Dr. Osama Nasr

Dr. Osama Nasr PhD in Mental Health
Master of Clinical Psychology
Psychotherapist
Family Relations Consultant
(2)

03/05/2025

"هو أنا ليه بحس إني ماليش مكان حتى وسط اللي بحبوني؟"

كل ما تحاول تقرب… تحس إنك بتخنق اللي قدامك
كل ما تبعد… تحس إنك لوحدك ومحدش فاهمك
جواك دايمًا السؤال اللي ساكت من زمان:
ليه أنا دايمًا الطرف اللي بيحِب أكتر؟
ليه كل ما أحب، أتوجع؟
ليه لما حد يسيبني، بحس إن الدنيا خلصت؟

الحقيقة؟
إنت مش مجنون…
إنت بس عندك طفل داخلي لسه مجروح… ولسه مستني يطبطب عليه حد.

الطفل ده اتقاله زمان:
"بلاش تبان حساس، كده الناس هتستغلك"
"اسكت، إنت كده بتوجع ماما"
"إنت السبب في مشاكلنا"
ومن وقتها، وهو كل ما يحس، بيكتم…
وكل ما يحب، بيخاف…
وكل ما يتساب، بيكسر نفسه بدل ما يزعل على غيره.

بس فيه خبر مهم:
اللي اتكسر جواك… ممكن يتصلّح.
اللي اتهموه بالضعف… هو نفسه مصدر قوتك لو سمعته.

❤️‍🔥
الوجع مش عيب… العيب إنك تفضل شايله لوحدك.
ودا اللي إحنا بنشتغل عليه سوا، خطوة خطوة، في
دورة شفاء الطفل الداخلي
اللي مش بس بتفهمك جرحك…
دي بتمشي معاك لحد ما تبدأ تداويه بإيدك.

لو حاسس إن الكلام ده ليك…
ابقى معنا، لأن الجاي أقوى.

سجل الآن في دورة واتساب 011 52276700

#سيكولوجيا

Send a message to learn more

27/04/2025

لما الطفولة تسِب جرح عمره ما اتلَملم

فيه ناس كتير بتعيش سنين وهي مش فاهمة ليه قلبها بيوجعها فجأة،
ليه في لحظات بيحسوا إنهم مش محبوبين كفاية،
أو إنهم دايمًا بيبالغوا في الخوف… أو في الحب… أو حتى في الزعل.

الحقيقة؟
الوجع مش طالع من الموقف اللي حصل دلوقتي،
الوجع ده جاي من حتة أعمق…
من طفل جواك، اتساب لوحده زمان.

اللي بيحصل دلوقتي اسمه “إعادة تفعيل الجرح القديم”
يعني كل مرة حد يهمّشك،
أو يحسسك إنك مش مهم…
العقل الباطن بيرجعك لوقت
كنت صغير… وساكت… ومستني حضن مجاش.

● ممكن تكون اتربيت في بيت فيه تحكم أكتر من الحب
● أو تجاهل عاطفي، بدون حتى كلمة “أنا فخور بيك”
● أو بيت مليان صوت عالي، بس فاضي من الطمأنينة

وساعتها، الطفل اللي جواك قرر:

✖ "أنا مش كفاية"
✖ "محدش بيحبني غير وأنا بعمل حاجات ترضيهم"
✖ "الحب يعني خوف… مش أمان"

المعتقدات دي للأسف كبرت معاك…
وبقت هي اللي بتحرك ردود أفعالك من غير ما تحس.

طيب… نعمل إيه؟
إزاي نبدأ رحلة شفاء الطفل الداخلي؟

☑ أول خطوة: الاعتراف بوجود الطفل ده جواك
مش ضعف إنك تعترف إنك اتأذيت… ده شجاعة.

☑ تاني خطوة: اسمع صوته، وافهم لغته
الطفل ده مش بيصرخ عبثًا… هو عايز يقولك:
"أنا محتاجك تكون حنَين معايا، مش قاسي زيهُم."

☑ تالت خطوة: ابدأ تبني علاقة أمان بينك وبينه
إزاي؟
▪ لما تحس إنك تايه أو مرفوض، قول لنفسك:
"أنا مش الطفل اللي اتساب… أنا الكبير اللي هيحضن الطفل ده."

