Dr.Dalia Ahmed - د.داليا احمد - Life coach & Therapist

  • Home
  • Egypt
  • Mansoura
  • Dr.Dalia Ahmed - د.داليا احمد - Life coach & Therapist

Dr.Dalia Ahmed - د.داليا احمد - Life coach & Therapist ICFلايف كوتش معتمد من الـ
استشاري نفسي و علاقات أسرية
" معايا هتقدري تكتشفي النسخة الأفضل من نفسك "

غير حياتك وابدأها من جديد
مع دكتوره داليا أحمد
▪️ إستشاري نفسي وعلاقات أسرية وزوجيه
▪️لايف كوتش معتمد من ال ICF(Relationship)
▪️مدرب معتمد من اللجنه النقابيّة
▪️رئيسة لجنة التدريب للرابطة الدولية للمرأة العربية
▪️عضو بالبورد البريطانى
▪️دكتوراه وماجستير فى الصحه النفسية والإرشاد الأسري
▪️دبلومة الصحة النفسية المتكامله
▪️لايف كوتش معتمد من الإتحاد الدولى للكوتشينج
▪️عضو بجامعه الشباب العربي الافريقي
▪️دبلومه إعداد القاده
▪️ممارس لإدارة المشاعر بتقنيات العلاج بخط الزمن

‼️تفتكر الحياة هتستناك؟🔷تفتكر هتقولك: “خد وقتك… أنا هنا مستنياك”؟أبدًا. الحياة بتمشي… واللي ما يلحقهاش، هيفضل يتفرج من ب...
14/08/2025

‼️تفتكر الحياة هتستناك؟

🔷تفتكر هتقولك: “خد وقتك… أنا هنا مستنياك”؟
أبدًا. الحياة بتمشي… واللي ما يلحقهاش، هيفضل يتفرج من بعيد.

🔷أحيانًا محتاجين نفكر نفسنا…
إن الحياة مش لازم تمشي كلها على نفس الوتيرة،
وإننا مش مضطرين نستنى “الفرصة الصح” عشان نبدأ نعيش.

🔶في يوم عادي جدًا… ممكن تلاقي نفسك بتضحك من قلبك بدون سبب.
في موقف صغير… ممكن تحس بالامتنان وكأنك كسبت الدنيا كلها.
وفي قرار جرئ واحد… ممكن تفتح لنفسك أبواب ما كنتش حتى عارف إنها موجودة.

🔷لكن… كم مرة قلت: “هبدأ بكرة”؟
كم حلم دفنته تحت كلمة “مش وقته”؟
وكم فرصة عدّت قدامك وانت واقف مكانك؟

🔶الخبر الحلو… إنك مش محتاج إذن من حد عشان تبدأ.
ولا محتاج ظروف مثالية، ولا حتى خطة كاملة.
كل اللي محتاجه هو قرار… قرار إنك هتعيش النهاردة وكأنك أخدت حياة جديدة هدية.

🔷جرّب تمشي خطوة حتى لو صغيرة…
جرّب تضحك رغم التعب…
جرّب تقول للحياة: “أنا هنا… والملعب بتاعي.”

👌أوعى تنسى… الحياة مش هتفتح لك باب وانت قاعد.
هي بتفتح للناس اللي بتخبط… وبإيدهم كمان…





2️⃣0️⃣‼️نقطة من نضج وتجارب:1.اتعلمت أفرح بالحاجات الصغيرة…بقيت أدوّر على الجمال في لحظة، في كلمة، في نسمة هوا…مش بستنى ح...
05/08/2025

2️⃣0️⃣‼️نقطة من نضج وتجارب:

1.
اتعلمت أفرح بالحاجات الصغيرة…
بقيت أدوّر على الجمال في لحظة، في كلمة، في نسمة هوا…
مش بستنى حاجة “كبيرة” علشان أحس بالسعادة.

2.
ما بقيتش أستعجل اللي لسه ما جاش…
بقيت أؤمن إن التوقيت مش دايمًا بيدي، لكن دايمًا في صالح قلبي لما يسلّم.

3.
في مواقف، الرد مش بيكملني…
الصمت بيعلّمني، وبيسيب للزمن شغله.

