نواره السيد - أخصائية نفسية

  • Home
  • Egypt
  • Giza
  • نواره السيد - أخصائية نفسية

نواره السيد - أخصائية نفسية Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from نواره السيد - أخصائية نفسية, الجيزة, Giza.
(5)

نواره السيد صفحة مدرب ومعالج نفسي علاج سلوكي معرفي و تقنيات العلاج الشعوري (PEAT)

أقدم جلسات فردية لمساعدة الأفراد على معالجة المشاعر السلبية وتعزيز الرفاهية النفسية. أعمل على تصميم برامج تدريبية مخصصة تلبي احتياجات كل عميل.
شهادة معتمد في تقنية PEAT نواره السيد صفحة مدرب ومعالج نفسي وممارس تقنيات العلاج الشعوري (PEAT)

أقدم جلسات فردية وتدريبات عملية لمساعدة الأفراد على معالجة المشاعر السلبية وتعزيز الرفاهية النفسية. أعمل على تصميم خطط علاجية وبرامج تدريبية مخصصة تلبي احتياجات كل عميل.
شهادة معتمدة في تقنية PEAT

🚨 هل تتخيل إن في أطفال بيتمنوا الموت؟35% من الأطفال المكتئبين بيتمنوا يختفوا من الدنيا، و15% بيخططوا فعلاً للانتحار، و5%...
06/10/2025

🚨 هل تتخيل إن في أطفال بيتمنوا الموت؟
35% من الأطفال المكتئبين بيتمنوا يختفوا من الدنيا، و15% بيخططوا فعلاً للانتحار، و5% بينجحوا ينفذوا الخطة! 😔💔

اكتئاب الأطفال مش رفاهية ولا "دلع"، ده مرض قاتل بيدق على أبواب بيوتنا. الطفل المكتئب مش زي ما الناس فاكرة "بيتدلّع" أو "بيبالغ"، هو طفل:

حزين طول الوقت، فاقد الأمل، مش بيفرح بأي حاجة.

حساس زيادة، بيبكي ويصرخ من أقل موقف.

عنده إحساس مبالغ فيه بالذنب وكأنه "ملام" على كل حاجة.

نومه متلخبط: يا إما مش بيعرف ينام، يا إما نومه متقطع، يا إما بيصحى بدري جدًا ومش قادر يرجع ينام (وده أخطر الأنواع).

تحصيله الدراسي بينهار، أحلام يقظة، سرحان، عزلة، فقدان الاهتمام بالأنشطة.

صداع، آلام بطن ومفاصل… أعراض جسدية بتضحك علينا وكأنها مرض عضوي، لكنها صرخة من روح موجوعة 💔.

👀 الكارثة إننا أحيانًا كأهل وأطباء بنغلط التشخيص ونقول: "مجرد برد، إرهاق، شوية قلق". الحقيقة؟ الألم مش في الجسم… الألم في الروح!

✋ أول خطوة في العلاج: نعترف إن في حاجة اسمها اكتئاب الأطفال.
أطفالنا ملائكة… بس أجنحتهم أحيانًا بتنكسر من غير ما ناخد بالنا.
وظيفتنا إننا نحمي نورهم قبل ما يطفي، مش نسيبهم يعيشوا شيخوخة الروح بدري!

#وعي

05/10/2025
05/10/2025

فيه لحظة بتيجي غصب عنك… لحظة بتوقفك قدام المرايا وتقول:
"أنا مش هقدر أكمّل كده… كفاية بقى!"

اللحظة دي مش ضعف… بالعكس، دي قمة القوة.
لأنك أول مرة تختار نفسك قبل ما تختار رضا الناس.
أول مرة ترفض تكون ساحة مفتوحة لكل حد ييجي يسكب همّه ويمشي.
أول مرة تقول: "أنا مش آلة للمسامحة… ولا شماعة أعلّق عليها أخطاء غيري".

اللي حواليك افتكروا سكوتك طيبة… وافتكروا طيبتك ضعف.
ضحكتك اللي خبّت كسورك… اتحولت في نظرهم علامة إنك بخير.
لكن الحقيقة… كنت بتنزف بصمت، وأنت سايبهم يفتكروا إنك "قدّها".

جا وقت التغيير.
جا وقت تبني عتبة نفسية…
عتبة معمولة من خيباتك، من خيانتهم، من كل مرة قلت فيها "معلش" وإنت اللي اتأذيت.

عتبة تقول:

أنا مش متاح للجميع.

أنا مش هحط راحتي تحت رجلي علشان أرضيكم.

أنا مش هضحّي بنفسي عشان أبقى لطيف.

من اللحظة دي… هتكتشف إن فيه فرق شاسع بين إن الناس تحبك، وإنها تحترمك.
وإن اللي مش قادر يحافظ على حدودك… ما يستحقش وجوده في مساحتك.

"كفاية بقى" مش كلمة… دي عهد جديد مع نفسك.
عهد إنك مشاعرك مش رخيصة… وإن قلبك مكان للسكن مش للتخريب.
عهد إنك هتعيش أهدى، أنضج، وأأمن…
وتصدق إن الطيبة لما تتسند على وعي… بتبقى قوة لا تهتز.











04/10/2025

سيدتي
تعرفي إيه الأصعب من الوجع؟ إنك تتعوّديه... إنه يبقى جزء منك، لدرجة إنك ما تقاوميه، بس تتأقلمي عليه.
ما تقلقيش لو فضلتِ تقبلي الإهانة أو تساكني التجاهل — ساعات بنعمل كده لأننا ما عرفناش غيره، لأننا ما عرفناش طعم الاحترام ولا حد علّمنا نحطه حدود.

لما الألم يسكن قلب الإنسان، مش دايمًا بيصرخ، ساعات بيصمت، ساعات بيتنكّر بابتسامة أو سخرية، وساعات بيهاجم لأن الهجوم أسهل من العتاب.
لو لقيتي حد قدامك بيسخر من ألمك، ما تقوليش فورًا: “هو وحش”... قولي: “هو موجوع زَيّي، بس بيتكلّم بلغة تانية”.

اسألي الرجل اللي قدامك — مش عن مَعيشته ولا عن مرتبّه، اسأليه عن مواقف الرفض اللي عاشها، عن أول مرة احتاج حضن وما لاقاهوش ، عن آخر مرة تمنّى يريّح وما قدرش.
القصص دي هي اللي تكشف نضجه، مش عدد المفاتيح اللي على خيط مفاتيحه ولا “الجدعنة” اللي قدامه. الرجولة الحقيقية مش درع، رجولة إنك تبقى حاضر بوجدانك.

فكّري معايا: في ناس كتير اتعلّمت تحب بطريقة غلط — تعليمها كان إن الحب تضحية مستمرة، أو إن لازم تكوني منقذ عشان تتحبي.
ولما يكون الراجل متربّي على إن المشاعر دي حاجة تكسف، أو مش مهمة، أو ضعف — مش هيعرف يطلب الحُب، مش هيعرف يعترف بجرحه، فهيتحوّل لقسوة مش لأنه شرّير، لكن لأنه مش دارس يِحب.

يا سيدتي… ما تقفيش على باب الوجع علشان تلومي اللي جواه.
كوني واضحة من غير عنف، رحيمة من غير سذاجة، حازمة من غير قسوة. الحب مش ساحة معركة، والوعي مش حرب ضد الرجل، هو رحلة لكل منكم ليتعلّموا يلاقوا بعض بصدق.

لو قررتي تحبي، خليه اختيار واعي، مش اندفاع يعيد جراحك. خليه شراكة، مش امتحان بقاء.
اسألي نفسك: أنا اتزوّجت علشان أُكمّل نصِّي، ولا علشان أقلّد دور الضحية؟
وافتكري: اللي بيصرخ "مافيش وقت للحب" غالبًا قلبه مات شويّة — لأنه ماجربش إنه يتّحب بعمق.

خلي حبك يتعلّم منكم الاتزان: الحضور من غير استسلام، الحنية من غير ذوبان، الحدود من غير جفاء.
وأعرفي دايمًا: إن أكتر الناس اللي بتحب غلط، مش لأنهم مش عارفين يحبوا... لكن لأن أحد علمهم حب مش صحيح.

ٍ

03/10/2025

فيه ستات من برّه تبان إنها قوية، ضحكتها ما بتفارقها، بتساعد الكل…
جوا بيتها بتشيل الحمل عن الكل، ما بين إخواتها وأمها وأبوها… وفي شغلها هي اللي بتتحمّل زيادة عن طاقتها.
قدام قرايبها وصحابها طول الوقت "قدّها"، طول الوقت "المثالية".

بس الحقيقة… جواها في حرب.
حرب اسمها: "لازم أعمل علشان أتحب".

تضحك وهي تعبانة، تقول "ماشي" وهي مش قادرة، وتسبق الكل بـ"أنا آسفة" حتى من غير ما تغلط.
كل مرة تحاول ترتاح، ييجيلها صوت داخلي يلومها: "إنتِ كسلانة… إنتِ مش كفاية".

اللي حواليها شايفينها ملاك…
لكن هي من جواها عايزة حد يمسك إيدها ويقول لها:
"إنتِ مش محتاجة تثبتي نفسك".
"إنتِ مش آلة للإنجاز".
"إنتِ إنسانة… ومسموحلك ترتاحي".

اللي بيسموه قوة هو في الحقيقة قلق لابس قناع المثالية.
واللي بيسموه التزام هو خوف من الرفض.
واللي بيسموه عطاء بلا حدود هو صرخة خفية: "ما تسيبونيش".

يمكن تيجي اللحظة اللي تصدّق فيها إن قيمتها في وجودها… مش في عطائها.
إن الراحة مش كسل… وإن الحب الحقيقي ملهوش شروط.




#القلق #مشاعرنا #مس #القلق #مشاعرنا #مس -مسموحلك_ترتاحي

02/10/2025

🔥 في حقيقة بنهرب منها طول عمرنا… بس جاي وقتك تواجهها:
مش كل علاقة طويلة تستحق تكمل.
مش كل شغلانة بتأكلك عيش تستاهل عمرك.
ومش كل بيت باين إنه واقف… فعلاً صالح للسكن!

من برّه كل حاجة شكلها تمام.
لكن من جوّه؟
نسيج مهري، روح بتتآكل، قلب بيتفتّت خيط بخيط.
وإنت واقف كل يوم تمسك الشروخ بـ"لزق مؤقت"، بس عارف جواك إن السقوط مسألة وقت مش أكتر.

🚨 اسأل نفسك بصدق:
أنا بصلّح ليه؟
علشان الحاجة دي فعلاً تستاهل؟
ولا علشان بخاف أواجه فكرة الهدم والبدء من جديد؟
ولا علشان الانفصال بيخليني أحس إني عريان قدام نفسي؟

الصدمة؟ لو السبب "التعوّد" أو "الخوف من كلام الناس"… يبقى إنت مش عايش علاقة، إنت محتفظ بجثة عِشرة محتاجة تدفن من زمان.

العلاج مش تجميل للخراب.
العلاج مش ميك أب على وجع قديم.
العلاج بيسألك: البيت اللي إنت عايش فيه… اتبنى على أساس سليم؟
ولا كله صور حلوة معلّقة على حيطان مشروخة؟

الحقيقة؟
العلاج مش بيعلّمك تتحمّل الألم…
العلاج بيعلمك تختار نفسك، وتبطل تعيش حياة مش بتشبهك.
يبني معاك من أول طوبة أوضة ريحتها منك، جدرانها منك، صوتها بيردّ على خوفك بصوتك إنت، مش صدى حد تاني.

فالقرار دلوقتي بين إيديك:
تكمّل حياة متجمدة؟
ولا تبدأ حياة حقيقية… حتى لو الطريق يبدأ من "صفر"؟

#اصحى #الوعي

02/10/2025

في ناس ساعات بيحوّلوا اللي واقف يسندهم لمرمى يرموا فيه كل وجعهم.. مش لأنهم قساة أو وحوش، لكن لأن جرحهم القديم صحّى الوحش اللي جواهم وسبهم عُرايا قدام عاصفة ملهاش اسم.
وهنا ييجي السؤال: ليه المجروح ساعات بيتحوّل لجلاد أكتر الناس بتحبه؟

فرويد سمّاها "إعادة التمثيل القهري"… العقل لما يتألم ومش يعرف يداوي، بيرجع يمثل نفس المشهد من تاني، بس المرة دي هو المخرج والضحية والجلاد مع بعض. كأنه طفل اتهان واتضرب، ولما كبر إيده بقت بتمتد.. مش لأنه شرير، لكن لأنه لسه مش عارف يعني إيه حب من غير ألم.

الإنسان المجروح ساعات بيشوف اللي بيحبه مش كـ "أنت"، لكن كـ "هو".. أداة، مرآة، نسخة من الماضي، وكأن النية الطيبة اللي بدأت بيها العلاقة اتخانت.
وهنا لازم نقف ونفهم: المساندة مش معناها إني أغرق معاك في الدوامة، لكن إني أفضل ماسك إيدك من برّه وأقولك: "أنا موجود، بس مش هدخل النار عشان أثبتلك إني بحبك."

يونغ قال "الإسقاط": المجروح بيرمي خوفه عليك، يشوفك خائن قبل ما تخونه، يشوفك مؤذي قبل ما تمد إيدك، يشوف ظلّه مش حقيقتك. فتبدأ الدوامة: يعاملك كعدو، فتدافع عن نفسك، فيتأكد إنه كان عنده حق.

المساندة مش بطولة مأساوية ولا تضحية لحد الانطفاء.. المساندة إنك تكون زي شجرة ثابتة قدام الريح، ما تمشيش معاها لكن ما تنهزش.
إنك تبص وراء القسوة وتشوف الضعف، وراء الغضب وتشوف الوجع، ووراء الأذى وتشوف نداء استغاثة مخنوق.

المساندة مش إني أبقى حطب لنار غيري.. لكنها إني أبقى مرآة صافية تقول:
"أنا مش عدوك.. بس مش هسمحلك تئذيني."
"أنا بحبك.. وبحب نفسي كفاية إني أحميها منك."

زي الطيّار اللي بيحط قناع الأكسچين على وشه الأول.. مش أنانية، لكن وعي إنه مش هيقدر ينقذ غيره وهو مختنق.

المساندة الحقيقية فن دقيق بين قلب واسع وحدود واضحة.
أساندك.. يعني أشيل معاك الألم، مش كله عنك.
أحبك.. يعني أرفض أبقى جرح جديد في حياتك.
أبقى جنبك.. أيوه، لكن مش أتلاشى جواك.

#هاشتاجات
#نفسية #وعي #علاقات #إسقاط

01/10/2025

الاكتئاب مش "حزن عابر" ولا "دلع مرفّهين"…
الاكتئاب هو إنك تصحى من نوم تقيل وتكتشف إن النهار ماجابش جديد، وإن الشمس موجودة بس عنيك مش قادرة تشوفها.
تحس إن العالم بيتحرك، وإنت واقف في النص… لا منتمي للي حواليك، ولا حتى لنفسك.

الاكتئاب يتخفّى ورا ابتسامة مجاملة، ورد بارد، وانسحاب بطيء. يخليك تعاتب نفسك على كل تفصيلة صغيرة، وتصدق إنك عبء حتى على اللي بيحبك.
يوصلك لمرحلة تشتهي النوم مش عشان ترتاح… لكن عشان تهرب.

لكن الحقيقة… إن الاكتئاب كدّاب.
هو يقولك "انتهيت"، لكنك في الحقيقة لسه "مبتدي".
يقولك "أنت منطفئ للأبد"، مع إن جواك لسه بذرة صغيرة… والجذور بتكبر في العتمة قبل ما تبان على السطح.

💡 إيه اللي ممكن يساعدك وسط الضلمة؟
1️⃣ اعترف إنك موجوع… لإن التجاهل بيزود الحمل.
2️⃣ اتكلم مع حد تثق فيه… الكلمة اللي جوه قلبك لما تطلع، بتخف نص الوجع.
3️⃣ اتحرك ولو بخطوة صغيرة… جسمك بيأثر على عقلك أكتر مما تفتكر.
4️⃣ اكتب إنجاز صغير كل يوم… حتى لو "قمت من السرير".
5️⃣ سامح نفسك… إنت مش عبء، إنت إنسان بيتألم زي أي بني آدم.

وأهم حاجة: ماتسمعش لصوت الاكتئاب اللي بيحكم عليك… اسمع لصوتك إنت، حتى لو مكسور، اللي بيقول: "أنا هنا… ولسه هكمل."

سؤالي ليكم 👇
لو مرّيتوا بلحظة اكتئاب… إيه الحاجة الصغيرة اللي حسستكم إنكم لسه عايشين؟

#الاكتئاب

30/09/2025

الفقد مش حاجة بنعرف نتخطاها… الفقد بنعيش معاه.
زي اللي بيتعلم يمشي وفي رجله ثقل كبير مربوط فيها… في الأول يعرج، وبعدها يلاقي طريقة يعيش من غير ما يوقف.
الغياب بيبقى علامة في كل فرحة… تضحك، لكن جوا الضحكة فيه سكون، فرحتك تبقى ناقصة لأن فيه حد مش معاك يشاركها.

ساعات الوحدة تبقى مليانة حضور اللي فقدناه… نسمعه جوا عقلنا يقول: "أنا لسه فيك". نصدّق ونعيط. البكاء مش ضعف… ده تنظيف الروح من غبار الذكرى. نفس العين اللي بكت هي اللي حبت… وهي اللي هتشوف يوم ما الجمال اللي بيتولد من الغياب.

الفقد بيكشف لنا وجوهنا الجديدة… مين كنا، ومين بقينا بعده. يعلمنا إن الكسرة اللي بتوجع هي نفسها اللي بتصنع. ومع الأيام، الغياب ما بينقصش… بس إحنا بنتعلم نحمله كصورة في جيب المعطف، نطلّعها وقت التعب ونهمس: "هو كان هنا… وذكراه مش بتموت".

✨ خطوات عملية للتعامل مع الفقد:
1️⃣ اعترف بالحزن: ماتخافش من دموعك… هي وسيلة الروح إنها تفرّغ.
2️⃣ اكتب الذكرى: خليك صادق مع نفسك واكتب اللي حسّيته مع الشخص، ده بيريّح قلبك.
3️⃣ اعمل طقس بسيط للذكرى: دعوات له، وردة، زيارة… يخليك تحس إن الرابط لسه موجود.
4️⃣ ابحث عن معنى: اسأل نفسك "اتعلمت إيه من وجوده ومن غيابه؟".
5️⃣ عيش الحاضر: افتكر إن حياتك لسه مليانة ناس وأحداث تستاهل قلبك.
6️⃣ اطلب دعم: اتكلم مع صديق أو مختص… الكلام بيشيل نص الوجع.

سؤالي ليكم 👇
إيه أكتر حاجة ساعدتكم تتعايشوا مع فقد شخص غالي؟

#الفقد #الحزن #تجاربنا

29/09/2025

الاكتئاب مش "دلع" ولا "قلة إيمان"…
الاكتئاب نار مطفية جواك بتوهمك إنها انتهت… مع إنها مستنياك تهوّي عليها نفس من أمل.

مهما حسيت إنك منطفئ، افتكر:
الجذور بتكبر في العتمة… والشجر بيبدأ من بذرة مدفونة.

سؤالي ليكم 👇
إيه الكلمة اللي كنت محتاج تسمعها في عز سقوطك؟

#الاكتئاب

Address

الجيزة
Giza

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when نواره السيد - أخصائية نفسية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to نواره السيد - أخصائية نفسية:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram