مادي نور- معالج نفسي معتمد

17/07/2025

06/07/2025

لما الراجل يخونك
مع واحدة أقل منك في كل حاجة…
أقل منك في الشكل، في العقل، في القيمة…
ما تستغربيش، ولا تحسّبيها على نفسك،
لأن الموضوع مش فيكي…
الموضوع فيه هو!

هو اللي جواه نقص…
وبيضطر يدور على واحدة أقل…
علشان يحس قدامها إنه راجل،
علشان يلاقي نفسه مسيطر، متفوق، مطلوب!

عارفة ليه؟
لأنك لما كنتي قدّه…
اتفضح ضعفه قدامك!
مقدرش يتحمّل وجود واحدة أنضج، أقوى، أشيك، أعقل…
فراح لواحدة أضعف…
يعمل فيها “سيد الرجالة”،
وهو جواه طفل مهزوز، بيستخبى في حضن أي ست تصقفله!

الخيانة دي مش إهانة ليكي…
الخيانة دي شهادة ضعف ليه!

02/07/2025

02/07/2025

29/06/2025

الزوج الأحمق…🤡❗️

هو ذاك الذي أنعم الله عليه بزوجةٍ صالحة، وفية، ثابتة الجذور… ومع ذلك لا يُبصر النعمة بين يديه.

امرأة تقف إلى جانبه في مشوار الحياة، بعينٍ قانعة، وقلبٍ مملوء بالوفاء، لكنه لا يقدّر وجودها.

تُسانده، وتتحمل عنه أعباء كثيرة، وهو يظن أن ذلك واجبها، فيغفل عن شكرها ويُعرض عن تقديرها.

لم تتركه في حزنه، ولا في مرضه، ولا في أي محنةٍ مرّ بها، ومع ذلك لا يُبادلها هذا الحضور.

ترى في الزواج شراكة كاملة، تحاول أن تكون جزءًا من كل تفاصيله، وهو يُقصيها قائلاً: “هذه خصوصياتي.”

تشده إليها ليكون حاضراً، محبًا، مُهتمًا، لكنه يهرب إلى عزلته، لا يُدرك حاجتها له.

تحاول أن تُقحمه في حياة أولادهما، ليترك لهم ذكرى جميلة، وهو يرفض دون أن يسأل لماذا.

تمنحه الأولوية دائمًا، بينما لا يضعها هو في أي قائمة من أولوياته.

تحاول بعد كل خلاف أن تُصلح وتُحاور، وهو مُصمم أن يخسرها… بيده!

يظن أن حديثها معه “إزعاج”،
وأن بحثها عن حلول هو “نكد”،
وأن سؤالها عن يومه هو “تَحكُّم”،
وأن مزاحها “سخرية”،
وأن طلبها للاهتمام “تفاهة”.

تربى على أن المرأة “أقلّ”،
وعلى أن الرجولة “سيطرة”،
وعلى أن التقدير ضعف،
وعلى أن التعدد حق دون رحمة.

لا يعرف شيئًا عن الرجولة الحقيقية، ولا عن معنى الشراكة، ولا عن قيمة المرأة التي اختارته شريكًا لحياتها.

هو الزوج الأحمق…
الذي لا يُدرك حجم خسارته إلا حين يخسرها تمامًا.
ويُكمل حماقته حين يظن أنه قادر على استعادتها، بينما هي لم تعد تراه أصلًا.

حينها فقط…
يكون قد فات الأوان.

#حكمة


ُهدر
ُعيد_القلوب

29/06/2025

🛑 معاناتك بتبدأ لما تدي تصريح بعدم وجودك... بإيدك!

اللي بيربي مراته على الاستغناء عنه، ميبقاش يلوم غير نفسه لما فعلاً تكمّل لوحدها....

في بيوت كتير، الرجالة بتنسحب!
مش بالطلاق ولا بالخصام..
ببساطة بـ "التنازل" عن دورهم.
يسيبها تشيل بيت كامل لوحدها، من أصغر تفصيلة لأكبر مسئولية.

هي بتصحى بدري، تجهز الفطار، تجهز الولاد، تروح شغلها، ترجع تطبخ وتذاكر وتحمّي وتحل مشاكل، وهو؟

"أنا تعبان، كنت في الشغل طول اليوم" 🫠
بس يا ترى التعب ده مبرر إنك تطفي نور وجودك في البيت؟

إنك تبقى جوزها على الورق، وأبوهم في البطاقة بس؟

📌 لما مراتك تتعود تواجه كل حاجة من غيرك، مش بتستقوي عليك.. دي بتتعلم تعيش، لأن مفيش بديل....