▪ لما تكون قاسي على نفسك، اسأل:
"هو أنا بتكلم مع نفسي زي ما كانوا بيكلموني وأنا صغير؟"

☑ رابع خطوة: اديله اللي ماخدوش زمان
كلمة طيبة.
حضن وهمي وانت مغمّض.
جواب لنفسك تقول فيه:
"أنا شايفك… وبحبك… حتى لو محدش قالك كده قبل كده."

الخطوات دي مجرد مقدمة بسيطة جدا من دورة رحلة شفاء الفل الداخلي

رحلة الشفاء مش في إننا ننسى…
لكن في إننا نعيد تفسير اللي حصل،
نعدي من نفس الطريق… بس المرة دي، بإيدينا.

ويمكن… أول مرة تحس فيها بالأمان،
مش هتكون مع حد،
لكن مع نفسك.

لو حاسس إنك مش لوحدك في الإحساس ده…
لو الكلام ده لمسك من جوه…
اعرف إن فيه دايمًا طريق للشفا.
وإنك تقدر تبدأ الرحلة دي،
مش كضحية،
لكن كقائد لطفلك الداخلي… اللي بقاله سنين مستنيك.

سجل الآن في دورة واتساب 01152276700
#سيكولوجيا

24/04/2025

**ليه الحب بيقل بعد الجواز؟!

وليه اللي كنا بنموت فيه… بقينا مش طايقين بعض؟!**

السؤال ده بيتكرر يوميًا في الجلسات… ناس مخنوقة، وناس محتارة، وناس بتقول:
"هو فين الحب؟! فين المشاعر؟! هو إحنا كنا بنمثل؟!"

لكن الحقيقة؟
إنت ما كنتش بتمثل…
وهي ما كانتش بتخدعك…
بس ببساطة: كيمياء الحب اختلفت.

الدوبامين… سرّ البدايات المشتعلة 🔥
في أول العلاقة، الجسم بيفرز هرمون اسمه "الدوبامين" – وده اللي بنسميه هرمون السعادة والانبهار.

بتحس إن الطرف التاني ملاك نازل من السما

كلامه حلو، شكله أجمل، ضحكته تطمنك

كل حاجة فيه مبهرة…
ودي المرحلة اللي بنتكتب فيها القصايد، وبنسمع الأغاني، وبنبات على التليفون بالساعات.

بس… كل ده مؤقت.
لأن المخ البشري ما يقدرش يفضل في حالة نشوة دائمة.
فيبدأ الدوبامين يقل، وتظهر هرمونات تانية، زي "الأوكسيتوسين" – وده هرمون الارتباط والتعايش.

طيب إيه مراحل الحب؟ وهل طبيعي اللي بيحصل؟ أيوه جدًا.

🌀 المرحلة الأولى: الانبهار (Infatuation)
هي مرحلة "الواو!"…

بتحس إنك قابلت توأم روحك

كل حاجة فيه صح

بتحبه من غير سبب، وبتضحك من غير تفكير
بس احذر:
ما تاخدش قرار مصيري في المرحلة دي… لأنها مش حب، دي انبهار!

🧭 المرحلة الثانية: الاكتشاف (Exploration)
هنا تبدأ تشوف العيوب…
تكتشف إنه مش كامل، وإن في اختلافات، وإنك مش دايمًا مبسوط.
وهنا ناس بتقول: "اتغير!"، أو "طلع مش هو اللي كنت فاكراه"

بس المفاجأة؟
ده طبيعي جدًا… بل صحي!

دي المرحلة اللي بتبدأ تشوف فيها الحقيقة…
تشوفه إنسان، مش ملاك.
تشوف نفسك معاه بواقعية، مش بخيال.

وهنا بس… تقدر تقرر.

🫂 المرحلة الثالثة: العِشرة والتعايش (Commitment)
أصعب مرحلة، وأصدقهم.
هنا الحب مش شعور… هنا الحب "قرار".
قرار تبقى مع شخص، رغم عيوبه…
قرار تفهمه، وتسامحه، وتتأقلم معاه، وتحبه بكل ما فيه.

وده هو الحب الحقيقي.
زي ما قال الفيلسوف سام كين:
"We come to love not by finding a perfect person, but by learning to see an imperfect person perfectly."

يعني الحب قل؟ لأ… الحب نضج.
بس المشكلة؟
إننا بنتربى على أفلام ومسلسلات بتوقف عند أول مرحلة،
فأول ما نحس إن المشاعر اتغيّرت، نفتكر إن الحب انتهى…
ونبدأ ندوّر على شعور تاني… مع حد تاني…
ونكرر نفس الدائرة من جديد!

الحب الحقيقي؟ هو إنك تعدّي كل المراحل… وتفضل مكمل.
تنبهر…

تكتشف…

تتقبل…

وتقرر تفضل.

وكل شوية ترجع تحيي لحظات الانبهار من جديد:
نفس المكان، نفس الهدية، نفس اللمسة…
مش لأنك محتاج تمثّل، لكن لأنك فهمت المعادلة:

الدوبامين بيبني البداية،
والأوكسيتوسين بيبني العمر كله.

من دورة

20/04/2025

"هو أنا بجد متغير؟ ولا الناس اللي بتبالغ؟"

خليني أقولك حاجة مهمة جدًا…

الصدمات النفسية مش بس بتأثر على النفسية… دي كمان بتغيّر شكل الجسم، ونبرة الصوت، وطريقة المشي، وحتى ملامح الوش.
يعني لما حد يقولك: "إنت اتغيّرت"، غالبًا هو عنده حق… بس مش بالضرورة بالمعنى السلبي.

الجسم بيفضح اللي جوه… حتى لو عقلك بيحاول يخبي
اللي شايل هموم كتير، ظهره بينحني من غير ما ياخد باله… وكأنه بيشيل "وزن نفسي" على كتفه.

اللي اتربّى على الكبت، على إنه ما يعبرش، تلاقيه بيتلعثم، كلامه متقطع… صوته بيدور على مخرج.

اللي طول عمره لما يتكلم يتقاطع، وماحدش يسمعه… مع الوقت بيبدأ يزعق من أول كلمة، مش علشان قليل الذوق، لكن لأنه حاسس إنه مش مسموع… والصوت العالي بيبقى طريقته الوحيدة إنه "يثبت وجوده".

اللي بيتريقوا عليه في شكله، لبسه، صوته، حركته… بيبقى عايش في رعب اجتماعي، حتى لو الناس شايفاه "مؤدب" أو "خجول".

السلوك العدواني أحيانًا مش شراسة… ده دفاع!
في ناس بنشوفها بتهاجم في الكلام، أو بترد بخشونة، أو بتتكلم بحدة…
بس الحقيقة؟ السلوك ده مش نابع من القوة.
ده نابع من خوف قديم، من خيانة، من إهانة، من وقت اتوجع فيه وماقدرش يدافع عن نفسه.
فبقى دفاعه الوحيد دلوقتي: "هاجم قبل ما تتهاجم".

كل حركة ليها قصة… وكل قصة ليها علاج
العلاج النفسي مش بس علشان "نهدى"، أو "نروق"، أو "نكون طبيعيين".
العلاج بيخلي الإنسان يكتشف الحكاية ورا كل تصرف:

ليه بجري من الناس؟

ليه صوتي واطي؟

ليه لما حد يرفع صوته عليا بتوتر؟

ليه لما أتحب بحس بخنقة مش حب؟

ليه لما حد يقولي "أنا جنبك" بتجيلي نوبة بكاء؟

اللي حصل فينا، انعكس علينا.
والحاجة الحلوة؟ إن اللي اتكسر ممكن يتصلّح… بالعلاج، بالفهم، وبالاحتواء.

الجسد بيتكلم بلغة تانية… دورنا نسمعه
لو حسيت إن جسمك مش مرتاح، أو تصرفاتك مش مفهومة حتى ليك،
اعرف إن ده مش ضعف… ده دليل إن في حكاية محتاجة تتفهم.

ابدأ تسمع لنفسك…
ابدأ تفك شفرة جسمك…
وابدأ من دلوقتي تعالج اللي تعبك زمان.

سجل الآن في دورة واتساب 01152276700

#سيكولوجيا

20/04/2025

"كنت فاكر إني قوي… بس كنت بستخدم الهدوء كـ درع"

في أول جلسة معاه… قعد قدامي ساكت، وشه ثابت، ملامحه مش بتقول حاجة.
سألته: "حاسس بإيه؟"
قاللي: "ولا حاجة… أنا تمام".

