صفحة الدكتورة نجات بن لطرش

11/01/2022

11/01/2022

🔴🟢 كنت علي يقين
أن الركب يسير
وأن القافلة تتسع
وأن الأمر يسير
وأن من الله التيسير

!؟؟

01/01/2022

الإجتهاد تربية وقيمة أخلاقية لا يغرسها إلا من كانت فيه عميقة
لكن معضلتنا ليست القيمة وإنما هو نمط معيشي خالي من الحركة يليه نمط تعليمي تلقيني مبني على الاستماع السلبي مع الغياب الشبه التام التعليم التطبيقي والحركي
علميا الحركة تفرز الدوبامين وبالتالي السعادة والإثارة مما يجعل الإنسان يدمن على الحركة للتشبع بالدوبامين يليها التوجيه نحو الإنجاز مما يفرز السيروتونين وهي أكثر إسعادا من الدوبا وهكذا تبدأ دورة الحركة والإنحاز فالسعادة عندها مهما حاولنا إخراج الطفل لن يخرج =تلك هي معادلة الإجتهاد =
الإنسان كائن تحركه هرمونات وتحبطه هرمونات
ما يجهله المشرف على البرامج في حين يعلمه جدا من هو وراء البحار
الامر بسيط =من يبرمج لا أظنه مدرك لذلك في حين من يخطط يدرك ذلك فبرامجهم التعليمية تخضع لنظام عمل العقل والجسم
وهذه علوم فتحت أبواب العقل المغلقة عنا في حين لا زلنا نبحث عن إجابات غير مقنعة في حين قرآننا الحكيم نبهنا للأيات في أنفسنا لوكنا نعقل

01/01/2022

طفل يحظر درس الاجتهاد من كتاب لتربية الاسلامية
وإذا به يتوقف عند الوضوء والصلاة للمحافظة على الاجتهاد
سكت قليلا وتساءل كيف للصيني والياباني أن يكون بكل هذل الإجتهاد دون وضوء وصلاة؟؟؟
تساؤل في أكثر من محله وتساءلت بدوري كيف سيكون جواب أستاذه عليه؟؟
هنا لفت نظري حجم التحدي الذي سيواجهه الجيل المقبل وحجم المعضلة العقدية إن لم يحدث مفهوم التعاليم الإسلامية تحصن الطفل لا أن تحدث له فوضى الفكرية والروحية فالعقل لا يقبل التناقض
وهنا سؤال يفرض نفسه الجيل السابق هل هو أهلا ليخاطب هذا الجيل دون إحداث تحديثات شاملة ونسف الأصنام التي غرسها عميقا
فهم أمام تحدي أن يقف موقف المتفرج على شاطئ محيط هائج يتخبط فيه أبناؤه أو أن يرتمي معهم في محاولة لإيجاد طريقه معهم
سؤال سألته لنفسي وأسأله لكل من يستمع

30/12/2021

لمن يسأل : ماذا قدمتم؟

21/12/2021

أجمل جواب نطق بها طفل صغير لا يحب الدراسة
لماذا لا تحبها؟؟
"معلمتي لا تبتسم"

20/12/2021

صغائر لا نوليها إهتمام لكنها قد تكون كارثية على غيرنا
هذا ما أدركته عندما سألت أستاذة إبني عن العلامة السيئة
أخبرتني انه لا يجد ما يكتب ليس جهلا ولكن لا يجد
سألته بدوره لماذا لم يكتب الوضعية...؟؟
كان جوابه بسيط إن عبرت عن رأيي سأعارض أستاذتي التي أحترمها كثيرا وإن سايرتها فلن يكون رأيي
ولن أقول ما لا يقنعني
ألقيت نظرة على الإختبار لأجد كارثة من وجهة نظري
أستاذ يصف التلميذ بالغبي ويطلب منه الموافقة على رأيه
قد لا يكون مباشرة ولكنه بذم الجيل الجديد وتقديس القديم قد أحدث الكاتب قطيعة بين الأجيال فكيف يشرف على تعليمه وهو يحط من قيمته ويحتقر عالمه؟؟

الإشارة هنا لقضية خطيرة وهي إعجاب الجيل السابق بنفسه ويرى أنه الجيل الذهبي وما يعرفه قمة العلم وتلك وإن كنت منهم مغالطة كبرى وإن دلت على شيء إنما تدل عن جهل النرجسي وتمسكه بجهله
فلو واكب الأستاذ التطور وسرعته وإختبر التلميذ في العلوم الحديثة لرأى عجبا
التمسك بالقديم ورفض الجديد ما هو الا عزل الذات وما هو إلا معركة خاسرة فعجلة الحياة تسير والتطور السريع ما هو إلا أمر واقع قبوله ومسايرته نجاح ورفضه إنقراض
ملاحظة للجيل الذهبي انت إنتاح جيل أمي لكن قاتل لتعش كريما محترما ترك لك حرية التفكير رغم أن تعليمك لم يعهده لكن كان يعتز بك وبإنحازاتك بذلك أكسبك شخصية قوية معتزة في المقابل لاحظ نفسك كيف تربي وبماذا تتحدث مغ أبنائك والأهم الى أي حد أنت تناظل من أجل أن يعيشوا الحياة المثلى؟ والسؤال ماهي الحياة المثلى؟

19/12/2021

11/12/2021

مسلخة يتعرض لها أطفالنا ونحن في صمت منذ عقود
مسلخة هوية وعلمية ولغوية وأخلاقية
لصالح الفوضى الأجنبية ونحن أموات
المدرسة أصبحت سجن يسجن فيه الطفل نصف النهار ليسجن في النصف الثاني في الهاتف ثم الدروس الخصوصية
الأولياء الى متى؟؟؟؟
الكل ينتظر في الكل ولا كل أعرب عن إستيائه
سيلعنك الزمن أيها الجيل ااذهبي وما أنتجت وترد الى ربك ليسألك عن الأمانة وما ضيعت

10/12/2021

https://www.slideserve.com/zia/2000655

علم الطفيليات تعريف :

09/12/2021

كثير من المغالطات نسبح فيها من بينها أن العمل الخيري وطريق االخير مليء بالصعاب والمشاق وووو
رغم أن هذا الواقع لكنه واقع مريض ليس له مبرر وهو مفتعل حسدا ليس إلا
لكن قبوله أكبر خطأ فعمل الخير راحة نفسية ومتعة وطريق الخير نعيم وسعادة
الخطأ في رضوخ أهله لواقع أملاه أعداء الخير
وهذا الرضوخ سببه الطيبة وجنوحهم للرد المسالم أو التجاوز خجلا من المخطئ مما جعل المخطئ يظن أنه على صواب ويطغى ويتمادى وتلك صفة لصيقة بالأنذال
على أهل الخير تطوير شخصيتهم أكثر وتعلم صد الأذى والمعاملة بالمثل إن إستلزم
من حقك الإستمتاع بإنجازك وليس لأي مخلوق الحق في تقزيمك وتقزيم ما تقدم أو تقييمك وتقييم إنجازاتك وهو جليس متأمل لأعمال الخير
"نصيحة لا تستحي ممن لم يستحي من خالقه"

09/12/2021

حسبوا مدخول الطبيب وحسبوا وقت الفحص وهذا واش رايهم يطلوا عليه ويحسبولوا بشحال تبرع

أجرى البروفيسور الجزائري الجيلالي عياد خالد، الأخصائي في أمراض وجراحة الأنف والأذن والحنجرة، أكثر من 80 عملية جراحية مجانية، في مدة 24 ساعة متواصلة، وهذا في إطار عملية التوأمة المبرمة، بين الطبيب وبين مستشفى برج بونعامة بتيسمسيلت، حسب ما جاءت به صحيفة النهار.

08/12/2021

للعبرة فقط
في حياني كلها لم أواجه عداء وإنتقداد كتلك التي واجهتها عندما ساهمت في إنشاء مشروع خيري
أصعب الأيام تلك الأيام
لم يعد لي صديق بل الكل منتقد
والكل معادي والكل حتى من في المشروع صار غريبا عني
ومساندي هرب بعيدا خوفا أن يحسب علي
إلا البعض أذكرهم وأحييهم ولهم في قلبي معزة خاصة
لكن الأسوء أن أولئك نفروا هؤلاء
فانفضوا
الا الرائعة الدكتورة نادية لم أطلبها يوما إلا وكانت مستعدة لتقديم كل جهد دون كلل أو ملل
كل يوم يأتيني من يفتقد
" جمعية الإشراق" بإشراقتها ولمستها الفريدة
ألف تحية تقدير لمن بقي في قلبي منهم واذكرهم بالدعاء
ألف تحية لمن شارك من قريب أو بعيد في إنشائها كما أبلغهم تحيات كل من إستفاد منها
أذكر تلك الأيام ومدى التعب والمشقة الني عانيناها و بالمقابل مدى النقد و و و و و المواجه وأرى بما لا يدعو للشك أن السهام التي يواجهها من يريد أن ينهض بهذا الوطن كفيلة بتسميره كلوحة في حدار
وأن رفض الخير هو من المجتمع
ومن يتحجج بالمسؤولين على الرغم من أنه محق فهو كاذب
فرغم البيروقراطية ورغم من الصعوبات المواجهة رسميا إلا أن المواجهة شعبيا أكبر بكثييير وهي القاتلة فعلا
أجمل ما في تلك التجربة انها جعلتني على ما أنا عليه الآن وكشفت لي" سوءات المجتمع"و
"النفاق الإجتماعي "
وأكثرها أرتني الصورة الحقيقية للبشر وأن حب الخير فيهم عميييييق جدا وفعله بعيييد جدا فبين القول والفعل مشوار طويل
أيضا كشفت لي أكذوبة" الجيل السابق سيدعم الجيل اللاحق "
فتلك كتلك، رواية تحكى نسلي بها فاقد الأمل
تحية من رئيسة جمعية الإشراق لكل أعضائها وكل من دعمها
ونسأل الله ان يجعل أعمالكم في ميزان حسناتكم