4.
القرب من ربنا ما بقاش لحظة ضيق…
بقى علاقة يومية، حوار داخلي، واطمئنان دايم إني مش لوحدي.

5.
بطّلت أستنى العلاقات “تتصلح لوحدها”…
لو بقت عبء، بسيب بإيديا… وبسلام.

6.
بقيت حريصة على طاقتي…
مش بس مين يدخل حياتي، لكن يدخلها بإيه؟ خوف؟ حب؟ راحة؟
بقيت أعرف أفلتر.

7.
جسمي بقى بيتكلم، ونفسيتي كمان…
وبقيت أسمعهم، مش أطنّشهم.

8.
الامتنان ما بقاش لحظي…
بقى أسلوبي في الحياة، حتى في التعب، حتى في الانتظار.

9.
مش دوري أشرح نفسي للكل…
اللي يعرفني بجد، هيسمعني من غير ما أتكلم كتير.

10.
اتعلمت أسامح، مش علشان أنسى…
لكن علشان أنقذ قلبي من الحِمل اللي مش بتاعي.

11.
بقيت أشوف في البدايات الجديدة فرص…
مش خوف.
اللي فات ساب علامة، بس اللي جاي ممكن يكون أصدق.

12.
كلمة “لأ” بقت في قاموسي…
وبقولها من غير اعتذار، ومن غير ما أشرح كتير.

13.
قلبي بقى أهدى…
مش بيتعلّق بسهولة، لكنه لما يحب، بيحب بوعي.

14.
بقيت أحب الوقت اللي بقضيه مع نفسي…
مش عزلة، ولا وحدة…
دي خلوة فيها راحة، ومساحة أرجع أسمع صوتي وسط زحمة الحياة.

15.
بطّلت أجري ورا “المثالية”…
أنا إنسانة، بتتغير، بتتألم، وبتتعلم… وده كفاية.

16.
أي حاجة بتقلل مني، مش مكاني…
حتى لو كانت عادة، أو حد قُريب… بقيت أختارني.

17.
في ناس كان لازم يمشوا…
عشان أعرف أنا مين من غيرهم.

18.
بقيت أعبّر عن تعبي…
مش ضعف، بالعكس… دي شجاعة إني أكون حقيقية.

19.
الهدوء ما بقاش هروب…
بقى اختيار وعي، وسُترة لقلبي من كل حاجة بتستنزفه.

20.
الرضا بقى موطني…
مش معناه إني بطّلت أحلم، لكن بقيت أحلم وأنا مطمئنة…
لأن ربنا دايمًا أحن من أمنيتي.




🌧 “لما الأم تكره نفسها… من فينا هيربّي الجرح؟”في لحظة هدوء نادرة، بعد ما الولاد ناموا…بَصّت في المراية وما عرفتش نفسها.“...
27/07/2025

🌧 “لما الأم تكره نفسها… من فينا هيربّي الجرح؟”

في لحظة هدوء نادرة، بعد ما الولاد ناموا…
بَصّت في المراية وما عرفتش نفسها.

“أنا فين؟ بقيت مين؟”
ده مش مجرد تعب، دي كراهية دفينة للذات بتتسرب كل يوم…
من نظرة احتقار، من لوم مستمر، من صوت جواها بيقول:
“قصرتي… ما كنتيش كفاية… فشلتي كأم، كست، كنفسك.”

🧠 ليه الأم بتوصل تكره نفسها؟

• لأنها دايمًا بتحط الكل قبل نفسها
• لأنها اتربّت على فكرة إن الأم الجيدة “تُفني ذاتها”
• لأن المجتمع بيحاسبها على كل حاجة…
وما بيدّيشها لحظة تعترف إنها إنسانة، مش ماكينة

• لأنها مش بتسمع غير صوت النقد
• لأنها فقدت الاتصال بجوهرها… وحست إن قيمتها مرتبطة بعطائها فقط

💔 عارفة المشكلة فين؟
إنها بدأت تصدّق إن المشكلة فيها…
لكن الحقيقة؟
هي مش المشكلة.
هي الإنسانة اللي محدّش علّمها تحب نفسها وسط الزحمة.

