https://www.facebook.com/102802652413228/

Eldaktasaie - الدكتصائي, Faiyum (2025)

18/08/2025

أصعب حاجة في الدنيا مش المصايب الكبيرة…
لكن الإغواءات الصغيرة اللي بتعدي قدامك كل يوم 👀
الإغواء هو الاختبار الحقيقي… هو اللي بيكشف معدنك، هل هتضعف وتسيب نفسك؟ ولا هتثبت وتختار الصح؟

خلي عندك يقين إن الثبات مش سهل، بس اللي ينجح في مواجهة إغواءات الحياة هو اللي فعلاً كسب المعركة.
مهما حصل… خليك ثابت، لأن كل خطوة بتقاوم فيها الإغواء بتقرّبك من أجمل نسخة من نفسك 🌿✨

#الدكتصائي

30/07/2025

افصل فيشة دماغك.. علشان صحتك النفسية

في وسط دوشة الحياة، والشغل، والمشاكل، والسوشيال ميديا، والزحمة، والمطالب اللي مش بتخلص، دماغنا بقت زي المكنة اللي شغالة ٢٤ ساعة في اليوم. بتفكر في كل حاجة وفي أي حاجة، حتى وإنت نايم ممكن تصحى تفكر في اللي وراك!
بس يا ترى.. امتى آخر مرة فصلت فيشة دماغك؟
يعني كده خدت نفس، وقولت: “أنا مش هفكر دلوقتي.. أنا محتاج راحة.”

الحقيقة إننا محتاجين كل شوية نعمل كده، نفصل، نهدى، نهرب من الزحمة اللي جوانا قبل الزحمة اللي حوالينا.

⸻

يعني إيه “تشد الفيشة”؟

يعني تدي لنفسك فرصة توقف التفكير شوية.
تقول لنفسك:
“اللي ورايا مش هيطير، بس دماغي ممكن تبوظ لو فضلت دايس طول الوقت.”
“اللي متضايقني مش لازم أواجهه دلوقتي، ممكن أركنه شوية لحد ما أبقى مستعد.”

شد الفيشة يعني:
• تبعد عن الموبايل شوية.
• متردش على كل رنة، أو كل إشعار.
• تروح تتمشى لوحدك، أو تقعد في هدوء، من غير صوت.
• تقرا حاجة خفيفة، تسمع مزيكا هادية.
• تصلي، تتأمل، تتنفس.
• تعمل لا شيء.. وده في حد ذاته شيء مفيد جدًا.

⸻

ليه لازم تفصل؟

علشان عقلك مش روبوت.
كل تفصيلة بتعدي عليك بتستهلك من طاقتك النفسية.
وأنت مش واخد بالك، بس تراكم الحاجات الصغيرة بيعمل حمل كبير على روحك.

وإنت محتاج تبني علاقة محترمة مع نفسك، تسمعها، تريحها، تطبطب عليها.

لما تفصل.. إنت مش بتهرب، إنت بتصون نفسك.
إنت بتقول لنفسك: أنا استاهل أرتاح.

⸻

في الآخر..

مفيش حد هيراعي دماغك غيرك.
كل واحد عنده لود، عنده مشاكل، عنده مشاغل.
فخد لحظة، وخد قرار، إنك كل شوية هتشد الفيشة.

راحتك مش رفاهية، راحتك ضرورة.
وهدوء دماغك.. هو بداية الشفاء

#الدكتصائي

24/07/2025

زمن الشهوات المُيسَّرة: حين نُفتن في كل لحظة!
——————-
في زمنٍ لم تَعُد فيه الفتنة تطرق الباب، بل تقتحم النوافذ وتُبَثّ من الجيوب، وتُعرض على الشاشات وتُعلّق في الهواء بين الأعين والأذهان، صارت شهواتنا تُغرى دون عناء، وتُستثار بلا طلب. هذا زمانُنا… زمانٌ اختلطت فيه القيم بالصور، وتبدّلت فيه الفطرة بالنقرة والتمرير.

