مركز د/ أحمد ذهب للعلاج الطبيعي والتغذيه العلاجيه (2025)

07/11/2024

البقوليات والخضروات المجففة تُعد مصدرًا جيدًا للعناصر الغذائية، لكنها قد تسبب بعض الأضرار عند استهلاكها بكميات كبيرة أو عند عدم إعدادها بشكل صحيح. إليك بعض الأضرار المحتملة للبقوليات والخضروات المجففة:

1. التأثير على الجهاز الهضمي

• تحتوي البقوليات على سكريات معقدة تعرف باسم الرافينوز، التي يصعب على الجسم هضمها وقد تسبب غازات وانتفاخات في البطن.

2. مضادات التغذية (Antinutrients)

• بعض البقوليات تحتوي على حمض الفيتيك واللكتينات، وهما من مضادات التغذية التي قد تقلل من امتصاص بعض المعادن، مثل الحديد والزنك والمغنيسيوم، مما قد يؤثر على الصحة الغذائية على المدى الطويل.

3. التسمم

• بعض البقوليات، مثل الفاصوليا الحمراء، تحتوي على مركبات سامة تعرف باسم الفيتوهيماغلوتينين، والتي قد تسبب التسمم الغذائي إذا لم يتم طهيها جيدًا.

4. الحساسية

• بعض الأشخاص قد يكون لديهم حساسية تجاه أنواع معينة من البقوليات، مثل الفول السوداني وفول الصويا، مما قد يؤدي إلى ردود فعل تحسسية تتراوح من خفيفة إلى خطيرة.

5. زيادة السعرات الحرارية والكربوهيدرات

• البقوليات المجففة تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والسعرات الحرارية، لذلك فإن الإفراط في تناولها يمكن أن يسبب زيادة في الوزن، خاصة إذا كانت جزءًا من نظام غذائي غير متوازن.

6. التلوث بمواد كيميائية وسموم

• بعض الخضروات المجففة قد تتعرض لعمليات معالجة كيميائية أو تحتوي على بقايا مبيدات حشرية. كما يمكن أن تتعرض للعفن إذا لم تُحفظ بشكل صحيح، مما يؤدي إلى نمو السموم الفطرية.

7. التأثير على الغدة الدرقية

• بعض البقوليات، مثل فول الصويا، تحتوي على مركبات قد تؤثر على وظائف الغدة الدرقية عند تناولها بكميات كبيرة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الغدة الدرقية.

8. ارتفاع نسبة الصوديوم في المنتجات المعالجة

• بعض الخضروات المجففة يتم معالجتها بإضافة الملح، مما يزيد من نسبة الصوديوم وقد يؤثر على ضغط الدم وصحة القلب.

نصائح لتقليل الأضرار:

• النقع والطهي الجيد: نقع البقوليات لعدة ساعات وطهيها جيدًا يقلل من مضادات التغذية ويحسن هضمها.
• الاعتدال في الاستهلاك: يُفضل تناول البقوليات والخضروات المجففة بكميات معتدلة كجزء من نظام غذائي متوازن.
• اختيار المنتجات الطبيعية: يُفضل اختيار المنتجات المجففة الطبيعية والخالية من المواد الكيميائية أو المضافات الصناعية.
• التنوع الغذائي: الاعتماد على مجموعة متنوعة من الأطعمة لضمان الحصول على العناصر الغذائية المتنوعة وعدم التركيز فقط على البقوليات.

05/11/2024

عند معالجة منتجات القمح، خاصة الدقيق الأبيض والمعكرونة وبعض الخبز، تضاف العديد من المكونات الصناعية لتحسين الطعم أو الملمس، أو لزيادة مدة الصلاحية. إليك بعض الإضافات الصناعية الشائعة في منتجات القمح وتأثيراتها المحتملة:

1. محسنات الطحين:

• مثل برومات البوتاسيوم وبيروكسيد البنزويل وحمض الأسكوربيك، تُستخدم لتحسين ملمس العجين وزيادة حجم الخبز.
• بعضها مثير للجدل، مثل برومات البوتاسيوم الذي يُعتبر مادة محتملة للتسبب في السرطان، وقد تم حظره في بعض الدول.

2. مواد حافظة:

• مثل حمض السوربيك وبنزوات الصوديوم، تُضاف لمنع نمو الفطريات والبكتيريا، ما يزيد من عمر المنتجات.
• قد تسبب تهيجاً في الجهاز الهضمي عند بعض الأشخاص، وتُعتبر مثيرة للحساسية في بعض الحالات.

