مؤسسة "مطمئنة" للاستشارات والتدريب والمرافقة نفسية -أسرية - تربوية

28/10/2024

27/10/2024

سلوك السرقة عند الأطفال:
من المهم التعامل مع سلوك السرقة عند الأطفال بشكل حساس وبناء. في هذا العمر، قد لا يكون الطفل مدركًا تمامًا للعواقب الاجتماعية والأخلاقية لسلوك السرقة، وقد يكون السبب وراءها مرتبطًا باحتياجات نفسية، اجتماعية، أو حتى مشاكل سلوكية.
أولا: فهم الأسباب المحتملة لسلوك السرقة: لمعرفة كيفية التعامل، من الضروري فهم دوافع الطفل، فقد تكون السرقة تعبيرًا عن:
*رغبة في امتلاك أشياء لا يستطيع الحصول عليها.
* الضغط من أقرانه ليكون مقبولًا بينهم.
* البحث عن الاهتمام، خاصة إذا كان يشعر بالإهمال العاطفي.
* عدم فهم واضح للملكية أو لقيمة المال والأشياء.
* التنفيس عن مشاعر الغضب أو الفراغ.
* مشكلات نفسية أو أسرية، مثل التوتر أو الغيرة بين الإخوة.

20/10/2024

ليست حقوق الزوج على زوجته طعاماً وتنظيفاً فقط،
بل احترام، ودعم، وتقدير، واهتمام.
فالعشرة الطيبة ليست في الواجبات المادية وحدها،
بل في الكلمات الحلوة واللمسات الدافئة.
لأن دفء المشاعر يدوم أكثر من أي شيء،
وما يسكن القلب لا يُعوَّض بالمال أو الهدايا.
فالبيت السعيد هو الذي يبنى على الحب قبل كل شيء.
اللهم ألف بين قلوب أزواج المؤمنين وأصلح ذات بينهم واهدهم سبل السلام

19/10/2024

أخي الحبيب عندما تنفق الزوجة من مالها على المنزل، وتكون عونا لك في توفير مستلزمات الأطفال بل وتقرضك المال أحيانا فتأكد أن خلف هذه التصرفات حب عظيم يحتاج إلى المزيد من كلمات الحب والثناء والتقدير
وقبل كل ذلك: الوفاء والإخلاص في الحب لها ومشاركتها في قرارات الحياة الزوجية، ومستقبل الأسرة، ثم تحمل معها جزءا من مسؤولياتها في المنزل والأطفال، كما تحملت معك جزءا من مسؤوليات العمل

14/10/2024

أخي الحبيب ربما تسألك زوجتك من حين لآخر: هل تحبني؟
ولكن ما لا تدركه هو أنها لا تشكك في حبك لها، بل تشعر بالظمأ العاطفي لهذه الكلمة، التي تدخل البهجة إلى قلبها وحياتها.
إن طبيعة المرأة تجعلها بحاجة إلى الحب، والإحساس بمودة زوجها. يجب أن تحتويها بعطفك، وتملأ قلبها بالمودة من حين لآخر.
للأسف، كثير من الرجال لا يدركون أهمية هذا الجانب العاطفي، معتقدين أن المواقف الطيبة تغني عن كلمات الحب. ولكن الحقيقة هي أن المرأة بحاجة إلى تلك الكلمات كالمطر الذي يروي أوراق الشجر بعد طول ظمأ.

01/10/2024

دور الرجل المتزن في العلاقة مع الأنثى هو أن
"يقود و يجود"
عندما "يقود" العلاقة، يمنحها شعوراً بالأمان التام
لا تقلق بشأن النفقات أو اتخاذ القرارات أو مواجهة تقلبات الحياة، فهو مسؤول تماماً عنها.. !!
القيادة ليست فقط في الأمور المادية، بل أيضاً في قيادة المشاعر. يفهمها، يحتويها، يتجاوز عن هفواتها، يقبلها كما هي، ويوجهها بلطف ويعالج مشكلاتها بحب وحنان.. !!
وعندما "يجود " فإنه يغمرها بكل الحب والمشاعر، ويسخى بماله ووقته وخبرته. يكون كريماً ومعطاءً بكل ما يجعل الحياة سعيدة.. !!
إذا "قاد و جاد" ستصبح حياته جنة، لأن الأنثى المتزنة لن ترفض عطائه ولن تعارض قيادته، بل ستسلم له طواعية وحباً. تراه أسد يحمي مملكته، فتعيش معه بسلااام وأمان،،،🦋،،،