الائتلاف الفلسطيني للإعاقة Palestinian Disability Coalition

  • Home
  • Palestine
  • Bethlehem
  • الائتلاف الفلسطيني للإعاقة Palestinian Disability Coalition

الائتلاف الفلسطيني للإعاقة Palestinian Disability Coalition Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from الائتلاف الفلسطيني للإعاقة Palestinian Disability Coalition, Bethlehem.

الاعتِقال الإِداريّ,الاعتقال الإداري يُستخدم كأداة قمع جماعي ضد الفلسطينيين، حيث تصادق المحاكم العسكرية الإسرائيلية على ...
11/03/2025

الاعتِقال الإِداريّ,الاعتقال الإداري يُستخدم كأداة قمع جماعي ضد الفلسطينيين، حيث تصادق المحاكم العسكرية الإسرائيلية على آلاف الاعتقالات دون أدلة قانونية، وسط تعذيب وظروف لا إنسانية.,

الاعتقال الإداري يُستخدم كأداة قمع جماعي ضد الفلسطينيين، حيث تصادق المحاكم العسكرية الإسرائيلية على آلاف الاعتقالات دون أدلة قانونية، وسط تعذيب وظروف لا إنسانية.

22/02/2025

التدخلات الإنسانية والإغاثية التي تقوم على مبدأ العَدالة والشُمول، لا تُجيبُ على أسئلة الاحتياجات الأساسية اليومية فقط، إِنَّما تجعلُ الصُمود والقدرة على البقاء وممارسة الحق في تقرير المصير مُمْكِن

