Dr.Rasha Fahmi / clinical oncology consultant

Dr.Rasha Fahmi / clinical oncology consultant Early detection saves lives 🌷 المركز يعالج مرضي الأورام فوق عمر ١٨ عام ولا يوجد قسم لأمراض الدم

06/06/2025

الرعاية التلطيفية لمرضى السرطان هي نهج شامل يركز على تحسين جودة حياة المرضى الذين يعانون من السرطان، وذلك من خلال تخفيف الأعراض الجسدية والنفسية والاجتماعية والروحية، وتقديم الدعم لهم ولأسرهم. تُعتبر الرعاية التلطيفية جزءًا أساسيًا من الرعاية الشاملة لمرضى السرطان، ولا تقتصر على الحالات المتقدمة فقط، بل يمكن تطبيقها في أي مرحلة من مراحل المرض.

ما هي الرعاية التلطيفية؟
الرعاية التلطيفية هي رعاية متخصصة يهدف إلى تخفيف الألم والأعراض الأخرى التي يسببها مرض السرطان، مثل الغثيان، والإرهاق، والقلق، بالإضافة إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي والروحاني للمرضى وعائلاتهم. تشمل الرعاية التلطيفية:

تخفيف الألم:
يتم استخدام أدوية ووسائل أخرى لتخفيف الألم، بما في ذلك الأدوية المسكنة والمسكنات القوية كالمورفين.

تخفيف الأعراض:
يتم توفير العلاج لجميع الأعراض الأخرى، مثل الغثيان، والقيء، وضيق التنفس، والضعف العام.

الدعم النفسي:
يتم توفير الدعم النفسي للمرضى وعائلاتهم من خلال أخصائيين نفسيين واجتماعيين، وتقديم المشورة والمعونة لتهدئة الأفراد المصابين.

الدعم الاجتماعي:
يتم توفير الدعم الاجتماعي للمرضى وعائلاتهم من خلال أخصائيين اجتماعيين، وتقديم المشورة والمعونة لتهدئة الأفراد المصابين.

الدعم الروحي:
يتم توفير الدعم الروحي للمرضى وعائلاتهم من خلال قساوسة ومتطوعين مدربين، وتقديم المشورة والمعونة لتهدئة الأفراد المصابين.

التخطيط المسبق للرعاية:
يتم مساعدة المرضى وعائلاتهم في تحديد نوع الرعاية التي يحتاجون إليها في المستقبل، وتوفير الدعم اللازم لتلبية هذه الاحتياجات.

دعم مقدمي الرعاية:
يتم تقديم الدعم لمقدمي الرعاية في الأسرة، وتوفير المساعدة لهم في التعامل مع المرضى.

متى تبدأ الرعاية التلطيفية؟
تُعتبر الرعاية التلطيفية جزءًا من الرعاية الشاملة لمرضى السرطان، ويفضل البدء بها في وقت مبكر من رحلة العلاج، وليس فقط في المراحل المتقدمة أو الميؤوس منها. يمكن للمرضى وعائلاتهم الاستفادة من الرعاية التلطيفية في أي مرحلة من مراحل المرض، وذلك من خلال تخفيف الأعراض، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي والروحي، وتحسين جودة الحياة بشكل عام.

من يقدم الرعاية التلطيفية؟
يتم تقديم الرعاية التلطيفية من قبل فريق متعدد التخصصات، يتضمن أطباء متخصصين في الرعاية التلطيفية، وممرضين، واخصائيين نفسيين واجتماعيين، وعلماء دين، ومتطوعين مدربين. يعمل هذا الفريق معًا لتقديم الرعاية الشاملة للمرضى وعائلاتهم.

فوائد الرعاية التلطيفية:
تحسين جودة الحياة للمرضى وعائلاتهم.
تخفيف الألم والأعراض الأخرى التي يسببها مرض السرطان.
توفير الدعم النفسي والاجتماعي والروحي للمرضى وعائلاتهم.
تعزيز قدرة المرضى وعائلاتهم على التعامل مع المرض.
تخفيف العبء على مقدمي الرعاية.
توفير معلومات حول المرض والعلاج.

04/06/2025

كيف يجب دعم الشخص الذي يعاني من السرطان؟
قدمت الأستاذة المساعدة الدكتورة فاطمة دويغو كايا التوصيات التالية فيما يتعلق بالدعم الذي يجب تقديمه للشخص الذي يعاني من السرطان

1- حاول أن تتعرف على مشاعر الأشخاص المصابين بالسرطان بدلاً من محاولة التنبؤ بمشاعرهم، حيث أنهم لا يشعرون جميعًا بنفس الشعور ويمكن أن تتغير مشاعرهم بشكل متكرر. تذكري أنهم قد يشعرون أحيانًا بمشاعر جيدة وأحيانًا أخرى سيئة.

