Autisme - Medjdoub Mohammed

26/01/2025

1. Empirically Supported Treatments (ESTs):

Psychological Significance:
- Represents the most rigorous scientific approach to psychological interventions
- Emphasizes evidence-based methodology in clinical psychology
- Prioritizes objectivity and reproducibility in treatment evaluation

Key Characteristics:
- Relies on randomized controlled trials (RCTs)
- Requires multiple independent studies confirming results
- Focuses on quantifiable outcomes and statistical significance
- Minimizes potential bias through controlled research designs

Methodological Strengths:
- Provides highest level of scientific credibility
- Allows for systematic comparison of treatment effectiveness
- Enables standardization of psychological interventions

Limitations:
- May not fully capture individual variability
- Could miss nuanced therapeutic approaches
- Might oversimplify complex psychological conditions

2. Evidence-Based Treatments (EBTs):

Psychological Significance:
- Integrates scientific evidence with clinical expertise
- Recognizes individual patient characteristics and context
- Provides more personalized therapeutic approach

Key Characteristics:
- Combines research findings with practitioner's clinical judgment
- Considers patient preferences and unique circumstances
- Allows for adaptive treatment strategies

Methodological Strengths:
- More flexible and patient-centered
- Acknowledges the complexity of psychological treatment
- Enables personalized intervention strategies

Limitations:
- Less standardized compared to ESTs
- Potential for increased subjective interpretation
- May require more experienced clinicians

3. Scientifically Based Treatments:

Psychological Significance:
- Grounded in theoretical frameworks and scientific principles
- Represents emerging or developing therapeutic approaches
- Provides foundation for future empirical research

Key Characteristics:
- Based on psychological theories and neurological understanding
- May be in early stages of empirical validation
- Explores innovative therapeutic mechanisms

Methodological Strengths:
- Encourages theoretical innovation
- Allows exploration of novel treatment approaches
- Provides preliminary insights into potential interventions

Limitations:
- Limited empirical evidence
- Requires further research for comprehensive validation
- Higher risk of potential ineffectiveness

Comparative Analysis:

Scientific Rigor Continuum:
ESTs (Most Rigorous) → EBTs (Balanced) → Scientifically Based Treatments (Theoretical)

Psychological Implications:
- Demonstrates the evolving nature of psychological treatment methodologies
- Highlights the importance of continuous scientific evaluation
- Reflects the complex intersection of scientific research and clinical practice

Professional Considerations:
- Encourages ongoing research and treatment refinement
- Promotes a nuanced approach to psychological interventions
- Emphasizes the need for adaptable, evidence-informed practices

Conclusion:
These classifications represent different approaches to understanding and implementing psychological treatments, each with unique strengths and limitations. They collectively contribute to the advancement of psychological science and clinical practice by promoting rigorous, flexible, and innovative therapeutic strategies.

09/12/2024

السيتوكينات (Cytokines) هي بروتينات صغيرة تلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم الاستجابات المناعية والالتهابية في الجسم. عند دراسة اضطراب طيف التوحد (ASD)، تُعتبر السيتوكينات محورًا مهمًا لفهم الآليات البيولوجية المحتملة التي قد تسهم في ظهور أو تفاقم أعراض التوحد.

دور السيتوكينات في اضطراب طيف التوحد

1. اضطراب الجهاز المناعي:

أظهرت العديد من الدراسات أن الأطفال المصابين بـ ASD قد يعانون من خلل في الجهاز المناعي، بما في ذلك زيادة أو نقص إنتاج السيتوكينات.

قد يؤدي هذا الخلل إلى استجابات مناعية غير طبيعية يمكن أن تؤثر على تطور الدماغ ووظائفه.

2. الالتهاب العصبي (Neuroinflammation):

السيتوكينات تلعب دورًا في الالتهاب العصبي، وهو حالة مرتبطة باضطراب وظائف الجهاز العصبي المركزي.

تم العثور على مستويات غير طبيعية من السيتوكينات (مثل IL-6، وIL-1β، وTNF-α) في السائل الدماغي الشوكي والدم لدى بعض الأفراد المصابين بـ ASD.

3. التطور العصبي:

السيتوكينات تؤثر بشكل مباشر على نمو الخلايا العصبية، تكوين الشبكات العصبية، والتواصل بين الخلايا العصبية.

أي اضطراب في مستويات السيتوكينات أثناء فترة الحمل أو الطفولة المبكرة قد يؤدي إلى تغيرات في بنية الدماغ ووظيفته، ما قد يرتبط بظهور أعراض التوحد.

4. تأثير السيتوكينات على السلوك:

تشير الدراسات إلى أن زيادة بعض السيتوكينات الالتهابية قد تكون مرتبطة بالسلوكيات المتكررة، القلق، أو صعوبات التواصل لدى الأطفال المصابين بـ ASD.

5. دور العوامل البيئية:

العدوى أثناء الحمل (مثل العدوى الفيروسية) قد تحفز استجابة مناعية تشمل إنتاج السيتوكينات الالتهابية، مما يزيد من خطر ولادة طفل مصاب بـ ASD.

أمثلة على السيتوكينات المرتبطة بـ ASD

1. IL-6 (إنترلوكين-6):

زيادته قد ترتبط بالالتهاب العصبي وضعف التواصل العصبي.

2. TNF-α (عامل نخر الورم ألفا):

زيادة مستوياته قد تؤدي إلى تغيرات في الدماغ مرتبطة بالسلوكيات النمطية أو التهيج.

3. IL-10 (إنترلوكين-10):

يُعتبر مضادًا للالتهاب، وقد لوحظ انخفاض مستوياته في بعض الدراسات، مما يشير إلى نقص في التحكم بالاستجابات الالتهابية.

05/12/2024

التقييم السلوكي الوظيفي ( FBA ) Functional Behavior Assessment :
هو عملية مصممة لتحقيق أقصى قدر من الفعالية و الكفاءة من الدعم السلوكي من خلال تحديد السوابق والعواقب التي تؤثر على حدوث سلوك التحدي ( O' Neil et al .. 1997) و تحدد هذه العملية :
أ - تعريفا عملياً لسلوك التحدي
ب - الشروط السابقة التي في ظلها يكون هناك أكثر احتمال وأقل احتمال لأن يقع سلوك التحدي
ج - النتائج التي من المرجح أن تحافظ على ذلك السلوك
د - خطة دعم سلوك قائمة على الوظيفة لتقليل تعزيز سلوك التحدي و زيادة السلوك المناسب ( Gresham et al ,2002 ; O Neil et al..1997) .
فالافتراض الرئيس الذي تستند عليه عملية تقييم السلوك الوظيفي هو أنه لتغيير سلوك التحدي يجب على المرء أن يفهم أولا الوظيفة السلوكية أو التواصلية في تلبية حاجة محددة للفرد ( على سبيل المثال : الحصول على الاهتمام ، والتهرب من طلب ما ، و الوصول إلى عنصر ملموس أو نشاط ما ، و التعزيز التقائلي ؛ Frea & Hepburn 1999) ، و عندما يتم تحديد تلك الحاجة من خلال عمليات تقييم السلوك الوظيفي ، فإنه يمكن تدريس وسائل تكيف أو بديلة لتلبية تلك الحاجة ، ومن خلال تدريس استجابة بديلة مكافئة و ظيفيا ، فإنه يمكن خفض سلوك التحدي ( Horner & carr 1997) ، و الغرض الرئيس من عملية التقييم السلوك الوظيفي هو وضع خطة دعم سلوك فعالة تعالج مباشرة الوظيفة النشطة لسلوك التحدي للفرد ، وقد حازت عملية تقييم السلوك الوظيفي مند فترة طويلة على الاعتراف بإعتبارها عنصراً حيوياً في تصميم التدخلات لتغيير السلوك ( Carr 1977 ; Frea & Hepburn 1999 ; l wata et al 1982 //1994 ) و علاوة على ذلك ، فإن التدخلات القائمة الوظيفة و التصميم المصممة على أساس معلومات تقييم السلوك الوظيفي هي الطريقة الأكثر فعالية لدعم الأطفال الذين يظهرون سلوكيات التحدي ( Carr et al , 1999 ; Diden et al ..1997 ; Hekaman et al .. 2000) ، فإستراتجيات التدخل غير المستمدة من نتائج تقييم السلوك الوظيفي أقل فعالية في خفض سلوك التحدي ، وربما عن غير قصد تعمل على تعزيز السلوك المستخدم ، مما يؤدي إلى زيادة في سلوك التحدي ( Ingram et al, 2005 ; Newconner & Lewis 2004) .

