Cabinet dentaire elaouana Dr.kechroud badereddine

29/08/2025

25/08/2025

تركيب طقم أسنان علوي و سفلي

25/08/2025

الزيارة الدورية لطبيب الأسنان مهمة لأنها تساعد في الكشف المبكر عن مشاكل الفم، وتنظيف الأسنان بعمق، والوقاية من أمراض اللثة والفم، وتحسين رائحة الفم، بالإضافة إلى تقديم نصائح للعناية الشخصية وتقليل التكاليف المستقبلية. يُنصح بزيارة الطبيب كل 6 أشهر للحفاظ على صحة الفم والأسنان.

20/07/2025

بالتوفيق لطلاب البكالوريا ربي يعطيكم المعدلات التي تطمحون إليها

19/07/2025

تركيب طقم أسنان كامل
د. كشرود بدرالدين
المكان :العوانة جيجل مقابل السوق الأسبوعي و مقابل الكرنيش
لحجز موعد الإتصال برقم الهاتف : 0659515918

11/07/2025

تركيب سن مكسور كليا تقريبا بالسيراميك

09/07/2025

08/06/2025

💢نعلم مرضانا ومراجعينا الكرام ان العيادة تستأنف العمل بشكل عادي غدا الإثنين 2025/06/09
توقيت العمل:
صباحا: 8:00
مساء: 17:00
♦️الهاتف: 0659515918
♦️الموقع: حي 48 مسكن العوانة أمام السوق الأسبوعي مقابل الطريق الوطني و كورنيش العوانة

23/05/2025

القضاء على شائعة "الديترتراج يرشي السنين "
في عصر السرعة وتضخّم وسائل التواصل، تنتشر الشائعات كالنار في الهشيم، خاصة حين تتعلق بالصحة والفم والأسنان. ومن أبرز هذه الشائعات تلك التي تدّعي أن "الدترتراج يفسد الأسنان". لكن، هل لهذه المقولة أي أساس علمي؟ وهل فعلاً يُعدّ تنظيف الجير إجراءً ضاراً؟
أصل الشائعة وسوء الفهم

غالبًا ما ترتبط هذه الشائعة بشعور بعض المرضى بحساسية أو ألم خفيف بعد الجلسة، مما يدفعهم للاعتقاد أن أسنانهم أصبحت أضعف. لكن علميًا، فإن هذا الشعور مؤقت وينتج عادةً عن:

وجود التهابات لثوية قبل التنظيف.

انكشاف أجزاء من السن كانت مغطاة بالجير.

تحسس الأسنان بسبب تنظيف عميق لمناطق ملتهبة.
ماذا يقول الطب؟
جميع الجمعيات المعترف بها في مجال طب الأسنان، مثل الجمعية الأمريكية لطب الأسنان (ADA) والاتحاد العالمي لطب الأسنان (FDI)، تُوصي بإجراء تنظيف الجير بشكل دوري، كل 6 أشهر أو حسب توصية الطبيب، لما له من فوائد جمة، منها:

الوقاية من أمراض اللثة وتراجعها.

منع التسوس وتحسين صحة الفم.

تحسين رائحة النفس.

الكشف المبكر عن المشكلات الفموية الأخرى.

ليس هناك أي دليل علمي يربط بين الدارتراج وتلف الأسنان. بل على العكس، الإهمال في تنظيف الجير هو ما يؤدي إلى المضاعفات الحقيقية

22/05/2025

يلجأ كثير من الأشخاص إلى التركيبات السنية كحل تعويضي، إلا أن هذه التركيبات، رغم تطورها، لا تعادل الأسنان الطبيعية. ولهذا، من الضروري الحفاظ على صحة الأسنان وتجنّب فقدانها.

تنقسم التركيبات السنية إلى نوعين رئيسيين:

1. التركيبات الثابتة:

وهي التركيبات التي تُثبت بشكل دائم داخل الفم، ولا يمكن للمريض نزعها. ومن أبرز أنواعها:

التيجان (الكراون): تُستخدم لتغطية الأسنان المتضررة أو المكسورة.

الجسور: تُستخدم لتعويض سن أو أكثر مفقود، وتُثبت على الأسنان المجاورة.

الزرعات السنية: تعتمد على وضع غرسة معدنية داخل عظم الفك، تُركب فوقها تاج صناعي.

2. التركيبات المتحركة:

يمكن نزعها وتركيبها بسهولة من قبل المريض. ومن أنواعها:

الجزئية المتحركة: تعوّض بعض الأسنان المفقودة.

الكاملة المتحركة: تُستخدم عند فقدان جميع الأسنان، مثل طقم الأسنان الكامل.

