سفيان رمضاني - Sofiane Ramdani

01/12/2025

ثمة نعمة خفيّة تكمن في أن تعيش خارج دائرة المنافسة،
أن تخطو بهدوء دون أن يشغلك من تقدّم أو تأخّر،
وأن تسلك طريقك بلا مقارنات ولا حاجة لإثبات أي شيء.
لا يعنيك أن تملك أكثر، ولا أن تبدو الأفضل.

فهناك هبة لطيفة قد لا يلاحظها الكثيرون،
وهي أن تعيش بلا سباق،

17/11/2025

📍 | من البليدة… ضمن مشروع "إندماج" نحو إدماج شامل للأطفال ذوي الإعاقة

🔴 بدعوة من السيدة عتيقة معمري، رئيسة الفيدرالية الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة، شارك كل من السيد رمضاني سفيان والسيد أحمد طيبي في الدورة التكوينية التي احتضنتها جمعية التوحّد بولاية البليدة، تحت إشراف المكون البلجيكي Pierre Costelein.

✨ تأتي هذه الدورة في إطار مشروع
"اندماج: نحو نموذج وطني للإدماج الاجتماعي التربوي للأطفال ذوي الإعاقة"
والمنجز بالشراكة مع مكتب اليونيسف بالجزائر، من 16 إلى 18 نوفمبر 2025.

🤝 وكانت هذه الدورة فرصة لإعادة بناء مفاهيم جديدة حول الإعاقة، وفهم العوامل المؤثرة فيها، بهدف تعزيز الإدماج الشامل والعادل للأطفال ذوي الإعاقة.

12/11/2025

🇩🇿 في بلادي، صارت المعادلة مقلوبة...
أبناء الوطن يُزَجّ بهم في السجون لأنهم تكلّموا بصدق، لأنهم أحبّوا الجزائر وأرادوا لها الخير.
وفي المقابل، يُطلَق سراح من تآمروا على أمن الوطن ومؤسساته، وكأن الوفاء أصبح جريمة والخيانة وجهة نظر!

الجزائر تستحق أنصافها الحقيقيين، لا من يبيعونها في أول امتحان.

10/11/2025

وجوه تغير اقنعتها حسب المصلحة ، لا حسب الحقيقة

💔 ما يحزّ في النفس حقًا، ليس ما تكشفه قضية رئيسة الهلال الأحمر فحسب…
بل أولئك الذين استفادوا من الامتيازات والمناصب، ثم خرجوا اليوم يصفقون ويبررون!

👤 سخّروا حضورهم في هذا الفضاء الأزرق لنشر بيانات “الدعم والمساندة”، وكأنهم نسوا — أو تناسوا — أن الجزائريين اليوم يعيشون صحوة حقيقية ضد كل أشكال الاستغلال والفساد والتلاعب بمؤسسات الدولة.
✍️ أقلام مأجورة تُوظَّف عند الحاجة… تُكتب لتُضلّل، لا لتُعبّر عن ضمير.

🇩🇿 وبينما سيادة الشعب تقول بصوتٍ عالٍ: كفى!
تظهر شرذمة صغيرة ترفع شعار “عاشت حملاوي!” وكأنها تقتات من أزمات هذا الوطن.

✋ الجزائر اليوم لا تحتاج للمصفقين… بل للواقفين مع الحق، مهما كان الثمن.

09/11/2025

🔴 إعلان عن بداية التسجيلات 🔴
#بدائرة _السوقر_والمناطق_المجاورة

🔴 إعلان عن بداية التسجيلات 🔴
📍 بدائرة السوقر والمناطق المجاورة

يسرّنا إعلامكم بانطلاق التسجيلات الخاصة بـ التكفل بالأطفال المصابين باضطراب التوحد، التريزوميا، ومختلف الإعاقات الذهنية 💫

♡ الخدمات المتوفرة:

✅ التكفل الشامل بذوي اضطراب التوحد (جلسات فردية وجماعية)
✅ التكفل بأطفال التريزوميا والتأخر الذهني
✅ علاج مختلف الاضطرابات اللغوية:
🔹 تأخر النطق
🔹 التأتأة
🔹 صعوبات النطق واللغة والكلام
✅ جلسات فردية لأطفال ذوي فرط النشاط وتشتت الانتباه
✅ التكفل بصعوبات التعلم (عسر القراءة – عسر الكتابة – عسر الحساب)

📞 للمزيد من المعلومات: 0654779732
📍 العنوان: حي بلغويني، بجانب الحمّام قويدري

🙏 نرجو منكم مشاركة المنشور دعماً لنشر الفائدة، فضلاً وليس أمراً.

05/11/2025

📰 أزمة الدولة الجزائرية تتفاقم... وكلمات مهري تفضح الفراغ المؤسساتي

تتعمّق أزمة الدولة الجزائرية يومًا بعد يوم، وتتّسع الهوّة بين مؤسساتها والمجتمع الذي يُفترض أن تخدمه. مشاهد الارتباك، وغياب الرؤية، والصراعات داخل أجهزة الدولة ومؤسساتها، تكشف أن الأزمة ليست ظرفية ولا شخصية، بل هيكلية تمسّ طبيعة النظام المؤسسي ذاته.

في خضمّ هذه الفوضى المتراكمة، تعود إلى الواجهة كلمات المجاهد والمناضل الراحل عبد الحميد مهري، الذي تنبّه مبكرًا إلى هذا الخلل العميق في بناء الدولة بعد الاستقلال. قال مهري ذات يوم بمرارة:

> "إن أخطر ما يمكن أن يصيب الدولة هو أن تتحول مؤسساتها إلى واجهات شكلية، وأن يُختزل العمل الوطني في الولاء لا في الكفاءة."

كلمات مهري تبدو اليوم وكأنها تُكتب من جديد، على ضوء ما يُتداول حول رئيسة الهلال الأحمر الجزائري. فالقضية، في جوهرها، ليست في شخصٍ بعينه، بل في منظومة مؤسساتية فقدت بوصلتها. حين تصبح مؤسسة إنسانية – يُفترض أن تُعنى بالإغاثة والتضامن – موضوعًا للجدل السياسي والتراشق الإعلامي، فإن ذلك يعبّر بوضوح عن الفراغ المؤسساتي الذي حذّر منه مهري: مؤسسات بلا استقلال، ومناصب بلا مساءلة، ومسؤوليات تُدار بالعلاقات لا بالقانون.

لقد كان مهري يرى أن بناء الدولة لا يكتمل بالشعارات ولا بالرموز، بل بـترسيخ ثقافة مؤسساتية تحكمها الشفافية والمحاسبة. وما نراه اليوم من انحرافات في أداء بعض الهيئات الرسمية، ومن بينها الهلال الأحمر، دليل على أن تلك القاعدة لم تُرسَّخ بعد.

إن تفاقم أزمة الدولة الجزائرية لا يُقاس فقط بالوضع الاقتصادي أو الاجتماعي، بل بمستوى الثقة بين المواطن ومؤسساته. وحين تفقد الدولة ثقة أبنائها، تصبح كل القضايا – مهما بدت صغيرة – مؤشرات على انهيار أعمق في القيم والمعايير.

لقد لخّص عبد الحميد مهري هذا الواقع بدقة حين قال:

> "الدولة التي لا تبنى على مؤسسات، تُبنى على الأشخاص، وحين يرحل الأشخاص، ترحل الدولة معهم."

واليوم، أكثر من أي وقت مضى، تحتاج الجزائر إلى العودة إلى تلك الرؤية العميقة، إلى مشروع وطني يعيد للمؤسسات معناها، وللدولة هيبتها، وللشعب ثقته في من يمثله.

03/11/2025

بشرى للأولياء بدائرة السوقر.

📢 بشرى لأولياء الأطفال بدائرة السوقر

يُسعدنا إعلام أولياء الأطفال المصابين بـ التوحد، التريزوميا (متلازمة داون) والتأخر الذهني، أنه سيتم توفير التكفل والرعاية على مستوى دائرة السوقر ابتداءً من الأسبوع القادم.