💡 إزاي تبدأي رحلة التصالح مع الذات؟
1. 🛑 وقّفي جلد الذات
راقبي كلامك لنفسك، هل هتقولي نفس الكلام لوحدة غيرك؟
لو لأ، يبقى مش من حقك تقولي لنفسك كده.
2. 📖 اكْتبي نفسك على ورق
كل يوم ٥ دقايق، اكتبي مشاعرك من غير فلترة.
هتكتشفي إنك محتاجة حضن، مش نقد.
3. 🧘‍♀️ خدي مساحة ليكي حتى لو ١٠ دقايق
مش رفاهية… دي نجاة.
اشربي حاجة بتحبيها، اقري، خدي شاور بهدوء…
أي حاجة تفكرك إنك موجودة.
4. 🧩 افصلي بين دورك وهويتك
أنتي مش بس أم… أنتي إنسانة قبل كل دور.
استعيدي شغف قديم، مهارة، هواية…
أرجعي تعرفي نفسك.
5. 💬 اطلبي دعم… ومش عيب تقولي “أنا مش تمام”
الصمت بيعمّق الكره… والكلام بداية التصالح.

🌱 وافتكري دايمًا…

إنتي مش مكسورة، إنتي في مرحلة بناء.
اعتبري نفسك مشروع، بتشتغلي عليه من أول وجديد… من نقطة الصفر لحد القمة، بس بطريقتك، بإيقاعك، وبنَفَسك.

كل يوم بتطوري فيه نفسك، حتى لو خطوة صغيرة،
هو خطوة ناحية أم أقوى… وإنسانة أهدى… وقلب أحنّ على نفسه.

حب الذات مش أنانية… حب الذات هو النجاة. 🤍




‼️ “الولية عضّتني في إيدي وأنا بخنقها”👌جملة بسيطة… بتحكي حكايات ناس كتيرفي واحدة من أشهر اعترافات “ريا” – القاتلة اللي ه...
22/07/2025

‼️ “الولية عضّتني في إيدي وأنا بخنقها”

👌جملة بسيطة… بتحكي حكايات ناس كتير

في واحدة من أشهر اعترافات “ريا” – القاتلة اللي هزت مصر في بدايات القرن العشرين – قالت وهي بتحكي عن قتل واحدة من ضحاياها:

“الولية عضّتني في إيدي وأنا بخنقها.”

🔷جملة صادمة في بساطتها،
بس الأعجب من الجريمة نفسها…
هو المنطق اللي وراها:
“إزاي تعضّني؟! وأنا بخنقك؟”

🔶الجملة اتحولت مع الزمن من مجرد اعتراف،
لرمز مرعب بيوصف مواقف بتحصل كل يوم…
بعيد عن القتل والسجون،
لكن جوّه العلاقات والبيوت والشغل والقلوب.

🙃 الجملة دي بتحصل كده:

حد يؤذي، ويكسر، ويضغط…
ولما الضحية تقرر تدافع عن نفسها،

يتقال عنها: “هي اللي اتغيرت.”
شخص يستهلك اللي قدامه عاطفيًا ونفسيًا…
ولما الطرف التاني يقول “كفاية”،
يتوصف بالأنانية والجحود.
صديق ياخد ويسحب ويسحب…
ولما يتقال له “أنا محتاج مساحة”،
يتقمص دور الضحية ويشتكي.
شخص يغيب وقت الحاجة،
ولما يتم استبعاده من حياة شخص تاني،
يصرخ: “إزاي تبعد عني؟!”

وكأن اللي بيتخنق…
ممنوع يعضّ!
وممنوع يصرخ!
وممنوع يقول “وجعتني”!



💥 لكن الأصعب بيبدأ هنا…

لما الطرف اللي بيتأذي،
يفضل يعطي ويساند ويصبر،
ويسكت على أمل بسيط…
إنه لما يتعب، يلاقي اللي يرد الجميل،
حتى لو بـ ١٪ من اللي قدّامه.

بس الحقيقة بتفاجئه:
اللي كان شايله… مش شايله.
واللي كان متسند عليه… مش موجود.



