Al Hayah Pediatric Clinic

26/02/2025

تشعر الأمهات بالقلق من صيام شهر رمضان أثناء الرضاعة الطبيعية، خوفًا من أن تقل التغذية الواصلة للأطفال الرضع، نتيجة للانقطاع عن الطعام والشراب

نصائح للمرضعات في رمضان:
-تناول الأطعمة الصحية، مثل الخضراوات والفواكه ومنتجات الألبان.
- شرب كمية وفيرة من الماء في الفترة ما بين الإفطار والسحور، للحفاظ على ترطيب الجسم وزيادة إدرار حليب الث*ي.
- الابتعاد عن المشروبات المنبهة في السحور، لأنها تسبب الشعور بالعطش أثناء الصيام، بسبب محتواها العالي من مادة الكافيين المدرة للبول.
- تجنب المشروبات الغازية.- عدم الإفراط في الحلويات الرمضانية والمشروبات السكرية.

علامات خطيرة تنبئ بوجوب الإفطار :
إن هناك علامات تسمى بال red flags، أي علامات خطيرة إذا ظهرت على الأم أو الطفل وجب الإفطار على الفور، وهى كالآتى :

_عياط وتوتر الطفل واضطراب نومه بشكل ملحوظ.

_تغيير لون أو كميات البول عند الطفل عن المعدلات المعتادة.

_ثبات وزن الطفل أو نقصانه.

_شعور الأم باستمرار العطش والصداع وجفاف الحلق ووالإحساس بالدوار أو انخفاض ضغط الدم.

_نقص واضح في كميات اللبن في الثدى .

فالام خصوصا بعد ال ٦ أشهر الاولي للطفل يمكنها الصيام بعد مراجعه الطبيب واتباع التعليمات الامانه لها ولطفلها

دمتم بخير وكل عام والامه الإسلامية بخير ورمضان كريم

دكتوره أمل أحمد إبراهيم
أخصائي الأطفال وحديثي الولادة و التغذية العلاجيه للاطفال وعلاج السمنه والنحافه استشاري الرضاعه الطبيعيه

26/02/2025

الاطفال والصيام

الكثير من الأطفال يرغبون في صيام رمضان مثل الكبار، لكن قرار السماح بصيام الأطفال يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها:

عموماً، لا ينصح بصيام الأطفال، خاصة صغار السن (أقل من 10 سنوات)، إذ أن الأمر قد يؤثر على نموهم أي وزنهم وطولهم.

* أما في حالة صيام الأطفال فمن المهم أن يتم الصيام بشكل تدريجي،
تحديد ساعات الصيام خلال النهار، مثلاً: من الثامنة صباحًا حتى الثانية بعد الظهر.

نصائح من أجل صيام آمن للطفل:
((نظام غذائي ومتوازن))

يجب اتباع نظام غذائي متوازن خلال شهر رمضان بحيث يضمن تناول الطفل جميع العناصر الغذائية الأساسية والضرورية لنموه؛
من الضروري بأن يشمل نظامه الغذائي المعادن والفيتامينات المختلفة مثل الكالسيوم، الحديد و الزنك
من الضروري أن يحصل الطفل على السعرات الحرارية التي يحتاجها جسمه، بحيث لا يكون صيام رمضان سبباً لنقص في الطاقة عند الطفل.

ينصح بشرب الماء والتقليل من العصائر الاصطناعية، لكونها غنية بالسكر؛
استبدال العصائر الاصطناعية بالعصائر الطبيعية مثل البرتقال والجزر، لكونها غنية بالفيتامينات والمعادن المختلفة.

في حالة صيام الطفل، يطلب من الاهل الانتباه إليه، فإن شعر الطفل بالتعب أو لم يستطع تحمل الصوم يجب قطع الصوم والإفطار فوراً.

تعجيل وجبه الافطار و تأخير السحور وشرب السوائل الكافية من الفطار للسحور وعدم التعرض للشمس والحرارة العالية أو مجهود اثناء الصيام.

وطبعا ده بالنسبة للطفل السليم الذي لا يعاني لأي مشاكل صحيه مزمنه مثل السكر.

دمتم في صحه وعافيه وكل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.

