Pharmacie Arrachad

Pharmacie Arrachad Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Pharmacie Arrachad, Doctor, 8 Résidence Adam, Hay Errachad Benseffar, Sefrou.

13/04/2020
10/04/2020

تعميم البروتوكول العلاجي .. نجاعة ومضاعفات الكلوروكين..
الحجر الصحي، وتوسيع دائرة الاختبارات الفيرولوجية

شهدت الأيام الأخيرة الفارطة، نقاشا صاخبا، وسجالا عميقا، بين عدد من الأطباء والمختصين، كل في دائرة اختصاصه، بخصوص نجاعة البروتوكول العلاجي الرسمي الذي اعتمدته وزارة الصحة لعلاج المصابين بمرضى ” كوفيد 19 “، الذي أسال الكثير من المداد، في المغرب وفي دول أخرى.
جدال اتسعت رقعته بين المهنيين، في الصالونات الخاصة بهم، وخرج أطباء بتسجيلات صوتية تتضمن ملاحظات عن هذا العلاج، مع تقديم مقترحات بديلة، وكذا الدعوة إلى تعميمه على كافة المواطنين والمواطنات، كعلاج وقائي، والتنبيه إلى تأثير طول زمن الحجر الصحي وتبعاته الاقتصادية والاجتماعية على المواطنين، في حين انبرى آخرون للدفاع عن الخطوة المعتمدة في علاج المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد تحديدا، دونا عن غيرهم، مع عدم نفي بعض الصعوبات والمضاعفات التي تدفع إلى وقف العلاج بتلك الأدوية في بعض الأحيان، وهو ما يترجم خلافا كبيرا في أوساط الأطباء والمختصين.

النقاش الصاخب، رفع من مستوياته بل وحتى من حدّته، غياب وزارة الصحة، مما فسح المجال لاتساع رقعة الغموض، وهو ما جعل عددا من المتتبعين يطالبون بنقل تفاصيله بشكل شجاع وشفاف وديمقراطي للعلن، وأن تتخذ وزارة الصحة قرارا، يمكّن من تبديد الغموض، في حين دعا البعض الآخر إلى تشكيل لجنة علمية ثانية، تشكل قيمة مضافة ودعامة، تتكون من الخبراء والمختصين في الوبائيات وتدبير الكوارث والمخاطر، لتعميق التشاور والاستفادة من الخبرات، سواء تعلق الأمر بكفاءات ما تزال تمارس مهامها أو تقاعدت، بالنظر إلى أن الأمر يتعلق بمصير ومستقبل وطننا، الذي لا يمكن تقبل التعاطي معه بنوع من اللبس أو عدم الاكتراث؟

