Médecin à Domicile ALGER 24h/7j

Médecin à Domicile ALGER 24h/7j Médecin à Domicile ALGER 24/7.
التنقل الى المنزل لتشخيص المرض وتقديم العلاج اللازم في الجزائر العاصمة وضواحيها Les médecins sont disponibles 24H/24 et 7J/7.

Médecin à Domicile ALGER
التنقل الى المنزل لتشخيص المرض وتقديم العلاج اللازم في الجزائر العاصمة وضواحيها، وذلك لتوفير عناء الانتظار في المشافي أو للاشخاص كبار السن. Les services de Médecins à Domicile ALGER s’adressent à tous les membres de la famille, grands ou petits. Possibilité de se déplacer aux alentours de la wilaya d'Alger (Est, Ouest). TEL: 0553 741 810 / 0557 742 720
Alger centre , Ain

benian , Ain naadja ,Bab el oued ,Bab ezzouar ,Baba hassen ,Bachdjerrah ,Baraki ,Ben aknoun ,Beni messous ,Bir mourad rais ,Birkhadem , Birtouta ,Bologhine ,Bordj el kiffan ,Bouzareah ,Casbah ,Cheraga ,Chevalley ,Dar el beida ,Dely brahim , Douera ,Draria ,El achour ,El biar ,El harrach ,El madania ,El mouradia ,Gue de constantine ,Hammamet ,Hussein dey ,Hydra ,Kouba ,Les eucalyptus ,Mohammadia ,Oued koriche ,Ouled fayet , Rais hamidou , Said hamdine , Saoula , Sidi mhamed , Souidania ,Staoueli , Zeralda

دراسة: النظام الغذائي الصحي قد يؤخر بدء الدورة الشهرية لدى الفتياتربطت دراسة جديدة بين النظام الغذائي الصحي وتأخر سن الح...
04/06/2025

دراسة: النظام الغذائي الصحي قد يؤخر بدء الدورة الشهرية لدى الفتيات

ربطت دراسة جديدة بين النظام الغذائي الصحي وتأخر سن الحيض الأول لدى الفتيات، وهو عامل يعتقد أنه يؤثر على الصحة العامة في المدى البعيد.
وبحسب الباحثين، فإن الفتيات اللواتي يتبعن نظاما غذائيا صحيا قد يكن أقل عرضة لبدء الدورة الشهرية في عمر مبكر، مقارنة بأقرانهن اللواتي يتبعن أنظمة غذائية أقل جودة.

وعادة ما تدخل الفتيات مرحلة البلوغ ما بين سن 8 و13 عاما، وتبدأ الدورة الشهرية بعد نحو عامين من بدء تطور الثديين.

لكن بدء الحيض في سن مبكرة ارتبط لاحقا بمخاطر صحية مثل السكري، السمنة، أمراض القلب، وسرطان الثدي.

وقد تابعت الدراسة – المنشورة في مجلة Human Reproduction – أكثر من 7,500 طفلة تتراوح أعمارهن بين 9 و14 عاما، مع تتبع نوعية غذائهن وتوقيت بدء دورتهن الشهرية.

وتوصل الباحثون إلى أن الفتيات اللواتي تناولن وجبات صحية كن أقل عرضة بنسبة 16% لبدء الدورة في وقت مبكر، بينما كانت الفتيات اللواتي تناولن أطعمة تسبب الالتهابات أكثر عرضة بنسبة 15% لبدء الحيض مبكرا.

وقالت الدكتورة هولي هاريس، المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة مشاركة في مركز "فريد هاتشينسون" للسرطان في الولايات المتحدة، إن النتائج ثابتة بغض النظر عن الطول أو وزن الجسم، ما يشير إلى أهمية جودة النظام الغذائي بغض النظر عن حجم الجسم.

لكن الدكتورة إيموجن روجر، الباحثة في كلية الطب بجامعة برايتون وساسكس والتي لم تشارك في الدراسة، دعت في مقابلة أجرتها مع "يورونيوز هيلث" إلى توخي الحذر في تفسير النتائج، مشيرة إلى احتمال حدوث ما يعرف بـ" علاقة سببية عكسية".

وأوضحت روجر أن "النظام الغذائي يتم الإشارة إليه عادة عند اقتراب بداية الحيض لدى معظم الفتيات، وهناك دلائل على تدهور جودة النظام الغذائي من مرحلة الطفولة إلى المراهقة. وبالتالي، قد يكون توقيت البلوغ هو ما يؤدي إلى الانتقال إلى نظام غذائي يسبب الالتهابات، وليس العكس".

ورغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بين النظام الغذائي وتوقيت الدورة الشهرية، شددت هاريس على أهمية توفير وجبات صحية للأطفال والمراهقين، خصوصا في مرحلة البلوغ، وأشارت إلى ضرورة أن تستند وجبات المدارس إلى إرشادات علمية مدروسة لدعم الصحة العامة على المدى الطويل.

تعفن الدماغ: هل يتأثر دماغنا فعليًّا بالإفراط في الاستهلاك الرقمي؟بينما باتت الشاشات جزءًا رئيسيًّا من حياة الأطفال والك...
31/05/2025

تعفن الدماغ: هل يتأثر دماغنا فعليًّا بالإفراط في الاستهلاك الرقمي؟
بينما باتت الشاشات جزءًا رئيسيًّا من حياة الأطفال والكبار، يُطرح تساؤلٌ مهم: هل الاستخدام المفرط للمنصات الرقمية ضارٌ بالعقل حقًّا، أم أننا نبالغ في ربطه بمشكلات الصحة العقلية؟
التمرير المفرط لمحتوى سلبي على الإنترنت، أو الإدمان على منصات مثل إنستغرام، أو مشاهدة فيديوهات اليوتيوب دون وعي، كلها سلوكيات مُشتِّتة تثير تساؤلات حول تأثيرها على صحة الدماغ. لكن هل يمكن أن تؤدي فعليًا إلى تلفه؟

في العام الماضي، اختارت جامعة أكسفورد للنشر مصطلح "brain rot" (تعفن الدماغ) كعبارة للعام، وعرّفته بأنه "التدهور المفترض في الحالة العقلية أو الفكرية لشخص ما" الناتج عن الإفراط في استهلاك المواد السطحية أو غير المثيرة للتحدي على المنصات الرقمية.

وقالت الدكتورة أندريانا بينيتيز، الأستاذة المساعدة في قسم علم الأعصاب بجامعة ساوث كارولينا الطبية: "هذا ما يحدث عندما يستهلك الشخص كميات كبيرة من محتوى رقمي منخفض الجودة، يُشبه من حيث التأثير السلبي الطعام السريع الضار بالصحة العقلية".

ومع ذلك، تظل الآلية التي قد يؤثر بها هذا الاستهلاك على الدماغ غير واضحة، وكذلك مدى خطورته فعليًا.
الوقت أمام الشاشات: تحليل للأرقام وتأثيراتها المحتملة
وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC)، يقضي نصف المراهقين في أمريكا أربع ساعات أو أكثر يوميًا أمام الشاشات، بينما تشير التقديرات العالمية إلى أن البالغين قد يقضون في المتوسط أكثر من ست ساعات يوميًا متصلين بالإنترنت.

لا توجد إرشادات صحية اتحادية تحدد مقدار الوقت المناسب للبقاء أمام الشاشات يوميًا لدى المراهقين أو البالغين. إضافة إلى ذلك لا يمتلك الباحثون بيانات كافية لفهم كامل مفهوم "تعفن الدماغ" وعواقبه المحتملة.

وقالت الدكتورة بينيتيز: "في الحقيقة لا توجد دراسات علمية منسجمة حول هذا الموضوع".

إلا أن هناك بيانات صادرة عن CDC تشير إلى أن واحدًا من كل أربعة مراهقين يستخدمون الشاشات بشكل مفرط يعانون من مشاعر القلق أو الاكتئاب.

وتشير بعض الدراسات إلى أن آثار الاستخدام المكثف للشاشات قد تظهر منذ سن مبكرة. فالمراهقون الذين يقضون وقتًا طويلًا أمام الشاشات قد يكونون أكثر عرضة لمشكلات الصحة النفسية، مثل الاكتئاب والقلق واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه واضطراب العناد المعارض، إضافة إلى أعراض جسدية مرتبطة بها مثل الألم والدوخة والغثيان.

وذلك وفقًا لتحليل نُشر عام 2024 لبيانات مشروع "التطور المعرفي والدماغي لدى المراهقين"، أكبر دراسة طويلة الأمد حول تطور الدماغ لدى الأطفال في الولايات المتحدة.

وربطت دراسات أخرى محتملةً بين "تعفن الدماغ" وبين فقدان الإحساس العاطفي، والتعب المعرفي، وتراجع ثقة الشخص بنفسه، وضعف المهارات التنفيذية، ومنها الذاكرة والتخطيط واتخاذ القرارات.