3. سكر مضاف:

• غالباً ما يضاف السكر أو شراب الذرة عالي الفركتوز لتحسين الطعم وزيادة جاذبية المنتجات.
• يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مستوى السكر في الدم إذا استُهلك بكثرة.

4. دهون متحولة (مهدرجة):

• تُضاف لبعض المخبوزات لتحسين الملمس وزيادة مدة الصلاحية.
• الدهون المتحولة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والكوليسترول الضار.

5. منكهات صناعية:

• تُضاف لإعطاء المنتجات نكهة محببة، خصوصاً في المنتجات المصنّعة من القمح مثل البسكويت والمقرمشات.
• قد تحتوي بعض المنكهات على مواد كيميائية قد تسبب تهيجاً عند بعض الأشخاص.

6. ألوان صناعية:

• تُضاف في بعض المنتجات لجعلها أكثر جاذبية، مثل المعكرونة الملونة أو البسكويت.
• بعضها، مثل التارترازين (E102) والأصفر رقم 5، مرتبط بتأثيرات سلبية على الأطفال، مثل فرط النشاط.

7. المبيضات:

• تُستخدم لتبييض الدقيق وجعله أكثر إشراقاً، ومن أشهرها ثاني أكسيد الكلور وبيروكسيد البنزويل.
• هذه المواد قد تترك بقايا كيميائية في الدقيق، ما يجعل بعض الأشخاص يتجنبون المنتجات التي تحتوي عليها.

8. معززات القوام والمثبتات:

• مثل صمغ الزانثان وصمغ الغوار، تُستخدم لإعطاء المنتجات القمحية قواماً أكثر تماسكاً وتحسين ملمسها.
• قد تسبب مشاكل هضمية لدى بعض الأشخاص إذا استُهلكت بكميات كبيرة.

نصيحة:

من الأفضل اختيار منتجات القمح الكاملة والطبيعية التي تخلو من الإضافات الصناعية، لأنها تكون أكثر صحية وتحتوي على فوائد غذائية أكبر.

04/11/2024

السمنة والغدد الصماء بينهما علاقة وثيقة، حيث تؤثر السمنة بشكل كبير على وظائف الغدد الصماء، مما يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات هرمونية تؤثر سلبًا على الصحة العامة. إليك توضيح لبعض الجوانب في هذه العلاقة:

1. دور الدهون في الجسم كوحدة إفراز هرموني:

• الأنسجة الدهنية ليست مجرد مخزن للطاقة، بل تُفرز العديد من الهرمونات (مثل اللبتين والأديبونيكتين) التي تؤثر على تنظيم الشهية، وحرق الدهون، وحساسية الأنسولين.
• السمنة تؤدي إلى تغيرات في هذه الهرمونات؛ فمثلاً، يمكن أن ترتفع مستويات اللبتين، لكنه قد يفقد فعاليته بسبب مقاومة اللبتين، مما يزيد من الشعور بالجوع ويصعب التحكم في الوزن.

2. مقاومة الأنسولين ومتلازمة التمثيل الغذائي:

• مع زيادة الوزن، وخاصة الدهون في منطقة البطن، تزيد احتمالية حدوث مقاومة الأنسولين، مما يعني أن الجسم يحتاج إلى المزيد من الأنسولين للحفاظ على مستويات السكر.
• ترتبط مقاومة الأنسولين بزيادة خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي، والتي تشمل ارتفاع ضغط الدم، وزيادة الدهون الثلاثية، وزيادة السكر في الدم، مما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري.

3. تأثير السمنة على الغدة الدرقية:

• يعاني بعض الأشخاص الذين يعانون من السمنة من اضطرابات في الغدة الدرقية، مثل قصور الغدة الدرقية الذي يؤدي إلى تباطؤ عملية الأيض وصعوبة في فقدان الوزن.
• العكس صحيح أيضًا، حيث تؤدي السمنة إلى زيادة العبء على الغدة الدرقية، مما قد يؤدي إلى اختلال في إفراز الهرمونات.

4. العلاقة مع الهرمونات الجنسية:

• السمنة تؤثر على إنتاج الهرمونات الجنسية، حيث يمكن أن تتداخل مع إنتاج الإستروجين لدى النساء، مما يؤدي إلى مشاكل مثل عدم انتظام الدورة الشهرية ومتلازمة تكيس المبايض (PCOS).
• لدى الرجال، يمكن للسمنة أن تقلل من مستويات التستوستيرون، مما قد يؤدي إلى مشاكل في الخصوبة وتراجع الكتلة العضلية.