نتذكّر سيدنا يوسف عليه السلام، ذاك الشاب الطاهر النقي، الذي وقفت أمامه امرأةٌ ذات منصب وجمال وقالت له: “هيت لك”، لكنه أبى وقال: “معاذ الله”. كانت فتنةً واحدة، لحظةً واحدة، لكنه قاومها وقُذف في السجن طاهرًا خير له من أن يستجيب لرغبات عابرة.

أما نحن… فتعرض علينا الفتنة مئات المرات في اليوم. لا امرأة واحدة، بل آلاف الصور ومقاطع الفيديو، والأصوات المثيرة، والكلمات المسمومة، تُلقى في طريقنا وكأنها “أمرٌ طبيعي”، لا يحتاج إلى استئذان أو رخصة مرور.

نفتح هواتفنا فلا نكاد نفرّق بين المباح والمحظور، ننتقل من صورة إلى مشهد إلى تعليق، وكلها تغذي فينا ش**ة كامنة، حتى طمست الفطرة، وساد الضعف، وصار القلب ينتظر الفرصة للوقوع في الحرام، لا للهرب منه.

لقد تغير الزمن، لكن الحق لم يتغير، والابتلاء لم ينتهِ، بل زاد حدة وانتشارًا. الفرق بيننا وبين يوسف ليس فقط في المكان أو الشكل، بل في طبيعة الفتنة نفسها:
• هو عُرضت عليه الفاحشة وجهًا لوجه، فاستعصم بالله.
• نحن تُعرض علينا الش**ة صباحًا ومساءً، على الهاتف، في المواصلات، في البيت، بل حتى ونحن نُصلّي أحيانًا، تأتينا الخواطر من تراكم الصور والمشاهد.

فأين نحن من “معاذ الله”؟
أين نحن من قول الله تعالى:

“إن النفس لأمّارة بالسوء إلا ما رحم ربي”؟

إننا بحاجة ماسة اليوم إلى تجديد معاني العِفّة داخلنا، لا من باب الترف الأخلاقي، بل من باب النجاة.
أن نتعلّم كيف نغض الطرف لا لأننا لا نُفتن، بل لأننا نخاف على قلوبنا من أن تموت.
أن نغلق النافذة لا لأننا أقوياء، بل لأننا لا نثق بأنفسنا وسط هذا الطوفان.

⸻———————————————

في زمن كثرت فيه وسائل السقوط،

أعظم نصر هو أن تنجو!

12/07/2025

“شتان بين من وُلد ومن وُجد”

وُلدنا على الفطرة، وفي بطون أمهاتٍ نُقش على جبيننا: مسلمون
كبرنا على الأذان، نسمعه فلا نرتجف، ونراه عادة لا حياة فيها.
صلاتنا عادة، وصومنا موسم، وديننا بطاقة هوية… لا روح فيها ولا فهم.

وفي طرف آخر من هذا الكون،
رجلٌ أو امرأة، لم يولدوا على الإسلام…
بل وجدوه بعد ظمأ، وأقبلوا عليه كالعاشقين بعد حرمان.
تعلموا الحروف الأولى بدموع، وسجدوا سجدةً ما عرفنا طعمها نحن.

شتّان بين من وُلد بالإسلام فظنّه ملكًا دائمًا،
وبين من دخل إليه كضيفٍ أكرمه الله بالنور… فغرق في حلاوة الإيمان.

أولئك علموا أن الإسلام حياة،
ونحن جعلناه شعارًا على بطاقة… لا يُترجم في سلوك، ولا يُرى في قلب.

فلنعد إلى الأصل،
لنولد من جديد… لكن هذه المرة، عن وعي لا وراثة.
عن حب لا عادة

#الدكتصائي

09/07/2025

عندما نشيخ…
نغدو أكثر صمتًا، أكثر ميلًا للضوء الخافت، وللأحاديث التي لا تحتاج إلى صوت.

في شبابنا، ننسى كثيرًا…
ننسى الوجوه العابرة، الكلمات العابرة، والقلوب التي لم تمكث بما يكفي لتترك أثرًا.
ننسى علاقات حاولت أن تكون لكنها لم تستطع.
لم تتعمق… لم تتأصل… لم تفهمنا.

