Psychologist Ψ

  • Home
  • Psychologist Ψ

Psychologist Ψ أخصائية علاج نفسي وإدمان (مراهقين وراشدين)

ليسانس علم النفس-جامعة القاهرة
دبلوم علاج الادمان والتعاطي-جامعة القاهرة
ماجستير في علم النفس الإكلينيكي حاليًا
عضو نقابة الصحة النفسية
عضو رابطة الاخصائين النفسيين
أخصائية نفسية في صندوق مكافحة وعلاج الإدمان - مستشفى المعادي القوات المسلحة حاليًا - القصر العيني والعباسية سابقًا

خبرة في العلاجات النفسية:
العلاج المعرفي السلوكي CBT
العلاج الجدلي السلوكي DBT
التقييم النفسي
المقاييس النفسية واختبارات الذكاء

الجلسة بقت بنص سعرها 🙋🏻‍♀️ بمناسبة السنة الجديدة والبدايات السعيدة ورغبة كل حد فينا في انه يغير من نفسه ويكون أحسن نسخة ...
05/01/2024

الجلسة بقت بنص سعرها 🙋🏻‍♀️
بمناسبة السنة الجديدة والبدايات السعيدة ورغبة كل حد فينا في انه يغير من نفسه ويكون أحسن نسخة من نفسه
ولأن الأسعار كلها بقت تجيب اكتئاب لوحدها 😂💔
فالحاضر يعلم الغايب أن طول شهر يناير فيه عرض خاص على أول جلسة لأي حد جديد هيشرفنا 50%

يعني السيشن بقت نصها عليك ونصها عليا ❤️

حتى الناس المتابعة معانا ليهم العرض الخاص بتاعهم ☺️

ده غير اننا كدا كدا طول البرنامج العلاج بنعمل خصومات وتسهيلات عشان كله يقدر يكمل معانا

يلا كدا محدش له حجه أنه يبتدي

وسلامة نفسيتك فداك سعر السيشن 💜

01/12/2023

عندما يُصيبنا التعب،
تعود الأفكار التي هزمناها منذ وقت طويل،
للهجوم علينا مجددًا..

#نيتشه

23/11/2023

جربت تقف مرة واحدة مع نفسك وتسأل انت بتجري ليه؟
عاوز تلحق ايه؟
مين اللي حط لك زمن محدد انك لازم تركب عربية قبل سن معين او تتجوز او تخلف او تعمل عشروميت مليون جنيه ولما تعمل كل حاجة بدري ها تسلم الورقة وتمشي يعني؟!
جرب تهدي شوية، تستمتع بالمرحلة اللي انت فيها عشان بكل وحاشتها
وعن تجربة هاتوحشك زي ما وحشتك ايام المذاكرة وبعدها ايام الشقاوة مع انك ساعتها مكنش عندك ربع اللي عندك دلوقتي
الحلاوة كلها انك تعرف ان محدش بيجري وراك ،
انت مش متأخر، الأرزاق مش بتاعتنا اسعي بس استمتع بالحاجات الصغيرة اللذيذة اللي ممكن تحصل كل يوم بس انت مش شايفها

برااحة مفيش جايزة لو خلصت الأول!
عشان متصحاش في يوم عندك كل حاجة بس معندكش حياة ولا صحاب ولا ذكريات وساعتها مش هايبقي عندك حاجة!!

06/01/2023

فيه قاعدة عظيمة بتقول :
You can't make a person act right, but you can make a person wish he did.
انت متقدرش تخلي شخص يتعامل معاك كويس ، بس تقدر تخلي شخص يتمني انه كان اتعامل معاك كويس ..
.. الفكرة كلها ان الانسان لازم يكون مستوعب تماما انه ملوش اي سيطرة علي سلوك اي حد في الدنيا غير نفسه ، فمفيش اي حاجة في الدنيا تقدر تجبر الاخر علي طريقة معينه في التعامل معاك ، غير ان هو نفسه يكون من جواه كدا !! حتي و لو تم تخوفيه او قهره او ممارسة اي نوع من انواع الضغط عليه بس في الاخر هو اللي بيقرر من خلال الضغط ده انه يعمل السلوك ده مش انت !

