15/09/2025
💥السرطان ليس مرضًا💥
✅️ السرطان في الأساس آلية للبقاء أو آلية شفاء لجسم الإنسان،
وأن السرطان هو أحد أعراض مشكله يحاول الجسم تصحيحها والتعامل معه حيث تصنع أجسامنا ورما لتحتوي كل هذه السموم وتمنع انتشارها في أجزاء أخري من الجسم.
تتراكم الجراثيم في كل خلية سرطانية إلى درجة أن هذه الجراثيم التي قد تكون بكتيريا ،فطريات الكانديدا أو سموم من الطفيليات الموجوده بالجسم .
وقد يكون بسب
👈التسمم بالمعادن الثقيله من الالمونيوم والزئبق والزرنيخ والرصاص
👈 او الإشعاع المؤين من تصوير الثدي بالأشعة السينية أو من فحوصات التصوير المقطعي، والذي نعلم الآن أنه يساهم في أكثر من 70٪ من أنواع السرطان
👈 أو المواد الكيميائية التي نتناولها من خلال الطعام أو من خلال البيئة، وهي مواد مسرطنة معروفة تنتج السرطان.
👈 الإصابه بالفطريات والكانديدا
👈 الإصابه بالطفيليات الدقيقه وتراكم سمومها بالجسم.
✅️ لذلك عندما يتحرك الجسم لمحاولة التخلص من هذه المواد، فإننا نسمي ذلك سرطانًا، ولكنه ليس مرضًا في حد ذاته، ولكن هو محاولة الجسم لشفاء نفسه من تأثير هذه التهديدات الخارجية أو التهديدات البيئية أو حتى التهديدات النفسية التي نعلم الآن أنها يمكن أن تساهم في حدوث السرطان،
- فبدلاً من محاولة قمع السرطان وتدميره، يمكننا للوصول إلى حل كامل لعملية الشفاء ،
✅️ جدير بالذكر. أن محاوله الاستئصال لها خطورة كبيره وذلك لأن في حالة الاستئصال الغير كامل للورم أو عدم استئصال الأوعية الدموية المغذية له يتم انتشار السرطان في أماكن متفرقه في الجسم،
لذا بدلاً من تدمير السرطان، يمكننا دعم الجسم في شفائه تمامًا، وهذا نهج مختلف تمامًا عن محاولة مهاجمة السرطان،
✅️أيضا الجسم من خلال وسائل علاج مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي أو العلاج الموجه والتي لا تتمتع حقًا بمعدل نجاح مرتفع جدًا، وهذا يوضح لنا أن هذه الأساليب ليست ناجحه في القضاء علي السرطان، لأنها لا تهتم بمعالجه سبب وجود الورم بالجسم
👈 فيجب علينا أولا تهيئة الجسم من خلال تقليل معدل الإلتهابات ورفع مستوي جهاز المناعه وتهيئه الكبد والغدد اللمفاويه لتستطيع التخلص من السموم وبالتالي الشفاء التام من السرطان.
❤️دمتم أصحاء ❤️