
28/06/2025
كثير من صدمات الطفولة تبقى معنا دون أن نشعر، مختبئة في سلوكياتنا، علاقاتنا، وحتى قراراتنا.
وعندما لا نعالج هذه الجروح، قد نجد أنفسنا نكرر أنماطاً مؤذية في العلاقات، نتفاعل بشكل مبالغ فيه مع مواقف بسيطة، أو نشعر بثقل داخلي لا نعرف سببه.
لأن الألم الذي لا نمنحه مساحة للتعبير والتعافي وفهم أثره علينا، يتحول إلى حلقات متكررة من المعاناة النفسية.
• فاعترف بصدماتك: ليس عيباً أن نواجه ماضينا.
• اطلب الدعم: سواء من مختص نفسي أو شخص موثوق.
• امنح نفسك الوقت: التعافي رحلة، وليس سباقاً.
وتذكر، التعافي يبدأ بالوعي.