Child Protection

Child Protection منصة الكترونية تسعى لتقديم كلّ ما هو قيِّم ومفيد في مجال الدعم النفسي الاجتماعي والتعليمي للأطفال.

21/05/2021

📌تنويه مهم جدا
اكيد الكل حيطلع يتجول، ليشوف البيوت والشوارع اللي انقصفت..
تزكروا انه كل الأماكن هاي مشبّعه بالبارود والمواد الكيماوية اللي بتضل عالقه لفتره و اللي لسه مش عارفين شو هية واللي ممكن تإذينا وتسرطن اجسادنا..
احذروا وحذروا ابناءكم من التقاط او المساس بأي شئ داخل محيط القصف، وتحسُّباً إلبسوا كمامات وخلوا معكم فوط مبللة بالمية وتنفسوا من خلالها..
لسه الوطن بحاجتكم
وحمد لله على سلامتكم

15/05/2021

# # في إطار القصف المتواصل الذي يتعرض له قطاعنا الحبيب؛ تُعتبر فئة الأطفال الأكثر تأثراً بذلك، وبناءً عليه نضع بين أيديكم بعض النصائح والارشادات للتعامل مع الأطفال في هذه الظروف الطارئة:
- أثناء القصف والانفجارات من المهم احتضان الطفل ومنحه المودّة فذلك عاملٌ مهم جداً؛ حيث يعمل ويُعزز شعور الطفل بالأمان والاطمئنان.
- العمل على مساعدة الأطفال في التعبير عن أنفسهم سواء بالرسم، أو النقاش، وحتى بعض الألعاب التربوية.
- اظهار التماسك من قِبل الأهل؛ لأن ذلك سينعكس على الأطفال، بالإضافةِ لكون الأطفال يُريدون الايواء لركنٍ يُعطيه الأمان وربّ الاسرة هو مصدر ذلك.

- تجنب رؤية الأطفال للمشاهد المرعبة والمخيفة كالإصابات وجثث الشهداء وهدم البيوت حتى لا ينعكس سلبًا على نفسيتهم فيصابون بالأحلام والكوابيس المزعجة.
- اشغال الأطفال بأفلام الكرتون والألعاب التفاعلية على الأجهزة الالكترونية، ومن الممكن الهائهم بالهاتف المحمول على المحتويات المفضلة لديهم -تجاوزاً في هذه الأوقات-! من أجل حرف انتباههم عمّا يجري حولنا.

- العمل على عدم انخراط الأطفال في المتابعة الميدانية للأحداث الجارية، والاخبار العاجلة التي تأتينا من كلِّ حدبٍ وصوب.
- تأخير ساعة نوم الأطفال قدر الإمكان، مع العمل على اشغالهم بالأنشطة طوال النهار؛ وبذلك نحرص على نوم الأطفال نوماً عميقاً يجعله لا يستيقظ مع أصوات القصف والانفجارات.
- اختيار غرفة آمنة في البيت، على أن يتواجد أحد الوالدين على الأقل بين الأطفال أثناء النوم، ذلك يُشعر الأطفال بالطمأنينة والأمان، مع الحرص على أن تكون الغرفة مُضاءة.

15/05/2021

# # من أجل سلامتك أثناء القصف، احرص على الآتي:

- الابتعاد عن التجمعات، والتجمهر في أماكن القصف.
- تجنب التواجد في الأماكن المتضررة، والتي قد يوجد فيها بعض المواد التي لم تنفجر بعد، أو قد تنهار أجزاء أخرى منها.
- الاحتفاظ بالحاجات الأساسية بالمنزل، من أجل تقليل مرّات الخروج.
- الاحتفاظ بالأوراق والمستندات المهمة في حقيبة بالقرب منك في حال اضطررت للإخلاء.
- الابتعاد عن النوافذ والأسطح قدر الإمكان.
- ترك جزء صغير من النوافذ مفتوحاً، واسدال الستائر، ومن الممكن لصق الزجاج حتى لا يُكسر.
- حماية الرأس والعينين والأذنين بالطريقة الصحيحة عن طريق تطويق الرأس باليدين.
- الاستناد على عازل يفصل بين جسمك والحائط إن أمكن.
- وجود أفراد الأسرة في مكانٍ واحد آمن ليسهل الاخلاء سوياً.
- النزول على الدرج بجانب الحائط.

