Dr.ahlam awad

Dr.ahlam awad Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Dr.ahlam awad, Psychologist, Tayibe.

د. أحلام عوض (פסיכולוגיה חינוכית)
أخصائية علاج سلوكي معرفي (CBT) وإرشاد زوجي وأسري
خبرة في التعامل مع حالات: ADHD، OSD، القلق، الاكتئاب، والوسواس القهري
جلسات دعم نفسي للمراهقين، البالغين، والعلاقات الزوجية.

27/09/2025

اعراض اضطراب فرط الحركه وتشتت الانتباه(ADHD).

08/09/2025

علاج بحركة العينEMID
للتخلص من القلق، الخوف،ما بعد الصدمة، الاعتداءات، الخيانة...

02/09/2025

إنّ الحرص على متابعة الأبناء في مسارهم الدراسي أمر أساسي ومطلوب، غير أنّ تحويل البيت إلى "صفّ إضافي" والأهل إلى "معلمين بدلاء" قد ينعكس سلبًا على النمو النفسي والتطوري للطفل

19/08/2025
17/08/2025

اليوم الرابع من مؤتمر الصحة النفسيه للشباب، موضوع التخصص اليوم(علم الاورام( السرطان) النفسي والاجتماعي للبالغين)

25/07/2025

لقاء مؤثر مع أعضاء نادي المسنين – الرجال
تحدثنا فيه عن أثر صفارات الإنذار والحرب على صحتهم النفسية والجسدية والروحية.
شارك الحضور بمشاعرهم وذكرياتهم، وتعلّمنا معًا طرقًا للتعامل مع التوتر والخوف، مثل:
التنفس العميق، التعبير عن المشاعر، وتقنيات الاسترخاء.
كان اللقاء مساحة دافئة للدعم والتفريغ والوعي.

☆اللامبالاة لدى صغار الجيل والشباب..اعزائي اضع بين يديكم تحليلًا علميًا نفسيًا لظاهرة اللامبالاة لدى الجيل الصغير والشبا...
21/07/2025

☆اللامبالاة لدى صغار الجيل والشباب..
اعزائي اضع بين يديكم تحليلًا علميًا نفسيًا لظاهرة اللامبالاة لدى الجيل الصغير والشباب، مستندًا إلى مفاهيم من علم النفس التربوي والتنموي، وعلم النفس الاجتماعي والمعرفي:
☆ من الناحية العلمية النفسية:
1. ضعف تكوين الهوية (Identity Diffusion)
وفقًا لنظرية إريكسون في مراحل النمو النفسي الاجتماعي، يمر المراهق بمرحلة حرجة هي "تكوين الهوية مقابل غموض الهوية".
عندما لا يجد الشاب بيئة تدعمه لتكوين هوية مستقلة وواضحة، فإنه:
إما يقلد الآخرين بلا وعي
أو ينسحب من التفاعل ويُظهر لا مبالاة كشكل من الضياع الداخلي
2. التعلم بالعجز (Learned Helplessness)
وهي نظرية طرحها "مارتن سليجمان"، وتُفسر لماذا يتوقف البعض عن المحاولة أو المبالاة.
الشباب الذين يختبرون الفشل مرارًا دون نتائج إيجابية يتعلمون أن جهودهم "لا تؤثر"، مما يقودهم للشعور بعدم الجَدوى → ويظهرون لامبالاة.
3. ضعف الدافعية الداخلية (Intrinsic Motivation)
النظريات الحديثة في علم النفس التحفيزي (مثل نظرية تقرير المصير - Self Determination Theory) تبيّن أن غياب:
الاستقلالية Autonomy
الشعور بالكفاءة Competence
الانتماء Belonging
يؤدي إلى ضعف التحفيز الداخلي، مما ينعكس سلوكًا غير مبالٍ، متبلد، وغير متفاعل.
4. تأثير البيئة الرقمية والإدمان التقني
التعرض المستمر للمحتوى السريع والمثير (على TikTok، YouTube، Instagram):
يرفع عتبة التحفيز، فيصير العقل بحاجة لمثيرات قوية ليشعر بشيء
يضعف الانتباه والتركيز
يُقلل من التفاعل مع الواقع الحقيقي، مما يعزز اللامبالاة تجاه الأحداث الجادة أو العلاقات.
5. غياب الأمان النفسي والانفعالي
في بيئات يسودها القلق، النقد، أو عدم الاستقرار الأسري، قد يتجه الطفل أو المراهق إلى الانسحاب أو الصمت أو التبلّد.
هذا يشبه ما يُعرف بآلية "التجمّد" (freeze response) في مواجهة التوتر، وهي استجابة لاواعية تُنتج مظهر اللامبالاة.
6. اللامبالاة كآلية دفاعية (Defense Mechanism)
في التحليل النفسي، قد تكون اللامبالاة مظهرًا من مظاهر "التحصّن العاطفي" (emotional numbing)، حيث ينسحب الشاب من المشاعر لحماية نفسه من الألم أو الإحباط.
مثال: إذا تعرّض الشاب لتجارب فشل أو خيبة أمل متكررة، فقد يتبنّى اللامبالاة كدرع نفسي

