Dr. SA’ad Abdelkarim Said

Dr. SA’ad Abdelkarim Said What pharmacy sciences view about organic diseases, social diseases and medications..

Cancer leaves clues — and biomarkers help us find them early.Cancer biomarkers are special substances that can be found ...
11/21/2025

Cancer leaves clues — and biomarkers help us find them early.

Cancer biomarkers are special substances that can be found in blood, urine, or tissues.
They act like warning signals, helping doctors to detect, monitor, and follow up certain cancers.
Biomarkers alone can’t confirm cancer, but they give important clues that guide further tests and treatment.

Common Cancer Biomarkers and Their Uses:

🔸 Thyroid: CEA, Thyroglobulin → used to check for recurrence after treatment.
🔸 Lung: CEA, CA-125, Cyfra 21-1 → help in detection and follow-up.
🔸 Breast (female): CEA, CA 15-3 → often used to monitor response to treatment.
🔸 Liver/Bile Duct: CEA, AFP, CA 19-9 → AFP is key for liver cancer, CA 19-9 for bile duct cancers.
🔸 Oesophagus: CEA, CSS → may help in detecting progression.
🔸 Stomach & Pancreas: CEA, CA 19-9, CA 72-4 → commonly checked in pancreatic and gastric cancers.
🔸 Colorectal: CEA, CA 19-9, M2-PK → especially useful in follow-up after treatment.
🔸 Ovaries (female): CA-125, CA 72-4 → CA-125 is one of the most widely used tumor markers in gynecology.
🔸 Uterus (female): CEA, CA-125, SCC → useful in tracking disease activity.
🔸 Prostate (male): PSA, FPSA & ratio → PSA is a key marker for early detection and monitoring.
🔸 Testicle (male): AFP, β-hCG → very important in diagnosis and monitoring.
🔸 Bone metastasis: CEA → may indicate cancer spread to bone.

Important Note:
•High biomarker levels don’t always mean cancer — they guide doctors to do more tests.
•These tests help with early detection and monitoring during treatment.
•Early action and regular checkups can save lives.

https://www.almamlakatv.com/news/169070-
05/17/2025

https://www.almamlakatv.com/news/169070-

انتخبت الأمينة العامة للاتحاد الأردني لمنتجي الأدوية، حنان جودت السبول، رئيسة لدستور الأدوية الأميركي (United States Pharmacopeia - USP) لمدة خمس سنوات، وذلك في إنجاز غير مسبوق ع....

Celebrating my 6th year on Facebook. Thank you for your continuing support. I could never have made it without you. 🙏🤗🎉
12/17/2024

Celebrating my 6th year on Facebook. Thank you for your continuing support. I could never have made it without you. 🙏🤗🎉

10/23/2024

لَـيسَ العِلمُ ما خَزَنَتهُ الدّفاتِـر،
ولكِنّ العِلمَ مَا خَزَنَتهُ الصّـدُور ..

الحَــمدُ لله حَــمداً تَسـتَديمُ بِهِ النِـعَم .. 🍂

10/03/2024

‏العِلم غنًى بلا مال،
وعزٌ بلا عشيرة،
وسلطانٌ بلا رجال .. 🍂

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا فَانشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) "
المُجادِلة

09/27/2024

النّجاح يَكون بقَدر اتّساع رقعَة التّأثير الإيجابي
عَلى الدّوائر المُحيطَة ..
ومَدى تَداخُل هذِه الدّوائِر واختِلاطها
كَي تَتمازَج وتُنتِج مُخرَجات جَديدَة ..

" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ
وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) "
الحُجُرات

09/03/2024

مقال بخبرةٍ شخصيةٍ…لم يسلم منها أحد، ولا حصانة َ لأحد ضدها ! (&)

منظور عن كيفية إعادة العلاقات المقطوعة


*"نقاط التحول"
هي اللحظات التي تحدث تغيراً كبيراً في حياة وعلاقات الفرد، وقد تكون للأفضل أو الأسوأ ! وأنها قد تكون متعددة، وأن العلاقات والصداقات القديمة والمتينة منها ليست بمستثناةٍ من التحولات ويصيبها الصعود والنزول…
أو الجفاء أيضاً.

*كيفية إحيائها وبعثها من جديد؟
لابد من بداية… ولابد للبداية من بادئٍ وناشطٍ! وهو أحد الطرفين لأخذ زمام المبادرة والعودة للمسار الصحيح. من أدوات هذا الإحياء هي استذكار الماضي والبحث عن الأسباب والتي قد تكون نتيجة الإنتقال الفكري من مرحلة لأخرى، أو لإختلاف وخصام شخص، أو أي أسباب أخرى فإن بالامكان إصلاحها وعودة المياه إلى مجاريها حسب رأي علماء النفس المختصون.