ولو فضلت على كده، طبيعي جدًا تيجي لحظة وتحس إنها مش محتاجاك… مش بغل، بس تعوّد!

والأخطر؟
👀 ولادك بيشوفوا!
بيشوفوا أمهم شايلة البيت، والأب بيختفي ورا كلمة "بشتغل" ، فبيفهموا إن الأب مش ضروري.. إن الرجولة شغل وفلوس وبس،
وإن كل حاجة في الحياة بتتسند على الأم!

💬 المشاركة مش بس في المصاريف،
المشاركة في الحضور، في القرار، في الدعم، في التفاصيل اليومية اللي بتبني بيت فعلاً...

📣 الراجل الحقيقي هو اللي بيحس مراته بالأمان،.وبيخلي ولاده يحسوا إنه الظهر مش مجرد اسم....

لما تشارك، إنت مش بس بتساعد، إنت بتثبت إنك شريك بجد 💔 فـ لو بتغيب بإرادتك،
ماتستغربش لو بعد شوية تلاقيهم كلهم عارفين يعيشوا من غيرك!

26/06/2025

🪞⛓ **ليه بحس إني لازم أستأذن عشان أعيش؟

ليه دايمًا لازم أتعب عشان أستحق أرتاح؟
وهل في برنامج داخلي بيقولي: لازم أستحق الحياة؟**

تشغلي نفسك طول اليوم
تحملي فوق طاقتك
تفضّلي قاعدة على أعصابك
وتيجي اللحظة اللي تسمحي لنفسك ترتاحي…
تلاقي صوت داخلي بيقولك:
"إزاي تريّحي؟
هو أنتي عملتِ إيه؟
هو أنتي استحققتي ده؟"

وتكتشفي إنك…

بتستأذني قبل كل لحظة متعة

بتشكي في نفسك قبل كل خطوة نجاح

بتحسي بالذنب في كل لحظة راحة

وكأن الحياة مش حق… لكن مكافأة مؤجلة

---

💔 منين بدأ كل ده؟

من أول مرة كنتِ عايزة تلعبي، وقالوا لك:
"خلصي اللي وراكِ الأول"
ومن أول مرة فرحتي، واتقال لك:
"ما تفرحيش قوي، العين تِصيب"
ومن أول مرة حاولتِ تعبّري عن رغبتك، واتفهمتي غلط
فتعلمتي:

إنك لازم تعملي مجهود مضاعف

وإن الراحة مش للكل

وإن المتعة لها تمن، ولازم تدفعيه شعور بالذنب

---

🎭 قناع "أنا لازم أكون دايمًا مجتهدة… عشان أستحق الحياة"

لكن الحقيقة؟
إنتي بتتنفسي
إنتي موجودة
إنتي تستحقي لأنك "إنسانة"
مش علشان عملتي حاجة
ولا علشان أثبتي نفسك
ولا علشان ضحيتِ!

---

🧠 البرنامج الداخلي ده محتاج "تفكيك"

مين اللي زرع فيكي فكرة إنك لازم تبقي مرهقة علشان تستحقي ترتاحي؟

إمتى اتعلمتي إن التعب هو المعيار الوحيد للقبول؟

وإزاي وصلتي إنك ما بقيتيش تعرفي ترتاحي… من غير إحساس بالذنب؟

---

💖 العلاج النفسي الشعوري هنا بيعلّمك من جديد:

بيخلّيكي تسألي: "هو أنا فعلاً محتاجة أذن… عشان أعيش؟"

بيساعدك تفكي الرابط بين الراحة والشعور بالذنب

بيرجّعلك فطرتك: إن المتعة مش جريمة

وبيحررك من التربية اللي ربطت القيمة بـ"الأداء"

✨ علشانك، مش لازم تبرري كل حاجة
مش لازم تتعبي عشان تستحقي
إنتي تستحقي الراحة… لأنك إنسانة
مش آلة إنتاج
ولا مشروع تقييم

---

🕊 الحياة مش استحقاق بيجي بعد العذاب
الحياة هدية…
وكل ما تصدقي ده، هتعيشي أكتر، وهتستمتعي بصدق… بدون إذن من حد

