16/12/2023
★ ماهو الكوليسترول؟:
♦*📌----" ----• *----وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82) الإسراء
*---- حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ، يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا أَنْزَلَ اللهُ دَاءً، إِلَّا قَدْ أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ، وَجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ "
♦*📌----" ----• *----- وقالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا أَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ دَاءً، إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ دَوَاءً، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ، وَجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ "
♦*📌----" ----• *---- وقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ، وَجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ "
♦*📌----" ----• *---- عـلمـا بــأن هـــنــاك علاج نــا جــح وفعــال لأغـلـــب الأمــراض:
الــمسـتـعـصـيــة مـثــل الـجـلـطـات بـــأنـــواعــهــا -الــتــصـلـب الـلــويــحـي الـمــتـعــدد -الـكـــبـد الــوبـائــي -وفـــيـروســات الـكــبـد الــوبــائــي بــأنـواعــهـا-الــمسـتـعـصـيــة - الإعـتـلالات الـعـصبـيـة والـعـضـلـيـة -جـرثـومة الــمـعــدة - والـقالـون الـعــصــبـي-الخشـونة لـلـركـب والـظـهـر بـدون عمليات - الديسـك بأنـواعــه - عــرق الـنــســا-مــرض كــرون - الـقــالــون التـقــرحـي-الحمى المالطية او داء البروسيلات- حـصـى الكلـى - وحـصـى الــمرارة وبـــدون عــمـلـيـات-الـــسـكــر -الـــصــرع- والـعــقــم بـــأنـــواعــه لـلــرجــال والــنســـاء - الـتـوحــد- الأمــراض الـنفـسـيــة والـعـصـبـيــة - والــروحـيـة -والــكـثــيـر من الأمـراض الــمــستـعــصــيــة-والــجــــنــسـيــة ايـــدز (AIDS) (سيندروم) " فـقـدان المـنـاعـة المكتسبـــه "
Acquired Immunodeficiency Syndrome - ڤـيـروس HIV الــسـيـلان - الــهــربــز -الــزهــري -الـسـلـفـس - الــحــزام الـــنـاري
♦*📌----" ----• *---- محبكم خبير الطب البديل &الطب النبوي : ابراهيم محمد الموسى الزبيدي
الكولستيرول؛
* بريء من تهمته،
* مالم تثبت إدانته..
* إنه المتهم البريء...
★ طلب مني أحد الإخوة منشوراً عن الكولسترول، وأجبته بالإيجاب..
*ولكن البحث هام وطويل، لا أستطيع إعطاء حقه كما يجب..
* وإذا قسمت المنشور إلى جزئين أو أكثر، فقد لا يتسنى للكثير متابعته،
* لذلك ألتمس منكم العذر لحشره في منشور واحد لأن الموضوع هام ومن الضرورة الإلمام بكل جوانبه...
*-*-*-*-*-*-*
★ عند ذكر الكولسترول؛ فأن أول ما يتبادر للذهن بشكل سلبي: أمراض القلب,
* في الواقع يفكر جميع الأشخاص بالكولسترول بطريقة سلبيه, و أن ليس هناك منه أي فائدة, في الواقع إن هناك العديد من الجوانب الصحية و العمليات التي يساعد الكولسترول الجسم على القيام بها,
* تُشَكِّلُ الدهون جزءاً مهماً من النظام الغذائي، وهي أغنى الأغذية بالسعرات الحرارية ،
إذ يحتوي الغرام الواحد منها على تسع سعرات حرارية، مقارنة بأربع سعرات في البروتينات والكربوهيدرات.
* وعندما تدخل الدهونُ الجسمَ ــ وكذلك الأغذية الأخرى ــ فإنه يمتصها وتدخل في دورة الأيض "الإستقلاب"."Metabolism"
* وتأخذ الدهون في الجسم عدة أشكال، ولها انعكاسات على صحة الجسم سلباً أو إيجاباً..
★ ماهو الكوليسترول؟:
* الكوليسترول؛ مادة دهنية تُصنَّع في الجسم عندما يفكِكُ الكبدُ الدهونَ المشبعة في الطعام.
* وهو عبارة عن مادّة بلوريّة، تنتمي إلى فصيلة الستيرويدات ..