كيف ننقذ عقولنا من الفوضى الرقمية؟
ولا توجد أدلة تشير إلى أن قضاء ساعات يوميًا أمام الشاشات يُغير تركيب الدماغ البشري، لكن ما قد يكون ضارًا هو ما يُفوت خلال هذه الساعات من تجارب ضرورية، خاصة لدى الشباب الذين لا يزال دماغهم في طور النمو، وفقًا للدكتور كونستانتينو إيدوكولا، مدير معهد فايل للبحوث العصبية والعقلية في مركز ويِل كورنيل الطبي بمدينة نيويورك.

وقال إن زيادة الوقت الذي يقضيه الشباب أمام الشاشات يعني تقليل الوقت المخصص للنشاط البدني أو للتفاعل المباشر مع الآخرين، وهو ما يمد الدماغ النامي بتجارب حسية وعاطفية معقدة ولها أهمية كبرى في النمو.

وأضاف: "يتطلب نمو الدماغ تنوعًا في الخبرات. فعندما تكون منشغلًا بهاتفك، لا تحصل على هذه التجارب الأخرى. نحن نحل التفاعلات الاصطناعية محل التفاعلات البشرية، والتي تفتقر إلى التعقيد الموجود في التجربة الإنسانية، مثل الردود اللفظية والحسية والعاطفية التي نختبرها عند التفاعل مع الآخرين".

ولفتت الدكتورة بينيتيز إلى أن الأمر لا يتعلق فقط بمدة التعرض للشاشات، بل أيضًا بمحتواها، وقالت: "استهلاك كميات كبيرة من محتوى الإنترنت منخفض الجودة قد يعرّضك لمعلومات تشوه إدراكك للواقع وتؤثر سلبًا على صحتك العقلية".

وأشارت إلى أن التنقل المستمر بين محتوى سلبي بكثافة يمكن أن يؤدي إلى إرهاق ذهني.

وقالت بينيتيز إن الحد الفاصل لما يُعد "كثيرًا جدًا" لم يُحدد بعد. وبالاستناد إلى تشبيهها السابق بالوجبات السريعة، شبّهت بينيتيز فترات الاستخدام القصيرة أمام الشاشة بتناول وجبة خفيفة غير صحية من حين لآخر.

وأضافت: "كيس واحد من رقائق البطاطس قد لا يكون بهذا السوء، لكن إذا كنت تأكل ثلاثة أكياس في كل مرة، فقد تصبح هذه مشكلة".

الوعي الرقمي: كيف نوجه الاستخدام بمسؤولية؟
قالت بينيتيز إن مساعدة الأطفال والبالغين على استهلاك محتوى إلكتروني أكثر صحة ليس سهلًا، لأن جزءًا كبيرًا من الحياة الحديثة – من الدراسة والتسوق إلى الترفيه والتواصل الاجتماعي – يعتمد على المنصات الرقمية.

وأضافت: "الشاشات جزء من حياة الأطفال، وهي الطريقة التي يحصلون بها على معظم المعلومات".

وأشارت إلى أنه من مسؤولية البالغين اختيار المحتوى بعناية، والتأكد من أن الأطفال يستهلكون محتوى نافعًا لهم، وبطريقة لا تسبب الإرهاق العقلي، ويجب التأكد من أنهم يمارسون التفكير النقدي أثناء استخدامهم الشاشات.

كما حذّرت من التمرير المستمر قبل النوم، وقالت: "استهلاك معلومات مُثيرة والانكشاف للضوء في وقت يجب أن يهدأ فيه الجسم قد يؤثر في جودة النوم".

وأوصت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأن تعِد العائلات خططًا مشتركة لاستخدام الشاشات، وتشجيع استخدام يعزز الإبداع والتواصل مع الأسرة والأصدقاء، كما شدّدت على أهمية الأنشطة بعيدة عن الشاشات مثل الرياضة والفن والموسيقى وغيرها.

وأشارت الأكاديمية إلى أن بعض استخدامات الشاشات يمكن أن تكون "صحية وإيجابية"، وهو رأي أيده كل من بينيتيز وإيدوكولا. وقالت بينيتيز: "يمكنك استهلاك محتوى مفيد. وهنا تكمن قيمة الاختيار".

وأوضح إيدوكولا أن يكون الاستخدام الإلكتروني "ملائمًا للغرض"، مضيفًا: "لا بأس باستخدام التكنولوجيا لأداء المهام الحالية، لكن المشكلة تظهر عندما يتحول الاستخدام إلى إدمان. فكل شيء له حدّه".

