر يقف قدام المراية، ويبص لنفسه بجد،
وقال:

“أنا كفاية… حتى لو اترفضت.”

“أنا كفاية… حتى لو محدش اختارني.”

“أنا كفاية… لأني موجود، وبحاول، وبحب.”

ومن اليوم ده، بقى كل مرة يتعرض لرفض،
مش بيكسر فيه حاجة…

بالعكس، بيقربه من نفسه أكتر.
انت تستحق انت رائع
لو محتاج تفهم نفسك اكتر تعرف امكانياتك وثقتك تعلى
اسأل عن الجلسات الخاصه اهلا بيك فى عالمى🤍

21/05/2025

“مش قادرة أعيش من غيره”

كانت سلمى كل يوم بتصحى قبله، وتنام بعده. بتفكر فيه أكتر ما بتفكر في نفسها.
لو مردش على رسالة، قلبها يوجعها. ولو اتأخر في الرد، بتبدأ تبني سيناريوهات كلها بتقول إنه زهق منها.

هي مش شايفة كده، بس الحقيقة؟
هي كانت بتتعلّق، مش بتحب.

كانت بتفكر: “لو سابني، أنا هنهار… أنا ماليش غيره.”
بس نسيت إنها قبل ما تعرفه، كانت شخص طبيعي، ليها حياتها، وضحكتها، وهواياتها.
بس التعلق خد منها كل ده… وسابها عايشة في حالة انتظار.

لحد ما في يوم…
سابها فعلاً.

انهارت… بس ما ماتتش.
قعدت تبكي كتير، وتلوم نفسها أكتر. بس بعد كام أسبوع، بدأت تسمع صوت كان ساكت بقاله كتير…
صوتها هي.

سلمى بدأت تفتكر مين هي.
بدأت ترجع تقرا، ترسم، تخرج مع صاحبتها اللي كانت دايمًا بتعتذرلها.
وبدأت تدرك إن الحب الحقيقي، مش اللي بيخلينا ننسى نفسنا…
الحب الحقيقي هو اللي بيساعدنا نلاقي نفسنا
التعلق مش بس تعلق باشخاص التعلق ليه اشكال كتيره ومختلفه ومن اكبر المعرقلات فى حياتك وطريقك وفهم نفسك لو عندك اى نوع تعلق او مش فاهم انت عندك تعلق او لا كلمنى وباذن الله اكون نور ليك فى طريقك🤍🤍

10/05/2025

كانت ليلى كل ليلة تنام بجانب صندوق صغير تضعه تحت وسادتها.
لم يكن فيه شيء حقيقي، لكنه كان ممتلئًا بالأفكار…
– “ماذا لو فشلت؟”
– “ماذا لو مرضت أمي؟”
– “ماذا لو قالوا عني شيئًا سيئًا؟”

كل يوم، كانت تفتح الصندوق وتُضيف إليه فكرة جديدة، وكل يوم كانت تشعر بثقل أكبر على صدرها، دون أن تدري لماذا.

في أحد الأيام، زارتها صديقة قديمة، نظرت في عينيها وقالت:
– “أشعر أنكِ متعبة… بماذا تفكرين؟”

ترددت ليلى، ثم أخرجت الصندوق وفتحته.
تفاجأت الصديقة وسألتها:
– “كل هذا؟ تحتفظين به وحدك؟”

أخذت نفسًا عميقًا، ثم قالت:
– “أحيانًا، لا نحتاج لمن يحل قلقنا، بل لمن يراه معنا.”
ثم أغلقت الصندوق، ووضعته في يد صديقتها، لأول مرة.

ومن يومها، كانت تفتحه فقط لتُخرج شيئًا منه، لا لتُضيف إليه
انت لست وحدك هناك من يهمه امرك ومن يهتم لسماعك ومن ينير لك الطريق
لا تردد فى بدايه حياه جديده🤍🌸

08/05/2025

“منى” كانت دايماً البنت اللي بتهون على الكل. تساعد، تضحك، تسمع، وتشيل هم اللي حواليها. بس جوّاها، كانت بتحس إنها تايهة.
كل يوم ترجع بيتها وتبكي من غير سبب واضح. تحس إن في حاجة ناقصة، وإن كل اللي بتعمله مش كفاية.

في أول جلسة ليها، قالتلي:
“أنا مش فاهمة.. ليه أنا مش مبسوطة؟ أنا المفروض أكون بخير!”

بدأنا نشتغل سوا، نغوص في مشاعرها، نكتشف جراح قديمة كانت بتتدفن بالسكات والضحك.
ومع الوقت، منى بدأت تقول:
“أنا بتعلم أحب نفسي.. مش بس أرضي الناس.”

كتير مننا بيمروا بنفس الشعور، يضحكوا بره ويتألموا جوه.
لو القصة دي لمستك، افتكر إنك تستحق مساحة لنفسك، وللراحة، وللشفا.

08/05/2025

من أهم الحاجات اللى زودت حبى لعلم النفس؟
هي “الطبطبة”.
إني أمسك إيدك، وأخرجك خطوة بخطوة من قسوة الأم، الأب، الأهل، المجتمع…
إني أساعدك تفهم نفسك، وتكتشف إنك في لحظة ما كنت سبب في كل دا،
لكن كمان تكتشف إنك تقدر تكون سبب التغيير.

الإحساس إنك بتفُك قيد،بتحرر نفس عاشت عمرها محبوسة في “ليه أنا كده؟”،
بتحييها، بتخليها تبص لنفسها لأول مرة بعين الرحمة…
دا إحساس ميتوصفش.

اللهم اجعلني رؤوفة، رحيمة،
واجعلني سبب في إحياء أنفس عاشوا في ظلام سنين،
وآن الوقت يشوفوا النور.

الرحلة صعبة، لكنها تستحق.
ولو كنت لسه واقف في أول الطريق، متخافش…
في حد شايفك، سامعك، وفاهمك.
وأنا هنا علشانك .

07/05/2025

صدق المعانى وصدق الدعوات اكبر واهم داعم لكل شخص رسالته نور وصدق🤍

05/05/2025

دماغي مش ساكتة…”

كل حاجة حواليّ هادية،
بس جوا دماغي… في دوشة.
أفكار بتجري ورا بعض،
سيناريوهات مالهاش آخر،
أسوأ الاحتمالات بتتكرر في خيالي… وأنا ساكت.

أحاول أنام؟
القلق يصحى.
أضحك مع الناس؟
قلبي بيخفق كأني بامتحن.

فيه حاجة جوه مش مريحاني،
بس مش عارف أوصفها.
كل اللي أعرفه… إني تعبت.

لحد ما قلت لنفسي:
“جايز أنا مش مجنون…
يمكن أنا محتاج حد يسمع، حد يطبطب، حد يفهم.”

لو بتحس إنك عايش في دوشة مش بتسكت،
يمكن ده أول صوت جواك بيقولك:
اطلب المساعدة.
أنا هنا، علشان نهدّي الدوشة سوا.
ابدأ الرحله
إحياء الانفس🌤️

Faiza Gamal فايزه جمال

16/06/2025

13/06/2025

07/06/2025

31/05/2025

28/05/2025

21/05/2025

10/05/2025

08/05/2025

08/05/2025

07/05/2025

05/05/2025

Address

Website

Alerts

Shortcuts

Share

Category