5. تأثير السمنة على الكورتيزول والغدة الكظرية:

• الإجهاد المرتبط بالسمنة يزيد من مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر)، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تراكم المزيد من الدهون في منطقة البطن، مما يزيد من مقاومة الأنسولين ويؤدي إلى مزيد من الاضطرابات الأيضية.

6. تأثير السمنة على هرمونات النمو:

• يمكن أن تؤدي السمنة إلى انخفاض مستويات هرمون النمو، مما يؤثر على الكتلة العضلية وقدرة الجسم على تجديد الخلايا، وهذا يزيد من صعوبة فقدان الوزن ويؤدي إلى انخفاض النشاط البدني.

7. العلاقة مع اللبتين والغريلين:

• اللبتين هو الهرمون الذي يُشعرنا بالشبع، بينما الغريلين هو هرمون الجوع. في السمنة، يحدث اختلال في توازن هذه الهرمونات مما يجعل من الصعب التحكم في الشهية، ويزيد الرغبة في تناول الطعام، مما يفاقم مشكلة الوزن.

ختاماً:

يمكن القول إن السمنة تؤدي إلى تغيرات هرمونية متعددة تؤثر على وظيفة الغدد الصماء. هذه التغيرات قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، لذا فإن تقليل الوزن واتباع نمط حياة صحي يساهمان في استعادة التوازن الهرموني وتحسين صحة الجسم بشكل عام.

03/11/2024

مقاومه الانسولين من الامراض المنتشره حديثآ بين الشباب والاطفال والكبار ولاهميتها وجب علينا التوعيه بها

أعراض مقاومة الأنسولين:

1. التعب والإرهاق: يشعر الأشخاص بالتعب والإرهاق بسهولة، خاصة بعد تناول الوجبات.
2. زيادة الوزن: خصوصاً في منطقة البطن.
3. ارتفاع مستويات السكر في الدم: قد يظهر في اختبارات السكر التراكمي (HbA1c) أو اختبارات الجلوكوز الصيامي.
4. صعوبة في إنقاص الوزن: رغم اتباع الحميات الغذائية وممارسة التمارين.
5. زيادة الشهية: خصوصاً للرغبة في تناول السكريات والنشويات.
6. البشرة الداكنة حول الرقبة والمفاصل: يُعرف ذلك بحالة الشواك الأسود.
7. مشاكل هرمونية: قد تتضمن عدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء.
8. ارتفاع ضغط الدم وزيادة الدهون الثلاثية: يرتبط بمشاكل القلب والأوعية الدموية.

طرق علاج مقاومة الأنسولين:

1. النظام الغذائي الصحي:
• تناول وجبات غنية بالألياف مثل الخضروات والحبوب الكاملة.
• تقليل الكربوهيدرات المكررة والسكريات.
• تناول البروتينات الصحية والدهون المفيدة مثل زيت الزيتون والمكسرات.
2. ممارسة التمارين الرياضية:
• ممارسة تمارين القوة وتمارين الكارديو تساعد في تحسين حساسية الجسم للأنسولين.
• يُفضل ممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقة أسبوعياً على الأقل.
3. تقليل التوتر والنوم الجيد:
• التوتر وقلة النوم قد يؤديان إلى تفاقم مقاومة الأنسولين.
4. فقدان الوزن:
• فقدان 5-10% من الوزن يمكن أن يحسّن من حساسية الأنسولين بشكل ملحوظ.
5. الأدوية:
• قد يصف الطبيب أدوية مثل الميتفورمين لتحسين حساسية الجسم للأنسولين.
6. التحكم في مستويات الفيتامينات:
• نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامين D قد يكون له تأثير على حساسية الأنسولين.
7. مراجعة الطبيب بانتظام:
• للتأكد من السيطرة على مستويات السكر وضغط الدم والكوليسترول، حيث قد يكونون مؤشرات مهمة لمتابعة التحسن.

اتباع هذه النصائح قد يساعد في تحسين حساسية الأنسولين والوقاية من تطور السكري من النوع الثاني، ومن الأفضل استشارة الطبيب لضمان متابعة العلاج بشكل مناسب.