2- تذكر أنهم قد لا يرغبون في التحدث عن السرطان طوال الوقت وحاول الحفاظ على المحادثات اليومية الطبيعية.

3- اعلمي أنهم قد لا يرغبون في التحدث في بعض الأحيان ودعيهم يقضون الوقت بمفردهم.

4- أخبرهم بأنك مستعد للاستماع إليهم عندما يريدون التحدث معك، واستمع إليهم بتعاطف وانتباه.

5- لا تقول لها /له "عليك أن تكوني قوية"، "لا تحزني"، "ابقي إيجابية"، لأن هذا قد يخلق ضغطًا.

6- لا تقارن حالتك بالآخرين، لأن تجربة كل شخص مع السرطان مختلفة.

7- لا تأخذ الأمر على محمل شخصي عندما لا يرغبون في التحدث أو عندما يكونوا غاضبين أو منزعجين.

8- اعرض المساعدة في المهام اليومية إذا أرادوا ذلك، ولا تصر على ذلك إذا لم يرغبوا في ذلك.

9- في بعض الأحيان يكون من المفيد أن تكون متواجدًا من أجلهم.

10- لا تبدي ملاحظات مثل "لقد فقدت وزنك" أو "لا تبدو مريضًا جدًا".

11- لا تشارك معلومات وتفاصيل عن مرض الشخص مع الآخرين دون إذنهم.

11/05/2025

صباح الخير علي حضراتكم
عشان جالي أسئلة علي عيادتي الخاصة
لا يوجد لدي عيادة خاصة
عيادتي في مركز أورام السلام يوم الأحد
استقبال الحالات الجديدة من ٩ ل ١١ صباحا
و أي حد عايز أي استشارات يبعتلي علي رسائل الصفحة مع العلم ان قرار العلاج في حالات الأورام يجب مناظرة الحالة
بس أي استشارة او اسئلة هحاول أجاوبها 🌷

24/04/2025

خرافات عن مرض السرطان

٥-الهواتف الخلوية تسبب السرطان
تنتشر العديد من الأفكار المغلوطة حول ازدياد معدلات الإصابة بمرض السرطان في عصر التكنولوجيا، حيث يقال أن السبب في ذلك ازدياد استخدام الأفراد للهواتف المحمولة، وهو أمر خاطئ

فمرض السرطان يحدث نتيجة لطفرات جينية، والتي لا يمكن أن تحدث نتيجة للتعرض للهواتف المحمولة والإشعاعات الصادرة عنها، حيث يصدر من الهواتف المحمولة إشعاعات ذات التردد المنخفض لا تتسبب بأي ضرر بالجينات لدى الفرد.

٦- خطوط الكهرباء تسبب السرطان
يسعى العديد من الأفراد لتجنب العيش في المناطق التي تتواجد فيها خطوط وأبراج الكهرباء بهدف تقليل خطر إصابتهم بالسرطان. لكن، هذا الأمر يعد غير صحيحًا، حيث لا تتسبب خطوط الكهرباء بزيادة خطر الإصابة بمرض السرطان، فالمجالات المغناطيسية ذات التردد المنخفض للغاية التي تنتجها خطوط الكهرباء تعتبر إشعاعات غير مؤينة ولا تسبب الطفرات الجينية، وبالتالي لا تسبب السرطان

22/04/2025

خرافات عن مرض السرطان

٤-السرطان مرض معدي
لعل هذه الخرافة من أكثر الخرافات المنتشرة حول مرض السرطان، فمرض السرطان لا يعد مرضًا معديًا ولن ينتشر من الفرد المصاب إلى الأفراد الآخرين من حوله بمجرد تواجدهم في نفس المكان أو مشاركته للأدوات والمعدات الشخصية مع من حوله.

لكن، يجب التنويه هنا إلى أن في بعض الحالات يمكن أن يكون سبب السرطان الإصابة ببعض أنواع الفيروسات أو البكتيريا، مثل فيروس الورم الحليمي البشري، أو فيروس التهاب الكبد الوبائي، أو بكتيريا الملوية البوابية. وفي هذه الحالة يمكن أن يتنشر الفيروس أو البكتيريا المسبب لمرض السرطان من فرد لآخر، إلا أن السرطانات الناجمة عن هذه الفيروسات والبكتيريا لن تنتشر من فرد لآخر.

إن الحالة الوحيدة التي يمكن أن ينتشر فيها السرطان من فرد إلى آخر هي في حالة زرع الأعضاء أو الأنسجة، حيث يكون الفرد الذي يتلقى عضوًا أو أنسجة من متبرع كان مصابًا بالسرطان في الماضي أكثر عرضة للإصابة بالسرطان المرتبط بالجزء المزروع في المستقبل. ومع ذلك، فإن هذا الخطر يعد منخفضًا للغاية، حيث يمكن أن تحدث الإصابة بالسرطان في حوالي حالتين لكل 10000 عملية زرع أعضاء.

21/04/2025

خرافات عن مرض السرطان

٣-السرطان مرض وراثي
يعد الاستعداد الوراثي لدى الفرد عاملًا مهمًا لزيادة خطر الإصابة بمرض السرطان. لكن، لا تحدث جميع أنواع السرطان نتيجة للوراثة الجينية، حيث أن ما يقارب 5 - 10% من أنواع السرطان يمكن أن تحدث بسبب عيوب وطفرات وراثية، أما 90 - 95% المتبقية فترتبط غالبًا بالعوامل البيئية وأسلوب الحياة.

وبالتالي، إن إصابة أحد أفراد العائلة ببعض أنواع مرض السرطان لا تعني دائمًا حتمية إصابة باقي أفراد العائلة بهذا المرض.

21/04/2025

خرافات عن مرض السرطان

٢-تناول السكر يزيد من انتشار السرطان
كغيرها من أنواع خلايا الجسم، يمكن أن تستخدم الخلايا السرطانية السكر كمصدر للطاقة، كما يمكن أن تستهلك الخلايا السرطانية كمية أكبر من السكر مقارنة بالخلايا الطبيعية.

لكن، هذا لا يعني أن تناول السكر سيؤدي إلى انتشار مرض السرطان في الجسم ويجعل الحالة الصحية للمريض أسوأ، كما وفي المقابل إن التوقف عن تناول السكر لن يتسبب بتقلص حجم الورم السرطاني أو اختفائه.

لكن، يجب التنويه إلى أن تناول كميات كبيرة من السكريات سيؤدي إلى زيادة الوزن والإصابة بالسمنة، ومن الممكن أن ترتبط السمنة بزيادة خطر الإصابة بأنواع عديدة من السرطان

19/04/2025

خرافات عن مرض السرطان

تنتشر العديد من الأفكار المغلوطة والخرافات حول مرض السرطان، ومن الممكن أن تؤدي هذه الخرافات إلى التأثير على الصحة النفسية للمريض كما يمكن أن تساهم في تأخر حصوله على العلاج المناسب له، وهذا ما سينعكس سلبًا على سير المرض لديه

١-إجراء الخزعة/ العينة يزيد من انتشار السرطان
من الخرافات المنتشرة حول السرطان هي أن إجراء الخزعة/العينة سيزيد من انتشار السرطان. وفي حقيقة الأمر أن ذلك غير صحيح، وإنما تعد الخزعة/العينة من الأدوات التشخيص الفعالة للكشف عن السرطان، ومن الممكن أن يؤدي تجنب الخزعات إلى اكتشاف المرض متأخرًا وتأخر تقديم العلاج للمريض، وهذا ما سيؤدي إلى تفاقم حالة المريض وانتشار المرض في الجسم

17/04/2025
15/04/2025

ما هو العلاج الموجه و هل يختلف عن العلاج الكيماوي ؟

كيف يعمل العلاج الموجه للسرطان؟

العلاج الموجه يستهدف التغييرات الداخلية في دورة حياة الخلية السرطانية فقط لذا تختلف الأعراض الجانبية للأدوية الموجهه والتي تعتبر أقل سمية من العلاج الكيماوي التقليدي .

بينما يستهدف العلاج الكيماوي التقليدي قتل الخلايا السرطانية سريعة الإنقسام مما قد يؤثر بدوره علي بعض الخلايا الطبيعية بالجسم ذات الإنقسام السريع مما يؤدي لظهور الأعراض الجانبية للعلاج الكيماوي التقليدي.

يعتمد العلاج الموجه في عمله علي:

غلق الإشارات الكيميائية المسؤلة عن النمو و الإنقسام داخل الخلية السرطانية .
تغيير طبيعة البروتين الذي يلعب دورا أساسيا في تكوين المادة الوراثية ( DNA ) داخل الخلية السرطانية.
تعطيل تكوين الأوعية الدموية المغذية للخلايا السرطانية.
رفع كفاءة عمل الجهاز المناعي للجسم للعمل ضد الخلايا السرطانية .
إدراج مواد سامة إلي داخل الخلية السرطانية فقط لقتلها دون الإضرار بالخلايا السليمة.
التداخل مع عمل بعض الهرمونات المحفزة لنمو بعض الأورام بتعطيل تكوينها أو الحد من تأثيرها في الجسم

