هانى عرفة Hany Arafa

هانى عرفة Hany Arafa من عرف ما يطلب، هان عليه ما يبذل
(2)

23/07/2025

يارب أخرِج القدرة من صلب العجز واجعل الفرج من صلب الضيق وأخرِج النور من قلب الظلمة

يارب يارب يارب
اللهم كُن لأهلنا في الأرض المباركة

18/07/2025

قال: لم يكن العدو ليفعل ذلك، إلاّ لأنه آمِن العقوبة وضمن الصمت واشترى الخُذلان 😔

15/07/2025

❤️❤️❤️

12/07/2025

عن أبي وائل ، عن عبد الله، أنه ارتقى الصفا فأخذ بلسانه فقال : يا لسان ، قل خيرا تغنم ، واسكت عن شر تسلم ، من قبل أن تندم ، ثم قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أكثر خطايا ابن آدم في لسانه.

شعب الإيمان للبيهقي - العلمية (4/ 240)

06/07/2025

كل تقدم في العلوم يبدأ بتحدي الأفكار القديمة وإثارة النقاشات البناءة.

ده مش أخطر اختيار، ده فيلم أكشن من أربع أجزاء 🎬
01/07/2025

ده مش أخطر اختيار، ده فيلم أكشن من أربع أجزاء 🎬

27/06/2025

؟!

23/06/2025

الفكرة المركزية لفرويد كانت وما زالت: الرغبة المكبوتة في اللاشعور، والكبت هو أصل المرض، والتحرر هو طريق الشفاء.

بالنسبة للمعالج النفسي خصوصاً التحليلي،أحيانًا هذا التصور لا يبقى محصورًا في العيادة ، بل يتسرّب إلى رؤية الإنسان للدين، والسلوك، والأخلاق، والفن، والمجتمع، والمعنى كله.
فنسمع اليوم خطابًا نفسيًا يقول:
( الحجاب مش هو المهم، المهم إن القلب يكون نقي.
النية أصدق من السلوك، والمظهر مش معيار.
الدين جوهر، واللبس حرية شخصية، وربنا مش هيحاسب على الشكل)

وهذا كله – رغم لطف عباراته – يحمل في داخله منطقًا فرويديًا خالصًا: أن الضوابط الظاهرة = قمع، وأن التكاليف الشرعية = شكل بلا روح، وأن التعبير عن الذات كما هي = أعلى درجات الصدق.

لكن الحقيقة التي يغفلها هذا الخطاب أن الحجاب فريضة شرعية، وليس مجرد شكل تراثي.
وأن المظهر لا ينفصل عن الجوهر، بل يُعبّر عنه، ويربيه، ويحميه.
وأن الدين وُضع ليُهذّب النفس، لا ليُطلق لها العنان بحجة النية أو الصدق أو المشاعر.

وليس ذلك فقط، بل نرى إعجابًا زائدًا من بعض المعالجين التحليليين بالفنانين والممثلات، ومدحًا لما يسمونه "صدقهم الداخلي"، أو "جمال تعبيرهم عن الذات"، مع تجاهل شبه تام لما في هذا الوسط من مخالفات شرعية واضحة:
تبرج، عري، كلمات ساقطة، علاقات محرمة، تطبيع للمنكر.
ثم نُفاجأ أن الخطاب النفسي هذا يُعجب الفنانين ويوافق هواهم، لأنه ببساطة يقول لهم:
عبّروا عن أنفسكم كما أنتم، لا ذنب فيما تفعلوه، ولا لوم فيه، المهم أن تكونوا صادقين مع ذواتكم.

لكن أليس هذا هو عين تحرير الهوى الذي نهى الله عنه تحت شعار التحرر النفسي؟
أليس هذا هو تزكية الرغبة المحرمة في صورة فهم واحتواء؟

أليس المعالج الذي يُفترض أن يُعلّم الناس التوازن والانضباط، قد وقع هو نفسه في فخ الهوى الذي درسه؟

بل أليس هذا هو أرقى أشكال الإسقاط النفسي والتبرير العقلي؟ وهو ما يسميه التحليل النفسي نفسه بـ"الآليات الدفاعية"!

فهل يُعقل أن يقع المعالج ضحيةً لما يُفترض أنه يعالجه؟

أقول هذا لا طعنًا في أحد، ولا تعميمًا، بل لأجل تنبيه صادق أن كثيرًا من الأفكار التي نظنها وعيًا، قد تكون تماهيًا خفيًا مع مدرسة نفسية غربية، تجعل من الرغبة إلهًا، ومن الكبت شيطانًا، ومن الشريعة قيدًا، ومن التحرر خلاصًا.

وظيفة المعالج الحق، ليست أن يُحرر الإنسان من كل قيد، بل أن يُحرره من هوى النفس إلى هدى الوحي،
وأن يضع النفس في موضعها: تُفهم، وتُحتضن، لكن لا تُتّبع في كل ما تطلب.

فليس كل ما ترغب به النفس حقًا، وليس كل من عبّر عن ذاته صادقًا، وليس كل تحرر شفاء.

اللهم ارزقنا البصيرة، واملأ قلوبنا بالهدى، ووفقنا لعلم لا يضلنا، ورحمة لا تدفعنا إلى الغفلة، وفهم لا يفتننا عن الحق.

09/06/2025

حافظ على قدرتك على التعبير عن أفكارك ومشاعرك لأن في ذلك فوائد متعددة

Address

Alexandria

Opening Hours

Monday 12pm - 9pm
Tuesday 12pm - 9pm
Wednesday 12pm - 9pm
Thursday 12pm - 9pm
Friday 12pm - 9pm
Saturday 12pm - 9pm
Sunday 12pm - 9pm

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when هانى عرفة Hany Arafa posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share