📅 التفاصيل والإجراءات سيتم نشرها لاحقًا عبر صفحتنا الرسمية.

📞 للمزيد من المعلومات، يمكنكم الاتصال على الأرقام التالية:
0698318932 / 0669450288

🙏 نرجو من الجميع مشاركة المنشور لتعم الفائدة، وشكرًا على تعاونكم ودعمكم الدائم .

01/11/2025

كثيرًا ما تُتعبنا أوطاننا.
تستنزف منّا الحلم شيئًا فشيئًا، وتتركنا نتأرجح بين الرجاء واليأس، بين حنينٍ لا ينطفئ وغضبٍ لا يجد من يُنصت إليه.
نحبها رغم كل ما تفعل بنا، نحبها كما يُحبّ الموجُ شاطئًا يضربه كل يوم ولا يملّ من العودة إليه.

تُرهقنا المدن التي لم تعد تشبهنا، وتغدو الطرق التي حفظناها عن ظهر قلب غريبة علينا، كأنها تتعمّد أن تُذكّرنا كم تغيّر كل شيء.
لكن رغم كل هذا، نُصرّ على البقاء.
نبقى لأن جذورنا أعمق من خيباتنا، ولأن ما بيننا وبين هذا التراب ليس عقد انتماءٍ نُوقّعه، بل حكاية عمرٍ نحياها بكل ما فيها من وجعٍ وجمال.

نحن أبناء المكان الذي يؤذينا أحيانًا، ويُداوي جراحنا في أحيان أخرى.
نثور عليه، نغضب منه، ثم نعود إليه كما يعود الابن إلى صدر أمّه مهما طال الخصام.
هكذا نحن، وهكذا أوطاننا: نُرهقها وتُرهقنا، نخذلها وتخذلنا، لكن لا نحن نقدر على الرحيل، ولا هي تستطيع أن تنسانا.

24/10/2025

.

14/10/2025

📢 تعلن جمعية ضياء لأطفال التوحد والتريزوميا وصعوبات التعلم لأول مرة في ولاية تيارت عن دورة مكثفة في مدخل الى العلاج الأسري🔱 ✨

✨مع المعالج النفسي صالح شوشاني✨

🔴 ⏳مدة الدورة: ثلاث أيام نظرية والتطبيق
🔴مكان الدورة📍: حي بلهواري محمد **

🔵 ✨هذه الدورة موجهة لـ
🔱
* طلبة علم نفس
* الممارسون والمختصون في مجال علم النفس .
📘 المحاور الكبرى للدورة .

⬅️ مفاهيم أساسية في العلاجات الأسرية
( النسقيية - السياقية - الاستراتيجي
⬅️ الجيونغرام وتوظيفاته
⬅️ بناء الفرضيات
⬅️ الإطار
⬅️ التدخلات العلاجية

🔶 نمط التكوين:
📚 40% نظري – يقدم أسسًا معرفية دقيقة في مفاهيم وتقنيات العلاج الأسري
🛠️ 60% تطبيقي – يعتمد على:
• تحليل وضعيات عيادية حقيقية
• تمارين تطبيقية ميدانية
• لعب الأدوار (Role Playing) لمحاكاة الجلسات العلاجية
• بناء فرضيات وتخطيط تدخلات

🎁 المشاركون سيستفيدون من:
✅ شهادة تكوين

📝 ملف التسجيل يتضمن:
• نسخة من بطاقة التعريف
• تسديد حقوق المشاركة

📞 للتسجيل والحجز:
يرجى الاتصال على الرقم: 0698318932
أو زيارتنا بمقر الجمعية بحي ديار الشمس "الحديقة"، تيارت.

📌 ملاحظة هامة:
📆 ستكون الدورة شهر ديسمبر .

🎯 لأننا نؤمن أن الكفاءة تُبنى بالممارسة، لا بالمعلومة فقط.