🪼 الوالدية المدوزةحين تكون التربية بلا عمود فقريكما أن قنديل البحر كائن رخوي، بلا هيكل، يتمايل حسب التيارات…كذلك بعض أنم...
19/07/2025

🪼 الوالدية المدوزة
حين تكون التربية بلا عمود فقري
كما أن قنديل البحر كائن رخوي، بلا هيكل، يتمايل حسب التيارات…
كذلك بعض أنماط الوالدية المدوزة تكون بدون وضوح، بدون حدود، وبدون قيادة نفسية واضحة.
☆ملامح "الوالدية المدوزة":
- عدم وجود قواعد ثابتة في المنزل.
التردد في اتخاذ قرارات حازمة خوفًا من رفض الأبناء.
- التساهل الزائد مع السلوكيات غير المناسبة.
- الانقياد وراء رغبات الأبناء بدافع الشعور بالذنب أو تعويض نقص.
☆ الأسباب الشائعة لهذا النمط:
- خوف من تكرار أخطاء الأهل في الماضي.
- شعور داخلي بعدم الكفاءة كأب/أم.
- الرغبة في أن يكون "محبوبًا دائمًا" من قبل الطفل.
- تربية تحت ضغط اجتماعي أو ثقافي يمنع الحزم.
☆ الآثار النفسية على الطفل:
- غياب الشعور بالأمان النفسي، لأن الطفل لا يشعر بوجود "إطار حامٍ".
- صعوبة في تنظيم الذات والانضباط.
- زيادة السلوكيات التحدّية كوسيلة لاختبار الحدود.
- ميل إلى الاعتمادية الزائدة أو القلق في العلاقات لاحقًا.
☆العلاج والتحوّل نحو "الوالدية المتوازنة":
باستخدام مبادئ العلاج السلوكي المعرفي (CBT) يمكن العمل على:
1. إعادة بناء المعتقدات الوالدية (مثل: "إذا قلت لا لطفلي، سيفقد حبه لي").
2. تعلم مهارات وضع الحدود بحزم وتعاطف.
3. تنظيم الانفعالات الأبوية عند مواجهة مقاومة أو رفض.
4. تمارين عملية لبناء الروتين والقواعد المنزلية بوضوح واتساق
** تنويه مهم**
الطفل لا يحتاج والدًا "رخوًا"، بل يحتاجك كـ مرساة آمنة:
ثابت(ة)، واضح(ة)،
للاستشارة المجانية..اترك رسالة
مع تحياتي دكتور احلام عوض اخصائية نفسية تربوية ومستشارة اسرية وزوجية

Address

Tayibe
40400

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr.ahlam awad posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category