مؤسسة نشوى الديب للتنمية_Nashwa eldeeb foundation for development

17/12/2024

“تتقدم المؤسسة بخالص الشكر والتقدير لمشاركة الأحزاب الفاعلة في مؤتمر حقوق المسنين، حيث تؤكد هذه المشاركة على التزامهم بدعم القضايا المجتمعية الهامة. إن تواجد ممثلي الأحزاب في هذا المؤتمر يعكس حرصهم على تعزيز التعاون وتوحيد الجهود من أجل تحسين جودة حياة كبار السن، وضمان حصولهم على حقوقهم كاملة في المجتمع. وتثمن المؤسسة هذا الدور الإيجابي الذي يُسهم في تحقيق التغيير المأمول لصالح هذه الفئة الغالية.”

شارك الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي في مؤتمر “حقوق كبار السن في مصر بين صدور القانون وفاعلية التطبيق" وحضره نخبة من الخبراء والباحثين والقانونيين وممثلي الأحزا...

14/12/2024

أقامت مؤسسة نشوى الديب للتنمية فى يوم الأحد الموافق 8 ديسمبر 2024 ندوة هامة تحت عنوان ماذا بعد قانون رعاية حقوق المسنين ، وذلك بعد صدور القانون (19 لعام 2024) الخاص برعاية ....

14/12/2024

أقامت مؤسسة نشوى الديب للتنمية "يوم الاحد الموافق 8/12/2024
بالتعاون مع مؤسسة فريدريش إيبرت مؤتمرًا بعنوان “حقوق كبار السن في مصر: بين صدور القانون وفاعلية التطبيق - ماذا بعد قانون المسنين؟”، بحضور نخبة من أعضاء مجلس النواب، والسياسيين، والإعلاميين، وممثلي الأحزاب والمجتمع المدني.
تميز المؤتمر بمشاركة المحامين الذين ساهموا في صياغة قانون المسنين، حيث قدموا رؤى قانونية معمقة حول تفاصيل القانون وأهدافه، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه تطبيقه على أرض الواقع. وأوضحوا كيف يمكن لهذا القانون أن يُحدث نقلة نوعية في تحسين حياة كبار السن في مصر وضمان حقوقهم.
ناقش المشاركون خلال المؤتمر آليات تفعيل القانون، مع التركيز على دور الجهات الحكومية والمجتمع المدني في تحقيق التكامل لضمان تطبيق فعال ومستدام.
ويأتي هذا المؤتمر في إطار الشراكة بين مؤسسة نشوى الديب للتنمية ومؤسسة فريدريش إيبرت، بهدف دعم قضايا حقوق الإنسان وتعزيز الحوار حول قضايا التنمية الاجتماعية، خاصة تلك المتعلقة بكبار السن.

14/12/2024

محمود عبد الفتاح هو خبير حقوقي ومحامٍ مصري بارز، يتمتع بخبرة واسعة في قضايا حقوق الإنسان والعمل القانوني. شارك بشكل فعّال في العديد من النقاشات والمبادرات مع مؤسسة نشوى الديب للتنمية، مما عزز دوره كشريك محوري في دعم قضايا المجتمع المدني.
كان توليه قيادة مجموعة صياغة قانون المسنين، حيث لعب دوراً رئيسياً في إعداد النصوص القانونية التي تضمن حماية حقوق كبار السن وتوفير حياة كريمة .

08/12/2024

مازال التفكير بكبار السن نفس الاسلوب التقليدي وهو تجميعهم في مكان لرعايتهم ولكن هدفنا هو مساعدتهم على ممارسه حياتهم وتفعيل دورهم في المجتمع بعد ال 65 .

08/12/2024

التقدم في السن ليس فقط التخلص من الاعباء ولكن ايضا اكتشاف معارف جديده واستمتاع بحياه افضل
وتقديم خدمات للمجتمع مختلفه .

08/12/2024

30/11/2024

نصت بنود مشروع قانون رعاية المسنين على حق كبار السن في الرعاية النفسية والتأهيل والتمكين، فقد ورد بهذا القانون وتحديدا من المادة 14 إلى 16 بعض الأحكام التي تلزم الدولة بتقديم الدعم النفسي، فقد ألزمت وزارة الصحة بالتنسيق مع الجهات المعنية بتوفير الرعاية وتقديم الدعم النفسي للمسن، الذى يتعرض لإضطراب نفسى ، أو عقلى على أن يتم تصميم وإدارة برنامج تأهيل المسن الذى تعرض لأزمات أو لصدمات نفسية ناتجة عن ممارسات سوء المعاملة أو الإهمال وغير وذلك

19/11/2024

‎شمل القانون الكثير من أوجه الحماية والرعاية للمسن، وكفل تمتعهم بجميع الحقوق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والترفيهية، ومن تلك الرعاية

14/11/2024

أقامت مؤسسة نشوى الديب للتنمية "يوم الخميس الموافق 7/11/2024
بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ايبرت حلقة نقاشية بعنوان “حقوق المسنين في مصر بين صدور القانون وفاعلية التطبيق: رؤية ومسؤوليات وأدوار الإعلام نحو التفعيل”.
ناقشت الحلقة القضايا المتعلقة بتطبيق حقوق المسنين في مصر، واستعرضت التحديات التي تواجه تنفيذ القوانين الخاصة بهم، بالإضافة إلى دور الإعلام في نشر الوعي وتعزيز هذه الحقوق. تميزت الحلقة بمشاركة عدد من الخبراء، والنشطاء في المجال، والإعلاميين، وتخللتها حوارات مثمرة حول كيفية تعزيز دور الإعلام والمجتمع في تفعيل تلك القوانين.
الإعلام له دور جوهري في تفعيل القوانين والتوعية بحقوق المسنين ونشرها في المجتمع، حيث يعد أداة قوية للتأثير على الرأي العام وصياغة الوعي المجتمعي، ويساهم في ترسيخ القيم والتعريف بالقضايا الإنسانية. دوره يتجسد في عدة محاور، من بينها:
1. تسليط الضوء على القوانين وأهميتها: من خلال البرامج الحوارية والتقارير الصحفية، يمكن للإعلام أن يعرض تفاصيل القوانين المعنية بحقوق المسنين ويشرح للمجتمع أهمية تطبيقها. هذا يساهم في رفع مستوى الوعي ويساعد في القضاء على المفاهيم الخاطئة حول احتياجات وحقوق كبار السن.
2. توعية الجمهور بمسؤولياتهم: يمكن للإعلام أن يقدم حملات توعية تحث الأفراد والمؤسسات على احترام حقوق المسنين وتطبيقها. هذا يشمل التشجيع على توفير بيئة آمنة وداعمة للمسنين سواء في المؤسسات الحكومية أو الخاصة أو حتى داخل الأسر.
3. مراقبة تطبيق القوانين: الإعلام له دور مهم في رصد أداء الجهات المسؤولة ومدى التزامها بتطبيق القوانين المتعلقة بحقوق المسنين. البرامج الاستقصائية على وجه الخصوص يمكن أن تكشف عن أوجه القصور وتسلط الضوء على الانتهاكات، مما يدفع الجهات المعنية لتحسين أدائها.
4. نشر قصص واقعية لزيادة التأثير: من خلال عرض قصص واقعية عن كبار السن الذين يعانون من تجاهل حقوقهم، يستطيع الإعلام أن يؤثر على مشاعر المجتمع ويخلق تعاطفًا أكبر مع هذه الفئة. القصص الإنسانية تُعتبر وسيلة فعّالة لتقريب الجمهور من واقع المسنين ومعاناتهم.
5. تشجيع الحوار المجتمعي: الإعلام يلعب دورًا هامًا في فتح حوارات مجتمعية حول قضايا المسنين، مما يساعد في بناء فهم أعمق للمسؤوليات المشتركة نحوهم. من خلال المناظرات والمقابلات، يمكن للإعلاميين أن يجمعوا الأصوات المختلفة، سواء من مسؤولين، أو خبراء، أو حتى من المسنين أنفسهم، لتبادل وجهات النظر والحلول.
6.تعزيز ثقافة الاحترام والكرامة لكبار السن: الإعلام قادر على نشر ثقافة تقدر وتحترم المسنين، من خلال محتوى يعزز من قيمة الشيخوخة واحترام الكبير، ويشجع على رعاية المسنين ودعمهم.
الإعلام بهذه الأدوار المختلفة يساعد على تحقيق تفعيل حقيقي للقوانين، ويشجع على خلق بيئة مجتمعية تحمي حقوق المسنين وتعزز من احترامهم.
شكرًا لكل من شارك وساهم في إنجاح هذه الفعالية، ونأمل أن تكون هذه الخطوة بداية نحو تحقيق تغيير إيجابي يعزز من حقوق كبار السن في مجتمعنا.

01/11/2024

• قانون رعاية المسنين الشخص المسن، على أنه كل مسن تعدى عمره الـ65 عامًا، ولم يعد قادرًا على سد الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية للحياة، وفيما يلي بعض المميزات التي يوفرها القانون لهم .