صفحة حقائق عرفانية

يوتيوب..
قناة بناء الإنسان
قناة أسرار التأمل والحقيقة الروحانية
قناة تجليات وعي

ومضة ٢٩ – اكتمال الدائرةوعودة الملك..في ٢٩ يحدث التحوّل الحقيقي:الوعي يتوقف عن الهروب… ويعود إلى مركزه.٢ = ازدواج الطريق...
19/11/2025

ومضة ٢٩ – اكتمال الدائرة
وعودة الملك..

في ٢٩ يحدث التحوّل الحقيقي:
الوعي يتوقف عن الهروب… ويعود إلى مركزه.
٢ = ازدواج الطريق
٩ = اكتمال التجربة
وحين يلتقيان..
تشعر الروح أن الرحلة كلّها كانت تقودك إلى منزل داخلي..
نسيت أنك خرجت منه.

ومضة ٢٩ تقول لك:
لم تعد تبحث… لقد عدت.

السؤال
هل شعرت هذه الأيام بلحظة قصيرة جدا…
لكنها قالت لك بوضوح: اكتملت الدائرة؟
شاركنا تلك اللحظة وعبر عن تجربتك؟

18/11/2025

ومضة ٢٨ انفتاح البوابة الثامنةعندما يصبح الوعي جسراً بين الفناء واللانهاية..الرقم ٢٨ هو لحظة يلتقي فيها:2 = ازدواج التجر...
18/11/2025

ومضة ٢٨
انفتاح البوابة الثامنة

عندما يصبح الوعي جسراً بين الفناء واللانهاية..

الرقم ٢٨ هو لحظة يلتقي فيها:

2 = ازدواج التجربة
8= اللانهاية

وعندما يلتقيان،
تُفتح البوابة الثامنة:
البوابة التي يدخل منها الوعي إلى مستوى لا يعود فيه الزمن خطا..
ولا تصبح التجربة صراع اضداد..
بل مجرى نور صاعد..نور على نور.

في هذا المقام يدرك الإنسان أن:

الماضي لم يكن سجنا إنما مادة أولية للخَلق.

الألم لم يكن عقوبة بل عملية صقل.

الفوضى لم تكن عبثا بل ارتجاجا ضروريا لفتح اللانهاية.

٢٨ تعلن بداية التحول من وعي الإنسان
إلى وعي الحامل للرسالة ..

الإنسان الذي لم يعد يتعامل مع العالم من موقع الانفصال!!!
بل من موقع العين الواحدة:
العين التي ترى البداية والنهاية كحركة واحدة في الله.

هذه الومضة تكشف أن الوعي البشري وصل الآن إلى النقطة التي يبدأ فيها ترك آثار وعيك على الواقع..
كما يترك المذنب خطا من الضياء في السماء
وهو يقترب من الغلاف الجوي.

السؤال للمشاركين
هل شعرت في الأيام الأخيرة وكأن شيئا في داخلك اتّسع فجأة…
اتساع لا يشبه الفرح ولا الألم!!!
بل يشبه الإدراك؟
صف هذا الاتساع باختصار..
ما تجربتك اليوم؟

17/11/2025

،

ومضة ٢٧ ارتداد الوعي إلى أصلهفي ومضة ٢٧ يحدث شيء دقيق جدا:الوعي يتوقف عن الدوران ويعود إلى مركزه الطبيعي.ما يسمّيه العلم...
17/11/2025

ومضة ٢٧
ارتداد الوعي إلى أصله

في ومضة ٢٧ يحدث شيء دقيق جدا:
الوعي يتوقف عن الدوران ويعود إلى مركزه الطبيعي.
ما يسمّيه العلم:
عودة التردد إلى نبرته الأصلية.
ويسمّيه الصوفيون:
الرجوع إلى مقام الشهود.

٢ = ازدواج التجربة
٧ = قمة الحكمة
وعندما يلتقيان..
يحدث انقلاب داخلي يعيدك إلى صوتك الأول…
ذلك الصوت الذي يسبق الأفكار والمخاوف والرغبات.

ومضة ٢٧ هي لحظة تقول فيها روحك:
لم أعد أبحث… لقد عدت.