* الكوليسترول قابلٌ للذّوبان في الزّيوت والدّهون بدلاً من الماء..
* ينسب الكولسترول إلى فصيلة الدّهون حيث يتواجد بوفرة في:
☆ الشّحم الحيواني،
☆ والمخ،
☆ والأعصاب ،
☆ والأكباد،
☆ والدم،
☆ وعصارة الصفراء،
☆ وصفار البيض،
☆ وجلد الدجاج.
* تُصَنِّعُ الكبدُ حوالي 80% من إجمالي الكوليسترول الموجود في الجسم،
و20% منه يأتي من الطّعام الّذي نتناوله يوميّاً، خصوصاً المصادر الحيوانيّة.
* يُنقَلُ الكوليسترول من الكبد إلى باقي خلايا الجسم عن طريق بروتينات خاصّة تُدعى البروتينات الدهنيَّة النّاقلة،
وتدعى طبيّاً Lipo proteins..
*يتّحد الكوليسترول بمجرّد وصوله إلى الدم مع ما يسمّى بالبروتين الدُّهني أو الليبو بروتين،
★ فإذا كان البروتين الدهني عالي الكثافة HDL يكوّن ذلك هو: الكوليسترول المفيد؛ أو الجيد.....
حيث يقوم بسحب الكوليسترول الضار أو السيء من الخلايا وجدران الشرايين "عملية التكنيس"وإعادته للكبد لإزالته من الجسم،
★ وإذا كان البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL يكوّن ذلك الكوليسترول الضار.
وهذا يدخل في تركيب جدران الشرايين والترسب داخل مجراها....
وهناك بروتين دهني شديد انخفاض الكثافة أيضاً VLDL..
★ يجب أن تكون نسبة الكوليسترول الكلي، أقل من 200 ملغ/100مل من الدم، في الحالة الطبيعية.
لأن ارتفاعه يرتبط بمخاطر صحية مثل تصلب الشرايين، وأمراض القلب، والدماغ.
★ ولا يجب النظر إلى ارتفاع نسبة الكولسترول بشكل عام على أنه حالة مرضية قبل النظر إلى نوعيه على الأقل..
★ أما نسبة الكوليسترول المفيد، (HDL)، فإنه يوصى بأن يكون مستواه أكثر من 40 ملغ/100 مل من الدم.
ويفضل أن يكون 60 ملغ/100مل أو أعلى.
* أما الكوليسترول الضار، (LDL)، فإنه يوصى بأن يكون مستواه أقل من 100 ملغ/100مل من الدم.
★ أما الشحوم الثلاثية:
Triglyceride
فهي نوع من الدهون, الموجودة في الجسم،
ومصدرها الرئيسي من الطعام، والكبد ؛
فهي من يُحَوِّل الدهون إلى دهون ثلاثية، وارتفاع نسبتها يرتبط بمخاطر صحية، لذا يوصى بأن يكون مستواها أقل من 165مغ/100مل من الدم.
★ إذهب إلى أي مختبر ثقة واطلب تحليلاً للدم لكل من :
* الكولسترول،
* و الـ HDL،
* والـ LDL،
* والشحوم الثلاثية: Triglyceride كل سنة على الأقل إذا تجاوز عمرك الثلاثين عاماً..
شريطة أن تكون على صيام منذ أكثر من إثني عشرة ساعة مضت..
* يسمح بشرب الماء فقط ولكن قبل أكثر من ساعتين من التحليل..
★ وإذا كان هناك فائض في السعرات الحرارية المتناولة؛ مثل السكريات أو البروتينات، فإن الكبد يحوّلها إلى دهون ثلاثية، ثم ينقلها الدم لتُستخدم كمصدر للطاقة، أو تخزن كشحوم في الجسم.
★ ويمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات الدهون والكوليسترول في الدم ؛إلى ترسب الدهون على جدران الأوعية الدموية،
وهذا يشمل:
☆ الشرايين التاجيةالتي تغذي عضلة القلب،
☆ والشرايين الدماغية،
☆ وشريينات العين،
☆ والكليتين،
☆ والطرفين السفليين،
مما قد يقود إلى تصلب الشرايين عموماً ،و يؤدي إلى خطر الإصابة بنقص التروية، وارتفاع الضغط الشرياني،والجلطات.
★ ولتقليل خطر هذه الأمراض، يجب العمل على تقليل مستويات الكوليسترول الكلي في الدم والكوليسترول الضار خاصة، والدهون الثلاثية، وزيادة مستوى الكوليسترول المفيد.
★ ويتم التحكم في الدهون في الدم عبر عدة طرق، تشمل:
* التحكم بمأخوذ الدهون في الطعام وتقليله،
* واختيار الأنواع الصحية منه مثل:
☆ الدهون غير المشبعة ،
☆ وأوميغا 3.
* تقليل الوزن في حالة البدانة.
* ممارسة الرياضة.
* تناول الأدوية.
★ وحتى نتحكم في الدهون الموجودة في الطعام؛ يجب أن نعرف أنواعها وهي كالتالي:
☆ الدهون المُشبعة:
وتؤدي إلى رفع نسبة الكوليسترول في الدم، وتشمل:
الأطعمة التي تحتويها منتجات الألبان العالية الدسم مثل:
* الجبن،
* والحليب الكامل الدسم،
* والكريمة،
* والمثلجات العادية..
* والزبدة،
* والسمن،
* واللحوم،
* والجلد ودهون الدواجن،
* والشحم،
* وزيت النخيل،
* وزيت جوز الهند.
* والمرغرين و هو:
مادة غذائية بديلة للسمن الحيواني يتم تصنيعها من الزيوت النباتية، أو من الشحوم الحيوانية بعملية الهدرجة.
و يطلق البعض اسم المارغرين على الزبدة نفسها.
★ الدهون المتحولة:
*وهي مؤذية جداً جداً،
وتؤدي إلى رفع نسبة الكوليسترول في الدم، وخاصة الضار منه،
وتوجد في:
* الزيوت النباتية المهدرجة جزئياً مثل المرغرين،
* والأطعمة المقلية تجاريا، والمخبوزات.
☆ وتقول جمعية القلب الأميركية:
إن الدهون المتحولة توجد في عدة أطعمة، مثل :
* الأغذية المقلية :
* كالدونتس،
* والبسكويت،
* والكعك،
* والبيتزا المجمدة.
★ الدهون غير المشبعة:
وهي لا ترفع نسبة الكوليسترول في الدم، وتوجد في:
* زيت الزيتون،
* والزيوت النباتية،
* ومعظم أنواع المكسرات،
* والزيتون،
* والكانولا:
وهو صنف من الزيت المستخرج من بذور اللفت، أو الخردل، أو الكرنب،
وعادةً ما يكون مستخرج من بذور اللفت المعدلة وراثياً.
* وعباد الشمس،
* والفول السوداني،
* وزيت فول الصويا،
* وزيت الذرة،
* وزيت بذرة القطن.
* والأفوكادو،
* والأسماك الدهنية، مثل: سمك السلمون.
★ وتشمل الزيوت غير المشبعة:
☆ الدهون الأحادية،
☆ والدهون المتعددة.
* ومن الأمثلة على الزيوت الغنية بالدهون غير المشبعة:
زيت الزيتون.
★ أما الأحماض الدهنية (أوميغا 3) فتوجد في الأسماك الدهنية مثل:
☆ سمك السلمون،
☆ والتونة،
☆ والماكريل،
☆ وتوجد أيضا في المكسرات والبذور،
وهناك دراسات أثبتت إن تناولها يرتبط بفوائد صحية جمة.
★ ويوصى بالنسبة للدهون بالطعام بالتالي:
* تناول أقل من 300 ملغ من الكوليسترول يوميا.
☆ بالنسبة لحمية غذائية من ألفي سعر حراري:
* يوصى بألا يتجاوز مأخوذ الشخص 65 غراماً من الدهون،
وألا تكون الدهون المشبعة منها أكثر من 20 غراماً.
* التركيز على الدهون غير المشبعة وتناولها بدلا من المشبعة، ولكن دون إفراط وإلا سيحصل الشخص على سعرات حرارية كثيرة وفائضة سيحولها الكبد في النهاية إلى دهون ثلاثية.