كم عدد الفواكه والخضروات التي يجب أن تأأكلها؟يوصي البرنامج الوطني للتغذية والصحة باستهلاك ما لا يقل عن 5 فواكه وخضروات ك...
21/07/2024

كم عدد الفواكه والخضروات التي يجب أن تأأكلها؟

يوصي البرنامج الوطني للتغذية والصحة باستهلاك ما لا يقل عن 5 فواكه وخضروات كل يوم ، على سبيل المثال 3 حصص من الخضار و 2 فاكهة أو 4 من الخضار و 1 فاكهة ، والاستفادة القصوى من تنوعها الموسمي. الجزء "البالغ" يعادل 80 إلى 100 جرام للخضروات وحوالي 150 جرام للفاكهة.
للبالغين والأطفال ، يتوافق جزء واحد في المتوسط مع حجم القبضة.
فيما يتعلق بالخضروات ، على سبيل المثال:
1 جزرة
2 رأس بروكلي أو قرنبيط
1 حبة طماطم
1/2 كراث
1 وعاء سلطة
1 وعاء شوربة
فيما يتعلق بالفواكه ، على سبيل المثال:
1/2 تفاحة
1/2 كمثرى
2 مشمش
1 موزة

في عام 2019 ، تسلط نتائج مسح CRÉDOC للسلوك واستهلاك الغذاء في فرنسا (CCAF) الضوء على تجدد الشهية للفواكه والخضروات ، بين الأطفال والبالغين على حد سواء ، بعد عدة سنوات من الانخفاض. منذ عام 2010 ، زاد متوسط استهلاك الفاكهة (باستثناء العصير) بمقدار 13 جراما يوميا لدى الأطفال و 20 جراما يوميا لدى البالغين. زادت الخضروات (باستثناء الحساء) بمقدار 3 جم / يوم لدى الأطفال و 5 جم / يوم لدى البالغين.

Médecin à Domicile ALGER 24h/7j

المصدر: https://www.credoc.fr/publications/renversement-de-tendance

Combien faut-il manger de fruits et légumes ?Le Programme National Nutrition Santé recommande de consommer chaque jour a...
21/07/2024

Combien faut-il manger de fruits et légumes ?

Le Programme National Nutrition Santé recommande de consommer chaque jour au moins 5 fruits et légumes, par exemple 3 portions de légumes et 2 fruits ou 4 de légumes et 1 fruit, et de profiter au maximum de leur variété saisonnière. Une portion « adulte » est l’équivalent de 80 à 100 grammes pour les légumes et environ 150g pour un fruit.

Pour les adultes et les enfants, une portion, cela correspond en moyenne à la taille du poing.

Concernant les légumes c'est par exemple :

1 carotte
2 têtes de brocoli ou de chou-fleur
1 tomate
1/2 poireau
1 bol de salade
1 bol de soupe
Concernant les fruits, c’est par exemple :

½ pomme
½ poire
2 abricots
1 banane
En 2019, les résultats de l’enquête du CRÉDOC Comportements et consommations alimentaires en France (CCAF) mettent en lumière un regain d’appétence pour les fruits et légumes, chez les enfants comme chez les adultes, après plusieurs années de baisse. Depuis 2010, la consommation moyenne de fruits (hors jus) a ainsi augmenté de 13 grammes par jour chez les enfants et de 20 g/j chez les adultes. Celle de légumes (hors soupes) a augmenté de 3 g/j chez les enfants et de 5 g/j chez les adultes.

Médecin à Domicile ALGER 24h/7j

Source : https://www.credoc.fr/publications/renversement-de-tendance les-francais-vegetalisent-leur-alimentation)

Des médecins généralistes avec une grande expérience, disponibles pour des consultations à domicile (Adulte et Enfant) *...
17/09/2022

Des médecins généralistes avec une grande expérience, disponibles pour des consultations à domicile (Adulte et Enfant) *24h/7j*. Possibilité de se déplacer aux alentours de la wilaya d’Alger.
TEL: 0553 741 810 / 0557 742 720
طبيب يتنقل للمنزل, نوفر للمريض خدمة العلاج في المنزل فنوفر عليه الوقت والجهد فلا داعي لأن يتنقل للعيادة او المستشفى

Adresse

Algiers
16006

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque Médecin à Domicile ALGER 24h/7j publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Contacter La Pratique

Envoyer un message à Médecin à Domicile ALGER 24h/7j:

Partager

Type

Our Story

L'exercice médical n'est pas une science ou une technique. On disait autrefois que c’était un Art. C'est aujourd’hui l'application de sciences et de techniques toujours plus précises et plus codifiées, à la relation soignante entre deux personnes que nous appellerons dans une première approche un patient et un médecin