فوعي النقطة ديه مهم جدا و خصوصا للناس اللي بترجع بيتها بليل تقعد تعذب نفسها عشان ازاي الاخر عاملها بطريقة مش كويسة !! .. فده غباء و جهل منهم ! .. عشان ببساطة سلوك الاخر ملوش اي علاقة بيهم ، حتي و لو كانوا اتربوا علي المفاهيم الظالمة العويلة بتاعة ان شكلك او لبسك او طريقتك هي اللي بتخلي فلان يتعامل معاك علي اساسهم !! فالحقيقة ان فلان كدة كدة حيعاملك بايه مهما كنت عامل او قايل ! .. ففلان لو انسان سوي طبيعي مش حيهمه انت ايه ، إنما لو فلان من الاصل عنده مشاكل او عقد نقص ، مهما تعمل هو برضة حيسمتع انه يضايقك او يقل منك !! و اللي ده مش مسؤوليتك او تبعك !!
.. لكن اللي تبعك و مسؤوليتك و واجب عليك تجاه نفسك ، انك متسمحش للانسان ده انه يتمادي او يستمر ، مش من خلال تغيير سلوكه إنما من خلال تغيير سلوكك انت معاه ... حدود صارمة ... ردود فعل واضحة .. خطوات ناس كبيرة منزوعة العياط و الشحتفة .. ثقة صادقة بالنفس و وعي عميق بقيمة ذاتك ... فمهما كان مين ملوش اي سلطة او قوة انه يعامل لك بشكل يضايقك او يتجاوز حدوده معاك .. اغضب بس متقلش ادبك ... اتضايق بس متسبش مكانك ... اعلن علي اللي جواك بس مياخدش اكبر من حجمه من طاقتك و وقتك ... كلمتك ليها تمن يوم ما تطلع منك يبقي تطلع مع اللي يستحق يسمعها و يقدرها ..

كتير مننا بيعاني من الارق واضطرابات النوم لكن هل تعرفوا ان ممكن يكون سببها الشعور ب إستخسار النوم أو عدم استحقاق النوم؟!...
05/01/2023

كتير مننا بيعاني من الارق واضطرابات النوم لكن هل تعرفوا ان ممكن يكون سببها الشعور ب إستخسار النوم أو عدم استحقاق النوم؟!
دي حالة الشخص فيها بيحس انه مش عايز ينام ودي مختلفة عن الارق .. بيحس ان ناقصه حاجة ومينفغش ينام قبل ما يعملها والا مش هيبقا فيه نوم.. الشخص هنا بيفقد قيمة النوم، وبيبقا عنده استعداد يعيش يوم تاني عليه لو أمكن بس عشان يشبع الشعور بالنقص ده ويعرف ينام!!

فتلاقيه لو هو شخص يومه كله مقتصر على الشغل اول ما يجي ينام هيحاصره شعور ان اليوم كله ضاع من غير ما يكون فيه حبه وقت لنفسه يستمتع فيهم ويرتاح ويحصل على بعض المكافئة.. وبالتالي مش بيقدر ينام بسبب الشعور بالنقص ده..

ولو كان من النوع اللي عنده قدر عالي من السعي للمثالية والشعور بالذنب على أصغر حاجة.. فهيستخدم النوم كوسيلة لعقاب نفسه على تقصيره في اي حاجة .. هيحرم نفسه من النوم عشان شايف انها قصرت أو معملتش اللي عليها فبالتالي متستحقش النوم!!

في الحالتين الشخص بيلازمه شعور قبل النوم انه محبوس في دوامة و ملحقش يعمل كل اللي عايزه فاليوم عشان يخلص .. هو مش عايزه يخلص بأي طريقة!!.. فتهاجمه الأفكار قبل ماينام ويعاني من overthinking قوي وشبه مفاجئ .. يقعد يفكر ألف مرة لانه لو استسلم للبتاع ده اللى اسمه النوم، هيتنقل لليوم اللى بعده اتوماتيك وهو أصلا ملحقش يعمل حاجة فاليوم ده.. وفجأة تحاصره مشاعر بالاحباط والكآبة وفيه ناس بيوصل معاها للبكاء!!

وتدريجيا.. يلاقي نفسه جواه روتين أرق مميت وبوابة للاكتئاب وأعراض أخرى .. روتين هو أصلا مش عارف أنه بيعمله عن قصد ... يفضل يسهر نفسه، يقلب بلا هدف فالفون أو القنوات او يأكل على أمل أنه ياخد اكبر قدر من الراحة المتعبة أو انه يقنع عقله انه بيعمل مجهود اضافي اهه... بيحاول يعمل اى حاجة مختلفة عن يومه تحسسه أن عاش اليوم ده.. تقوله اطمن ونام انت عملت اللي عليك .. انت تستحق النوم والراحة

لو كنت حاسس بالتقصير فأي حاجة قصرت فيها النهاردة عادي تقدر تعوضها بكرا .. ولو عايز تعملها بجد فسيب نفسك ونام عشان تقدر تحققها بجد

أما لو كان يومك مشغول وحاسس بالضغط فانت محتاج اجازة .. عقلك وجسمك وكل اعضاءك بتحاول تقولك انت محتاج اجازة .. محتاجها وتستحقها والحل أكيد عمره ما هيكون بالحرمان من النوم!!

و لو كنت بتقرأ البوست وانت مسيطر عليك الحالة دي
ردد وقول لعقلك مرة وعشرة وعشرين لحد ما يقتنع:
انت تستحق النوم
انت تستحق الراحة
نام واطمن!!

04/01/2023

لم أتمكن مطلقَا من شرح "اضطراب الشخصية الحدية" بطريقة ترضيني؛ ما أختبره يصبح تافهًا عند محاولة صياغته في كلمات؛ الكلمات مباشرة جدًا وشديدة الوضوح، مع هذا تظل عاجزة عن استيعاب تعقيد اضطراب الشخصية الحدية وغموضه. لكن، سوف أحاول.

- أبيض أو أسود؛ لا شيء بينهما
كل شيء، وكل شخص، وكل مكان، إما جيد أو سيئ. أنا إما جيدة أو سيئة. الحال يتغير باستمرار، لا يستقر أبدًا على وضع واحد. فتاة جيدة، فتاة سيئة، ذاتٌ طيبة، ذات شريرة، صديق جيد، صديق سيئ، أمٌ جيدة، أم سيئة. أكرهك، لكن لا تتركني.

- كثافة
لا أشعر بالحزن وإنما بالكرب، لا أشعر بالضيق وإنما بالهيستيريا، لا أشعر بالبهجة وإنما بالنشوة، لا أشعر بالغضب وإنما بالجنون، لا أشعر بالحب وإنما بالافتتان... الهوس.

أنا مرهقة بفعل كثافة المشاعر، العلاقات حلقات مفرغة من الحب والكراهية والألم والعادات السيئة التي يبدو أني لن أقدر على كسرها مهما حاولت. كل وجه جديد يدخل حياتي هو شخص قادر على التخلي. لذا، أصبح سهلًا كثيرًا عليّ أن أغلق عالمي، لا أن أفتح ذراعيّ وأرحب بالخذلان في بيتي.

- عدم
في صميم وجودي، أنا لا شيء. أنا فارغ قذيفة محاط بالفوضى التي هي خرابي العاطفي، استبعدْ مشاعري، أنا ميتة. استبعدها كلها ولن يعود لي وجود؛ لا اتجاه، لا إحساس بالذات، لا هوية أصيلة.

في ذروة انهيار عاطفي، أنا كل شيء. كل شعور سلبي في الوجود، وأكثر. أشعر بالحيوية مع الغضب والأسى والتعاسة والكثير جدًا من الألم.

عندما يتجاوز الأمر الحدَّ الذي يستطيع أن يتعامل معه جسدي وعقلي، يختفي بطريقة غريبة، حتى أني أتساءل لو أن ما مررت به توًا كان حقيقيًا.

أتذبذب بين كوني شديدة الحيوية - لدرجة تؤلم جسدي - وبين الشعور بالعدم. في منتصف الليل، يجلس الخواء وحيدًا على أرض مطبخي، متسائلًا لو أن الرجفة التي أشعر بها في كتفي حقيقية. الخواء يحدق في الفراغ لساعة ويتساءل متى سوف يسمح لي جسدي بالوجود، لأتمكنَ من الحركة ثانية.

- حيرة
مثل الجهل بإجاباتِ سلسلةٍ من الأسئلة. من أنا؟ سؤال أشعر أني لابد وأعرف إجابته، لكن... لا شيء.
لوني المفضل هو الأصفر، لأنه هكذا منذ كنت طفلة. القرارات مستحيلة، كيف تقرر أمرًا دون شعور مستقر بالهوية؟
آسفة لأني عجزتُ عن إخبارك فيما أرغب على العشاء الليلة؛ حاولت معرفة ما إذا كنتُ من الأشخاص الذين يحبون الطعام المكسيكي أم الإيطالي.
كل صباح، أستيقظ بتعريف جديد لنفسي، فقط لتخذلني ذاتي كل ليلة، لأنها لم تساير "نفسي" التي قررت أن أكون اليوم.

- احتياج
احتياج دائم ومستميت. أحتاج إلى التقدير، أحتاج إلى أن أكون موثوقة، أحتاج إلى أن أكون مرغوبة. لكني أريد هذا بقدر أكثر كثيرًا من قدرة أية شخص على العطاء.
أشعر أنه طلب بسيط؛ أن تكون محبوبًا من الذين يٌفترض أنهم يحبونك بالفعل. لكن، يبدو ألا أحد قادر على تلبية توقعاتي. يجعلني هذا أتساءل بمذلة لو أن هناك من يستطيع الاهتمام بي بطريقة تلائمني. ورغم أني أعرف الإجابة مقدمًا، إلا أني أحتاج إلى الحب بشدة، لدرجة أني أبحث عنه بكل ما أملك. إنه عدد لا نهائي من الرسائل والمكالمات. إنه معرفة أن أفعالي مجرد تكريس لاحتمالية التخلي، لكني أحتاج إليه، لا أملك خيارًا آخر.

