Dr/Ahmed Mazen

08/08/2025

🎨 الرؤية الفنية أهم من الإبرة!

مش كل دكتور بيعرف يحقن، ومش كل حقنة بتعمل نتيجة حلوة.

السر الحقيقي ورا الجمال الطبيعي مش في نوع الفيلر ولا عدد السرنجات،
لكن في “عين الدكتور” اللي بيشوف التناسق قبل ما يلمس وشك.

🔍 الدكتور الشاطر مش بس بيعرف يحقن،
ده فنان بيشوف وشك كلوحة، وكل حقنة عنده “لمسة” مش خطوة.

لو بتفكري تعملي فيلر أو بوتوكس، اسألي نفسك:
هل اللي قدامي فنان؟ ولا مجرد منفذ؟

اختاري الدكتور اللي بيشوف الجمال.. مش اللي بيقلده.

🖋️ د. أحمد مازن
استشاري طب التجميل – خبير رسم الملامح بالفيلر

28/07/2025

✅✅فيلر اليدين… لأن شبابك مش بس في وشك!

اليد اليمين في الصورة بعد الجلسة مباشرة…
شايف الفرق؟ 👀
الخطوط اختفت، الفراغات اتملت، والمظهر بقى ناعم وشاب من تاني 👏

🎯 الجلسة بسيطة، من غير ألم، والنتيجة فورية!
✅ مثالية للي إيديهم باينة فيها عروق أو فقدت دهون مع التقدم في السن أو خسارة الوزن.

دلوقتي تقدري ترجعي ثقتك في كل تفصيلة من جمالك ❤️

22/07/2025

06/07/2025

البوتوكس والتعرق:

🔥 الصيف دخل والحر بدأ يبوّظ علينا اليوم؟
في ناس العرق عندهم مش بس من الجو… ده بيكون زيادة بشكل ملحوظ في تحت الإبطين أو الكفين أو الرجلين، وبيسبب إحراج شديد 😓

الحل بسيط وآمن… البوتوكس! 💉
آه والله… البوتوكس مش بس للتجميل، ده كمان بيستخدم لعلاج فرط التعرق وبيفرق جدًا في جودة الحياة.

✅ بنتائج فعّالة بتستمر من 6 لـ 9 شهور
✅ الإجراء بيتم في دقائق
✅ مفيش جراحة ولا تعقيدات
✅ وتحس بالفرق من أول أسبوع!

لو العرق مأثر على راحتك وثقتك في الصيف…
احجز دلوقتي وخلي صيفك أخف وأنضف وأكتر راحة ☀️🌿

📍 د. أحمد مازن
استشاري التجميل – جامعة عين شمس
والمدرب المعتمد دوليًا في التجميل غير الجراحي

23/06/2025

في وسط صخب الحروب والدمار اللي بيحصل حوالينا…
في صور بقت معتادة: دم، صرخات، أطفال تايهين، وأوطان بتتفكك قدّام عيوننا.
بس الكارثة الحقيقية مش في الخراب اللي بنشوفه…
الكارثة إننا بدأنا “نتعود”.

كل يوم، بقلب دكتور، بشوف في العيادة وجوه تعبانة… مش بس من تعب الجسم، لكن من تعب الروح.
ناس فقدت الأمان، فقدت الأمل، فقدت ثقتها في بكرة.

أنا مش سياسي…
ولا بصنع قرار.
لكن عندي إيمان بسيط:
كل كلمة رحمة…
كل لمسة شفاء…
كل نية طيبة…
هي مقاومة حقيقية في وجه الوحش اللي اسمه “العنف”.

مش لازم نغيّر العالم كله،
بس نقدر نمنع العنف يبدأ من جوانا.

🕊️ سلام داخلي… يولّد سلام خارجي.
وإنك تفضل إنسان، وسط عالم بيحاول يمحي الإنسانية…
دي بطولة بحد ذاتها.

– د. أحمد مازن
#سلام #إنسانية ًا

09/06/2025

✨ حقن الفيلر بعد فقدان الوزن والإرهاق والرياضة: خطوة نحو استعادة الحيوية الشبابية

مع فقدان الوزن السريع، والمجهود الكبير المبذول في التمارين الرياضية، والتعرض للإرهاق الجسدي والنفسي، قد يُلاحظ البعض تغيّرات غير مرغوبة على ملامح الوجه:

🔹 نقص الدهون تحت الجلد (Fat loss)
🔹 بروز العظام وانخفاض حجم الخدود
🔹 ظهور الهالات والتجاعيد الدقيقة
🔹 بهتان البشرة وفقدان الإشراق

وهنا تأتي حقن الفيلر (Dermal Fillers) كحل تجميلي آمن وفعّال لاستعادة التوازن الجمالي الطبيعي للوجه دون اللجوء إلى الجراحة.

✅ أهمية الفيلر في هذه الحالات:

🔸 استعادة الحجم المفقود:
يعوّض الفيلر الدهون الطبيعية التي تُفقد نتيجة الحمية أو التمارين المكثفة، خاصة في مناطق مثل الخدود، تحت العين، والذقن.

🔸 دعم مرونة البشرة:
الفيلر يحتوي على حمض الهيالورونيك الذي يعزز ترطيب البشرة ويدعم نضارتها.

🔸 تحسين ملامح التعب والإرهاق:
بملء المناطق الغائرة والهالات، يستعيد الوجه مظهره الحيوي المرتاح.

🔸 تعزيز الثقة بالنفس:
عندما تتوازن ملامح الوجه، يشعر الشخص بالرضا النفسي، ويستمتع بنتائج جهوده في إنقاص الوزن دون آثار جانبية على مظهره.