26/06/2025

👥💔 **ليه عايشة على رضا الناس؟

ليه رأيهم فيا يوجعني؟
وهل حب الناس يغنيني عن حبي لنفسي؟
وإمتى أتحرر من احتياج القبول؟**

كلمة قالتها أمك زمان
نظرة جارك
تعليق بسيط من صاحبك
أو حتى "لايك" متأخر على بوست
بتأثري؟
بتنهزي؟
بتسألي نفسك:
"هما شايفني إزاي؟"
"طب أنا كويسة في نظرهم؟"

وتفاجئي إن حياتك بقت دايمًا تحت المجهر
كأنك بتعيشي مش ليكي…
لكن ليهم

---

💔 جرحك القديم اسمه: "أنا مش كفاية"

لما كنتِ طفلة… ومفيش حد قالك: "أنا فخور بيكي"

لما سعيتِ دايمًا لعلامة كاملة، عشان بس يتقالك: "شُطرة"

لما كنتِ بتلعبي دور "المثالية" عشان تحصلي على شوية انتباه

ولما خذلوك، قررتي: "أنا لازم أبذل أكتر عشان يُقبلوني"

وهنا بدأ سباق...
جريتي فيه وانسيتي نفسك على خط البداية
علشان توصلي لنقطة اسمها: "موافقة الآخرين"

---

🎭 ولبستي قناع: "اللي يرضيهم… يرضيني"

بس الحقيقة؟
كل مرة تكسبي رضاهم… بتخسري جزء من نفسك
وكل مرة تتغيري عشان يعجبوا بيكي… بتبعدي عن "أنتِ"

---

🧠 ليه بنحتاج القبول من الآخرين؟

لأن ما تعلمناش ندي نفسنا "القبول الذاتي"
لأن جواكِ طفلة صغيرة لسه مستنية حد يحبها "زي ما هي"
لأنك ما خدتِش المساحة يومًا إنك تحبي نفسك بدون شروط

---

💖 والعلاج النفسي الشعوري بيكون هنا:

نقطة التحوّل

بيرجعك للحتة اللي تعلمتي فيها تربطي قيمتك برأي الآخرين

بيخليكي تبصي لنفسك وتبدأي تسألي: "هو أنا عاجباني؟"

بيفتحلك باب الاعتراف:
"أنا كفاية… حتى لو حد مش شايف كده"

✨ القبول الذاتي هو مفتاح الحرية
هو لحظة تقولِي فيها:
"أنا مش مرآة الناس
أنا مش تقييم خارجي
أنا موجودة… ومهمة… ومحبوبة، لأنني أنا"

---

🕊 لما تحبي نفسك، مش هتعدّي رأي الناس
بس مش هيكسرِك كمان
وهتعرفي تفرقي بين النقد… والحقيقة
وهتشوفي نفسك بعين نضج… مش احتياج

تابعني على:
🔹 يوتيوب: https://youtube.com/
🔹 فيسبوك: https://www.facebook.com/share/16RGMzoDWE/
🔹 تليجرام: https://t.me/withmady

#مادي نور

24/06/2025

6 دروس من "الأب الغني" تغيّر حياتك حتى لو كنت فقير ومبتدئ

---

✨ المحتوى الكامل (لـ فيسبوك وتيليجرام):

مش لازم تكون غني علشان تفكر زي الأغنياء… لكن مستحيل تفضل فقير لو بدأت تفكر زيهم.

كتاب "الأب الغني والأب الفقير" مش مجرد كلام عن المال،
ده كسر لنظام حياة كامل اتربينا عليه… اسمه:

> "روح المدرسة، كمل الجامعة، اشتغل وظيفة، استنى آخر الشهر."

لكن “الأب الغني” علّم كيوساكي 6 قواعد لو طبّقتها، حتى لو دخلك ضعيف، هتبدأ تخرج من دايرة الفقر الفكري والمادي:

---

🔸 1. الفقراء يعملون لأجل المال… الأغنياء يجعلون المال يعمل لأجلهم

▪️ الفقير يشتغل × ياخد راتب × يصرف × يشتغل تاني
▪️ الغني يفكّر: “إزاي أخلّي جزء من فلوسي يجيبلي فلوس؟”

💡 ابدأ بخطوة بسيطة:
خلي 10% من أي دخل تحوّله لفرصة: كورس، مشروع صغير، إعادة بيع، شغل حر أونلاين.

