Pharmacie Miaadi N

14/07/2025

03/07/2025

تم اختراق حسابي في تليغرام انا غير مسؤولة عن أي نشاط يحدث فيه .....

16/05/2025

توقفت عن مشاهدة الفيديوهات القصيرة منذ أكثر من عامين... وإليك ما حدث!

في يومٍ ما، انتبهت فجأة أنني أمضيت ساعتين أو ثلاثًا وأنا أتنقّل بين مقاطع Reels وتيك توك... وخلال هذا الوقت، شعرت وكأنني مررت بـ60 حالة مزاجية مختلفة!

فيديو أشعرني بالسعادة... وآخر ألهمني وحفزني على العمل... ثم فيديو جعلني أشعر بالحزن على حالي... وآخر أضحكني بشدة فشاركته مع أصدقائي... تلاه فيديو بثّ في قلبي الخوف من المستقبل...

وما بين فيديو وآخر، أدركت أنني أصبحت متوتراً، مشوّش الذهن، و... غير مرتاح.

رغم أن الهدف من كل هذا كان الترفيه فقط... إلا أنني خرجت أكثر تشتتًا، دون متعة حقيقية.

عندها قررت: لن أشاهد Reels مجددًا، ولن أسمح لتيك توك بابتلاع وقتي.

طبعًا، جاءني ذلك الصوت الداخلي: "لكن ستفوتك الترندات! والضحك! والمحتوى الرائع!"

لكنني تجاهلت ذلك تمامًا... وصدقًا، لا أستطيع أن أصف لك كم كانت هذه الخطوة فارقة في حياتي.

لم أستبدل ذلك الوقت بشيء عظيم! لم أبدأ في دراسة، ولم أتحول فجأة إلى شخص خارق للإنتاج...
لكن المفاجأة؟ لم أشعر أن شيئًا ينقصني على الإطلاق!

أعيش يومي ببساطة... أعمل، آكل، أرتاح، أمارس حياتي، وذهني أخفّ، ونفسي أكثر راحة.

وأحببت أن أشاركك بعض التأثيرات الخفية للفيديوهات القصيرة التي قد لا تنتبه لها:

1. انخفاض التركيز:
جامعة هارفارد أشارت إلى أن متابعي الفيديوهات القصيرة تنخفض قدرتهم على التركيز بنسبة 25٪.
هؤلاء الأشخاص يقضون يوميًا ما يقارب 2.6 ساعة على هذا المحتوى... دون أن يشعروا!

2. الإدمان على التحفيز السريع :
الدماغ يعتاد على الضحكة السريعة والمعلومة المفاجئة... فيفقد صبره مع الكتب، أو المهام الجادة، أو حتى المحادثات العميقة.

3. تراجع الانتباه:
حسب دراسة لمايكروسوفت، أصبح معدّل انتباه الإنسان 8 ثوانٍ فقط — أقل من السمكة الذهبية التي تملك 9 ثوانٍ!

4. تدمير النوم:
مشاهدة الفيديوهات قبل النوم تقلل من هرمون النوم (الميلاتونين) بنسبة 37٪، ما يؤثر بشكل مباشر على جودة نومك وراحتك.

الخلاصة؟
أنت لا تحتاج دائمًا إلى الترفيه... أحيانًا كل ما تحتاجه هو أن "تنسحب" قليلاً لتستعيد نفسك.

10/05/2025

06/05/2025

15/04/2025

بيان تحذيري حول الترند الخطير المتعلق بتناول كميات كبيرة من دواء الباراسيتامول

تتابع النقابة الوطنية للصيادلة الجزائريين المعتمدين بقلق بالغ الترند الخطير المنتشر مؤخراً على منصات التواصل الاجتماعي، والذي يحثّ الشباب والمراهقين على تناول كميات كبيرة من دواء “الباراسيتامول” لأغراض غير طبية أو بدافع التحدي والمزاح.

ونظراً لخطورة هذا السلوك، نود أن نوضح للرأي العام ما يلي:
1. الباراسيتامول ليس دواءً بسيطاً كما يُشاع، وتناوله بجرعات زائدة يمكن أن يؤدي إلى تلف حاد في الكبد، فشل كبدي، غيبوبة، أو حتى الوفاة.
2. إن الترويج لمثل هذه التصرفات جريمة في حق الصحة العامة، ويستوجب التحقيق والمحاسبة، وندعو الجهات المختصة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد من ينشر أو يشجع على هذا النوع من المحتوى.
3. نذكّر جميع المواطنين بأن الأدوية، بما فيها الباراسيتامول، يجب أن تُحفظ في أماكن آمنة وبعيدة عن متناول الأطفال والمراهقين، تفادياً لأي إساءة استعمال قد تكون مميتة.
4. كما ندعو جميع مهنيي الصحة، خصوصاً الصيادلة، إلى الحرص الشديد على عدم تسهيل وصول هذا النوع من الأدوية إلى الأطفال أو القُصّر، والالتزام بمسؤولياتهم الأخلاقية والمهنية في صرف الأدوية ومراقبة من يقتنيها.
5. نناشد الأولياء والمربين تعزيز التوعية وسط الشباب حول خطورة الاستعمال العشوائي للأدوية، خصوصاً تلك التي يمكن الحصول عليها بسهولة من الصيدليات.
6. كما نهيب بالمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي تحمّل مسؤولياتهم وعدم نشر أو مشاركة هذا الترند المضلل والخطير، حفاظاً على سلامة أبنائنا.

حياتك أغلى من أي ترند… لا تجعل الدواء سلاحاً ضدك #الأدوية

21/03/2025

تتمنى صيدلية ميعادي.ن لكل الأمهات العربيات الصحة والعافية وطول العمر....وأخص بالذكر أمهات غزة .