*كيف؟ إنها الصعبة جداً !
تواضع قليلاً…وتغلَب على تلك القوة التي تصارعك في داخلك وذاتك وتضع حواجز لمنع أو عرقلة ذلك التواصل، وتذمر أن الناس من حولك تحمل لك التقدير، فلا تقلل من ذلك.
بادر… وفاجئ ذلك الصديق برسالة قصيرة على التلفون، قد تتردد، وقد تتحرج ! لكن ذلك سيدخل البهجة والسرور إلى قلبهِ…وقلبِكَ أيضاً….قل له مثلاً، صورتكَ أتت في ذهني الآن، تذكرتُ ذلك الموقف الذي كنا فيه معاً الآن وأنا أزور ذات المكان من جديد، قول له تذكرت حضورك حفل زفافي وهديتك لي… قل أي شيء مناسب…ولا تترك ذلك الصديق في حيرةٍ من أمره متسائلاً؛ لماذا الآن !؟!؟!؟

*الرحلة الطويلة تبدأ دائماً بخطوة؛
لاتقف عند هذه الرسالة وتجعلها تذهب طي النسيان إن كنت جاداً في إحياء وبعث العلاقة من جديد…بل واصل وخطط للقاءٍ من جديدٍ، حدد موعد لتناول الغذاء معه في ساعة الظهيرة في مطعم قريب لكما إن كانت الظروف تتيح لك ذلك. فاللقاء من جديد وتبادل النظرات سيعيد الذكريات والمحطات القديمة ويعزز فرصة الصداقة في مرحلتها الجديدة. وإن لم يكن اللقاء متاحاً فلا بأس بمكالمة تلفونية تحددها معه تستردان فيها الذكريات. ولكن لا تجعل من الماضي محورك الأساس في إعادة الصداقة. بل تحدثا عن العمل الجديد والمهام الوظيفية والهوايات الحالية.

*ماذا لو كنتَ أنت السبب في ماحصل بينكما !؟
تذكر أن وضع الملح على الجرح القديم يؤذيه، فلا تفتح الجرح من جديد! استثمر هذه الفرصة، فالصديق يصغي لك من جديد ويود سماع شيء يريحه.
إذا كانت هناك حاجة للإعتذار وأنت مدين بها لصديقك، وعلى الأغلب ستلقى من ترحيباً بذلك فهذه هي الفرصة المناسبة، والوقت المناسب ولربما المكان المناسب.
لتكن رسالتك على غرار..أعلمُ أنني مدين اكَ بالإعتذار عن سلوكٍ وخطأٍ بدر مني حينها، لكني الآن أشعر بالندم وأريد أن أعيد تواصلي وصداقتي معك. فهل من طريقٍ مفتوح لذلك ؟" وأترك ذلك لتقديرك وظروفك الشخصية. ولكن عليكَ التحلي بالشجاعة ورباطة الجأش واستعد لقبول كل التوقعات والاحتمالات فأنت قد لا تعرف مدى الضرر الذي حصل لمشاعر ذلك الشخص. ولا تبتأس، ولا تحزن إن وجدتَ صدوداً أو رفضاً.
، فالقرار هو للطرف الآخر وليس لك ! ولكن!
لا تجعل من إعتذارك برهاناً لإدانَتِكَ على
المدى البعيد وعُقدةَ ذنبٍ بحقِكَ ! إن وجدت صدراً رَحِباً من صديقكَ وقبولاً لإعتذاركَ ، فلا تحاول أن مُفرِطاً في تواضعك وتعيش عُقدةَ ذَنبِكَ أمامَهُ فتكونَ ورقة ضغطٍ بيدهِ عليكَ مستقبلاً. دع أفعالكَ وسلوكك تتحدث عن التغير الذي حصل في شخصيتك ومغادرتك لماضٍ لم يَعد يعيش فيكَ ونهجٍ جديدٍ لحاضرٍ ومستقبلٍ أفضلٍ.

*ماذا لو كان الطرف الآخر هو السبب!
إن كنتَ لاتزال ترغب في إعادة التواصل وعلاقة الصداقة على الرغم من أنك لم تكن السبب في قطع العلاقة أو الجفاء، أو قد تكون تحملت أذىً أصابك… فعليكَ أن تكونَ صادقاً مع نفسكَ وصريحاً مع الطرف الآخر، فعليك أن توضح الأسباب التي دعتك لمعاودة الإتصال وتمهيد الطريق السالك والمؤدي لتحقيق العلاقة. ضع نفسكَ في محله وارجع بذاكرتك وابحث عن الأسباب والظلم والأذى الذي قد يكون لَحِقَ به، فقد تكون قد جرحت مشاعره وسخرت منه أمام الأصدقاء… فلا تتفاجأ بالرفض وعليك قبول الرفض أو تقديم الإعتذار له أمام ذلك الجمع.
*هنالك طريقاً آخراً وهو التمهيد التدريجي لكسر ذلك الحاجز الجليدي وهو محاولة الإختلاط غير المباشر مع ذلك الطرف بصحبة أصدقاء أو مرافقة معارف آخرين بالذهاب إلى مناسبة عامة أو إلى نادي أو حضور. مباراة، أو إستشارة علماء النفس المختصين. إنها بمثابة التمهيد التدريجي لتسوية المشكلة وليس إهمالها.

مع تمنياتي لكم بسلامة وطيب علاقاتكم
(غازي)
—————————————————————-

من صفحة الدكتور غازي التميمي

06/05/2024

1- JFDA today Become ICH member officially.
2- the university of Jordan become within 500 universities in the world according to the QS 2025 universities ranking with level 368 .

Congratulations Jordan 🇯🇴



Address

5763 Tiz Road
Mississauga, ON
L5R0B4

Opening Hours

Monday 9am - 5pm
Tuesday 9am - 5pm
Wednesday 9am - 5pm
Thursday 9am - 5pm
Friday 9am - 5pm

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr. SA’ad Abdelkarim Said posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram