
30/08/2023
عاد الأب من السفر بعد غياب سنوات فوجد إبنهُ في المطار ينتظرهُ،
الأب: شنوه أحوال العايلة؟
الإبن: لا باس،، حاجة برك صارت.
الأب: شنيّة هيّ؟
الإبن: السّلاّتة (raclette) تكسّرت.
الأب: ههههه هاذي الحكاية ! كيفاش تكسّرت السّلّاتة !؟؟
الإبن: طاحت عليها البڤرة قبل ما تموت كي كانت هاربة.
الأب: البڤرة ماتت !!! مناش كانت هاربة ؟؟
الإبن: مِالحرِيقة إلّي صارت في الدار.
الأب: الدار تحرقت!! كيفاش؟؟
الإبن: الكُلُّو من ولدك الكبير الله يرحمو.
الأب: خوك مات ؟؟ كيفاش؟؟
الإبن: طيّش السيڤارو مِن فٌوقْ السطح ياخي تحرقت الدار.
الأب: خُوك كان يتكيّف !!
الإبن: ماهُو يتكيّف باش ينسى الحُزن.
الأب: آشبيه كان حزين؟؟
الإبن: حزين على أمّي كي ماتت.
الأب: أمّك ماتت زاده !!! ؟؟
يعمل هكّا ويطيح الأب مادد الـ4️⃣
الإبن:
بابا شبيك تعمل هكّا، تي قُومْ تاو نشريلك سلاّتة جديدة 😅