بس أنا شُفت فـ صمته حاجات كتير،
شُفت طفل صغير اتعود لما يتكلم يتهاجم…
اتعود إن اللي يعبر فيه يُحرج،
فاتعلم يخزن… ويبتسم.

الهدوء ساعات مش سلام… ده آلية دفاع.
وساعات "أنا تمام" مش معناها إنه بخير… معناها إنه خلاص تعب من الشرح، أو فقد الأمل في الفَهم.

مش كل اللي ساكت مرتاح،
ومش كل اللي مش بيحكي ماعندوش وجع.
الناس اللي ساكتين… ساعات بيبقوا أكتر ناس محتاجين يسمعوا "أنا سامعك" من غير حكم.

19/04/2025

أنا باهرب من المواجهة… ليه؟

كل لما يحصل خلاف أو مشكلة، بتختار السكوت.
كل لما تتضايق من تصرف حد، بتكتم جواك.
بتقول لنفسك: "ما تستاهلش أرد"، "مش وقته"، "خليني ساكت أحسن".
بس الحقيقة؟ إنك مش ساكت علشان قوي…
إنت ساكت علشان خايف.

---

السكوت مش دايمًا قوة… أوقات بيكون حماية قديمة

أغلب الناس اللي بتهرب من المواجهة اتعلمت في بيئة وهي صغيرة إن التعبير عن المشاعر = خطر.

لو اتكلمت… اتشتمت.

لو بكيت… اتسخر منك.

لو عبّرت عن رأيك… اتقالك "اقعد ساكت".

فبدأ العقل يبني دفاع: "لو اتكلمت… هتتأذي، فاسكت أحسن."

ومع الوقت، بقت "المواجهة" مرادف لـ:

خوف من الرفض

خوف من الخسارة

خوف من إنك تتفهم غلط

أو حتى خوف من شكلك قدّام الناس

---

طيب… إيه اللي بيحصل لما تفضل تكتم؟

بتتحوّل لمخزن مشاعر… بيستحمل فوق طاقته

بتبقى شكلك هادي… بس جواك توتر وألم

ممكن توصل لمرحلة تنفجر على موقف بسيط جدًا

أو تتعب نفسيًا وجسديًا: صداع، قولون عصبي، قلة نوم، نوبات هلع

---

المواجهة مش معناها خناق!

المواجهة الصحية مش إنك تصرخ وتزعق وتكسر.
المواجهة هي إنك:

تعبر عن مشاعرك بوضوح

تحط حدودك باحترام

تشرح اللي مضايقك من غير هجوم

يعني تقول:
"أنا حسيت بالتجاهل لما حصل كذا… وده مضايقني"
مش تقول:
"أنت دايمًا بتتجاهلني وبتجرحني!"

---

تعلم المواجهة = شفاء

المواجهة الصحية بتديك:

احترام أكتر لنفسك

علاقات أصدق وأنضج

طاقة نفسية مرتاحة

إحساس بالتحكم في حياتك

أنت تستاهل تعبر عن نفسك، وتتحب وأنت صريح وواضح، مش وأنت ساكت ومكسور.

---

لو حسيت إنك دايمًا بتكتم أو خايف تواجه، ده محتاج يتفهم ويتعالج.
اللي حصل في الماضي مش لازم يفضل مسيطر على حاضرك.

ابدأ تتعلم تقول "لأ"،
ابدأ تتعلم تقول "أنا متضايق"،
ابدأ تتعلم تحمي نفسك… بالكلمة مش بالهروب.

سجل الآن في دورة شفاء الطفل الداخلي
01152276700




19/04/2025

كل لما أنجح… بحس إني مزيف!

ممكن تبقى ناجح، ومجتهد، وكل الناس شايفاك نجم…

بس جواك حاسس إنك "مش كفء"، وإنك مجرد محظوظ، وإن أي لحظة هتتفَضح.

دي اسمها متلازمة المحتال، وبتصيب ناس كتير جدًا خاصة الشطار!

عارف ليه؟ لأنك دايمًا بتقارن نفسك بالمثالية، وبتنسى تشوف مجهودك الحقيقي.

العلاج هنا بيبدأ من الاعتراف بنجاحك، وتفكيك الأفكار السلبية اللي بتهاجمك كل يوم.