🏃‍♂️💆‍♀️💉 هل يتعارض الفيلر مع الرياضة؟

لا. لكن يُنصح بعدم ممارسة الرياضة لمدة 24-48 ساعة بعد الحقن لتجنب تورم أو تحرك المادة. بعدها، يمكن العودة للنشاط البدني بشكل طبيعي.

💡 نصيحة مهمة:

اختر طبيب تجميل متخصص يفهم ديناميكية الوجه وتوزيع الدهون، ليكون الحقن طبيعيًا وآمنًا وفعّالًا

09/06/2025

⸻

الدعاية المبالغ فيها لحقن السالمون والإكزوزومات في تجميل الوجه: بين الحقيقة العلمية والخداع التسويقي

مقدمة

في السنوات الأخيرة، انتشرت موجة من الترويج عبر منصات التواصل الاجتماعي لما يُعرف بـ”حقن السالمون” و”الإكزوزومات” كعلاجات ثورية لتجديد البشرة ومكافحة الشيخوخة. وقد اجتذبت هذه العلاجات اهتمامًا واسعًا من الجمهور بفضل الفيديوهات القصيرة والمؤثرين الذين يروجون لها على أنها بديل طبيعي وآمن للفيلر والبوتوكس. لكن، ما مدى صحة هذه الادعاءات من منظور علمي؟ وهل هذه العلاجات معتمدة من قبل الهيئات الصحية والدوائية العالمية؟ هذا ما سنوضحه في هذا الموضوع.

⸻

أولاً: ما هي حقن السالمون؟

حقن السالمون (Salmon DNA injections أو PDRN - Polynucleotide-DNA Repair Nucleotide) تحتوي على مستخلصات من الحمض النووي لسمك السالمون، وتُروج على أنها تعمل على:
• تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
• تجديد خلايا البشرة.
• تحسين مرونة الجلد وتفتيح لونه.

الحقيقة العلمية:

تشير بعض الدراسات المحدودة إلى أن PDRN قد يساعد في التئام الجروح وتحسين نضارة البشرة، لكن هذه الدراسات غالبًا ما تكون صغيرة أو غير محكمة. لم تُثبت بعد فاعليتها بنفس القوة التي تروج لها الإعلانات التجارية، ولا توجد أدلة كافية تدعم مزاعم التجديد العميق أو النتائج الدائمة.

⸻

ثانيًا: ما هي الإكزوزومات (Exosomes)?

الإكزوزومات هي جزيئات نانوية تُفرزها الخلايا، وتلعب دورًا في التواصل الخلوي، وتحمل بروتينات وRNA ودهون. في الطب التجميلي، يُزعم أن الإكزوزومات تعمل على:
• تحفيز تجديد البشرة.
• تقليل الالتهابات.
• تحسين مرونة الجلد والمظهر العام.

الحقيقة العلمية:

رغم أن البحث في مجال الإكزوزومات واعد، إلا أنه لا يزال في مراحله الأولى. معظم التجارب إما أجريت على الحيوانات أو في المختبرات، وليس هناك دراسات سريرية كبيرة كافية على البشر تثبت فعاليتها وأمانها في استخدامات التجميل. علاوة على ذلك، فإن توحيد إنتاج الإكزوزومات وضمان نقاوتها وجودتها لا يزال تحديًا.

⸻

هل هذه العلاجات مُصرّح بها من قبل الهيئات الصحية؟
• FDA (إدارة الغذاء والدواء الأمريكية): لم تُصرّح باستخدام الإكزوزومات كعلاج تجميلي حتى الآن، وحذّرت من استخدام المنتجات التي لم تثبت سلامتها وفاعليتها.
• EMA (الوكالة الأوروبية للأدوية) وWHO (منظمة الصحة العالمية): لم تُصدر بعد موافقات رسمية أو توجيهات واضحة تدعم هذه الممارسات التجميلية الجديدة.
• أما حقن PDRN (مثل منتجات السالمون)، فقد تُستخدم في بعض الدول ضمن ممارسات طبية تجميلية، لكنها ليست معتمدة على نطاق واسع كعلاج مرجعي.

⸻

خطر الدعاية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي

انتشار هذه العلاجات يعود في جزء كبير منه إلى التسويق عبر المؤثرين، وليس عبر الهيئات الطبية أو المصادر العلمية الموثوقة. للأسف، يسهل على الجمهور الانسياق وراء مقاطع الفيديو المبهرة قبل وبعد، دون إدراك للحقائق التالية:
• كثير من النتائج مؤقتة أو تعتمد على عوامل أخرى مثل الترطيب أو الإضاءة.
• الصور قد تكون معدّلة أو منتقاة بعناية.
• غياب التحذير من الآثار الجانبية أو المضاعفات المحتملة.

⸻

دعوة للوعي الطبي والتجميل الآمن
• استشر طبيب مختص قبل اللجوء لأي علاج جديد، وتأكد من مصدر المنتج ومنشأه.
• اطلب الأدلة العلمية واسأل عن الدراسات السريرية الداعمة.
• كن ناقدًا للمحتوى الرقمي ولا تتخذ قرارك بناءً على آراء غير المتخصصين أو الإعلانات العاطفية.
• الجمال الحقيقي يبدأ من الوعي والمعرفة، وليس من الإعلانات.

⸻

ختاما احب اوضح

رغم أن العلاجات مثل حقن السالمون والإكزوزومات قد تبدو واعدة، إلا أن الأدلة العلمية ما زالت محدودة، والاعتماد عليها كحلول “سحرية” لتجميل الوجه أمر غير واقعي وغير مضمون. من الضروري تعزيز ثقافة الوعي الطبي والتشكيك في الدعاية التجميلية على وسائل التواصل، والاعتماد على مصادر موثوقة ومتخصصين مؤهلين لضمان الجمال الآمن والصحي.