إلى جميع الأنظمة التي تواطأت على فلسطين، فباتت غزة إِثْر حرب الإبادة الصهيونية غير قابلة للعَيْش
إلى الأنظمة العربية التي عليها التعامُل بمسؤولية مع الغَطْرَصة الأمريكية التي دغدغت دونَ شَكّ الأهداف الصهيونية
إلى المنظمات الأُمَمِيَّة والدولية التي لطالَما ادَّعَت بأنها تقوم على تفويض يُعْنى بحقوق الإنسان والتدخلات الإنسانية والإغاثية
إلى السُلْطة الفلسطينية التي يُحَتِّمُ وُجودُها إلى حينِه عليها مسؤوليَّةَ إدارة الشؤون العامَّة والاستجابة للحالات الطارئة على قواعد ومبادئ وطنية وأخلاقية وحقوقية بامتياز
الآن، تَتَمَوْضَعُ عمليات إدخال المُساعَدات إلى قطاعِ غزة على اختلافِ أنواعِها ما بَيْنَ التهديدات والعَراقيل الصهيونية والصُمود الأسطوري للمُقاوِم المُفاوِض الفلسطيني والتَقاعُص العربي وغيره من الأنظمة والمنظمات في العالَم. بَيْنَما يُعايِشُ الفلسطينيون بِمَن فيهم الفلسطينيين ذوي الإعاقة واقعاً غابَت فيهِ كُلُّ مُقَوِّمات الحياة الأساسية، ويُصاحِبُ هَذا الغياب الصدمة وما بَعْدَها، والفُقْدان والعَوْدة بَحْثاً عن الدِيار ومُلاقاتِها بصيغةٍ لا تُشْبِهُ الماضي الذي عاشوهُ وعَرِفوه وأَحَبّوه.
ورَبْطاً بنِطاقِ عَمَلِنا، من واجبِنا التذكير بأن الفلسطينيين ذوي الإعاقة اليوم، وكما كانوا أثناء حرب الإبادة أو ما قبلَ اتِّفاق وَقْف إطلاق النار، هُم الأَقَلّ حَظّاً في الوصول للخدمات الإغاثية والإنسانية وغَيْرِها، والأكثر عُرْضةً للتمييز والاستبعاد في الحصول على هذه الخدمات، سواء على مستوى عدم شمولها على متطلباتهم أو على مستوى التنفيذ الذي يخلو من التدابير التي تُتيحُ إمكانية الوصول. وعليه، لا بُدَّ من توجيه الرسائل التالية:
التدخلات الإغاثية والإنسانية في سياقِنا ليست فِعْلاً خَيْريّاً، إِنَّما هيَ شَرْط لِكَفالة حق الشَعْب العربي الفلسطيني بتقرير المصير، كما هيَ شَرْط أساس للصُمود وعدم التَعاطي مع دَعْوات التهجير القَسْري أَيّاً كانت ألوانُها.
البيانات والتصريحات الصادرة عن الأنظمة العربية لا بُدَّ وأَنْ تُتَرْجَم بتوفير كل أشكال الدَعْم اللازمة لِكَفالة تَمَكُّن الفلسطينيين من الاستمرار في العَيْش في قطاع غزة، حِرْصاً على عدم التَواطُؤ مع مَساعي التهجير من جهة وعلى أَمْنِها القَوْمي من جهة أخرى.
إِنَّ الاستعمار الاستيطاني الإحلالي الصهيوني الإرهابي قد سَعى طيلَةَ العُقود الماضية إلى تَبَنّي وتنفيذ السياسات التي تَزيدُ من نسبة انتشار الإعاقة في البِلاد، واستخدام هذه السياسات لِتَفْعيل مَساعي الإبادة وزَرْع حالة من النَدْب أو الجُرْح في عُمْق الكيان والهُوِيَّة الفلسطينية. ورغم عدم وجود بيانات دقيقة بَعْد، إِنَّما تُشير التقارير والمواقف الصادرة عن جهات عِدَّة بأن ما يزيد على رُبْع مَن أُصيبوا أثناء حرب الإبادة قد أصبحت لديهم إعاقات مستقرة ودائمة. ناهيكَ عَمَّن كانت لديهم إعاقة ما قبلَ الحرب، سواء لأسباب خَلْقِيَّة، أو نتيجة لسلسلة ما تَعَرَّضت إليه فلسطين عموماً وغزة على وجهٍ خاصّ من هَجْماتٍ صهيونية عسكرية.
يتوجب بِكُلِّ الفاعِلين في مجال التدخلات الإغاثية والإنسانية اتخاذ التدابير المالية والإدارية واللوجستية اللازمة لضَمان تَوَفُّر هذه المساعدات على متطلبات الفلسطينيين ذوي الإعاقة: الأدوات المُساعِدة والأجهزة الطبيَّة والتعويضية، والتدخلات الصحية التشخيصية والعلاجية والتأهيلية المتخصصة، والمواد الغذائية اللازمة، ...الخ.
هَذا ويتوجب بهذه الجهات استحداث تدابير مُحَدَّدة ومُعْلَنة يُرادُ بِها الوُصول للفلسطينيين ذوي الإعاقة، مِن قَبيل: تخصيص نِسَب من المُساعَدات للفلسطينيين ذوي الإعاقة كَوْنُهم من ضِمْن الفئات الأَقَلّ تمثيلاً، تصميم تدخلات متخصصة، تقديم الخدمات في بيئات أو بِطُرُق تُتيح إمكانية الوُصول، إجراء بحوث ومُسوحات تستهدف الفلسطينيين ذوي الإعاقة، اتخاذ التَدابير الفَعّالة اللازمة لِكَفالة مشاركة مُمَثِّلي الأشخاص ذوي الإعاقة في تصميم وتنفيذ وتقييم البرامج والتدخلات الإغاثية والإنسانية على نَحْوٍ حقيقي ونَزيه ...الخ.

11/02/2025

الآن وقد بدأت الجهود لتسهيل سفر المَرْضى والجَرْحى لِتَلَقّي العِلاج خارج قطاع غزة، نُطالِبُ كُلَّ الأطراف ذات العلاقة بِمَن في ذلك منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة الفلسطينية بِشُمول الأشخاص ذوي الإعاقة في هذه المَساعي، سواء مَن أصبحَ لديهم/ن إعاقة جَرّاء السياسات والممارسات الصهيونية الإرهابية، أو مَن لديهم أمراض مُزْمِنة من الأشخاص ذوي الإعاقة ويحتاجون للعِلاج في الخارج.