★ وظائف الكوليسترول في الجسم :
١ــ تصنيع الهرمونات:
* إن أحد أهم وظائف الكولسترول هي المساعدة في تصنيع الهرمونات,
* حيث أن الكولسترول يتم تخزينه في الغدة الكظرية و المبيضين، و الخصيتين,
و من ثم يتم تحويله لهرمون الستيروئيد, و يلعب هذا الهرمون دوراً مهماً و كبيراً في مختلف العمليات الحيوية في الجسم,
فهو يستخدم كمادّة خام لتصنيع الهرمونات الجنسيّة..
* و بناءاً على بعض الدراسات فأن جسم الإنسان دون هرمون الستيرويد سوف يعاني من خللٍ في:
* الوزن،
* و القدرة الجنسية،
* و الهضم،
* و صحة العظام،
* و سلامة العقل.
٢ــ الوظيفة الهضمية:
* يلعب الكولسترول دوراً كبيراً في عملية الهضم داخل الجسم,
* حيث أنه يُحَفِّزُ الكبدَ على إفراز مادة الصفراء المرارية ,التي تعمل على مساعدة المعدة في هضم الطعام,
و بدون هذه المادة لا يتمكن الجسم من هضم مختلف أنواع الأطعمة بالشكل المناسب و بالأخص الدهون,
* و في حال لم يتم هضم الدهون بشكل جيد يمكنها أن تدخل في مجرى الدم و بالتالي تسبب بالانسداد في الشرايين.
٣ــ بناء الكتل:
* يعتبر الكولسترول أحد مكونات الخلايا جنباً إلى جنب مع الدهون القطبية, و حيث أن كل خلية في جسم الإنسان تحتوي على الكولسترول و هذه الدهون.
* و إن وظيفة الكولسترول في الخلايا:
أن تعمل حاجزاً واقياً, و في حال زيادة أو قلة نسب الكولسترول في الجسم فأن هذا يؤثر على علميات الأيض "الإستقلاب"و بالتالي يؤثر على إنتاج الجسم للطاقة.
* فهو إذاً يساهم في بناء الأغشية والجدران الخلويّة بواسطة الخلايا الحيّة..
٤ــ يستخدم كمادّة أوليّة لتصنيع فيتامين " د D" الهام لامتصاص الكالسيوم وبناء العظام.
٥ــ يدخل في تراكيب مادّة المخ والأعصاب..
★ أضرار ارتفاع الكوليسترول في الدم :
* يترسّب على جدران الشرايين وبعض الأوعية الدمويّة، مما يُفقد جدرانها خاصيّتها المطاطيّة المرنة،
* ويؤدّي إلى تصلّب الشرايين،
الّذي يعني عدم قدرتها على الاتّساع لمجاراة زيادة التروية عند الحاجة ،فيبقى متضيقاً ؛مما يقلل تدفّق الدم الذي يؤدّي إلى نقص في التروية ثم حدوث انسدادٍ كامل أو جزئي فيها.
* حدوث جلطة في القلب والمخ والشرايين المحيطية،
★كيف نُخَفِّضُ نسبة الكوليسترول بالدّم:
* يتمّ تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم عن طريق اتّباع عدّة أمور، منها:
* الاهتمام بالتّغذية.
* تناول الأسماك:
إذ إنّ لها دورًا بارزًا في الحماية من تصلّب الشرايين وأمراض القلب .
* تناول المزيد من الخضراوات مثل:
☆ البازيلاء،
☆ والفاصولياء،
☆والبطاطا بالقشرة الكاملة،
☆ والذّرة،
☆ والجزر،
☆ والبروكلي.
* تناول الحليب ومنتجاته قليلة أو خالية الدسم.
* تناول الخضراوات والسلطات، واجعلها من الأصناف الرئيسيّة في مائدتك..
* اقرأ المكوّنات الغذائيّة لكلّ منتج؛ إذ إنّ بعضها يدوَّنُ عليه:
(قليل أو خالٍ من الكوليسترول) ولكنّها تحتوي على الكثير من الدهون..
* تناول اللحوم المشويّة أو المسلوقة..
* تناول الأغذية الغنيّة بالألياف:
إذ إنّها تلعب دورًا مهمّاً للمساعدة في التحكّم بمستوى الكوليسترول وجعله في المستوى الصحيّ..
