23/09/2025
مهنة الصيدلة من أقدم وأنبل المهن الصحية، وقد قيل عنها الكثير من العبارات التي تُبرز قيمتها ودورها الإنساني.
في خدمة الإنسان: الصيدلي هو الحارس الأمين على صحة المريض، يمدّه بالدواء الصحيح في الوقت المناسب، ويسهر على سلامته.
العلم والرحمة معًا: الصيدلة تجمع بين دقة العلم وسمو الأخلاق، فهي ليست مجرد بيع للدواء بل رسالة إنسانية.
شريك الطبيب: قيل إن الطبيب يعالج المريض بالعلم، لكن الصيدلي يُترجم هذا العلم إلى دواء يُعيد الأمل والحياة.
ثقة المجتمع: يُقال عن الصيدلي إنه "مستودع أسرار المرضى" لأنه يسمع شكاواهم بصدق ويعطيهم النصح دون حكم أو تمييز.
مهنة العطاء: الصيدلي يعطي وقته وعلمه لغيره، حتى قيل: الصيدلي طبيب الدواء، ودواء الروح قبل الجسد.
حِكمة القدماء: العرب قديماً كانوا يصفون الصيدلي بـ"العطار الحكيم" لما يحمله من معرفة بالنباتات والأدوية وأسرار العلاج.
الرسالة النبيلة: يقال إن "مهنة الصيدلة هي مهنة الحياة"، لأنها تساهم في إنقاذ الأرواح، تخفيف الألم، ورسم الابتسامة على وجوه المرضى.