شكيب العراقي: نقاش فُصل من سياقه

والدورية الوزارية الأخيرة تؤكد صواب الاقتراح

أكد البروفسور شكيب العراقي، الاختصاصي في الأمراض التنفسية، والخبير في طب الشغل، في تصريح هاتفي لـ ” الاتحاد الاشتراكي”، أنه يرفض الخوض في الغايات والأهداف والدوافع التي كانت وراء فصل وبتر نقاش خاص، ساهم فيه بمجموعة من الأفكار، إلى جانب عدد من الخبراء، حضرت فيه الأسئلة والاقتراحات، في مجموعة للتخاطب الفوري على تطبيق ” واتساب”، تجمع مهنيين مختصين في طب الشغل، مشددا على أنه راكم خبرة وتجربة في مجال الطب تمتد لأربعين سنة، لكنه فوجئ بأن مساهمة في نقاش حول وضع صحي وبائي استثنائي تعيشه بلادنا، يتم فصلها عن سياقها، ويتم نقلها إلى الفضاء العمومي، دون استئذان منه، ودون أن يتم ذلك بأمانة، مما أدى إلى فهم خاطئ وتكوين ردود فعل لا تتأسس على ما صرّح به فعلا.
ونفى البروفسور العراقي، أن يكون قد دعا إلى تعميم العلاج بالكلوروكين على كافة المغاربة كإجراء وقائي، أو استدل على ذلك بموضوع مرض السل، مشيرا إلى أنه اقترح العمل بنفس المنهجية التي يتم التعامل بها في علاج المصابين بمرض التهاب السحايا، أي المينانجيت، ومحيطهم لمنع انتقال العدوى إليهم، مؤكدا أنه وفي إطار النقاش الدائر بين المهنيين في تلك المجموعة على تطبيق “واتساب”، أوضح أنه يمكن لمن ظهرت عليهم أعراض مرضية، كتلك التي لها صلة بالأنفلونزا الموسمية، والتي تتشارك مع أعراض فيروس كورونا المستجد، أن تتم معالجتهم بالدواء الموصى به، تفاديا لانتشار العدوى، والإصابة بمضاعفات صحية وخيمة، تهدد حياة المرضى بعد تأكد إصابتهم.
وعبّر المتحدث في تصريحه لـ ” الاتحاد الاشتراكي”، عن تقديره لمضمون الدورية الوزارية الأخيرة، التي سارت في نفس الاتجاه، والتي أوصت باستعمال دواء ” الكلوروكين”، لعلاج كل الحالات التي تظهر عليها أعراض الفيروس حتى قبل ظهور نتائج التحليلات الطبية، لربح الوقت وتفادي تفاقم الوضعية الصحية للمصابين، مع الدعوة إلى وقف العلاج في حالة ظهور نتيجة سلبية، أما إذا كانت النتيجة إيجابية، فيتعين استكماله لمدة 10 أيام بالنسبة للحالات المستقرة، ثم إجراء اختبار للتأكد من شفاء المصابين، خلافا للحالات التي تكون في وضعية حرجة داخل غرف الإنعاش.
واختتم البروفسور العراقي، تصريحه للجريدة، بالتشديد على أهمية الحجر الصحي، كخطوة وقائية واحترازية، مبرزا أن مقترحه يهدف إلى التقليص من مدته من خلال التغلب على الوباء، باعتماد منهجية عقلانية في التعامل معه ومواجهته.

زبيدة بوعياد: نساء ورجال الصحة يواجهون الوباء

بكل تطوراته لإنقاذ الوطن والمواطنين

من جهتها، أكدت البروفسور زبيدة بوعياد، رئيسة جمعية الإنقاذ من السل والأمراض التنفسية، بخصوص النقاش الدائر المرتبط بالبروتوكول العلاجي المتبع ونجاعته من عدمه، وفعالية تعميمه أو العكس، أن هناك لجنة تقنية علمية استشارية تتكون من كفاءات عالية، وبها خبراء لهم من المسؤولية ما يكفي، للإحاطة بكل الجوانب المتعلقة بالوضع الصحي الوبائي الذي تمر منه بلادنا، وبأن القرارات المتخذة من قبلها، تتأسس على ما هو متوفر عالميا من معطيات علمية، وباستشارة مع منظمة الصحة العالمية.
وشددت البروفسور بوعياد، الخبيرة في مجال السل والأمراض التنفسية، على أن نساء ورجال الصحة، يصارعون في كل الجبهات ويواجهون كل الصعاب، ويتكبدون كل المشاقّ، في حربهم ضد الفيروس من أجل إنقاذ الوطن والمواطنين، وهم في حاجة إلى دعم كامل لهم، وإلى توفير الجو المناسب والصحي الذي يمكنهم من القيام بواجبهم على أكمل وجه.
وبخصوص النقطة المتعلقة بالشكل العلاجي المتبع في حالات الإصابة بالسل، أوضحت الخبيرة، على أن العلاج لا يكون إلا بعد إجراء تحاليل مجهرية والتأكد من إصابة المريض وكذا الوقوف على مرض المقربين منه. واختتمت تصريحها بالتأكيد على أنه يتعين على جميع مهنيي الصحة احترام وتنفيذ الاستراتيجية التي تبنتها الوزارة، بما فيها الحجر الصحي، والكشف والعلاج بالأدوية المعترف بها، مشددة على أنه لا يجب مفاقمة قلق المواطنين بل يجب طمأنتهم وترسيخ الثقة بينهم وبين قطاع الصحة ككل.