- غير منطقي
القدرة على التفكير بعقلانية تجعل السلوك غير العقلاني أكثر قبحًا، معرفتي أن التصرف كرد فعل للعاطفة أمر غير عقلاني، لا يقلل من إقدامي عليه. باستمرار أتمادى وصولًا إلى حافة، أهمس لنفسي: لا تفعلي، سوف تندمين، لأسقط فحسب.
كل سقوط يكون أشد إيلامًا من سابقه، لكني لا أعرف كيف أتوقف.

- إشراق
عندما أحب، يكون الشيء الأكثر إبهارًا الذي شعرت به في حياتي كلها، يكون مشرقًا جدًا لدرجة تجعلني أرى حياة لم أتخيل يومًا أن تكون لي.
دون مخاوفي، أنا فوق قمة العالم.
النشوة بكثافة التعاسة؛ لا فرق، إلا أنها بالنسبة لي تأتي مغلفة بالقلق والخوف، لم أعرف قط ماذا أفعل بالسعادة، وقبل أن تحين الفرصة للاستمتاع بها، تختفي.

- متاهة
ضياع في الوحدة، ضياع في تذبذب مشاعري، ضياع في جهلي التام بنفسي، مشاعري لغة أعجز عن التحدث بها، ودائمًا ما تربحُ الحرب التي أكافح لأخوضها.

بريدر أولين

مخد ر ات وادمان العصر الحديث..موضوع في منتهى الأهمية لكل حد فينا بيستخدم منصات التواصل الاجتماعي.. آن الأوان اننا ندرك م...
18/10/2022

مخد ر ات وادمان العصر الحديث..
موضوع في منتهى الأهمية لكل حد فينا بيستخدم منصات التواصل الاجتماعي.. آن الأوان اننا ندرك مدى خطورة السوشيال ميديا وانها أخطـر بكتير من مجرد وسائل ترفيه!!
حقيقي سعيدة بالمشاركة فالتحقيق كانت تجربة لطيفة يسعدني انها تتكرر وكل الشُكر للأستاذة الصحفية ميادة حافظ Mayada Hafez ولكل فريق مجلة الشباب بوابة الأهرام على التحقيق الهام ده بإلقاء الضوء على واحدة من أخطـر مشكلات العصر، اختيار موفق للموضوع وجهد بالغ.. اتمنى لكم المزيد من التوفيق والمساهمة في حماية عقول شبابنا❤

18/10/2022

يقول أحد الأباء..:

ذات يوم أساء إبني للجميع؛ ضرب اخته وشتم أخاه واغضب امه، وعندما رجعت إلى المنزل إشتكاه الجميع لي، وانتظر المسكين أن ابطش به وهممت فعلًا لكني رأيت نظرة الحزن والانكسار بعينه .. لقد ظن المسكين الجميع ضده وانهم يكرهونه، هنا اكتفيت بالصمت الحزين فقلت لهم سوف أتصرف معه، وخلال دقائق ذهبت معه إلى المسجد وفي الطريق وضعت يدي على كتفه فخاف مني وظن أنني سأضربه، فقلت لا:
- لا تخف انت ولد طيب، فلا تفعلها مرة ثانية..!!
ٍِ
لقد فاجأه ما فعلت معه لم يكن يتوقع أن أعفو عنه وهنا كان
للعفو طعم آخر ولذلك أقبل إبني نحوي قبلني وقال لي:
- أحبك....
واتفقت معه على رد المظالم لأمه واخوته وفكرنا معا كيف نصلح
ما افسده..

وبعدها بأيام بدأت أفكر كيف كسب أمه واخوته، وكم فرح المسكين بذلك وتغيرت أحواله للأفضل!

*لقد إكتشفت أننا نعاقب أبناءنا عندما يسيئون
لكننا لا نعلمهم كيف يحسنون...!!*

Address

122 ش البحث الجنائي/صقر قريش/المعادي/الدور الأول أعلى فرع إتصالات

Telephone

+201552164642

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Psychologist Ψ posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Shortcuts

  • Address
  • Telephone
  • Alerts
  • Claim ownership or report listing
  • Want your practice to be the top-listed Clinic?

Share