أنت تستحق اللي وصلتله… ومش لازم تبقى كامل علشان تبقى ناجح.

19/04/2025

الطفل اللي جواك… محتاج حضن مش لوم

جوانا كلنا طفل صغير لسه متأثر بحاجات حصلت زمان.

طفل سمع إنه "مش كفاية"، أو إنه "غلط"، أو إنه "عبء على اللي حواليه".

الطفل ده هو اللي بيطلع وقت الزعل، وقت الخوف، وقت الفقد.
وساعات بنلوم نفسنا على ردود أفعالنا… من غير ما نفهم إن دي صرخات من جرح قديم.

العلاج النفسي بيساعدنا نسمع الطفل ده، ونطبطب عليه، ونعلمه إنه مش لوحده.

دورة

19/04/2025

“العلاقات السامة… مش حب”

كتير من الناس بتفتكر إن الغيرة الشديدة، أو التحكم، أو الإهانة… هي حب.

لكن الحقيقة؟ دي علامات على علاقة سامة.

العلاقة اللي دايمًا فيها شد وجذب، تعب نفسي، لوم مستمر، أو خوف…

مش حب… ده تعلق مرضي.

العلاقة الصحية تديك أمان، وراحة، ومساحة تكون نفسك.
الحب الحقيقي مش بيكسر… بيبني.

19/04/2025

“الخوف من الفشل… بيشل!”

كل مرة تيجي تبدأ حاجة جديدة…

تلاقي نفسك بتوقف، بتتردد، بتشك في نفسك.

تقول لنفسك "ولو فشلت؟"، "ولو الناس ضحكت عليا؟"، "ولو ما طلعتش قد كده؟"

الأسئلة دي بتهد الحلم قبل ما يبدأ.

الخوف من الفشل حاجة حقيقية جدًا، واسمها في العلاج النفسي رهاب الأداء.

بس الحل موجود… وبنقدر نشتغل عليه خطوة بخطوة.
الفشل مش النهاية… هو بداية خبرة جديدة.

والشجاعة مش إنك متفشلش… الشجاعة إنك تقوم تاني بعد كل سقطة.

19/04/2025

“أنا تعبان… بس بضحك!”

عارف لما تبقى قاعد وسط الناس، بتضحك وتتكلم…
بس جواك كأن في حد بيصرخ؟

ناس كتير بتعيش الحالة دي، بنسميها "الاكتئاب المقنّع".

مش لازم الاكتئاب يبقى عياط وعزلة… ممكن يبقى ابتسامة مزيفة ونفسية محطمة.

لو حاسس إنك بتضحك علشان تدارى تعبك…

اعرف إنك تستحق حد يسمعك… تستحق ترتاح بجد.
الكلام أول الدوا.

19/04/2025

"هو أنا عيان نفسياً؟”

ساعات كتير بيجيلي ناس في الجلسات أول سؤال بيسألوه: "هو أنا كده عيان نفسي؟"

وبيسألوا السؤال ده بخوف كأنه حكم بالإعدام…

بس الحقيقة؟ الاعتراف بالمشكلة دي أول خطوة في طريق الشفاء.

المرض النفسي مش وصمة… زيه زي أي مرض عضوي.

لو عندك ضغط، بتروح لطبيب باطني…

لو عندك وجع في القلب، بتروح لدكتور قلب.

طب ولو عندك وجع في الروح؟ لازم كمان تسعى للمساعدة.
كونك بتفكر تروح لمعالج نفسي دي شجاعة… مش ضعف.

Address

‏‎Marsa Dubai‎‏، ‏‎United Arab Emirates‎‏
Dubai
00000

Opening Hours

Monday 11:00 - 22:00
Tuesday 11:00 - 22:00
Wednesday 11:00 - 22:00
Thursday 11:00 - 22:00
Saturday 17:00 - 22:00
Sunday 11:00 - 22:00

Telephone

+17868400399

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr. Osama Nasr posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dr. Osama Nasr:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Our Story

Whether you want to address depression, marital problems, relationship anxiety, individual psychological issues, parent-child challenges, or anything else, you can get started addressing your challenges quickly.

counsellor certified in of the following professions:

- Psychotherapist‎

- Counselling