14/05/2021

أطفالنا وكيفية التصرف أثناء القصف

12/05/2021

أطفالنا وكيفية التعامل معهم في حالة الطوارئ والازمات

10/05/2021

# # التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات/ أوقات التصعيد:

يعتبر الأطفال أكثر الفئات العمرية تأثراً بالأوضاع الناجمة عن الظروف الصعبة، ويرجع ذلك إلى قلة خبرتهم المعرفية والحياتية، ومحدودية آليات التكيف التي يمتلكونها.
وتشمل آثار الظروف الصعبة عدة جوانب في حياة الطفل، تتمثل غالبيتها في التهديد الموجه نحو تلبية احتياجاته المادية والنفسية الأساسية، والتي تعتمد بشكل مباشر على أفراد أسرته والراشدين من حوله، ولذا فان للبيئة المتوافرة له أهمية خاصة في مساعدته على التكيف.
ويختبر الأطفال والراشدون على حد سواء الحدث الصادم على شكل ردود أفعال تؤثر على عدة نواح من حياتهم، حيث ينتاب الأفراد شعور بعدم التصديق والترقب لحدوث ما هو أشد سوءاً، وتغلب عليهم مشاعر الخوف والقلق، والغضب والحزن بشكل مكثف، وقد يواجهون نوعاً من الجمود في مشاعرهم.
# # إرشادات عامة في التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات:

- يجب ألا يفترض الوالدان أن الأطفال ليس لديهم أي معرفة عن الأشياء التي سوف تحدث، وذلك لأن من المؤكد أنهم يعرفون أكثر مما قد يعتقد الوالدان؛ ولذلك على الوالدين أن يقوما بتصحيح المعلومات غير الكافية، أو التي تنقصها الدقة وسوء الفهم من دون اللجوء إلى تقديم أي شيء غير واقعي أو غير حقيقي.
- يجب أن يتواجد الوالدان وأن يستمعا لأطفالهما، وأن يتحدثوا عن الحدث الصعب، وهنا يجب أن يستمعا لما قد يفكر فيه الأطفال ويشعرون به دون إبداء أي استخفاف أو سخرية، فمن خلال الاستماع يستطيعان أن يعرفا طبيعة الدعم الذي يحتاجه أطفالهما.
- يجب مساعدة الأطفال على الشعور بالأمن والاطمئنان؛ لذا فمن المهم للوالدين أن يجعلوا الأطفال يشعرون بأنهم بعيدين عن موقع الخطر وأنهم سوف يفعلون ما بوسعهم لحمايتهم.
- يجب على الوالدين أن يتشاركا بمشاعرهما مع أطفالهما؛ حيث إن ذلك يساعد الأطفال على أن يعرفوا أن الراشدين أيضاً يشعرون بالضيق عند التفكير بالحدث.
- استخدام وسائل اتصال مختلفة لتسهيل عملية تعبير الأطفال عن مشاعرهم؛ وذلك بترك المجال لهم حتى يعبروا بحرية عما يجيش بداخلهم من مشاعر وأحاسيس، ومخاوف وأفكار، وتشجيعهم للتعبير عن أنفسهم بكل السبل.
- تنحية الأطفال عن رؤية المشاهد المرعبة والمخيفة كالإصابات والقصف وما ينتج عنها، حتى لا ينعكس سلباً على نفسيتهم فيصابوا بأحلام وكوابيس مزعجة.
- تهيئة المكان، مع ضرورة توفير إضاءة خافتة للطفل ليلاً، مما يساعد على رؤية من حوله، وإشعاره بالأمان.
# # محاذير يجب عدم الإقدام عليها:

- التخفيف عن الطفل ومشاعره باستعمال عبارات مثل «انس الأمر لقد انتهى كل شيء الآن»، وعوضاً عن ذلك يمكن للوالدين أن يقولا للطفل "نفهم بأنك خائفٌ ونرغب في مساعدتك."
- قول أي شيء غير حقيقي أو غير واقعي مثل "إن ذلك سوف تنتهي قريبا".
- إثارة آمال وعود غير حقيقية أو توقعات يصعب تحقيقها.
- الحدة والمقاطعة أو الاستهزاء والسخرية في أثناء النقاش مع الأطفال.
- عدم ترك مشاعر الشعور بالإحباط والغضب تنعكس بشكل مباشر على تعامل الوالدين مع أطفالهما.

اجمالاً لا بد من معرفة أن الطفل -وعلى الرغم من محدودية قدراته التفكيرية- فإن قدراته وحاجاته الشعورية قد تكون وصلت إلى مرحلة حساسة تحتاج عناية وتعاملاً خاصاً، لذا يجب عدم تجاهل الوالدين لها والانتباه لها بشكل دقيق، خصوصا في أوقات الأزمات.

أطفالنا ومواقع التواصل الاجتماعي
10/05/2021

أطفالنا ومواقع التواصل الاجتماعي

نصائح وتوصيات هامة
03/05/2021

نصائح وتوصيات هامة

Address

شارع شهداء القدس
Gaza
00970

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Child Protection posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Child Protection:

Share