مركز تواصل د. محمد سمير للعلاج الطبيعي المكثف وتأهيل الأطفال وأعصاب الكبار

16/06/2025

�✨ هنتكلم بسرعة عن مثال كامل لعملية
التكامل الحسي

وإزاي كل مرحلة لو حصل فيها خلل، بتأثر على استجابة الطفل 👶⚠️

👈 المثال:

إنت بتلعب مع طفل وبتحدفه بكورة، وعايزه يلقطها ويرجعها تاني.

تعال نشوف اللي بيحصل جوا دماغه خطوة بخطوة:

1️⃣
التسجيل الحسي (Sensory Registration)

الطفل بيحس إن في كورة جاية ناحيته.
📍 لو عنده خلل هنا ⬅️ مش هياخد باله أصلاً إن في كورة جاية!

2️⃣
التوجيه (Orientation)

بيوجّه انتباهه للكورة ويبص عليها.
📍 لو حصل خلل ⬅️ هيسيبها تعدّي، ولا كأن في حاجة حصلت!

3️⃣
الترجمة (Interpretation)

مخه بيفهم: “آه، دي كورة! المفروض أمسكها!”
📍 لو الترجمة مش واضحة ⬅️ ممكن يفتكرها لعبة تانية أو يتلخبط يعمل إيه.

4️⃣
تنظيم الاستجابة (Organization of Response)

يخطط: هيمد إيده؟ هيتحرك؟ هيمسكها إزاي؟
📍 لو في خلل ⬅️ يتحرك غلط، أو يتأخر، أو يمد إيد غلط.

5️⃣
تنفيذ الاستجابة (Ex*****on)

فعلاً مدّ إيده ومسك الكورة، وبعدين رماها.
📍 لو في خلل ⬅️ ممكن يوقعها، أو يرميها بعيد خالص.

🎯 المهم:

أي خلل في خطوة واحدة من دول… كفيل يبوّظ الموقف كله.
وعلشان كده، فهمنا للتكامل الحسي بيساعدنا نعرف
الطفل مش “مش عايز”… الطفل “مش قادر”!

24/04/2025

الخبرة العملية في تأهيل الطفل… تصنع الفرق👌🏻

في رحلة تأهيل الطفل، لا تقتصر الجلسات على التمارين أو الأدوات، بل تتجاوز ذلك إلى خبرة الأخصائي وفهمه العميق لاحتياجات كل طفل بشكل فردي.

الخبرة العملية تمكن أخصائي العلاج الطبيعي من:
• ملاحظة التفاصيل الدقيقة في حركة الطفل.
• تصميم خطة علاجية مناسبة لحالته ونقاط قوته وضعفه

• تعديل الخطة بمرونة حسب استجابة الطفل.
• دمج اللعب والتحفيز الحسي لتحسين النتائج.
• دعم الأسرة وتوجيهها للاستمرار في المنزل.

كل طفل هو حالة فريدة وخبرة الأخصائي هي المفتاح للوصول به إلى أفضل جودة حياة ممكنة.

ّال

18/04/2025

28/02/2025

06/12/2024

🟦العلاج الوظيفي هو جزء من العملية التأهيلة يهتم بمساعدة اللأطفال والكبار اللي عندهم صعوبات في حياتهم اليومية زي اللبس والأكل أو الشغل عشان يعيشوا باستقلالية أكتر وفقا لكل حالة

🟢يهتم العلاج الوظيفي بأكثر من جزء في العملية التأهيليه ومنها

🔶 التمارين الدقيقة
لتحسين المهارات الصغيرة زي الكتابة أو مسك الأدوات
للأطفال اللي عندهم مشاكل حركية أو تأخر في تطور وإكتساب المهارات

🔶التكامل حسي
بيعالج مشاكل الإحساس زي فرط الحركة أو التوحد
من خلال أنشطة زي التأرجح أو اللعب بالرمل والماء في بيئة آمنه تساعد الطفل علي التغلب علي مخاوفه وتقليل الاندفاعية ودعم الطفل من خلال المساعدة علي تنظيم الذات

🔶 تحسين الأنشطة اليومية والحياتيه
تحسين المهارات الحياتية والأنشطة اليومية كالأكل والشرب وإستخدام الأدوات والنظافة الشخصيةوغيرها...

