27/08/2025
ساعات الألم بيبقى شديد و موجع
لدرجة إن دماغنا بيحاول يدور على أي حاجة تخلينا نهدى بسرعة أو نلاقي فيها الأمان أو ذكرى جميلة
وقتها الأكل خاصة السكريات والدهون بتشتغل كأنها مُهدّئ مؤقت
طب ازاى؟؟؟؟؟؟
🧠١- بيرفع هرمون الدوبامين (هرمون المكافأة) فيعطيك إحساس لحظي بالراحة
٢- بيقلل التفكير المستمر والدوامة العقلية
٣- بيخفف مشاعر زي الحزن أو الوحدة ولو حتى لوقت قصير
لكن بعد الهدوء المؤقت ده:
بيظهر الذنب-
ويتحول الأكل من تغذية لوسيلة هروب-
💡 الحقيقة:
المشكلة مش في الأكل نفسه
المشكلة بتبان لما يتحول الأكل إلى بديل عن التعبير عن مشاعرنا
🎯 التحدي الحقيقي:
لما نعتمد على الأكل لفترة طويلة في تنظيم مشاعرنا ده ممكن يسبب مشاكل زي:
عدم انتظام سكر الدم-
ارتفاع ضغط الدم-
زيادة الكولسترول-
أو حتى زيادة الإحساس بالذنب وفقدان السيطرة
🌿طب اى الحل؟؟؟؟
الحل مش منع الأكل ولا جلد الذات
الأكل مش ضعف هو أحيانًا لغة بنعبر بيها عن وجعنا
الحل إننا نسمح لمشاعرنا يبقى ليها مكان آمن تُعاش فيه مش تتخزن جوا الأكل
والوعي هنا أول خطوة إننا نفك الارتباط بين الحزن والهروب للأكل
شاركوني برأيكم فى الكومنتات