لكن حين نَشيخ… لا ننسى أولئك الذين غيّرونا.
الذين لمسوا الجزء الأعمق منّا…
الذين ساعدونا أن نصبح نُسخة أنضج، أهدأ، أصدق.
هؤلاء لا يسكنون الذاكرة فقط… بل يسكنون الجوهر.

فمن أحبّنا يومًا بصدق، أو وجّهنا حين كنّا تائهين،
أو منحنا كلمة أنارت عتمة داخلنا،
يبقى… حتى بعد أن يشيب الشعر، ويتثاقل الخطى، وتتغير الأسماء.

في الشيخوخة، لا نُحصي عدد الوجوه التي عرفناها،
بل نُحصي عدد النفوس التي غيّرتنا…
وساعتها نبتسم، ليس لأننا تذكرناهم،
بل لأننا ندرك أنهم كانوا جزءًا من الحكمة التي صرنا إليها

#الدكتصائي

08/07/2025

في لحظة صفا، اكتشفت إن أكتر الحاجات اللي كانت تقيلة على قلبي… هي الحاجات اللي كنت متمسّك بيها أكتر من اللازم.
الناس، العلاقات، الطموحات اللي مش لله، المخاوف اللي واخدة شكل الحرص،

كل ده… بدأ يخف لما بدأت أتعلّم فن “التخلِّي”.

مش تخلِّي عن الدنيا، لكن تخلِّي عن الاعتماد عليها.

تخلّيت عن فكرة إن حد ممكن يملالي الفراغ اللي جوايا.
تخلّيت عن سعيي لإرضاء الكل، وبقيت بفتش بس عن رضا واحد… هو الله.

وبدأت أعيش معاه.

مش بس أصلي… لكن أكلّم ربنا وأنا ساكت، وأنا ماشي، وأنا حزين، وأنا فرحان.
بقيت أفضفض له عن اللي محدش يفهمه، وأحس إن قلبي بيهدى… حتى من غير ما حاجة تتغيّر.

لقيت إن القرب من الله مش محتاج مناسبة… محتاج بس نية.
نية صافية، وشوية صدق… وسكوت من القلب علشان نسمع صوته.

العيش مع الله… مش عزلة، ده أمان.
مش بعد، ده قرب من اللي خلقك وبيحبك أكتر من نفسك.

“فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ”… فالهروب الوحيد اللي فيه نجاة، هو الهروب إلى حضنه. 🕊️

#تخلِّي

#الدكتصائي

28/06/2025

الإمهال سنة إلهية… وليس إهمالًا

قال تعالى:

“إنما نملي لهم ليزدادوا إثمًا…” – [آل عمران: 178]

🔸 الإمهال بيخلي الإنسان يخرج كل ما في قلبه،
فتظهر حقيقته للناس ولنفسه،
وتكون نهايته أوقع وأشد.

#الدكتصائي

03/06/2025

🎉🐏 سلوك بعض الشباب في عيد الأضحى.. محتاج وقفة!

كل سنة وإنتوا طيبين، عيد الأضحى دايمًا بييجي ومعاه الفرحة، اللمة، والتكافل بين الناس. بس في سلوكيات بنشوفها من بعض الشباب في العيد، محتاجة نعيد التفكير فيها شوية👇

🔴 حاجات بتحصل ومش صح:
• تشغيل أغاني بصوت عالي جدًا في الشوارع.
• سباقات بالموتوسيكلات ومضايقة الناس.
• ذبح الأضاحي في وسط الطريق وترك مخلفات بتشوّه شكل الشارع وتضايق الناس.
• المزاح اللي بيتحول لإزعاج أو أذية زي رش المياه على المارة أو تقليد الذبح.

🤔 ليه ده بيحصل؟
• في ناس مش فاهمة معنى العيد الحقيقي.
• تأثير السوشيال ميديا اللي بتروج لبعض التصرفات على إنها “دمها خفيف”.
• مفيش أماكن كفاية للشباب يفرغوا فيها طاقتهم بشكل آمن ومحترم.

✅ إيه الحل؟
• نرجّع المعنى الحقيقي للعيد: عبادة، طهارة، ورحمة.
• الأسرة يكون ليها دور في توجيه أولادها للسلوك الصح.
• الدولة تنظم فعاليات محترمة للشباب وتمنع الذبح في الشوارع.
• نستخدم السوشيال ميديا في نشر صور وسلوكيات محترمة للعيد.

🎯 العيد مش بس ضحك وفسح، العيد كمان احترام، رحمة، ونظافة. لو كل واحد التزم بسلوك محترم، هنخلي عيدنا أجمل بكتير 💚

#الدكتصائي

19/08/2024

{إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ ۖ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [البقرة : 131]

انظر إلى روعة وسرعة استجابته لله سبحانه وبحمده!!!
وأنت!
كيف هي استجابتك لأوامر ربك؟

وما هو مستوى استسلامك لله سبحانه وبحمده؟

18/08/2024

اوقات هيعدي عليك تغيرات كتير في حياتك مجبر انك تتقبلها.
احنا ك بشر بنحب الروتين و عشان كده مبنحبش التغيرات المفاجئة.
لما تتحط في موقف انك لازم تتقبل التغيير، خدها فرصة انك ترجع تعيد حساباتك و انك تبدا حاجة جديدة من الاول. يمكن الروتين الي كنت متعود عليه مش هو احسن روتين ، انت بس كنت متعود عليه فا حاسس انه احسن حاجة.
التغيير مش وحش و اغلبيه الوقت لو اتعاملت معاه صح هيكون احسن من الوضع الي كنت فيه. حتي او انت مش شايف كده دلوقتي، مع الوقت هتلاقي نفسك فهمت و اتعلمت منه حاجات كتير جداً.
متخافش من التغيير 💙

16/07/2024

لا تجازف في أمر دينك مهما كلفك الأمر، حافظ على حدود الله لعل الله أن يرزقك السعي كالبرق أو كلمحة البصر يوم القيامة حين يُنصب الصراط على متن جهنم، هذه اللحظات الحاسمة تستحق منا الصبر في الدُّنيا لننال الثواب في الآخرة ..

21/06/2024

التوكل هو الاعتماد على الله سبحانه وتعالى مع الأخذ بالأسباب:-

1. **الإيمان بأن الله هو الرازق والمتحكم في كل شيء**: يجب على المسلم أن يؤمن بأن الله هو المتصرف في كل الأمور وأنه الرزاق الكريم.

2. **الأخذ بالأسباب**: التوكل لا يعني التخلي عن السعي والعمل، بل يتطلب من المسلم بذل الجهد والأخذ بالأسباب المتاحة، ثم ترك النتائج بيد الله.

3. **الصبر والرضا بالقضاء والقدر**: يجب أن يتعلم المسلم الصبر على البلاء والرضا بما قسمه الله له، سواء كان خيراً أم شراً.

4. **الدعاء والاستعانة بالله**: المسلم يتوكل على الله بالدعاء والطلب منه أن ييسر له الأمور ويهديه إلى الصواب.

5. **اليقين بأن الله يختار الأفضل**: المسلم يثق بأن الله يختار له ما هو خير له في الدنيا والآخرة، حتى لو لم يكن واضحًا له في اللحظة الحالية.

6. **الطمأنينة والسكينة**: التوكل يجلب للمسلم الطمأنينة والسكينة، لأنه يعلم أن الله هو المدبر لأموره وأنه لن يخذله.

**أمثلة من السنة النبوية:**
- قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصًا وتروح بطانًا" (رواه الترمذي).

- قصة النبي يوسف عليه السلام وكيف توكل على الله في كل مراحل حياته، بدءًا من الجب إلى أن أصبح عزيز مصر.

التوكل ليس تواكلًا أو كسلًا، بل هو توازن بين الثقة بالله والعمل الجاد، وهو مصدر قوة للمسلم في مواجهة تحديات الحياة.

#الدكتصائي
#توكلوا

Eldaktasaie - الدكتصائي

18/08/2025

30/07/2025

24/07/2025

12/07/2025

09/07/2025

08/07/2025

28/06/2025

03/06/2025

19/08/2024

18/08/2024

16/07/2024

21/06/2024

Address

Website

Alerts

Contact The Practice

Shortcuts

Share