10/02/2025

عايَشَ الأشخاص ذوو الإعاقة في قطاع غزة تحديّاتٍ إضافية أثناء حرب الإبادة التي شَنَّها نظام الاستعمار الاستيطاني الإحلالي الصهيوني. وكما حدثَ على مرأى ومَسْمَع العالَم، تَجَلَّت هذه الحرب في العديد من المَظاهِر بِما في ذلك تدمير القطاع الصحي ومؤسسات التأهيل وإعادة التأهيل. هذا في ظِلّ الازدياد الكبير في أعداد الأشخاص الذينَ أصبحت لديهم إعاقة نتيجةَ تَعَرُّضِهم لإصابات جَرّاء حملات القَصْف المسعورة التي شَنَّتْها آلةُ الحَرْب الصهيونية. ناهيكَ عن كَوْن العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة لديهم أمراض مُزْمِنة أو بحاجة للمتابعة الطبيَّة الدائمة. وقد تَعَذَّرَ على القطاع الصحي الإيفاء بمسؤولياته كما يجب.
والآن، أي في ظِلّ مرحلة ما بعدَ اتفاق وَقْف إطلاق النار، يتعين على جميع العاملين/ات في مجال الصحة المحليين منهم والدوليين، كَفالة توفير متطلبات شمول الأشخاص ذوي الإعاقة في البرامج والتدخلات الصحية التي يُتَوَقَّع تخطيطُها وتنفيذُها، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال المشاركة الحقيقية والفَعّالة للأشخاص ذوي الإعاقة أنفسهم والأجسام التي تمثلهم أو تعمل معهم ومن أجلهم.

15/01/2025

لِتَكُنْ الإعاقة إحدى المعايير التي يتم اعتمادُها في قوائم الأسرى الذين تَسْعَوْنَ بالمقاومة والتَدَبُّر لإطلاقِ سَراحِهم

إلى كُلِّ الأطراف الشريكة في إبرام صفقة تبادُل للأسرى الفلسطينيين/ات مع الكيان الصهيوني، وعلى رأسهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

يأتي هذا البَيان في ظروفٍ تُشارِفُ فيها إحدى معارك الشعب العربي الفلسطيني الأعظم (طوفان الأقصى) على الانتهاء، هذه المعركة التي قهرتْ ولا تزال الكيان الصهيوني وطَعَنْتْهُ في عُمْقِ عَقيدَتِه، هذه المعركة التي لعلها تُضافُ إلى أبرز مَعارك التاريخ دَرْساً مُبَجَّلاً في حق الشُعوب -ومَهْما ضاقت السُبُل واشْتَدَّ الحِصار- في المقاومة والسعي الدَؤوب لنَيْل الحرية والاستقلال والحقوق والكرامة، ولعلها تُضافُ إلى معاركِنا السابقة خُطْوةً تَقودُ إلى المعركة الكُبْرى والأخيرة في سبيل تحرير الإنسان الفلسطيني والأراضي الفلسطينية من كُلِّ أشكال الاستعمار والاستبداد.
يأتي هَذا البَيانُ ولا يَزالُ شَعْبُنا الفلسطيني وخاصةً في غزة يُواجِهُ آلةَ الإبادة والظُلْم التي تأبى إلا أن تستمر في التقتيل والتدمير والهَدْم والتَعْويق والتشويه حتى اللحظة الأخيرة ما قبلَ إعلان الاتفاق، وكذلك في لحظةٍ نَتَرَقَّبُ فيها جَوْلات التَفاوُض وما قد يصدر عنها من اتفاقاتٍ لعلها تُحاكي ولو مرحليّاً بعض ما مَرَّ بِه أهلُنا من فَجائع، هَذا ويأتي في ظِلّ إيمانِنا بأنه بالمقاومة فقط سوفَ نسترجعُ كامِلَ حُقوقِنا يوماً ما، ولَعَلَّهُ باتَ أقرب.
نحنُ أعضاء الائتلاف الفلسطيني للإعاقة وكل مَن يَتَّفِق مع خِطابِنا، نُبارِكُ بدايةً كل السواعد والعُقول التي أجبرت الكيان الصهيوني على التفاوُض، وكل رسائل الصمود والتضحيات التي وضعت القضية الفلسطينية على طاولة المجتمع الدولي وَغَرَسَتْها عميقاً داخل ضمائر الشعوب. وفي هَذا السياق، لا بُدَّ من مُساهمةٍ تُذَكِّرُ بأن الكيان الصهيوني أمعنَ كما دَوْماً في استهداف واغتيال كل ما ومَن هُوَ فلسطيني، بمن في ذلك الأطفال والمُسِنّين والأشخاص ذوي الإعاقة وغيرهم من الفئات الأقل تمثيلاً والأقل حَظّاً في التَمَكُّن من التعامل مع ظروف الحرب القاهرة. وبطبيعة الحال، يستمر الكيان الصهيوني في بَلْوَرة وتَبَنّي السياسات التي ترمي إلى زيادة نسبة انتشار الإعاقة في صفوف الفلسطينيين، سواء عبر آلته العسكرية أو عبر الجرائم الطبية وأدوات التنكيل والتعذيب التي يستخدمُها أثناء الاعتقال وداخل المعتقلات الصهيونية.
ورَبْطاً بالمُعْتَقَلين ذوي وذوات الإعاقة، قد رَصَدْنا ضعفاً في تَناوُل قضايا الأسرى ذوي الإعاقة من قِبَل كافَّة الأطراف ذات العلاقة، هَذا في ظِلّ اعتقال العديد من الفلسطينيين ذوي الإعاقة، وَقَتْل بعضهم جَرّاء التعذيب أو الحرمان من تَلَقّي العلاج، فضلاً عن تجريدهم من الأدوات المُساعِدة مثل النظارات أو السماعات الطبية أو الكراسي المتحركة وتَعَمُّد تكسيرها وإتلافها كما إتلاف الأطراف الصناعية للبعض، ناهيك عن اعتقال العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية والنفسية مِمَّن يتعذر عليهم الإلمام والإحاطة والإدراك لسلوكياتهم وما قد ينجم عنها من مآلات بما في ذلك الاعتقال، إضافةً لازدياد أعداد الأسرى ذوي الإعاقة الحسية أو الحركية أو الذهنية أو النفسية نتيجة للجرائم غير المسبوقة التي ارْتَكَبَها ولا يزال الكيان الصهيوني داخل المعتقلات أثناء حرب الإبادة الراهنة.
وعليه، ورغم تَفَهُّمِنا لجملة الاعتبارات التي لديكم لدى تحديد القوائم التي تخضع للتفاوُض مع الكيان الصهيوني، إلا أننا نُطالِبُ بأن تكونَ هناك نسبة للأسرى والأسيرات ذوي وذوات الإعاقة في هذه القوائم، خاصةً في الجَوْلات التالية، لِما يُعايِشونَهُ من ظروفٍ قاهرة مُضاعَفة داخل المعتقلات الصهيونية، آمِلينَ أن يَلْقَ نداؤُنا ما يستحق من اهتمام.