صعوبة التركيبات وأهمية الوقاية

رغم التقدم في تقنيات التركيبات، إلا أن الحفاظ على الأسنان الطبيعية يبقى الخيار الأفضل، وذلك لعدة أسباب:

التركيب ليس بديلاً كاملاً: التركيبات، مهما كانت متطورة، لا تؤدي نفس وظيفة السن الطبيعي من حيث الإحساس والقوة.

ارتفاع التكلفة: التركيبات، خاصة الزرعات، قد تكون باهظة الثمن وتحتاج إلى وقت طويل في العلاج.

صعوبة التكيف: كثير من المرضى يعانون من صعوبة في التحدث أو الأكل بعد تركيب الأسنان، خاصة المتحركة.

ضعف الدعم العظمي: فقدان الأسنان لفترة طويلة يؤدي إلى تآكل عظم الفك، مما يزيد من صعوبة تركيب الأسنان لاحقًا.

20/05/2025

مشكلة عدم تحديد المريض للضرس المؤلم وتأثيرها على التشخيص والعلاج :

واحدة من أهم التحديات التي يواجهها أطباء الأسنان بشكل متكرر هي عدم قدرة بعض المرضى على تحديد الضرس أو السن الذي يسبب لهم الألم بدقة. هذه الحالة قد تؤدي إلى تشخيص غير دقيق أو تأخير في بدء العلاج المناسب، مما يزيد من معاناة المريض ويرفع من احتمالية حدوث مضاعفات.
عدم قدرة المريض على تحديد السن المؤلم ليست مشكلة نادرة، بل هي ظاهرة شائعة ومعروفة في طب الأسنان، وتستلزم من الطبيب خبرة وحرصًا في التعامل معها. استخدام وسائل التشخيص الحديثة مع مهارات تواصل فعّالة يمكن أن يحد من آثار هذه المشكلة ويضمن تقديم العلاج المناسب

أسباب عدم تحديد المريض للضرس المؤلم:

1. انتقال الألم (Referred Pain): قد يشعر المريض بالألم في منطقة معينة، بينما يكون مصدره من مكان آخر، خاصةً في الفك العلوي والسفلي.

2. الألم العصبي أو الالتهابي: في بعض الحالات، يكون مصدر الألم هو العصب، مما يجعل تحديد الموقع صعبًا.

3. تشابه الأعراض: كثير من الأمراض السنية مثل التسوس العميق، التهاب العصب، والخراج، قد تظهر بأعراض مشابهة في أكثر من ضرس.

4. القلق والتوتر: قد يشتت القلق تركيز المريض ويزيد من صعوبة وصف الألم بدقة.

إحصائيات ودراسات:

وفقًا لدراسة نشرتها مجلة Journal of Endodontics عام 2021:

حوالي 37% من المرضى الذين يعانون من ألم حاد في الأسنان لم يستطيعوا تحديد السن المؤلم بشكل دقيق.

في الحالات التي كان الألم فيها ناتجًا عن التهاب العصب، كانت نسبة الخطأ في تحديد السن المسبب للألم تصل إلى 45%.

15% من المرضى خضعوا لفحوصات أو علاجات في أسنان سليمة نتيجة اعتماد الطبيب فقط على وصف المريض دون تأكيد سريري وشعاعي.

أثر المشكلة على الطبيب والمريض:

للمريض: يمكن أن يؤدي التشخيص غير الدقيق إلى علاج خاطئ أو تأخير في التخلص من الألم، بل وقد يؤدي إلى فقدان السن إذا لم يتم التدخل في الوقت المناسب.

للطبيب: يواجه تحديًا في الوصول للتشخيص الصحيح، مما يفرض عليه إجراء فحوصات دقيقة مثل اختبارات الحساسية، التصوير الشعاعي، أو حتى إحالة الحالة إلى أخصائي.
من لديه قصة مع هذه المشكلة ؟

18/05/2025

تُعد صحة الفم والأسنان جزءًا أساسيًا من الصحة العامة، لكن الكثيرين يتجاهلون علاج مشاكل الأسنان البسيطة في بدايتها، مما يؤدي لاحقًا إلى مضاعفات صحية ومادية كبيرة. عندما تُهمل تسوسًا بسيطًا، قد يتطور إلى التهاب في العصب أو خراج يتطلب علاجًا جذريًا مثل سحب العصب أو حتى خلع السن وزراعة بديل.
الانتظار أو الإهمال في علاج الأسنان يُعد قرارًا مكلفًا. من الأفضل ماليًا وصحيًا معالجة المشكلة في بدايتها بتكلفة بسيطة بدلًا من تركها تتفاقم لتتطلب تدخلات معقدة ومكلفة. زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري والاستجابة السريعة لأي أعراض يمكن أن توفر المال، وتحافظ على صحة الفم وجودة الحياة

حي 48 مسكن العمارة 04 الطابق الثاني بجانب العيادة متعددة الخدمات العوانة جيجل