07/12/2025
"عندما نتحدث عن العنف الرقمي، غالبًا ما نغفل عن فئة تواجه هذا العنف بشكل مضاعف ومركب: النساء والفتيات ذوات الإعاقة.
العنف ضدهن لا يأخذ شكل التحرش أو الابتزاز فقط، بل يمتزج غالبًا بالتنمر على الإعاقة، استغلال صعوبة الوصول لآليات الإبلاغ، أو حتى التهديد بقطع سبل الدعم التقني.
العنف الرقمي ضد النساء ذوات الإعاقة يشمل: استخدام صور شخصية أو صور للأجهزة المساعدة للسخرية والتحقير، انتحال الشخصية لاستغلالهن ماديًا أو عاطفيًا.
صعوبة الوصول لمنصات الدعم الرقمي لأنها غير مهيأة (Non-accessible).
على منصة اي هيلب لخدمات الأشخاص ذوي الإعاقة نؤمن أن الآمان الرقمي حق للجميع، وعلينا جميعا مسئولية توفير مساحات رقمية آمنة للجميع دون تمييز، ومواجهة هذا العنف مع توفير أدوات إبلاغ متاحة وسهلة الاستخدام للجميع“.
—رشا إرنست، استشاري إدماج الإعاقة
مؤسسة منصة اي هيلب