🔶 التأهيل الإدراكي وتحسين التفاعلات الإجتماعية والنفسية
يساعد على تحسين التركيز والذاكرة
مناسب لحالات زي إصابات المخ وحالات فرط الحركة والتوحد



🔵الحالات اللي تستفيد من العلاج الوظيفي
✔️الأطفال اللي عندهم تأخر في النمو أو توحد أو فرط حركة أو مخاوف من الحركة أو تأخر في التطور أو صعوبات في التعلم أو ضعف في إستخدام اليدين أو الكتابة او ضعف الإمساك بالقلم في الكتابه أو صعوبات حسية أو ضعف في التنسيق الحركي وكثرة السقوط
✔️ المصابين بجلطات أو إصابات في المخ
✔️ كبار السن اللي بيعانوا من مشاكل الحركة أو السقوط
✔️ للي عندهم أمراض مزمنة زي التهاب المفاصل

🟦باختصار، العلاج الوظيفي بيساعد الكبار والصغار علي التغلب علي الصعوبات اليومية وتحسين الاستقلالية وفقا لكل حالة






#سيكوموتر




#٦أكتوبر

29/11/2024

إزاي جلسات التكامل الحسي ممكن تساعد أطفال الـ ADHD؟

كتير من الأطفال اللي عندهم ADHD بيواجهوا صعوبة في التعامل مع الأصوات، الحركة، واللمس، وده بيخليهم مشتتين أو في حالة نشاط زائد.

الجلسات دي بتساعد في:
• زيادة التركيز: أنشطة بتخلي الطفل يركز أكتر ويقلل التشتت.
• تهدئة الحركة الزايدة: تمارين زي الضغط العميق بتساعد الطفل يهدى.
• تحسين التوازن والحركة: ألعاب بتساعد الطفل يتحكم في جسمه ويتحرك بشكل منظم.
• تنظيم المشاعر: الطفل بيتعلم يتحكم في انفعالاته بشكل أفضل.

الجلسات عبارة عن لعب هادف زي القفز على trampoline أو استخدام كرات التمارين، وكل ده في جو ممتع يخلي الطفل يستفيد وهو مبسوط





#سيكوموتر




#٦أكتوبر

22/11/2024

كيف تحدث الحركة عمومًا والمشي خصوصًا؟ نظرة علمية متكاملة

المنشور قد يكون طويل بعض الشئ لتوضيح المعلومة

الحركة، بما فيها المشي، هي نتاج تعاون دقيق ومعقد بين الأنظمة العصبية والإدراكية والحسية. لفهم هذا التداخل، دعونا نستعرض كيف تعمل هذه الأنظمة معًا لتحقيق الحركة الإرادية، خاصة المشي.

١.الجهاز العصبي المركزي (Central Nervous System):

أ. الدماغ: مركز القيادة

• القشرة الحركية (Motor Cortex):
• مسؤولة عن تخطيط وتنفيذ الحركات الإرادية.
• ترسل إشارات عبر الحبل الشوكي إلى العضلات لتحريك الأطراف.
• المخيخ (Cerebellum):
• يتحكم في التوازن، تنسيق الحركة، وتصحيح الأخطاء أثناء الحركة.
• يضمن أن المشي سلس وثابت.
• الجهاز الحوفي (Limbic System):
• يساهم في الدوافع العاطفية والحماس للحركة.

ب. الحبل الشوكي: مسار الإشارات

• الحبل الشوكي يُعتبر القناة التي تنقل الإشارات العصبية من الدماغ إلى العضلات.
• يحتوي على “دوائر عصبية مركزية” مسؤولة عن الحركات المتكررة مثل المشي (Central Pattern Generators - CPGs).
٢. الإدراك والتخطيط الحركي (Motor Planning):

• قبل تنفيذ أي حركة، يقوم الدماغ بعملية تخطيط حركي تعتمد على:
• الذاكرة الحركية: خبرات المشي السابقة.
• الإدراك البصري: تحليل البيئة من خلال النظر لتحديد اتجاه الخطوة.
• التوقع والتعديل: توقع العقبات وتعديل الحركة لتحقيق الهدف.
• مثال: عندما ترى سلمًا، يقوم الدماغ تلقائيًا بتعديل خطواتك بناءً على ارتفاع السلم والمسافة بين الدرجات.
٣.النظام الحسي (Sensory System):

أ. الحس العميق (Proprioception):

• يوفر معلومات عن موقع الجسم في الفراغ وحركة الأطراف.
• المستقبلات في العضلات والمفاصل تنقل إشارات للحبل الشوكي والدماغ لتعديل الخطوة.

ب. الجهاز الدهليزي (Vestibular System):

• يتحكم في التوازن واستقامة الجسم أثناء الحركة.
• مستقبلاته في الأذن الداخلية تُحدد وضع الرأس بالنسبة للجاذبية، مما يساعد على التوازن.

ج. الحس الجلدي (Cutaneous Sensation):

• حساسية باطن القدم تساعد على الشعور بملمس الأرض وتحديد قوة الخطوة.
• مثال: الإحساس بالتفاوت في الأسطح (ناعمة أو خشنة) يؤدي إلى تعديل استجابة العضلات.

٤.الجهاز العضلي الهيكلي (Musculoskeletal System):

• العضلات والعظام هي الأجزاء التنفيذية للحركة.
• العضلات: تتلقى إشارات من الأعصاب وتنتج قوة لدفع الجسم أثناء المشي.
• المفاصل: توفر مدى الحركة اللازم (مثل ثني الركبة).
• التوازن بين العضلات المثنية والباسطة ضروري للمشي المنتظم.

