SCSRL

29/08/2023

https://www.facebook.com/100083177200034/posts/279163574866214/

شاب ليبي من بنغازي بالتحديد اتصل ب نسمه الشريف على قناه ليبيا الحدث 😉😉😉
المذيعة نسمه تفضل شن طلبك 😉😉
قالها 2 شاورما و وحده بيبسي 😂😂
طبعآ قطعو الاتصال 😂

بعدها اتصل واحد من #توكرة 😉😉😉
المذيعة نسمه تفضل شن طلبك 😉😉😉
الاخ اللي اتصل م #بنغازي قاللكم كثرو الهريسة 😂😂😂
قطعو الاتصال 😂

اتصل واحد ثالث من #مرج 😉
المذيعة نسمه شنو طلبك 😉
لو سمحتي حساب الشباب عليا 😂

29/08/2023

صفحة رائعة وكل مااتمناه هو المواصلة والاجتهاد�

29/08/2023

29/08/2023

المراة والرجل : هل يجوز المساواة او العدل بينهما؟
من الناحية الأخلاقية، توجد وجهات نظر مختلفة حول هذا الموضوع. هناك من يعتقد أن العدل بين الرجل والمرأة يعني إتاحة نفس الفرص والحقوق لكلٍ منهما دون تمييز أو تفضيل، وهذا يعتبر مفهوم المساواة الجندرية. تُعتبر المساواة بين الجنسين مبدأً مهمًا في عدة نصوص ثقافية وقوانين حول العالم.

من ناحية أخرى، هناك وجهات نظر ترى أنه يمكن أن يكون هناك اختلاف طفيف
بين الرجل والمرأة في بعض الجوانب مثل البنية الجسدية والوظائف البيولوجية، وقد تتطلب هذه الاختلافات معاملة مختلفة بين الجنسين في بعض الأحيان.

ولكن في النهاية، الاختلافات البيولوجية والاجتماعية لا يمكن استخدامها كذريعة لتقييد حقوق المرأة أو تمييزها بطريقة غير عادلة. يجب أن يكون الهدف هو تحقيق المساواة الحقيقية بين الجنسين، وتوفير نفس الفرص والحقوق والمعاملات. بعد ذلك، يستمر النقاش حول العدل والمساواة بين الرجل والمرأة في الناحية الأخلاقية. يتم التركيز على تحقيق المساواة في الفرص والحقوق في جميع المجالات، مثل التعليم وفرص العمل والمشاركة السياسية والأجور، وذلك من أجل تعزيز العدل الاجتماعي وتحقيق المساواة بين الجنسين. يهدف هذا النهج إلى إزالة التفضيلات والتمييز المبني على الجنس وعلاج الظلم
، يجب عليّ التنويه إلى أن المساواة الجنسانية ليست مجرد مبدأ نظري، بل هي هدف عملي يتطلب جهودًا مستمرة وشاملة من قبل المجتمع بأكمله. يتم تحقيق هذا الهدف من خلال تغيير الأفكار والمعتقدات القائمة التي تدعم التفضيلات الجنسانية، وتبني سياسات عادلة وتشريعات تعزز المساواة وتكافؤ الفرص، يتضمن تحقيق المساواة الجنسانية أيضًا تعزيز ثقافة الاحترام والتسامح بين الجنسين، وتشجيع المشاركة الفاعلة للنساء في المجالات العامة والخاصة، وتغيير النظرة التقليدية لدور الجنسين، وزيادة الوعي بحقوق المرأة والتأكيد على قدرتها ودورها في المجتمع.

يستدعي تحقيق المساواة الجنسانية التعاون بين الحكومات والمجتمعات المحلية والمنظمات
المجتمعية والأفراد. يجب توفير فرص التعليم والتدريب المنصفة للجنسين، وتعزيز المشاركة النسائية في العمل واتخاذ القرار، وتوفير حماية قانونية واجتماعية للمرأة ضد العنف والتمييز. يتطلب تحقيق المساواة الجنسانية التزامًا جادًا واستمرار الجهود من جميع الأطراف لبناء مجتمع يعامل الجنسين بالعدل ويتيح للجميع فرصًا متساوية للتطور والازدهار.

19/06/2023

تؤثر التقاليد بشكل كبير في الحد من حرية المرأة، حيث تتطلب بعض التقاليد تحديد الأدوار الجنسية المحددة للرجال والنساء، وتحظر على النساء بعض الأنشطة والقرارات التي يمكن للرجال القيام بها بحرية. وبالتالي تقييد حرية المرأة في اختيار حياتها ومستقبلها وقدراتها في التعليم والعمل والمشاركة في الحياة الاجتماعية والسياسية.

ومن أمثلة ذلك قيود تتعلق باللباس والظهور العام للمرأة، و صعوبة الحصول على التعليم والفرص الوظيفية المتساوية، والتمييز القانوني والاجتماعي في قضايا الزواج وحضانة الأطفال وحقوق الإرث والوصاية. يجب على المجتمعات التغلب على هذه التقاليد القديمة من خلال تعزيز التوعية والتعليم وتغيير القوانين لتكون أكثر تكافؤًا وعدالةً بين الجنسين.

16/06/2023

هناك الكثير من المشاكل الشائعة التي تواجهها النساء في بعض المجتمعات الشرقية:

1. العنف الأسري: وهو يشمل الضرب، والإهانة، والتعنيف النفسي الذي يعاني منه العديد من النساء.