سرطان القولون من أنواع السرطانات الشائعة كثيراً على مستوى العالم. ويحصد هذا السرطان أعداداً كبيرة من الوفيات كل عامووفقا...
14/04/2025

سرطان القولون من أنواع السرطانات الشائعة كثيراً على مستوى العالم. ويحصد هذا السرطان أعداداً كبيرة من الوفيات كل عام
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، كان سرطان القولون في عام 2022 ثاني أكثر أنواع السرطان إصابة للمرضى من كلا الجنسين بعد سرطان الثدي، كما أنه يصنّف على أنه السرطان الأكثر إصابة للذكور وثالث أكثر إصابة للإناث
سرطان القولون هو سرطان يصيب الأمعاء الغليظة.
تشمل أعراض سرطان القولون التي يجب التنبّه إلي:
اضطرابات في الأمعاء، مثل إسهال أو إمساك.
نزف المستقيم أو وجود دم في البراز.
عدم راحة في البطن بشكل مستمر مثل تقلصات، غازات، ألم.
الشعور بأنَّ الأمعاء لا تفرغ بالكامل.
وهن في الجسم.
فقدان الوزن بشكل غير مبرر.

وفي كثير من الأحيان، لا تظهر الأعراض في المراحل المبكرة من السرطان، مما لا يدع مجالاً للشك في أنّ الفحوص المبكرة والمنتظمة مهمة للأفراد المعرضين بخطر الإصابة

هل تلعب العوامل الوراثية دوراً في الإصابة بسرطان القولون؟ وهل يمكن الوقاية منه؟

الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي مع الإصابة بسلائل القولون أو سرطان القولون، هم أكثر عرضة للإصابة من غيرهم بسرطان القولون. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن العديد من حالات الإصابة بسرطان القولون لا ترتبط بالوراثة وحدها. وتشمل عوامل الخطر الأخرى العمر وأمراض محفزة أخرى موجودة سابقاً، مثل السمنة والسكري وأمراض الأمعاء الأخرى. وفي الوقت ذاته، قد تساهم بعض العوامل الخارجية أيضاً مثل النظام الغذائي غير الصحي، قلة النشاط البدني، التدخين، والإفراط في تناول الكحول في الإصابة.
الخبر السار هو أن الفحص المبكر يؤدي إلى تحسين نتائج العلاج، وزيادة معدلات الشفاء، وتقليل احتمال عودة المرض مرة أخرى

السمنة و سرطان القولون
تُعدُّ السمنة من العوامل التي تساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون. وتشمل العوامل الأخرى:
- قلة ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
- اتباع نظام غذائي منخفض الألياف وعالي الدهون.
- استهلاك الكحول بكثرة.
- التدخين.
- مرض السكري، ومرض التهاب الأمعاء.
- التاريخ المرضي للشخص أو العائلة.
- التقدم في السن (40 سنة فما فوق)

ما هي الخيارات العلاجية المتوفرة لسرطان القولون حالياً؟

يختلف العلاج باختلاف الحالة، حيث يحتاج المرضى إلى مناقشة حالتهم مع طبيب مختص. ولكن تشمل بعض خيارات العلاج، على سبيل المثال لا الحصر، الآتي:
• الجراحة، حيث يقوم الجراح بإزالة السرطان من الجسم.
• العلاج الكيميائي، حيث يتم استخدام الأدوية لتدمير الخلايا السرطانية.
• العلاج الإشعاعي، حيث تُستخدم جرعات عالية من الإشعاع لتدمير الخلايا السرطانية وتقليص حجم الأورام.
• العلاج الدوائي والعلاج المناعي المركّز، وهو يستهدف التغيرات التي تساعد الخلايا السرطانية على النمو والانقسام والانتشار.
• العلاج المناعي، الذي يساعد جهاز المناعة على تدمير الخلايا السرطانية.

ما هي سبل الوقاية من سرطان القولون؟

عند بلوغ سن الأربعين، يجب على الرجال والنساء المعرضين لخطر الإصابة بسرطان القولون أن يقوموا بإجراء الفحوص اللازمة. توصي الهيئات الصحية بطرق الفحص، مثل منظار القولون أو اختبارات البراز للأفراد المعرضين لخطر الإصابة حيث أن التشخيص المبكر يؤدي إلى الشفاء بنسبة ٩٥٪؜.

Address

قسم السلام
Cairo

Opening Hours

8:30am - 2pm

Telephone

+20222797923

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr.Rasha Fahmi / clinical oncology consultant posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dr.Rasha Fahmi / clinical oncology consultant:

Share