#عياده الحياه للاطفال و التغذية العلاجيه 👶والرضاعه الطبيعة

15/02/2025

تابعونا 🤱🤱

11/02/2025

ما هو تحجر الث*ي؟
ما هي أعراض احتباس الحليب في الث*ي؟
ما هي أسباب تحجر الث*ي؟
كيفية التخلص من الحليب المتحجر في الث*ي
علاج تكتل الحليب في الث*ي فترة الرضاعة
كيفية التخلص من الحليب المتحجر في الث*ي بعد الفطام
كيف يمكن الوقاية من تحجر الث*ي؟
ما هي مضاعفات تحجر الث*ي؟
مشكلات احتباس الحليب في الث*ي للطفل
مشكلات الحليب المتحجر للأم المرضع

* يحدث تحجر الث*ي عادةً في فترة الرضاعة خاصةً في الأيام الأولى بعد الولادة، إذ تمتلئ القنوات اللبنية بالحليب الزائد ويصبح الث*ي متورمًا ومحتقنًا وهي حالة تكون مصحوبة بألم وسخونة في الث*ي وأوجاع في الجسم للأم المرضع، الأمر الذي قد يجعل فترة الرضاعة هي الأخرى مرهقة للأم بعد رحلة ليست بالسهلة من الحمل والولادة، وحتى تتعاملي مع هذه الحالة وترضعي طفلك دون مشكلات إليكِ أهم طرق علاج الث*ي المتحجر وكيفية الوقاية منه.

ما هو تحجر الث*ي؟
تحجر الث*ي أو كما يُعرف بالانجليزية بـ “Breast Engorgement” هي حالة تحدث بسبب تراكم الحليب أو السوائل الأخرى في الث*ي، فيصبح صلبًا أو متحجرًا.

يسبب الث*ي المتحجر الشعور بالألم ويصير الث*ي أثقل ودافئًا وتشعر المرأة بألم عند لمسه. يحدث تحجر الث*ي في معظم الحالات خلال الأسبوع الأول بعد الولادة، ولكن قد يحدث أيضًا في أوقات أخرى، مثل عندما يمرض الطفل فيفوت رضعاته.
يمكن أن يكون احتقان أو تحجر الث*ي مزعجًا ومؤلمًا وقد يصعب على المرأة معه الاستمرار في الرضاعة الطبيعية.

ما هي أعراض احتباس الحليب في الث*ي؟
تختلف أعراض احتباس الحليب في الث*ي من امرأة لأخرى، ومع ذلك، فإنكِ قد تشعرين بما يلي إذا كان ث*يكِ متحجرًا:

ث*ي ممتلئ وصلب.
ألم وتورم في الث*ي (قد يحدث التورم في ث*ي واحد، أو يحدث في الاثنين، وقد ينتشر التورم أيضًا إلى أعلى الث*ي وإلى الإبط القريب من الث*ي المتضرر).
دفء الث*ي.
ثقل في الث*ي.
حمى منخفضة (يُطلق عليها حمى الحليب).
تعب (خاصةً في الأيام الأولى من إنتاج الحليب).
تسطح الحلمات (قد يصعب على الطفل التمسك بها، وبالتالي يصعب عليه الرضاعة فيزداد تراكم الحليب في الث*ي وتشتد الأعراض).
ظهور الأوردة الموجودة أسفل جلد الث*ي بشكل واضح، وهذا نتيجة لزيادة تدفق الدم، وكذلك يصبح الجلد رقيقًا مع تورم الث*ي.
من الجيد استشارة الطبيب في حال ارتفاع درجة حرارتك، وذلك لأن بعض أنواع العدوى في الث*ي مثل التهاب الضرع النفاسي قد تسبب الحمى أيضًا، ويجب علاجها قبل أن تسبب مضاعفات، وتصبح مشكلة أكبر.

ما هي أسباب تحجر الث*ي؟
يحدث احتقان الث*ي نتيجة زيادة تدفق الدم في الث*ي في الأيام التي تلي ولادة الطفل. يساعد تدفق الدم المتزايد الث*يين على إنتاج كمية كافية من الحليب لإرضاع الطفل.
عادةً ما يتزايد الحليب في الث*ي بشكل طبيعي بعد فترة وجيزة من الولادة خاصةً أن الطفل في البداية لا يرضع إلا كميات صغيرة.
يمكن أن يحدث احتقان الث*ي إذا كان:

طفلك لا يمسك بث*يكِ ولا يرضع جيدًا.
الحليب لا يُصرف من الث*ي جيدًا في أثناء الرضاعة.
الطفل يفوت رضعة أو أكثر أو يرضع بشكل غير متكرر.
الث*ي ينتج حليبًا أكثر مما يحتاجه طفلك.
عادةً ما يكون احتقان أو تحجر الث*ي الذي يحدث في بداية الرضاعة مؤقتًا، وفي النهاية سيتكيف الجسم وينتج كمية الحليب التي يحتاجها الطفل فقط.