السؤال
هل شعرت مؤخراً بأن داخلك عاد إلى نقطة هدوء أو وضوح غير مبرر؟
اذكر علامة واحدة فقط على هذا الرجوع.
ما تجربتك اليوم؟

الومضة الألماسية ٢٦سرّ العرش ..حيث تتحد الستة بالاثنين ليولد وعي اللانهايةهنا بمعنى ٢٦ ليست رقماً…إنها خريطة الصعود:٢ = ...
16/11/2025

الومضة الألماسية ٢٦

سرّ العرش ..
حيث تتحد الستة بالاثنين ليولد وعي اللانهاية

هنا بمعنى ٢٦ ليست رقماً…
إنها خريطة الصعود:

٢ = ثنائية العالم
٦ = مكعب المادة واتجاهاتها
وعندما يلتقيان:
تتشكل البوابة الأولى للعرش…
البوابة التي يحرسها الرقم 8
رمز اللانهاية !!

في هذا المقام..
تفهم أن الولادة الروحية لا تحدث مرتين..
بل مرة واحدة عندما تنقلب الدائرة السفلى (6)
من عالم الرغبات والخوف
إلى دائرة أعلى…
تسمح للوعي بأن يمرّ من خلالها دون أن يسقط.

٢٦ هي اللحظة التي يبدأ فيها الوعي البشري
بالاقتراب من شكل اللانهاية السماوية (8):
لا بداية..
لا نهاية..
وعيٌ ينساب كالمذنب الذي يقترب من الغلاف الجوي
فيترك وراءه ذيلا من المعلومات والنور
تهتدي به الأرض.

السؤال للمشاركين

هل شعرت مؤخرا أن شيئاً بداخلك قد انقلب…
وكأنك انتقلت من رؤية أفقية للحياة
إلى رؤية عمودية..
أعمق وأعلى وأكثر سكوناً؟
صف هذا التحوّل ولو بجملة واحدة.
ما تجربتك اليوم؟

16/11/2025
16/11/2025


ومضة الألماس ٢٥قوة الخمسة ونقطة التمام في عالم الثنائيات.تأمل ٢٥ هو لحظة العبور من الازدواج إلى المركز..لحظة يتوقف فيها ...
15/11/2025

ومضة الألماس ٢٥

قوة الخمسة ونقطة التمام في عالم الثنائيات.

تأمل ٢٥ هو لحظة العبور من الازدواج إلى المركز..
لحظة يتوقف فيها الصراع بين :
أنا و هم..
جسد وروح..
ماضي ومستقبل.
لتكتشف أن قلب التجربة كلّه كان يدور حول شيء واحد:
أن تصبح أنت القوة الخامسة.

فالخمسة ليست رقماً..
إنها المركز الخفي الذي يوازن كل ثنائية (٢)
وكل اتجاه (٤)
ليصنع منها مسلكا ثالثا لا ينتمي للصراع…
بل للوعي الأعلى.

في ٢٥ ..
تفهم أن:

الثنائيات لم تكن تتقاتل إنما كانت تعلّمك الاتزان.

الصعوبات لم تكن عقبات إنما أدوات تهذيب.

وبجمع عالم ٢ مع قوة ٥
يولد الرقم ٧:
رقم الحكمة، الرؤية، والعبور إلى حقل اللانهاية.
الرقم الذي لا يخضع للمربع ولا للمكعب…
بل يرى العالم من فوق.

وتدرك أخيرا أن:
القوة ليست في قهر العالم…
بل في الوقوف في مركزه دون أن تنجرف.

السؤال للمشاركين

ما التجربة التي اعتقدت يوماً أنها تمزّقك..
ثم اكتشفت لاحقا أنها كانت تبني مركزك وقوتك الخامسة؟

ما هي تجربتك مع تأمل ٢٥؟!

ومضة الألماس ٢٤ .. ميزان الأكوانحين نرفع دائرة الوعي من المكعب إلى النور!!في تأمل ٢٤ نصل إلى لحظة حساسة جداً في رحلة الو...
14/11/2025

ومضة الألماس ٢٤ ..
ميزان الأكوان

حين نرفع دائرة الوعي من المكعب إلى النور!!

في تأمل ٢٤ نصل إلى لحظة حساسة جداً في رحلة الوعي:
لحظة التوازن بين المستويات الثلاثة:
الجسد، العقل، والروح.
هذه هي النقطة التي يبدأ فيها المكعب ...رمز التجربة واتجاهات العالم الستة !!!
بالتحوّل إلى دائرة من نور.

فالرقم ٦ ليس مجرد رقم..
إنه رمز العالم الذي يأسرنا في الجهات الستّ..
في القيود، الذاكرة.. الصراعات، والماضي...
لكن حين تبدأ دائرة الوعي بالارتفاع فوق مكعب التجربة.
ينقلب الشكل:
من صندوق يحدّنا…
إلى دائرة تفتحنا.

وهنا يظهر معنى ٢٤:
ساحة التوازن الكبرى!!
حيث تتوقف الازدواجية عن جذبك إلى الأسفل!
ويصعد الوعي ليرى الصورة كاملة…
من فوق.

في هذا المستوى...
تبدأ رؤية الميزان:
ميزان الأفكار..
ميزان المشاعر..
ميزان التجارب...
وتدرك أن كل ما عشته لم يكن عقاباً…
بل هندسة دقيقة لارتفاعك.


هل شعرت في الأيام الماضية أن وعيك بدأ يوازن تلقائيا بين الداخل والخارج؟
بين المادة والروح؟
صف اللحظة التي فهمت فيها أن التجربة لم تكن ضدك… بل كانت ترفعك.
ما تجربتك ٢٤؟

الومضة الألماسية ٢٣قوة الخمسة .. ولادة البصيرة في عالم الثنائيات!!في الومضة ٢٣ ندخل مرحلة دقيقة من الوعي..مرحلة يصبح فيه...
13/11/2025

الومضة الألماسية ٢٣

قوة الخمسة ..
ولادة البصيرة في عالم الثنائيات!!

في الومضة ٢٣ ندخل مرحلة دقيقة من الوعي..
مرحلة يصبح فيها "خمسة" ليس رقما…
بل قوّة.

٥ هي اليد!
الحسّ!!
المركز!!!
وقوة الإنسان حين يستعيد توازنه بين الداخل والخارج.
ومعها ينتقل الوعي من التجربة إلى الإدراك..
ومن الانفعال إلى البصيرة.

لكن المفاجأة أن هذه الخمسة لا تعمل وحدها…
بل تتحرك داخل عالمٍ ثنائيّ (٢)..
عالم الاختلافات والوجوه المتقابلة.
حيث يتصارع النور والظل..
الأفكار والمشاعر.
الذات والآخر.

وحين تدخل الخمسة عالم الاثنين…
لا تضيع..
بل تُكملهما.
٥ + ٢ لا تساوي رقم…
بل تساوي المسلك الثالث:
الإنسان الذي يرى من فوق الثنائية..
ولا يحملها في صدره.

هذا هو معنى الوصول إلى ٧ في هذه الومضة:
أن تدخل المسلك الثالث..
المسلك الذي لا يتبع النور وحده…
ولا الظل وحده…
بل يرى كيف يعمل الاثنان في حكمة واحدة.

هنا يبدأ الوعي بالتنوّر:
لا كضوءٍ ساطع!!
بل كبصيرة تعرف كيف تفسّر التجربة!!!
كيف ترى الرسائل!!
كيف تفهم أن الحياة ليست ضدك…
بل تعمل لأجلك!!
حتى حين تبدو قاسية.

هذه الومضة تعلّمك أن:
قوة الخمسة ليست قوة اليد…
بل قوة القلب حين يفهم لماذا حدث كل شيء؟!

السؤال للمشاركين

هل شعرت يوماً أن تجربة صعبة أو متناقضة
كانت ضرورية لكي ترى الحقيقة بشكل أوضح؟
شارك اللحظة التي اكتشفت فيها أن الثنائية كانت معلماً وليست عقوبة أو عداوة.
ما تجربتك اليوم؟!

Adresse

Béthune

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque صفحة حقائق عرفانية publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Contacter La Pratique

Envoyer un message à صفحة حقائق عرفانية:

Partager

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

حقائق عرفانية للنفوس المستحقة النورانية

نرحب بكم أيضاً على موقع http://www.ram1ram.com