03/05/2025
ندعوكم للتعاون مع "رئة وردية" فى انشطة لدعم حملة منظمة الصحة العالمية لليوم العالمي للامتناع عن التبغ لعام 2025 بعنوان
#فضح زيف المغريات #
وستركز حملة هذا العام على فضح التكتيكات التي تنتهجها صناعة التبغ للترويج لمنتجاتها الضارة...لا سيما في أوساط الشباب...
وتحاول صناعة التبغ بإصرار إيجاد أساليب لإضفاء الجاذبية على هذه المنتجات، بإضافة نكهات وعوامل أخرى تغير رائحتها أو طعمها أو مظهرها...
وهذه المواد المضافة تزيد من تقبل الناس عليها خاصة في أوساط الشباب...
وتشمل التكتيكات الأخرى ما يلي:
١. التسويق البراق: تُستخدم تصاميم أنيقة وألوان جذابة ونكهات محببة لجذب شريحة الشباب باستخدام وسائل الإعلام الرقمي.
٢. التصاميم الخادعة: تحاكي بعض المنتجات الحلويات والسكاكر وحتى الشخصيات الكرتونية - وهي عناصر يجدها الأطفال جذابة بالفطرة.
٣. المبردات والمواد المضافة: يمكنها أن تجعل التجربة اسهل مما يزيد من احتمال الاستمرار في تناول تلك المنتجات ويحد من فرص الإقلاع عن التبغ.
ويمكن أن تسهم هذه الأساليب في بدء التدخين أو تعاطي النيكوتين في مرحلة مبكرة من العمر، مع احتمال إدمان هذه المنتجات مدى الحياة وما يقترن به من عواقب صحية.
وهذا ايضا يزيد من صعوبة الإقلاع عن استخدام هذه المنتجات
أهداف حملة اليوم العالمي للامتناع عن التبغ لعام 2025
تهدف حملة اليوم العالمي للامتناع عن التبغ لعام 2025 إلى:
إطلاع الجمهور على الأساليب التي تتبعها دوائر الصناعة في التلاعب بمظهر منتجات التبغ.
اتخاذ تدابير لحظر النكهات والمواد المضافة التي تُضفي جاذبية أكبر على هذه المنتجات؛
فرض حظر كامل على إعلانات التبغ والترويج له ورعايته، بما في ذلك المنصات الرقمية؛
تقنين تصميم المنتجات وعبواتها لجعلها أقل جاذبية.
فضح هذه التكتيكات إلى تقليل الطلب، لا سيما في أوساط الشباب
تسليط الضوء على الأساليب التي تسوق بها دوائر الصناعة للإدمان
ساعدنا نحمى شبابنا واولادنا من التدخين وكل المنتجات المماثلة
#منظمةالصحةالعالمية
#وزارةالصحة
#ارميها