🪑 ولما يبدأ يراجع نفسه،

ويقف وقفة صدق…
يبعد خطوة، يحمي قلبه،
ويبعد الكرسي شوية من الترابيزة…

الدنيا بتتقلب!

يتحوّل هو فجأة للمُذنب،
لللي اتغير،
لللي “ما بقاش زي زمان”،
ويبدأ الاتهام:

“فيه إيه؟ إنت بقيت قاسي كده ليه؟!”

والحقيقة؟
هو ماكانش قاسي…
هو كان مخنوق وبيحاول يتنفس…



🎭 نفس المشهد،

لكن الكراسي اتبدلت،
والأقنعة اتغيرت،
والقصة اتكتبت من أول وجديد…
بس بدون الحقيقة.



💡 في الآخر:

“الولية عضّتني في إيدي وأنا بخنقها”
مش مجرد جملة اتقالت في محضر تحقيق،
دي وصف لحقيقة بتمشي حوالينا كل يوم،
ناس بتخنق… ولما حد يعضّ،
بيصرخوا ويقولوا: “إزاي يعمل كده؟!”

لكن في كل مرة، لازم نفتكر:
اللي بيقاوم الأذى…
مش هو اللي غلط...
وطول ما الإنسان واثق في نيته،وعارف إنه ما آذي حد…
وإن كل خطوة ورا كانت لحماية قلبه مش لإيذاء غيره ….

(مايخافش)

حتي لو اتفهمت غلط ربك مُطلع….




‏بكل فخر وامتنان…أتقدم بخالص الشكر للقائمين على ملتقى الإرادة والجرأة – (مؤتمر التحديات التي تواجه المرأة) على دعوتي الك...
20/07/2025

‏بكل فخر وامتنان…

أتقدم بخالص الشكر للقائمين على ملتقى الإرادة والجرأة –

(مؤتمر التحديات التي تواجه المرأة)

على دعوتي الكريمة للمشاركة في هذا الحدث المميز.

يشرفني أن أكون بين نخبة من المتخصصين والداعمين لقضايا المرأة، وأن أكون إحدي المتحدثات في هذا الحدث المهم
وأتطلع إلى لقاء مثمر ومُلهم بإذن الله…



📘 من كتاب: “The Let Them Theory” – للكاتبة ميل روبينز. (ميل روبينز )هي واحدة من أشهر المتحدثين التحفيزيين في العالم، ومؤ...
19/07/2025

📘 من كتاب: “The Let Them Theory” – للكاتبة ميل روبينز.

(ميل روبينز )

هي واحدة من أشهر المتحدثين التحفيزيين في العالم، ومؤلفة كتب حققت ملايين المبيعات… وفي كتابها الأخير، قدمت لنا نظرية بسيطة جدًا، لكن بتحرر القلب والعقل:

🎯 “نظرية Let Them – خليهم”

في وقت ما، لازم تسأل نفسك:
لحد إمتى هافضل أشرح؟ لحد إمتى هافضل أبرّر؟ لحد إمتى هافضل أحاول أرضّي؟

👌كلنا اتربينا على فكرة إننا نكسب رضا الناس،
نثبت لهم إننا كويسين،
نخليهم يفهمونا،
نحاول نخليهم يحبونا،
وما نزعلش حد…

👌لكن الحقيقة اللي بنهرب منها هي:
أنت مش مسؤول عن شعور الناس ناحيتك.
مش مسؤول عن اللي يفتكروه، أو يظنّوه، أو يتكلموا بيه وراك.

وهنا بتظهر النظرية:

🎯 “خليهم – Let Them.”

▪️ حد مش عاجبه إنك مش بترد على طول؟
→ خليهم يفتكروا إنك متغيّر.

▪️ حد شايف إنك بقيت أناني علشان بتحط حدود؟
→ خليهم يفتكروا إنك اتغيرت.

▪️ حد مش فاهم اختياراتك؟
→ خليهم مايفهموش.

🎈 لما تقتنع إن مش لازم كل الناس تبقى مبسوطة منك،
ولا كل الناس توافق على طريقك،
ساعتها هتتنفس لأول مرة بجد.

“خليهم”…
🔷مش معناها إنك ما تهتمش،
لكن معناها إنك ما ترهقش قلبك عالفاضي.