2. قلة الحقوق وصعوبة الوصول للمساواة: يواجه النساء في العديد من البلدان الشرقية صعوبة في الوصول للمساواة في الحقوق مع الرجال، فهن يواجهن قيودًا على الاحتمالات التعليمية والوظيفية وغيرها من المجالات.

3. تعرض النساء للتمييز والاستغلال: يواجه النساء في بعض المجتمعات الشرقية التمييز في العمل والحياة العامة، ويتم احتجازهن في مهن محددة ومنعهم من الوصول إلى الفرص الكاملة.

4. اضطرابات الصحة النسائية: يشمل ذلك مشاكل الصحة الجنسية وتقليل الدعم الصحي النسائي ورعاية أبنائهم كما يمكن اتخاذ العديد من الإجراءات لتخفيف هذه المشاكل وتحسين أوضاع النساء في المجتمعات الشرقية، بما في ذلك تعزيز توعية المجتمع بحقوق المرأة وتعزيز تمكينها، وتحسين الرعاية الصحية النسائية، والقيام بخطوات حاسمة لمكافحة العنف الأسري وتشديد العقوبات على المرتكبين، وإصدار تشريعات تحمي حقوق المرأة فيما يتعلق بالتعليم والوظائف وغيرها من المجالات.

11/06/2023

إصنعي لنفسكي الهوية التي تكسبكي السيطرة
لا تقبلي بالدور الذي ينفرض عليك من المجتمع أو البيئة المحيطة . إستعملي الأساليب المسرحية والدرامية للتأثير في إعجاب الناس

07/06/2023

الكل يبحث عن الظل ولكن لا أحد يزرع شجرة

07/06/2023

هل سمعت يوما بـ "مُعضلة القنفذ 🦔 Hedgehog's dilemma " !

عندما يشعر حيوان القنفذ بالبرد يبدأ بالبحث عن إخوانه لكي يلتصق بهم حتى يشعر بالدفء . المشكله أنّ الشوك الذي على جسم القنفذ يجعل عملية تقاربه مع أبناء جنسه صعبه ومؤلمة ، نظراً لأنهم كلّما تقرّبوا من بعضهم فإن الشوك الذي على أجسامهم يؤذيهم ، فيقرّرون الإبتعاد عن بعضهم ، ثم يشعرون بالبرد فيقتربون مرة أخرى وهكذا ..
في سنة 1851 تأمّل الفيلسوف الألماني #شوبنهاور في موقف حيوان القنفذ هذا واعتبرها واحدة من معضلات الإنسان الإجتماعية النفسية ، وسماها : ( مُعضلة القنفذ ) Hedgehog's dilemma
"شوبنهاور" تكلّم أن الإنسان الوحيد يشعر باحتياج شديد لأن يقترب من الناس ويتفاعل معهم ، وأنّ الوحدة تبقى قاسية جداً ومؤلمة بالنسبة للإنسان الطبيعي ( مثل البرد بالنسبة للقنفذ ) ، فيقرّر أن يفعل مثل القنفذ ويبحث عن أبناء جنسه ويلتصق بهم من أجل الدفء النفسي .
المشكلة أن التصاقه وقربه هذا لن يكون مصدر سعادة وراحة له على طول الوقت ، وإنما العكس ، مصدر ألم وتعب ( لنفسه ولأقرانه ) ، وهنا تتولّد مشاعر سلبية كثيرة مثل الضغط النفسي والإحراج والفراق وغيرها . ومثلما يكون القنفذ مجبراً على إيذاء أقرانه ، ذات القضيه مع الإنسان ( لن يتعمّد جرح أحد ) وإنما هي الطبيعة البشرية ولكل منّا أشواكه!!
نظرياً ، فإن القنفذ وجد حلاً لهذه القضية ، واستحدث طريقة بسيطة ناجحة ، وهي عملية سماها شوبنهار الـ safe distance ( المسافة الآمنة ) ، فاستطاع القنفذ أن يختار مسافة معينة من السلامة ، مسافة تضمن له الدفء الكافي ، وفي نفس الوقت أقل درجة ممكنة من الألم.
(منقول)

05/06/2023

-الأنثى في المجتمع العربي-

في المجتمع العربي مهما قيل عن احترام الأنثى يبقى مجرد كلام فارغ. فالأنثى لا تزال ضحية القهر وانتهاك الحقوق والاستغلال بأبشع الصور، حتى أن راتبها الشهري اقل من راتب الرجل. غير العنف الأسري، وهو عنف متوارث نتيجة سيطرة الأعراف والتقاليد التي تسلب الانثى مصادر قوتها حتى تظل ضعيفة وتحت سيطرة الرجل وخاضعة بلا رأي. تتعرض الملايين من الأناث إلى أشكال متعددة من العنف الأسري والاجتماعي خاصة في عالمنا العربي اعتقاداً مغلوطاً بأن تأديب الأنثى وتعنيفها أمر طبيعي، ومنه ما هو نفسي مثل التحقير والسخرية والإهانة والشتائم. ومنعها من الخروج من المنزل بقولهم انها كبرت ولا يجوز لها ان تخرج خارج المنزل لوحدها.

هذه الاشياء وغيرها الكثير أدت الى جعل الأنثى في المجتمع العربي مكتئبة ومنغلقة وليس لها رأي ومما قد يدفعها الى الأنتحار او ترك البلدان العربية والهجرة للعيش في الدول الاجنبية.