---

🔸 2. الأصل والخصم مش مجرد محاسبة… ده مبدأ حياة

▪️ الأصل = أي شيء يزود فلوسك
▪️ الخصم = أي شيء يسحب منك فلوس

👟 الجيبة الغالية؟ خصم.
📘 كتاب تتعلم منه؟ أصل.
📱 موبايل جديد بـ الكريدت؟ خصم.
💻 لابتوب تشتغل بيه فريلانس؟ أصل.

> الغني يبني أصوله… الفقير يجمع خصومات بشكل أنيق.

---

🔸 3. الذكاء المالي لا يُدرّس في المدارس

المدرسة تعلمك "تحل مسائل"… مش "تحل مشاكلك".
الغني يتعلم من الحياة… من خسارته… من الفشل… ويعيد اللعب بشكل أذكى.

🎯 ابدأ بتعلم:

إدارة الفلوس

مهارات البيع

الاستثمار البسيط

طرق الدخل المتعدد
حتى لو من فيديوهات مجانًا على يوتيوب.

---

🔸 4. الخوف من الفقر بيخلّي الفقير متمسك بالوظيفة أكتر من الحياة

الخوف بيخلي الناس تدور على أمان “زائف”.
الغني يخاطر بحساب، لكن ما يعيش أسير الشكوى.

💬 مشاعر الفقير: خوف – لوم – توتر – شكوى
💬 مشاعر الغني: مسؤولية – مرونة – حب تعلم – جرأة محسوبة

---

🔸 5. اعمل من أجل التعلّم… مش الأجر فقط

لو اشتغلت شغل بسيط، فكّر:
“أنا بتعلم إيه هنا؟
إزاي أكتسب مهارات البيع، أو العلاقات، أو الصبر، أو الإدارة؟”

كل شغل هو مدرسة… لو عندك عين الغني، مش قلب الضحية.

---

🔸 6. ابدأ ولو صغير… الغني مش شرط يبقى معاه كتير، بس معاه فكر

ابدأ بمنتج بسيط – خدمة – إعادة بيع – مشاركة مهارة
لو دخلك 500 جنيه، خزن 50 في تطوير عقلك، و50 في أصل صغير.

✨ لازم تتميز بـ:

عقلية مسؤولة

جرأة على التغيير

صبر على البداية

مرونة في التعلم

قدرة على إدارة القليل بذكاء

---

> الفقر مش عيب… العيب هو الاستسلام له فكريًا.
ومش لازم تبقى غني بكرا، لكن لازم تفكر صح النهاردة.

---

📚 لتحميل كتاب “الأب الغني والأب الفقير” PDF:
🔗 اضغط هنا لتحميل النسخة العربية
(من موقع كتب PDF)

---

📌 للمزيد من المقالات والبوستات والوعي العميق
تابعيني على:
🔹 يوتيوب: https://youtube.com/
🔹 فيسبوك: https://www.facebook.com/share/16RGMzoDWE/
🔹 تليجرام: https://t.me/withmady

24/06/2025

الفرق بين عقلية الغِنى وعقلية الفقر: مش بس فلوس… ده نظام حياة

كثيرون يظنون أن الغِنى والفقر مجرد أرقام في الحساب،
لكن الحقيقة: العقل هو البداية… والنية هي الاتجاه.

✧ عقلية الغني:

ترى الفرص حيث يراها الآخرون تهديدًا.

تسأل: "كيف أتعلم؟" بدل "ليه ده حصل لي؟"

تؤمن أن المال انعكاس لقيمة داخلية وقرارات واعية.

✧ عقلية الفقير:

تبرر التأخير، تلوم الظروف، تخاف المخاطرة.

ترى المال كعدو أو خطر أو شيء نادر.

تعيش في شعور دائم بالنقص مهما امتلكت.

✧ السلوكيات اليومية:

🔹 الغني يبادر – الفقير ينتظر
🔹 الغني يتعلم – الفقير يبرر
🔹 الغني يتحمّل مسؤولية – الفقير يبحث عن متّهم

> الفرق مش بس في المحفظة… الفرق الحقيقي في الفِكر، والعاطفة، والرؤية.

---

📌 للمزيد من المقالات والبوستات والوعي العميق
تابعيني على:
🔹 يوتيوب: https://youtube.com/
🔹 فيسبوك: https://www.facebook.com/share/16RGMzoDWE/
🔹 تليجرام: https://t.me/withmady