“خليهم”…
🔶يعني تختار نفسك من غير ما تعتذر عنها.

“خليهم”…
🔷يعني تفهم إن اللي بيحبك بجد، مش محتاج تشرح له،
واللي بيشك فيك، مش هيصدقك حتى لو شرحت له ألف مرة.

💡 الفكرة مش إنك تتغير علشان ترضيهم،
الفكرة إنك تكون صادق مع نفسك… وتسيبهم يفكروا اللي هم عايزينه.

👌وفي اللحظة دي، بتاخد قرار:
أني أعيش بسلام… مش بس علشان نفسي،
لكن كمان علشان أقدر أكمّل الطريق اللي ربنا خلقني ليه.






💔“أحبك كثيرًا، لكنني لم أعد مُعجبة بك.”💔جملة قالتها البطلة في فيلم (One Day) وسابت وراها وجع غريب.🔷لأن فيه فرق كبير بين ...
16/07/2025

💔“أحبك كثيرًا، لكنني لم أعد مُعجبة بك.”💔

جملة قالتها البطلة في فيلم (One Day) وسابت وراها وجع غريب.

🔷لأن فيه فرق كبير بين إنك تحب حد،
وإنك تفضل شايفه بعين الانبهار اللي بدأت بيها.

🔶الحب ساعات بيكمل بالعِشرة،
بس الإعجاب؟
هو اللي بيخلي القلب يدق كل مرة من أول وجديد،
هو اللي بيخلي وجوده جنبك يفرق،
مش يبقى بس عادة.

🔷ممكن تحب حد لسنين،
وتقف يوم قدامه وتحس إنك ماعدتش متحمّس زي زمان،
ولا بتحس إن وجوده بيعمل فيك نفس التأثير اللي كان زمان.
بقت اللحظات عادية…
كأن وجوده بقى مألوف أكتر من اللازم،
والمشاعر ماعادتش بتتجدّد.

🔶تحبه؟ آه.
بس ماعدتش بتشوفه زي ما كنت بتشوفه.
حصلت تغيّرات…
مش بس فيه، فيك إنت كمان.

🔷ممكن تبقى شايل معاه ذكريات حلوة،
ضحك، وسهر، وأمان…
بس رغم كل ده، الإعجاب مات بهدوء.
مبقاش فيه اندهاش،
ولا شغف تقرّب أكتر،
ولا إحساس بالحماس لمجرد إنه حوالَيك.

🔶أصعب حاجة لما الحب يفضل،
بس الشغف يختفي.
لما تبص للي بتحبه وتحس إنك مش عايز تمشي،
بس في نفس الوقت مش حاسس إنك مبسوط فعلاً.

🔷الحب من غير إعجاب بيعيش…
بس بيتكسر في السر.
وبيتحوّل لعلاقة صامتة،
كل طرف فيها بيتمنى يرجع يشوف التاني بعين زمان…
بس مش قادر.

‼️الإعجاب مش بيموت فجأة…
هو بينزف شوية شوية،
من كل لحظة اتاخد فيها الكلام باستخفاف،
ومن كل مرة اتطلب فيها الاحتواء،
وما اتردّش غير بالصمت.

🔷بينزف لما اللي قدامك يسمعك…
بس مش بيسمعك بجد.
يسمعك علشان يرد، مش علشان يحس.
يرد بكلمتين يهوّنك يسكّتك،
وبعدين يكمل حياته كأنك ماقلتش حاجة.

🔶بينزف لما تحكي له عن حاجة بتوجعك،
وهو لا يفتكرها، ولا يسأل عنها تاني،
ولا حتى يحاول يتجنبها.
كأن الكلام كان بس لحظة وراحت،
مش وجع مستني يتطمن.

🔷الإعجاب بينزف…
لما تحس إن وجودك مش فارق،
وإن كل كلمة قولتها عن احتياجك،
اتقال عليها “حاضر”،
وما اتنفذتش ولا مرة.

🔶اللي بيخلي العلاقة تعيش،
مش الكلام الحلو،
لكن الفعل اللي بيأكد إنك “مهم”،
وإنك “استثناء”،
وإن تفاصيلك الصغيرة…
محفوظة جواه، مش بتعدّي كأنها ولا كانت.

💔وأسوأ شعور و أسوأ وجع؟
إنك تفضل تحب… ولكن و انت جوه العلاقة، بتفقد الإعجاب يوم بعد يوم،وبتنسحب حته حته،
وماحدش واخد باله




🔷العلاقة بين الزوج والزوجة مش بس حب… دي شراكة فيها احترام وحماية وستر.🔶الزوج الحقيقي مش بس اللي بيصرف أو بيشتغل أو بيجيب...
10/07/2025

🔷العلاقة بين الزوج والزوجة مش بس حب… دي شراكة فيها احترام وحماية وستر.

🔶الزوج الحقيقي مش بس اللي بيصرف أو بيشتغل أو بيجيب طلبات البيت.

🔷الزوج الحقيقي هو اللي لما يتكلم الناس عن زوجته، يحسّوا إنها غالية عليه، وإن كرامتها عنده مش محل نقاش.

🔶لو في مرة حصل خلاف بينك وبين مراتك، الخلاف ده يفضل جوا البيت، مايتحولش لحكاية على القهاوي، ولا موضوع مطروح وسط العيلة.

🔷حتى لو هي غلطانة، دورك إنك تحتوي وتتناقش وتوضح… مش تسيب الناس “تتدخل” أو “تقيم” أو “تحاسب” حد مش من حقهم يحاسبوها.

🔶وحتى لو الكلام جاي من حد من أهلك،
دورك إنك تدافع عنها بطريقتك، من غير صدام ولا قلة احترام،
لكن توصل الرسالة إن زوجتك ليها مكانة… وإن الكلام عنها مش مباح ولا مسموح.

🔷الست مش دايمًا صح، لكن كمان مش أداة يتفشّى فيها الغضب، أو وسيلة الناس يثبتوا بيها رجولتهم أو سيطرتهم.
هي إنسانة، لها مشاعر، وليها كرامة، ولو ماكنتش تحميها وتحافظ عليها حتى في غيابها، تبقى فقدت جزء كبير من معنى الرجولة.

🔶الراجل اللي بجد، مش اللي يغيّر مواقفه حسب رأي الناس،
لكن هو اللي يعرف يقول “كفاية” لما حد يتجاوز،
ويعرف يقول “بينّي وبينها” لما يكون فيه موقف محتاج يتظبط.

🔷الزواج مش لقب، ولا ست بيت تتقال على الورق.
الزواج مسؤولية… جزء كبير منها إنك تحافظ على صورة مراتك في نظر الناس،
وتكون دايمًا السند… حتى لما تكون هي مش في أفضل حالاتها.

🔶في الآخر، لو مش ناوي تصون، ولا تحترم، ولا تحمي… يبقى ليه ترتبط من الأساس؟





🧠💔 إزاي تعرفي إنك مستنزفة نفسيًا؟ وازاي تبدأي طريق التعافي؟في دوشة الحياة، ساعات بنفضل نجري وننسى نفسنا… لحد ما ييجي وقت...
03/07/2025

🧠💔 إزاي تعرفي إنك مستنزفة نفسيًا؟ وازاي تبدأي طريق التعافي؟

في دوشة الحياة، ساعات بنفضل نجري وننسى نفسنا… لحد ما ييجي وقت ونكتشف إننا مش كويسين، بس مش عارفين ليه!

🛑 علامات إنك مستنزفة نفسيًا:

• بتحسي إنك تعبانة حتى من غير مجهود
• بتضحكي… بس جواكي فراغ كبير
• صوتك الداخلي بقى كله جلد ذات
• بتتعصبي على حاجات تافهة
• ما بقيتيش تستمتعي بالحاجات اللي كانت بتفرّحك
• دايمًا حاسة إنك “مش كفاية”
• كل حاجة حواليكي بقت حمل تقيل
• بتخافي من الهدوء… علشان مش عايزة تسمعي صوتك جواكي

💡 لو حسيتِ بحاجة من دي… ده مش “دلع” ولا “مزاج وحش”… ده إنذار!
جسمك ونفسيتك بيطلبوا نجدة….