11/12/2024

https://spcommreports.ohchr.org/TMResultsBase/DownLoadPublicCommunicationFile?gId=29381 رغم تَحَفُّظِنا على متطلبات الديبلوماسية في المُراسَلات الرسمية، وخاصةً متى تَمَّ تَوْجيهُها للكيان الاستعماري الاستيطاني الصهيوني الإسرائيلي، إنما هذه رسالة لمجموعة من المُقَرِّرين الخاصّين مُوَجَّهة لحكومة الاحتلال الإسرائيلي بشأن الانتهاكات والتحديات الإضافية التي يتعرض لها الأشخاص ذوو الإعاقة في ظل حرب الإبادة الراهنة، والتي بُنِيَت في مُجْمَلِها على شَهاداتٍ قُمْنا بتقديمها خلال الاجتماع بالمقررة الخاصة لفلسطين السيدة فرانشيسكا ألبانيز والمقررة الخاصة للإعاقة السيدة هبة هجرس. وَنُقَدِّرُ كل الأصدقاء والصديقات خارج البلاد مِمَّن ساهَموا بهذا الجُهْد، ونُقَدِّرُ الأكثر المُداخَلات التي قَدَّمَها الأصدقاء والصديقات من فلسطين وتحديداً من قطاع غزة.

https://legal-agenda.com/10-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A3%D8%B5%D9%8A%D8%A...
17/07/2024

https://legal-agenda.com/10-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A3%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A8%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7/

يتعرّض الأشخاص ذوو الإعاقة خلال حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى كلّ ما يتعرّض له الشعب الفلسطيني، من تهجير، وإخلاء، ونزوح، وقتل، واع......