جعفر هيكل: توسيع دائرة الاختبارات واكتشاف الحالات خطوة

لتفادي نقل العدوى والسقوط في المضاعفات

بدوره، نبّه البروفسور جعفر هيكل، الخبير في الأمراض التعفنية والأوبئة، إلى أن البروتوكول العلاجي المتبع لمعالجة المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد، لا يمكن أن يتم خارج المراقبة الطبية، بالنظر إلى أنه يمكن أن يتسبب في عدد من المضاعفات التي قد تتطلب تدخلا طبيا آنيا للحفاظ على حياة المريض. وأشار المتحدث في تصريح خص به “الاتحاد الاشتراكي”، إلى أنه إذا كان أحد الأدوية المتبعة قد تم استعماله في علاج الملاريا منذ 60 سنة، فإن الجرعة كانت لا تتجاوز 100 ملغ، في حين أنه في حالة “كوفيد 19” يتم اعتماد ألف ملغ، وفقا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية الاستشارية لوزارة الصحة، ووفقا لتوجيهات منظمة الصحة العالمية، وبالتالي فاحتمال وقوع مضاعفات وارد جدا، والتي تتوزع ما بين تلك التي تطال الجهاز الهضمي والتشنجات على مستوى القلب وغيرها، منبها إلى أنه لا يمكن منح هذا الدواء لجميع المغاربة باعتباره دواء وقائيا، لأنه من جهة مكلف جدا، لأن الأمر يتعلق بكلفة تصل إلى حوالي 4.5 مليار درهم، وهو ما يمثل ربع ميزانية وزارة الصحة التي تصل إلى 18.7 مليار درهم، ولأنه من الناحية العلمية سيجعل المواطنين يعتقدون بأنهم عولجوا وتلقوا حصانة ضد الفيروس، في حين أنهم سيكونون ناقلين للعدوى.
وأوضح الاختصاصي في الأمراض المعدية والطب الوقائي، أن دواء الكلوروكين لا يعطي نتيجة تصل إلى 100 في المئة، لكنه يحقق نسبة كبيرة من الفعالية في مواجهة المرض، مبرزا أن العلاج يتطلب ما بين 10 و 14 يوما، في بعض الحالات، في حين أن هناك حالات تحقق نتائج إيجابية في اليوم السادس من العلاج. وأبرز البروفسور هيكل، أنه يجب الانتباه إلى أن 80 في المئة من الحالات المصابة بالفيروس في المغرب لديها أعراض خفيفة أو بدونها، و 20 في المئة يجب أن تكون تحت المراقبة الطبية، مبرزا أن 5 في المئة من مجموع المرضى يكونون في حاجة إلى الإنعاش، وبأن نسبة الوفيات بلغت 7 في المئة، مشددا على أن الحالة الوبائية تغيرت بديناميكية جديدة وخطيرة، بفعل الحالات المحلية التي تتولد عنها حالات أخرى في الأسر والأحياء وغيرها. وأمام هذا الوضع دعا المتحدث إلى ضرورة توسيع دائرة التشخيص وفتح هذا الباب في وجه المؤسسات العمومية والخاصة لكي تقوم بأجمعها بالتحاليل المخبرية الضرورية تحت مراقبة الدولة، للوقوف على الكيفية التي تتم بها وجودتها، وذلك لاكتشاف الحالات المرضية مبكرا، من أجل محاصرة انتشار العدوى وتوفير إمكانية كبيرة لعلاج المصابين والحيلولة دون أن يتفاقم وضعهم الصحي ويتعرضوا للمضاعفات.
واختتم هيكل تصريحه بالتأكيد على أنه يجب الانتباه عند تقديم تصورات لاستراتيجات تخص الوضع الوبائي، التي قد تكون لها كلفة باهظة، ليس على المستوى المادي وإنما على المستوى العلمي والوبائي، مشددا على أنه يحترم آراء كل الزملاء ويقدس حرية الرأي والتعبير، مؤكدا على أنه لحد الساعة ليست هناك أبحاث لتأكيد نجاعة البروتوكول العلاجي المعتمد بشكل كلي وتام، وبأن الأمر يتطلب وقتا لذلك، لافتا الانتباه إلى معطى آخر وهو إمكانية وقوع مضاعفات أخرى لمن سيرغبون في العلاج بشكل ذاتي، كما هو الحال لمن يخضعون لعلاج بالمهدئات ومضادات الاكتئاب، الذين تقدر نسبتهم بـ 25 في المئة من مجموع المغاربة، أو يتناولون أدوية تخص الجهاز الهضمي، مبرزا أن المغرب يوجد في وضعية وبائية جادة تتطلب التعامل معها بكامل الجدية، داعيا المغاربة إلى التقيد بإجراءات الوقاية والحجر الصحي ووضع الكمامات وتفادي لمس الوجه.

خبراء وتضارب للآراء

النقاش الذي انطلق بسيطا في بدايته، وكان مقتصرا على مهنيين للصحة، سار مشاعا، ووصلت تفاصيله إلى الرأي العام، وباتت التسجيلات الصوتية متوفرة للعموم، يتقاسمها الجميع بكل حرية، البعض يتبنى هذا الرأي والبعض الآخر ينحاز للجهة الأخرى، وبينهما فئة عريضة لم تستوعب ما يقع.
وإذا تم الترويج على أن هناك “معسكرين” لكل رأيه ووجهة نظره، فإن بعض الخبراء أكدوا لـ “الاتحاد الاشتراكي” على أن كل موقف من الموقفين فيه جانب منطقي، لأنه اليوم لا يمكن تأكيد نجاعة البروتوكول العلاجي المتبع بشكل جازم لغياب أبحاث سريرية ودراسات جازمة، ويتعين استيعاب أنه وسط الأزمة وفي خضم الاستعجال والحاجة إلى إنقاذ الأرواح فإنه يمكن اللجوء إلى دواء إذا تبين على أنه يعطي أملا للعلاج وبالتالي لا يمكن تركه على الهامش، حتى وإن كانت له بعض النتائج السلبية، على اعتبار أنه لا يوجد دواء يضمن شفاء تاما بدون مضاعفات بشكل عام، وما نعيشه اليوم بخصوص هذا النقاش، يمكن أن نسقطه على ما عرفناه في التعاطي مع موضوع الكمّامات الطبية، لأن المعطيات تتغير وتتغير معها التوصيات.
وشدد الخبراء الذين تواصلت معهم “الاتحاد الاشتراكي”، وفضلوا عدم ذكر أسمائهم، على أننا في مرحلة نساير مرضا جديدا، نكتشفه ونكتشف من خلاله أشياء جديدة في كل مرة، وبالتالي فليس من المفاجئ أنه يمكن بعد أسابيع من اليوم، أن تتم إعادة النظر في عدد من القرارات، مؤكدين بخصوص العلاج المعتمد، أننا في مرحلة البحث عن الفعالية والتأكد منها، ومن خلال نسبتها يمكننا آنذاك طرح النقاش حول التعميم من عدمه.

ولد الهدى فالكائنات ضياء..صلوا على سيدنا النبي ﷺ
09/11/2019

ولد الهدى فالكائنات ضياء..
صلوا على سيدنا النبي ﷺ

23/10/2019
🐑 Aid Moubarak Said 🐑Taqabal-Allah minna wa minkoum ✨✨
12/08/2019

🐑 Aid Moubarak Said 🐑

Taqabal-Allah minna wa minkoum ✨✨

Rupture de stock du   dans de nombreuses pharmacies : Ce médicament d'une importance majeure pour de nombreux patients a...
26/07/2019

Rupture de stock du dans de nombreuses pharmacies :

Ce médicament d'une importance majeure pour de nombreux patients atteints d'hypothyroïdie est actuellement en rupture dans de nombreuses pharmacies du Maroc.
L'urgence du traitement contraint certains à parcourir des kilomètres. Le ministère de la santé à assuré que le marché a été réapprovisionné dès le 20 Juillet espérant un retour à la normale.

Oui, les chauds rayons du soleil font du bien. On avait siii hâte! Mais attention, ils peuvent être nocifs pour la peau,...
25/07/2019

Oui, les chauds rayons du soleil font du bien. On avait siii hâte! Mais attention, ils peuvent être nocifs pour la peau, la nôtre comme celle des enfants. Voici quelques conseils pour soigner un coup de soleil.

Nos enfants sont encore trop jeunes pour comprendre l’importance de protéger leur peau des rayons solaires, nous devons donc prendre toutes les précautions pour eux afin qu’ils puissent s’amuser dehors en toute sécurité. Mais parfois, même si nous avons prévu le coup, leurs longues périodes de jeu à l’extérieur fait en sorte qu’ils reviennent avec un coup de soleil. Voici quelques conseils pour les traiter adéquatement et savoir reconnaître les symptômes des complications.

Qu’est-ce qu’un coup de soleil?
« le coup de soleil ou érythème est causé par une trop longue exposition aux rayonnements ultraviolets. Bien que les symptômes soient temporaires, le dommage quant à lui, peut être permanent et promouvoir à long terme le cancer de la peau. Le coup de soleil bénin est une irritation qui peut facilement être traitée à la maison. Dans le cas d'un coup de soleil sévère, il est préférable de consulter un professionnel de la santé. »

Reconnaitre les symptômes :
Pour vous aider à soigner le coup de soleil rapidement tout en évaluant sa gravité, vous devez en comprendre les symptômes. Voici la liste des symptômes observables :
* Une rougeur ou une sensibilité de la peau au toucher
* Des cloques apparaissant au bout de quelques jours
* Possibilité de fièvre, frissons, nausées et irruption dans le cas d’une insolation
Desquamation de la peau aux endroits brûlés (la peau pèle)

Quand consulter?
Si vous remarquez que votre enfant développe des cloques, que son visage présente de l’œdème ou que sa peau est décolorée et froide, vous devez consulter un médecin afin qu’il puisse évaluer la gravité de la situation. Voici d’autres signes qui indiquent qu’il est temps d’avoir l’avis d’un professionnel de la santé :
Nausée, fièvre ou frissons
Le pouls ou la respiration trop rapide
Maux de tête, confusion, faiblesse ou étourdissements
Signes de déshydratation comme la soif, la sécheresse des yeux et de la bouche ou l’énurésie.
Signes d’infection de la peau comme l’augmentation de la rougeur, de la douleur, une enflure ou du pus.
Les yeux sont douloureux ou sensibles à la lumière.
En cas de doute, n’hésitez jamais à contacter votre pharmacien ou votre médecin.

Effets néfastes à long terme :
L’exposition répétée au soleil sans protection peut éventuellement mener vers un cancer de la peau. La Société canadienne du cancer explique que la plupart des cancers de la peau se développent sur les régions qui sont le plus souvent exposées au soleil comme la tête, le visage, le cou, les mains et les bras.

Les premiers soins :
Vous devez d’abord retirer votre enfant de l’exposition au soleil et vous assurer qu’il soit bien hydraté pendant les jours suivant la brûlure pour éviter la déshydratation. Si le coup de soleil est important, vous pouvez également lui faire prendre un bain d’eau tiède ou appliquer des compresses fraîches pour faire descendre sa température corporelle. Évitez d’appliquer des crèmes ou des lotions susceptibles de retenir la chaleur sur les blessures comme les anesthésiques locaux contenant de la benzocaïne ou de la lidocaïne. Si votre enfant se plaint de douleur, vous pouvez lui administrer des analgésiques doux comme l’ibuprofène.

Le meilleur remède : "la prévention"
Pourquoi guérir lorsque l’on peut prévenir? Il est conseillé de toujours utiliser un écran solaire pour nous protéger du soleil même lorsque le temps est nuageux. On devrait se procurer un écran solaire avec un facteur de protection solaire d’au moins 15. Pour les peaux sensibles des enfants, il est même recommandé de privilégier les écrans de FPS de 30 ou plus, que vous pourrez appliquer de 15 à 30 minutes avant l’exposition au soleil.

Vous pouvez également recouvrir les parties de votre corps les plus susceptibles de brûler en portant un chapeau, des lunettes solaires qui bloquent au moins 99 % des rayons UV et des vêtements amples, préférablement de couleur pâle.

La Société canadienne du cancer vous invite également à rechercher l’ombre afin de réduire votre exposition au soleil, surtout durant la période où les rayons sont à leur plus forte intensité, de 11 heures à 16 heures.

Le Bon Cholestérol Ou Le Mauvais CholestérolNos cellules contiennent naturellement du cholestérol. Cette matière grasse ...
25/03/2019

Le Bon Cholestérol Ou Le Mauvais Cholestérol

Nos cellules contiennent naturellement du cholestérol. Cette matière grasse est utilisée par l’organisme pour fabriquer certaines hormones, produire la bile et la vitamine D. Il est donc nécessaire au bon fonctionnement de notre corps. Le cholestérol utilise des transporteurs pour se rendre aux cellules.

Illustrons le phénomène
« Le cholestérol est enfermé dans un ensemble de protéines et de graisses qu’on appelle lipoprotéines. Ces lipoprotéines transportent le cholestérol jusqu’aux cellules qui en ont besoin. Les lipoprotéines sont principalement de deux sortes. Certaines sont très denses; on les appelle HDL (en anglais, High Density Lipoproteins). Les autres, de plus faible densité, sont qualifiées, en anglais, de Low Density Lipoproteins ou LDL. HDL ou LDL, il n’y a qu’un seul cholestérol mais deux transporteurs différents. »

La fonction du LDL est de transporter le cholestérol fabriqué par le foie vers les différentes organes. Celle du HDL est de récupérer le cholestérol en trop pour le ramener au foie, où il sera éliminé. Le LDL, lorsqu’il se retrouve en trop grande quantité dans le sang, a la fâcheuse habitude de se déposer sur les parois des artères, ce qui les rétrécit et nuit à la circulation sanguine. C’est pourquoi on dit généralement que trop de LDL risque de nous amener vers la maladies cardiovasculaires, mais c’est en fait l’équilibre des deux transporteurs qu’il faut viser.

Une alimentation trop riche augmente le taux de cholestérol total et le LDL. C’est pourquoi votre médecin vous recommandera de manger plus léger et de vérifier la teneur de ces éléments, surtout si vous présentez l’une de ces autres facteurs de risque : tabagisme, hypertension artérielle, diabète, obésité, antécédents familiaux de maladie cardiaque, niveau de stress élevé. Cette prise de sang permettra également d’obtenir un bilan lipidique complet.

Address

8 Résidence Adam, Hay Errachad Benseffar
Sefrou
31000

Opening Hours

Monday 08:30 - 12:30
15:00 - 19:30
Tuesday 08:30 - 12:30
15:00 - 19:30
Wednesday 08:30 - 12:30
15:00 - 19:30
Thursday 08:30 - 12:30
15:00 - 19:30
Friday 08:30 - 12:30
15:00 - 19:30
Saturday 08:30 - 13:00

Telephone

212535662603

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Pharmacie Arrachad posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Pharmacie Arrachad:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category