٥.التغذية الراجعة (Feedback):

• أثناء المشي، يتم جمع المعلومات بشكل مستمر لتصحيح الأخطاء الحركية:
• Feedback داخلي: إشارات حسية من العضلات والمفاصل.
• Feedback خارجي: إشارات بصرية وسمعية من البيئة.
• المخيخ يتدخل لتعديل الحركات بناءً على التغذية الراجعة.

٦.التكرار العصبي (Neuroplasticity):

• الحركة التعلمية مثل المشي تتطلب التكرار لتقوية الاتصالات العصبية بين الدماغ والعضلات.
• في حالات التأخر الحركي، التدخلات العلاجية تعتمد على تحفيز المرونة العصبية لتطوير الأنماط الحركية.

مثال تطبيقي للمشي: خطوة بخطوة

١. التخطيط الحركي:
• الدماغ يقرر الاتجاه، السرعة، وطول الخطوة.
٢. التنفيذ:
• الإشارات العصبية تنتقل من القشرة الحركية إلى الحبل الشوكي، ثم إلى العضلات.
• العضلات تنقبض وتتحرك المفاصل (مثل ثني الركبة ودفع الكاحل).
٣. التوازن والتعديل:
• الجهاز الدهليزي والحس العميق يرسلان إشارات للتأكد من استقرار الجسم.
٤. التكرار:
• الحبل الشوكي يُدير نمط الحركة المتكرر.

التحديات عند الأطفال المتأخرين حركيًا:

١. خلل في الإدراك الحسي:
• صعوبة في الشعور بموقع الجسم أو البيئة.
٢. ردود فعل بدائية نشطة:
• استمرار ردود الفعل البدائية يُعيق الحركات الإرادية.
٣. نقص في التنسيق العصبي العضلي:
• ضعف التواصل بين الدماغ والعضلات يؤدي إلى مشي غير متزن.
٤. خلل في التوتر العضلي:
• إما زيادة (Hypertonia) أو انخفاض (Hypotonia) مما يؤثر على نمط المشي.

الخلاصة:
المشي هو عملية معقدة تتطلب تكاملاً مثاليًا بين الأنظمة العصبية، الحسية، والإدراكية. عندما يحدث خلل في أي من هذه الأنظمة، يظهر التأخر الحركي. التدخلات المبكرة التي تستهدف تحسين التكامل بين هذه الأنظمة تلعب دورًا حاسمًا في مساعدة الأطفال على اكتساب المهارات الحركية.

التكرار، التحفيز الحسي، والتشجيع هي المفاتيح لتطوير الحركة

التكرار، التحفيز الحسي، والتشجيع هي المفاتيح لتطوير حركة فعّالة وتطوير قدرات الحركة عموما

22/06/2024

العلاج الوظيفي (OT) هو جانب أساسي من الرعاية الصحية يهدف إلى مساعدة الأفراد من جميع الأعمار الذين يواجهون تحديات تتعلق بالوظائف البدنية أو الحسية أو العقلية. الهدف الرئيسي من العلاج الوظيفي هو المساعدة على الاستقلالية وتحسين أداء الوظائف والمهام الحياتية.

يعمل أخصائي العلاج الوظيفي على التعامل مع العقبات التي تؤثر على الجوانب العاطفية والاجتماعية والبدنية للفرد من خلال استخدام الأنشطة اليومية والتمارين وتقنيات علاجية متنوعة.

في حالة الأطفال، يلعب العلاج الوظيفي دورًا حيويًا في تعزيز اللعب، وتعزيز أدائهم المدرسي، وتسهيل الأنشطة اليومية. كما يسهم العلاج الوظيفي في تعزيز تقدير الذات لديهم وتعزيز الشعور بالإنجاز. من خلال العلاج الوظيفي، يمكن للأطفال تحقيق ما يلي:

- تعزيز المهارات الدقيقة الحركية، مما يمكنهم من الامساك وتحرير الألعاب بمهارة وتطوير مهارات الكتابة الجيدة أو مهارات الحاسوب.

- تحسين تنسيق العين واليد، مما يتيح لهم المشاركة في الأنشطة الترفيهية وأداء المهام المدرسية الأساسية مثل لعب الرياضة .
- اتقان المهارات الحياتية الأساسية مثل إرتداء الملابس، والعناية بالأسنان، وتناول الطعام بمفردهم.

- تعلم السلوكيات الإيجابية ومهارات التواصل الاجتماعي من خلال ممارسة كيفية التحكم في الإحباط والغضب.

-يساعد العلاج الوظيفي من خلال التكامل الحسي الأطفال على تحسين أدائهم في الأنشطة التي لا يجيدونها عادةً، ومساعدتهم على التعود على الأشياء التي لا يمكنهم تَحَمّلها من خلال خلق بيئة تساعد الطفل علي تحسين مهاراته

20/12/2023

تدريبات التحكم في الكرة باليد الضعيفة

14/12/2023

تمارين weight shifting لتدريب الطفل علي التحميل علي جانبي الجسم بالتبادل لتحسين جودة المشي