لقد قَدَّمَ الائتلاف الفلسطيني للإعاقة تقريراً مُشْتَرَكاً مع الجهد الجماعي لجهة كَسْر الصمت بشأن الفلسطينيين/ات ذوي الإ...
25/06/2024

لقد قَدَّمَ الائتلاف الفلسطيني للإعاقة تقريراً مُشْتَرَكاً مع الجهد الجماعي لجهة كَسْر الصمت بشأن الفلسطينيين/ات ذوي الإعاقةللمُقَرِّرة الخاصة بحقوق الإنسان في فلسطين، تحضيراً لِجلسة 79 لأعضاء الهيئة العامة للأمم المتحدة. إذ يُبَيِّنُ التقرير على وجهٍ خاص، واستناداً للشهادات الحَيَّة، الانتهاكات والجرائم التي يتعرض لها الأشخاص ذوو الإعاقة أثناء الحرب الصهيونية الإسرائيلية الإرهابية التي يَشُنُّها هَذا الكيان المُصْطَنَع على فلسطين عموماً وعلى أَهْلِنا في قطاع غَزَّة على وجه الخصوص.
The Palestinian Disability Coalition and the Collective on Breaking the Silence on Palestinians with Disabilities submitted a joint report to the special rapporteur on human rights in Palestine, for the 75th session of the UN general assembly. This report demonstrates specifically the violations and crimes experienced by Palestinians with disability, during the Israeli, Zionist and terrorist war launched by this made-up entity, on Palestine and more intensively on the Gaza Strip. This report is solely based on lived testimonies.

https://www.badil.org/press-releases/14870.html
09/04/2024

https://www.badil.org/press-releases/14870.html

9/4/2024 Read the Statement in | Arabic | German | Spanish| While the global solidarity movement for Palestine has made significant and unprecedented strides, it has become imperative to escalate these actions to force governments to stop their complicity in and/or act against Israels genocidal war....

بعدَ ما يَصِلُ قُرابةَ السِتَّةِ أشهر على الحرب الصهيونية الإمبريالية على فلسطين قضيَّةً وشعباً ووُجوداً بشكلٍ عام، وعلى...
29/03/2024

بعدَ ما يَصِلُ قُرابةَ السِتَّةِ أشهر على الحرب الصهيونية الإمبريالية على فلسطين قضيَّةً وشعباً ووُجوداً بشكلٍ عام، وعلى قطاعِ غزة بوجهٍ خاص،، وانطلاقاً مِن حقيقةِ أن انتصار غزة وانتصارنا لها يعني قَطْعاً انتصار الإنسان وانتصار الحَقّ وانتصار فلسطين، ونظراً لِكَوْن الأرض جزء أصيل مِن هُوِيَّتِنا وتركيبَتِنا كفلسطينيين/ات، والتحاماً بأصوات الشعوب التي تتَدافَعُ نصرةً لصوت الحَقِّ في وجدانِها، دَعونا نلتحمُ بكل مكونات المجتمع الفلسطيني بالفعاليات القائمة بمناسبة يوم الأرض (الثلاثين من آذار) عندَ الساعة الثامنة والنصف مساءً، ليَكُنْ يوم الأرض هذا العام صوتاً عالياً صارخاً في كُلِّ الأَوْجُه البَشِعة التي كشفَها هذا الاحتلال الإرهابي وتلك التي لم يكشفْها بَعْد، راكِلاً كُلَّ العالَم بشِسْعِ نَعْلِه، يأبى أن تنتهي الحرب وهناك صوت طفل فلسطيني واحد حَيّ.

20/02/2024

من كان يعرف منذ البداية، أن عدد الشه،داء سيقارب الثلاثين ألفاً، بينما ما تزال حرب الإبادة مستمرة…

ها نحن نصغي إلى الشهادات القادمة من شعبنا، نصغي لكيف يموت الناس جوعاً وقصفاً وبرداً وخوفاً. نصغي لكيف ينزح مليون وأربعة مئة ألف، محاصرين في رفح يترقبون …

إما أن نخرج غداً إلى الشارع، وإما أن تستمر المجزرة بصمت.

هذا قرارنا، لنخرج دعماً للم،قاو،مة، فداء لتضحيات شعبنا…

لنخرج مطالبين بوقف العدوان، بفك الحصار…
ولنذكر القريب والبعيد أن شعبنا يباد

غدا الأربعاء الساعة 1:30 على دوار المنارة.

لنعلن تعليق الدوام، ومشاركة العاملات والعاملين في المؤسسات، ومشاركة أعضاء الأطر والنقابات

Address

Bethlehem

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الائتلاف الفلسطيني للإعاقة Palestinian Disability Coalition posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to الائتلاف الفلسطيني للإعاقة Palestinian Disability Coalition:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram