د حاتم البيطار مصر فوق الجميع

08/08/2025

31/07/2025

31/07/2025

🕊️ تخيل تيجي يوم القيامة وتلاقي حسنات من بوست بسيط نشرته؟
قال ﷺ: "الدال على الخير كفاعله"
⬅️ شارك هذا الذكر... يمكن يكون سبب دخولك الجنة:

"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"
—
انشرها ولك مثل أجر من قرأها بإذن الله 🌿
👇 اكتب "تم" في التعليقات وشارك الأجر

29/07/2025

ابو قرون قاعد فرحان

29/07/2025

28/07/2025

من أين لكم هذا؟

دعوة لفتح ملفات ثروات مشاهير السوشيال ميديا.
خلال الساعات القادمة، يُنتظر أن تمثل مجموعة من الأسماء اللامعة أمام مكتب النائب العام، في خطوة قد تكون مفصلية في كشف شبكة من الطفرات المالية الغامضة التي باتت حديث السوشيال ميديا.

أسماء مثل:
وفاء عامر – أم مكة – أم سجدة – سلمى الرحالة – هبة أرملة شيكا – سوزي الأردنية – شاكر الضابط المفصول – ليلى الشبح – ميار ميكب أرتست – ومداهم العاطل…ام خالد -المزاجنجي-اكلة عدنان-وغيرهم كتير

كلها شخصيات لم تكن على خريطة الشهرة أو المال قبل سنوات قليلة.
واليوم، يتحرك الرأي العام متسائلًا: من أين لكم هذا؟

تتبدل القيم... وتنقلب الموازين
في هذا الزمن، لم تعد الشهرة مرادفًا للموهبة، ولا المال دليلاً على الجهد.
بل بات الطريق الأقصر إلى الثروة يمر عبر:
كاميرا هاتف محمول . مطبخ ضيق . لهجة سوقية . وانتهاك الخصوصية.

فجأة، تجد من كان يبيع منتجات في منتديات التسوق المنزلي
أصبح "شيف عالمي"، و"رحالة"، و"ميكب أرتست"، و"مؤثرة"، ومن مشاهير الإعلانات.

جميعهم، برغم اختلاف خلفياتهم، اشتركوا في قاسم واحد:
ثراء مفاجئ، ونفوذ اجتماعي متضخم، وانتقال سريع من الهامش إلى واجهة المجتمع..

أين الشرفاء؟ وأين يسكنون؟
في المقابل، يقف الشرفاء على الهامش.
أساتذة جامعات، مهندسون، أطباء، إعلاميون، ونقابيون، أفنوا أعمارهم في خدمة هذا الوطن، لا يملكون سوى شقق قانون قديم، أو وحدات تمليك يسددون أقساطها.

الإعلامية سهير شلبي، زوجة أحد كبار الإعلاميين، صرّحت بوضوح أنها لا تملك حتى شقة تمليك، لأنها أنفقت كل دخلها على متطلبات المهنة ومظهرها العام.

فكيف لغيرها أن يقتني في 3 سنين
كل هذا تحقق في ظرف زمني قصير، بلا مسار واضح أو مصدر دخل منطقي.
فيلا في التجمع
وشاليهات في الساحل
مشروعات في العلمين
وسفر دوري إلى الخليج والدول الأوروبية:
مطاعم فاخرة
مشاريع عقارية
والتسويق الكاذب والثراء على حساب الغلابة

تحوّلت صفحات هؤلاء إلى بازارات للإعلانات المدفوعة، دون ترخيص، أو رقابة صحية، أو حتى ضمير.
ستات البيوت الباحثات عن طعام صحي لأولادهن، وفتيات يبحثن عن الجمال الطبيعي، يقعن ضحايا للإعلانات الكاذبة.

النتيجة؟
منتجات مغشوشة
زيوت مهدرجة وزبدة مضروبة
مستحضرات تجميل تضر أكثر مما تنفع
وخسائر مادية وصحية كبيرة للأسر المصرية

والتفسير الوحيد غياب الرقابة، والتراخي في محاسبة من يكسبون من دم الفقراء...

المطلوب
تحقيق حقيقي وليس فرقعة إعلامية

1. تحقيق ضريبي ومصرفي حقيقي في مصادر أموالهم .

2. مصادرة أي ثروات غير مبررة لصالح صندوق "تحيا مصر".
3. تشريع قوانين صارمة لتنظيم الإعلانات المنزلية، ومنع الترويج لمنتجات غير مرخصة.
4. تفعيل الرقابة على دخول مشاهير السوشال ميديا ومعاملتهم كممولين رسميين ..

نحن لا نحارب النجاح، ولا نحسد من تعب وبنى نفسه.
لكننا ضد من:
اختصروا الطريق بالكذب
روّجوا للزيف والغش
جمعوا الملايين على حساب وعي الناس وصحتهم

ربما تكون هذه التحقيقات بداية حقيقية لتنظيف الساحة من الطفرات الفاسدة.
وربما نعيد الاعتبار للشرفاء الذين اختاروا الطريق الصعب، وبقوا على العهد، حتى لو كانوا لا يملكون سوى شقة إسكان اجتماعي..

28/07/2025

2025/7/28
رصدت هالة شمسية نادرة للغاية فوق أهرامات الجيزة بمصر
أثناء شروق الشمس

الصورة دي من امبارح قالبة الدنيا في دول كتير.. وتقريبا معظم المهتمين بالوعي والطاقة والعلوم الكونية والباطنية بقت حديثهم