#يتبع

17/11/2024

يعد التوحد إضطراباً معقداً ، و كما أن تقييمه و تشخيصه ليست عملية سريعة ، و حتى يصبح الأمر معقداً أكثر فإن الأطفال ذوي إضطرابات طيف التوحد غالبا ما يتأثرون بمجموعة متنوعة من المشكلات الطبية مثل : مشكلات الجهاز الهضمي ، والشلل الدماغي ، و الاعاقة الفكرية ، بمعادلات عالية و من المهم معرفة أعراض الحالات الطبية في التوحد الى أن الاضطرابات المرتبطة به قد تؤدي إلى تفاقم الأعراض .
حسبما جرت مناقشته ، فقد ورد أن الأفراد ذوي الاضطرابات للتوحد و مشكلات الجهاز الهضمي يظهرون مصاعب أكثر في النوم ( Kral et al , 2013 ; Manninon & leader 2014 ) كما أن زيادة القلق قد تعمل على تفاقم اضطرابات الجهاز الهضمي ( Matson & leader 2014 ) ، و علاوة على ذلك فإن الألم الناتج عن اضطرابات الجهاز الهضمي قد يؤدي إلى تفاقم أعراض التوحد و بالمثل ، ورد أن الأفراد ذوي الاضطرابات المصاحبة للتوحد والشلل الدماغي يظهرون قصوراً إدراكياً أكبر ، و سلوكيات مقيدة مكررة و عدوانية ، وصعوبات في التواصل ، و غيرها من الحالات الطبية مثل : الربو و الامساك و علاوة على ذلك يرتبط وجود الاعاقة الفكرية بالتشخيص الاضعف و الأعراض الشديدة للتوحد ، و السلوكيات الصعبة ، و الاضطرابات النفسية المصاحبة .
و لأن بعض الحالات الطبية و المشكلات المرتبطة بما قد تظهر أعراضا تشبه التوحد فلابد من التمييز من التوحد و الحالات الأخرى .
ويعد التعرف المبكر على التوحد و التدخل للتعامل معه أمراً بالغ الأهمية لأنه يزيد من إمكانية التوصل إلى نتيجة ايجابية ، و يوفر الفرص إلى الحد الأقصى الممكن ، و عندما يتم تأخير التعرف على التوحد و معالجته فذلك قد يحد من تطور العلاقات الاجتماعية و التدخل في التعليم الفعال و جودة الحياة .
- ومن أجل تقييم دقيق و التفريق بين التوحد و الاضطرابات المصاحبة الأخرى ، فيجب أن يكون الأطباء قادريين على التفريق بين الأعراض الجوهرية التوحد ، و الأعراض التي تسبب فقط إلى اضطرابات نفسية أخرى مصاحبة ، و الأعراض المتداخلة للتوحد و الحالات المرتبطة بها و من المهم اشراك فريق متعدد التخصصات من الأطباء يشم طبيبا نفسيا ، و طبيب أطفال ، و معالج نطق و خاصة عندما يشتبه بوجود حالات طبية في التوحد ، و علاوة على ذلك يجب إجراء تقييمات التوحد من قبل طبيب مؤهل لديه خبرة و تدريب واسعين ، وذلك بإستخدام مجموعة تقييم شاملة بما في ذلك المقابلات المقننة ، و مراقبة السلوك ، و أدوات تقييم موثوقة و صحيحة ، والسجل النمائي / الطبي ، و قد تم مناقشة المشكلات الطبية التي قد تم تحديدها على أنها تتباين مع التوحد ، و كذلك الطرق و الإجراءات الحالية المستخدمة لقياس هذه المشكلات ، ويلزم إجراء مزيد من البحث في هذا المجال ، و خاصة في تقييم الاضطرابات المتزامنة مع التوحد ، و الهدف من ذلك تعزيز امكانات جميع الأفراد المصابين .

15/11/2024

سبب التوحد والشلل الدماغي :

على الرغم من أن أسباب التداخل بين التوحد و الشلل الدماغي ليست معروفة جيداً ، إلا أن التداخل في النتائج السلوكية و الحركية يوحي بوجود عوامل خطورة شائعة و مسببات مصاحبة ، فيمكن التغيرات جينية محددة تؤثر على كل من التواصل الحركي و الاجتماعي أن تسهم في المسببات المصاحبة المحتملة لهذين الاضطرابين وهناك حاجة إلى إجراء البحوث في المستقبل لدراسة عوامل مختلفة ( أي التأثير الجيني النمائي مقابل العمليات المتعلقة بالاصابة ) التي يقوم عليها تداخل التوحد والشلل الدماغي ( Zwaigenbaum 2014 ).

أعراض الشلل الدماغي المصاحب و التوحد comorbid CP and Symptoms :
لقد ورد في الدراسات أن لدى الأطفال ذوي التشخيص المزدوج بالشلل الدماغي و التوحد نسبة عالية من الضعف الادراكي ، بالإضافة إلى التدخل الادراكي ، فإن هناك احتمالا أكبر في أن يكون لدى الأطفال المصابين ارتفاع في معدل انتشار حالات طبية اخرى بما في ذلك الربو و الامساك ( Smile et al . 2013 ) و كما ورد في الدراسات أن لدى الأطفال الذين يعانون من الشلل الدماغي المصاحب و التوحد ارتفاع في معدلات العدوان بالمقارنة مع الأطفال المصابين بالشلل الدماغي فقط ( Smile et al . 2013 ) وورد كذلك أن الأطفال الذين يعانون من الشلل الدماغي المصاحب و التوحد يظهرون مزيداً من القصور في السلوكيات المقيدة و المتكررة تشمل محدوداً من الاهتمامات ، والفضول بما هو محيط ، و توقع معرفة الآخرين لآفكارهم و تجاربهم و آرائهم دون إيصالها ( Hattier et al , 2012 ).

ذكر الباحثون السابقون أن بالإضافة إلى المشكلات الجسدية و العصبية في الشلل الدماغي فيمكن أن يكون هناك مشكلات اجتماعية و تواصلية ( 2008 kilincaslan & Mukaddes 2009 , Pennington)
وبشكل أكثر تحديدا، ربما يكون للاطفال المصابين بالشلل الدماغي قصور في الكلام و اللغة ، و تطور التواصل ؛ مثل : وضوح الكلام و الايماءات التواصلية ، و تعبيرات الوجه ، كما أن فهم اللغة قد يتأخر ( Pennington 2008) ، وقد تؤدي حالات التأخر هذه في التواصل الى العزلة الاجتماعية لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي . فقد درس هاتيبير و آخرون ( 2012 Hattier et al ) حالات القصور في التواصل لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي و التوحد ووجد أن التشخيص المزدوج قد أظهروا ضعفاً أكبر في التواصل مقارنة مع المصابين بالشلل الدماغي فقط .

07/10/2024

في الطبعة الخامسة من الدليل التشخيصي و الاحصائي للاضطرابات العقلية ، إعتمدت تغيرات أكثر أهمية لتصنيف التوحد ( Amercien Psychiatric Association 2013) ، و تضمنت المعايير الجديدة تحولاً عن التصنيف الثلاثي التكاملي السابق للأعراض إلى تصنيف أكثر إختصاراً ليقتصر على حدين فقط : (1) التواصل الاجتماع / التفاعل الاجتماعي
(2) السلوكيات و الاهتمامات المحدودة والمتكررة .
و الأهم من ذلك هو أن معايير الطبعة الخامسة قد اختصرت أربع مجموعات في فئة تشخيصية واحدة ، وهي إضطراب طيف التوحد ...

16/08/2024

قال رسول الله ﷺ :
" أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة وليلة الجمعة
فمن صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا "
صحيح الجامع (١٢٠٩)

09/08/2024

قال رسول الله ﷺ: (من صلى عليّ من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه؛ صلَّى الله عليه بها عشر صلوات، ورفعه بها عشر درجات، وكتب له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات".
[صحيح الترغيب والترهيب]

06/08/2024

نشرت جامعة_أوكسفورد خارطة توضيحية لأقدم الجامعات في العالم وقد جاءت الجزائر على رأس القائمة كأقدم جامعة على الاطلاق وأول جامعة في التاريخ وكان الترتيب كما يلي :

1 - جامعة مادور في الجزائر 534 م
2 - جامعة الزيتونة في تونس 737 م
3 - جامعة القرويين في المغرب 859 م
4 - جامعة الأزهر في مصر 972 م
5 - جامعة بولونيا في ايطاليا 1088 م
6 - جامعة أوكسفورد في إنجلترا 1096 م

وقد اعتبرت أول وأقدم جامعة في تاريخ الانسانية جزائرية بمدينة مداوروش بضواحي ولاية سوق_اهراس ..
وما اخفي من تاريخ الجزائر أدهى و أعظم 🙏🇩🇿

15/07/2024

أدعوكم للمشاركة و شكراً لجميع القائمين ..

10/07/2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما وصلتني ،،
فضلاً وليس أمراً

سعيدة كوني كنت ضمن المجموعة التي عملت على هاته الاستبانة الخاص بكل دول العالم العربي.
الكل مطالب بتعبئة الاستبانة حتى نخرج بدراسة شاملة لهاته الحالة (الطلاق العاطفي) منتشرة بقوة في اسرنا.
المستشارة الأسرية:

https://forms.gle/4TtzGgTG23c2o28d9

استبانة عن الطلاق العاطفي

أخي الزوج / أختي الزوجة يقوم المجلس الاستشاري الاسري بهذه الدراسة لغايات التعرف على واقع ومستوى العلاقة الزوجية بين الأزواج وتحديد مشكلة الطلاق العاطفي يرجى التكرم...