* تناول الفواكه المحتوية على البكتين:
☆ كالتفّاح،
☆ والكمثرى،
☆ والبرقوق،
☆ والعنب،
☆ والبرتقال.
* تناول المزيد من الأغذية المحتوية على الحبوب الكاملة:
☆ كالخبز المصنوع من القمح الكامل،
☆ والأرز البنّي،
☆ والشعير،
☆ والشوفان،
☆استعمل خليطًا من الدّقيق الأبيض، ودقيق الحبوب الكاملة في عمل المخبوزات..
* تناول البقول الجافّة:
☆ كالفاصولياء،
☆ والفول،
☆ والعدس..
* تجنّب الإكثار من الدّهون.
* تجنّب الإكثار من اللحوم الحمراء.
* تجنّب الأغذية الغنيّة بالدهون غير المرئية
☆ كالبيتيفور،
☆ والكعك،
☆ والكيك،
☆ والمعجّنات،
☆ والصلصات،
☆ والمأكولات السريعة.
* تجنّب تناول جلد الدّجاج، والطيور.
* تجنّب تناول الوجبات السريعة:
إذ إنّها تحتوي على نسبٍ عالية من الدّهون، والزبدة، والدّهون الحيوانيّة الجامدة، واستعض عنها بالزّيوت النباتيّة.
* والأطعمة عالية الكوليسترول مثل:
☆ المخ،
☆ وصفار البيض،
☆ والكبد،
☆ والكلاوي،
☆ والقلوب، والقوانص، واللسان.
* تناول المزيد من المكسرات وخاصة اللوز النيء فهي الدواء الأمثل لخفض الشحوم.
* ممارسة الرّياضة :
حاول أن تمارس أيّ نشاطٍ رياضيّ لمدّة نصف ساعة ثلاث مرّات أسبوعيًا مثل:
☆ المشي،
☆ وركوب الدرّاجة،
☆ والسّباحة،
☆ أو أيّ عملٍ يعمل على زيادة خفقان القلب لمدّة 15 دقيقةً.
مارس الرّياضة لأنّها مهمّة في المحافظة على مستوى الكوليسترول بالدم ليس فقط الكوليسترول الكلّي ومنخفض الكثافة، إنّما أيضًا تزيد الكوليسترول عالي الكثافة.
* استشر طبيبك قبل البدء في الرّياضة خاصّةً إذا كنت معتادًا على ممارسة الرّياضة، وقم بممارسة الرّياضة بشكلٍ تدريجيّ.
* المحافظة على الوزن:
اتّبع أسس التغذية الصحيّة مع تقليص حجم وحدة التّقديم للأغذية المختلفة ، مع اتبّاع نظامٍ رياضيّ؛ بهدف زيادة استهلاك الطاقة.
* تناول منتجات الحبوب والخضار والفاكهة في كلّ وجبة.
* تناول غذاءك من مصادر متنوّعة.
* تناول الأغذية قليلة الدّهون.
* قلّل محتوى وجباتك من الملح والكافيين والسكّر..
* حاول الوصول لوزنك المثالي وحافظ عليه.
* تناول كميّةً من السّعرات الحراريّة بنسبة أقلّ من الّتي تستهلكها يوميّاً.
* تجنّب اتّباع وجبات إنقاص الوزن المبتدعة على غير أساسٍ علميّ..
* الابتعاد عن التوتّر:
يجب عليك أن تروّض نفسك على:
☆ الحلم،
☆ والسكينة،
☆ والرّضى والتّسليم بقضاء الله،
☆ مع أخذ قسطٍ من الرّاحة والاسترخاء بعد كلّ فترةٍ من العمل الشاق.
* الابتعاد عن التّدخين والكحوليّات:
إذ إنّ التّدخين والكحول يعدّان سبباً رئيسيّاً لترسّب الكوليسترول في الشرايين، وحتّى إذا لم تكن مدخّناً ابتعد عن التّدخين السلبي؛ فلا تتواجد في بيئة ملوّثة بدخان السجائر.
* تناول أدوية خافضة للكوليسترول فإذا بقي الكوليسترول في ارتفاعٍ مستمر لا بأس من تناول الأدوية الخاصّة لخفضه بعد استشارة الطّبيب.