كذلك تشمل الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى تحجر الث*ي بالحليب:

عدم استخدام مضخة الث*ي لإفراغ الحليب الزائد.
فطام الطفل سريعًا وليس بشكل تدريجي.
مرض الطفل وعدم قدرته على الرضاعة.
بدء الطفل في تناول الأطعمة الصلبة، ما يقلل من عدد مرات الرضاعة.
تناول مكملات غذائية أو مشروبات تزيد من إدرار الحليب دون داعي لذلك.
قد يحدث الاحتقان لأول مرة في الأسبوع الأول أو الثاني بعد الولادة. قد يتكرر أيضًا في أي وقت في أثناء الرضاعة الطبيعية.

كيفية التخلص من الحليب المتحجر في الث*ي:

إذا أصبح ث*يكِ متحجرًا ومؤلمًا، فهناك أشياء يمكن القيام بها لتخفيف الانزعاج والألم. أسرع حل لتخفيف الأعراض هو إفراغ الث*ي، إما عن طريق السماح لطفلك بالرضاعة منه، أو عن طريق شفط الحليب.
لا بأس بإيقاظ طفلك وإرضاعه ليلاً إذا كان لا يستيقظ للرضاعة من تلقاء نفسه.

علاج تكتل الحليب في الث*ي فترة الرضاعة
يعتمد علاج الث*ي المتحجر على ما إذا كنتِ مستمرة في الرضاعة الطبيعية أم فطمتِ طفلك بالفعل.
إذا كنتِ مرضعة، قد تساعدكِ النصائح التالية على التخلص من الحليب المتحجر في الث*ي:

ضعي كمادات دافئة على الث*ي، أو خذي حمامًا دافئًا قبل الرضاعة (تساعد الحرارة على تخفيف الألم وتدفق الحليب).
أرضعي طفلك كلما طلب الرضاعة وإذا لم يطلبها فاحرصي على إرضاعه بانتظام كل ساعة إلى ثلاث ساعات على الأكثر. تساعد الرضاعة المنتظمة على تحفيز جسمك على التكيف مع إدرار الحليب بالقدر الذي يحتاجه طفلك.
اشفطي قليلًا من الحليب باستخدام مضخة (شفاط) الث*ي قبل إرضاع طفلك.
قومي بشفط كل ث*ي كل 4 ساعات، ولكن لمدة 5 دقائق فقط. الهدف ليس إفراغ ث*ييك تمامًا، بل بشكل كافِ لتكوني مرتاحة.
دلكي الث*ي بلطف من أعلى وفي اتجاه الحلمة في أثناء إرضاع الطفل.
استخدمي كمادات باردة، أو ورقة ملفوف (كرنب) مغسولة ومبردة على الث*ي بعد الرضاعة لتقليل الالتهاب.
اشفطي الحليب بعد الرضاعة، إما باليد أو بمضخة الث*ي، إذا كان ث*ييكِ لا يزالان ممتلئين بالحليب.
خذي مسكنًا بعد استشارة الطبيب ليصف لكِ نوعًا آمنًا مع الرضاعة.
يعتقد بعض النساء أن قلة شرب الماء تقلل من إدرار الحليب، وذلك معتقد خاطئ وقد يعرضك لمخاطر الجفاف، ولن يسبب شرب كميات أقل من الماء منع إنتاج حليب الث*ي.

كيفية التخلص من الحليب المتحجر في الث*ي بعد الفطام
بالنسبة لأولئك الذين لا يرضعن طبيعيًا أو أنهينّ فترة الرضاعة (في مرحلة الفطام) أو تعرضنّ للإجهاض ولا يزال الث*ي ممتلئًا بالحليب، فإن احتقان الث*ي عادةً ما يستمر مدة يوم واحد إلى ثلاثة أيام على الأكثر. بعد تلك الفترة، قد يظل الث*يان ممتلئين وثقيلين، ولكن يهدأ الانزعاج والألم.
يمكنكِ الانتظار حتى انتهاء هذه الفترة، أو يمكنك استخدام أحد العلاجات التالية:

استخدام الكمادات الباردة أو أكياس الثلج لتخفيف التورم والالتهاب.
تناول مسكنات الألم التي أوصى بها طبيبك، أو تلك التي لا تحتاج وصفة طبية مثل الأسيتامينوفين، أو الإيبوبروفين.
ارتداء حمالة صدر داعمة تمنع ث*ييك من الحركة بشكل كبير لتقليل الألم.

كيف يمكن الوقاية من تحجر الث*ي؟
من الطبيعي أن تختبري احتقان الث*ي خلال الأيام الأولى بعد الولادة، وسيزول من تلقاء نفسه عندما تنتظم الرضاعة، ويبدأ الث*ي في التكيف لينتج كميات من الحليب مناسبة مع احتياجات الطفل.
لتقليل فرص احتقان الث*ي، جربي النصائح التالية:

أطعمي طفلك كثيرًا وحسب الطلب (وليس بالساعة) منذ الولادة.
أيقظي طفلك من أجل الرضاعة ليلًا إذا لم يستيقظ من تلقاء نفسه.
تجنبي إعطاء طفلك أي سوائل غير حليب الث*ي خلال الستة شهور الأولى.
تجنبي استخدام اللهاية حتى يستقر إنتاج الحليب لديكِ.
اشفطي الث*ي بالشفاط اليدوي أو الكهربائي إذا لم يكن الطفل جائعًا.
استخدمي كمادات الثلج إذا كنتِ تشعرين أن ث*يك قد بدأ في إنتاج الحليب بشكل زائد إذ يعمل على قبض الأوعية الدموية ويقلل إدرار الحليب.
لا تضخي الحليب أكثر من اللازم. يمكن أن يأتي ذلك بنتائج عكسية، وقد ينتهي الأمر بجسمك إلى محاولة إنتاج المزيد من الحليب لتعويض ما قمت بإزالته للتو.
إذا قررتِ فطام طفلك فيُوصى فطامه بشكل تدريجي حتى يتمكن جسمك من التكيف مع الأمر ويقلل إنتاج الحليب بشكل تدريجي.
إذا كان طفلك يواجه صعوبة في الإمساك بالث*ي، اعصري كمية صغيرة من الحليب بيديكِ أو بالمضخة، يساعد ذلك على تليين الحلمة وإبرزاها، وهو ما يساعد الطفل على التشبث بها.
دلكي ث*ييك بلطف للمساعدة في تدفق الحليب في أثناء الرضاعة الطبيعية.
تجنبي حمالات الصدر الضيقة التي تضغط على الث*يين وقد تسبب انسداد قنوات الحليب.

ما هي مضاعفات تحجر الث*ي؟
في حين أن احتقان الث*ي عادةً ما يختفي من تلقاء نفسه مع اتباع النصائح السابقة، فإنه قد يتسبب في مشكلات لكل من الأم المرضع والطفل.

مشكلات احتباس الحليب في الث*ي للطفل
قد يؤدي الاحتقان في بعض الأحيان إلى نزول الحليب بشكل مفرط. يتسبب هذا التدفق السريع في تقيؤ طفلك وقد يؤدي إلى ختناقه وابتلاعه لكميات زائدة من الهواء في أثناء محاولته الإمساك بالث*ي وإطعامه. إذا كانت هذه المشكلة متكررة، ضخي قليلًا من الحليب قبل كل جلسة رضاعة.
إذا استمر إدرار الحليب بشكل زائد دون تصريفه فقد يؤدي الاحتقان إلى امتلاء ث*ييك وصلابتهما، ما قد يؤدي إلى تسطيح الحلمتين. يمكن أن يتسبب ذلك في عدم قدرة الطفل على الإمساك بالث*ي ويؤدي إلى شربه كميات أقل. يسبب هذا بقاء الحليب داخل الث*ي، وهو ما يعطي إشارة إلى الجسم إلى عدم الحاجة إلى إنتاج مزيد من الحليب وهو ما يؤثر في النهاية في تغذية طفلك.
قد يمتنع بعض الأطفال عن الرضاعة أثناء الاحتقان بسبب الإحباط الناتج عن محاولة الإمساك بالث*ي، وهو ما قد يسبب نقص وزنه أو رفضه للرضاعة الطبيعية.

مشكلات الحليب المتحجر للأم المرضع
يتسبب احتباس الحليب في الث*ي أعراضًا مزعجة للمرأة المرضع. إلى جانب الأعراض المؤلمة فقد يؤدي احتقان الث*ي إلى المضاعفات التالية:

فقاعات مؤلمة (بثور تغطي فتحة الحلمة).
انسداد قنوات الحليب.
التهاب الحلمات.
التهاب الضرع
يُعرف أيضًا بـ التهاب الث*ي Mastitis أو التهاب الث*ي الإرضاعي، وهوعدوى تسبب التهاب أنسجة الث*ي. تحدث هذه العدوى بسبب احتباس الحليب في الث*ي وانسداد القنوات اللبنية. يمكن أن يؤدي التهاب الضرع غير المعالج إلى مضاعفات مثل تجمع الصديد في قنوات الحليب المسدودة

اعرفي أكتر عن خطوات الرضاعة الطبيعية الناجحة مع دكتور امل احمد أخصائي الأطفال وحديثي الولاده والتغذيه العلاجيه للاطفال استشاري الدولي للرضاعه الطبيعيه .

10/02/2025

22/01/2025

04/01/2025