02/11/2024

البرجر اكله مفضله لدى الشباب وانتشرة مطاعم البرجر بشكل مخيف الفتره الحاليه
برجر اللحم يحتوي على نسب عاليه من فول الصويا وسنقوم بشرح كل ما يخصه من فوائد او اضرار

فول الصويا يحتوي على فوائد صحية عديدة، لكنه قد يتسبب في بعض الأضرار عند تناوله بكميات كبيرة أو لدى بعض الأشخاص. إليك بعض الأضرار المحتملة لفول الصويا:

1. التأثير على الهرمونات: يحتوي فول الصويا على مركبات تُدعى “فيتويستروجينات” تشبه في تركيبها هرمون الإستروجين. قد تؤثر هذه المركبات على توازن الهرمونات في الجسم، خاصةً عند الرجال، إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة.
2. الحساسية: فول الصويا من المسببات الشائعة للحساسية الغذائية، وقد يُسبب ردود فعل تحسسية مثل الحكة أو تورم الشفتين واللسان، وضيق التنفس لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاهه.
3. تأثيرات على الغدة الدرقية: تشير بعض الدراسات إلى أن تناول كميات كبيرة من فول الصويا قد يؤثر سلباً على وظيفة الغدة الدرقية، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص في اليود.
4. المواد المضادة للتغذية: يحتوي فول الصويا على مركبات تُعرف بالمضادات الغذائية مثل “حمض الفيتيك”، والتي قد تتداخل مع امتصاص بعض المعادن مثل الحديد والكالسيوم والزنك.
5. مشاكل الهضم: فول الصويا يحتوي على ألياف قد تكون صعبة الهضم لدى البعض، وقد تسبب الغازات والانتفاخ.
6. التداخل مع بعض الأدوية: فول الصويا قد يؤثر على فعالية بعض الأدوية، لذلك يُنصح الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة باستشارة الطبيب قبل تناول كميات كبيرة من فول الصويا.

ينبغي استهلاك فول الصويا باعتدال، والاستشارة مع الطبيب إذا كان الشخص يعاني من أي مشاكل صحية قد تتأثر بتناوله.

01/11/2024

ادويه علاج السمنه التقليديه واضرارها

سيبوترامين (Sibutramine) هو دواء كان يُستخدم سابقًا لفقدان الوزن والسيطرة على السمنة عن طريق تثبيط الشهية. ومع ذلك، تم سحبه من الأسواق في العديد من البلدان بسبب المخاطر الصحية التي يتضمنها، حيث وُجد أن له آثارًا جانبية خطيرة، تشمل:

1. مشاكل القلب والأوعية الدموية: يزيد سيبوترامين من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، تسارع ضربات القلب، النوبات القلبية، والسكتات الدماغية، خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي من أمراض القلب أو الأوعية الدموية.
2. التفاعلات العصبية: يمكن أن يؤدي إلى آثار جانبية على الجهاز العصبي، مثل الصداع، الأرق، والقلق. في بعض الحالات، قد يسبب أيضًا الارتباك والدوخة.
3. زيادة خطر الاكتئاب والأفكار الانتحارية: تم تسجيل حالات من الاكتئاب الشديد والأفكار الانتحارية لدى بعض مستخدمي سيبوترامين، مما يزيد من خطر التأثير على الصحة النفسية.
4. تفاعلات خطيرة مع أدوية أخرى: قد يتفاعل سيبوترامين مع بعض الأدوية مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs)، مما يزيد من خطر حدوث متلازمة السيروتونين، وهي حالة طبية خطيرة.
5. مشاكل في الكلى والكبد: يؤدي استخدام سيبوترامين على المدى الطويل إلى زيادة الضغط على الكلى والكبد، مما قد يؤدي إلى مضاعفات أو تلف في وظائفهما.
6. زيادة خطر التشنجات: يزيد الدواء من خطر حدوث التشنجات، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات التشنج أو لديهم تاريخ عائلي بها.
7. التفاعلات التحسسية: بعض الأشخاص قد يعانون من ردود فعل تحسسية تشمل طفحًا جلديًا، حكة، وتورم، ويجب التوقف عن استخدامه في هذه الحالات.

30/10/2024

بعون الله هانبدأ سلسله نصائح ومعلومات
هاتغير فكرنا عن التغذيه الصحيه والسليمه
بعيدآ عن الافكار القديمه والموروثات

انتظرونا

Monday	12:00 - 22:00
Tuesday	12:00 - 22:00
Wednesday	12:00 - 22:00
Thursday	12:00 - 22:00
Saturday	12:00 - 22:00
Sunday	12:00 - 22:00

مركز د/ أحمد ذهب للعلاج الطبيعي والتغذيه العلاجيه

07/11/2024

05/11/2024

04/11/2024

03/11/2024

02/11/2024

01/11/2024

30/10/2024

Address

Opening Hours

Telephone

Website

Alerts

Contact The Practice

Shortcuts

Share