❤️‍🩹 خطوات أعمق للتعافي من الاستنزاف النفسي:

1. اعترفي إنك محتاجة “بريك” حقيقي
مش بس يوم راحة من الشغل، لكن راحة ذهنية من المقارنات، من محاولات إرضاء الناس، من جلد الذات.
خدي لنفسك مساحة آمنة.. حتى لو ساعة في اليوم، تنفصلي فيها عن الضوضاء الخارجية والداخلية.

2. ابدئي تكتبي مشاعرك يوميًا (حتى لو كلمتين)
التعبير عن اللي جواكي بيساعدك تفهمي نفسك أكتر.
جربي تكتبي كل يوم:
• إيه أكتر حاجة ضغطاكي؟
• إيه اللي نفسك تقوليه لحد بس مش قادرة؟
• إيه اللي بتتمنيه لنفسك اليوم ده؟

3. نظّمي يومك حوالين راحتك النفسية مش بس واجباتك
يعني مش كل اليوم شغل ومهام.
خصصي وقت لنشاط واحد بس تحبيه حتى لو بسيط: كوب قهوة هادية، مشي في الشمس، حلقة بودكاست بتحبيها.
الراحة مش رفاهية… دي صيانة يومية لروحك.

4. اقطعي علاقتك مؤقتًا بالمصادر اللي بتمص طاقتك
ناس، سوشيال ميديا، مكالمات، مواقف معينة.
لو حاجة بتنزفك وبتسيبك تعبانة… خدي منها خطوة لورا. ده اسمه “حدود صحية”، مش “قلة ذوق”.

5. أعيدي تعريفك لنفسك بعيدًا عن أدوارك
إنتي مش بس “أم”، ولا “موظفة”، ولا “بنت فلان”.
إنتي إنسانة ليكي احتياجات، طموحات، ذكريات، ووجع.
اسألي نفسك: “أنا مين لما الدنيا تسكت؟”

6. ابدئي تتعلمي تقولي “لا” من غير تأنيب ضمير
“لا” للضغط، “لا” للإجبار، “لا” للي بيستهلكك.
حطي حدود واضحة… وافتكري إن اللي بيحبك هيفهم، واللي بيستغلك هيتضايق… وده يكشفلك مين يستحق وجودك.

7. روّحي لجسمك
الجسم والنفس مربوطين.
• كلي كويس
• نامي بانتظام
• مارسي رياضة حتى لو خفيفة
• خدي نفس عميق وقت التوتر
العلاج مش بس نفسي… الجسد شريك في الشفاء.

8. لو مش قادرة لوحدك… أطلبي مساعدة متخصصة
أوقات بنتأخر في طلب الدعم لأننا فاكرين إننا نقدر نتحمل.
لكن الحقيقة؟
المتخصص بيساعدك توصلي لنفسك بشكل أسرع، أعمق، وأأمن.
الجلسة النفسية مش عيب… دي هدية لنفسك.

✨ وفي الآخر…

خدي بالك من نفسك كأنك بتربي طفلة صغيرة جواكي.
بتحتاج حنان، وطمأنينة، وصبر، قبل أي حاجة تانية.

اختاري نفسك… مش مرة، كل مرة.






🔷أكتر حاجة ممكن تكسر ست… مش الغياب،لكن إن الغياب يبقى عادة،وإن اللي بتحبه يختار البُعد كل مرة،كأنه بيقول لها من غير ما ي...
01/07/2025

🔷أكتر حاجة ممكن تكسر ست… مش الغياب،
لكن إن الغياب يبقى عادة،
وإن اللي بتحبه يختار البُعد كل مرة،
كأنه بيقول لها من غير ما يتكلم: “عيشي من غيري”.

🔶وهي… بتسمع.

🔷بتتوجّع في الأول، بتدوّر عليه في كل تفصيلة،
بس الوقت ما بيرحمش،
والقلب بيتعلّم يقفل البيبان اللي بتوجّعه.

🔶تبتدي تتحوّل، تبقى نسختها الجديدة:
اللي ما بتسألش،
اللي ما بتعاتبش،
واللي خلاص بطّلت تحنّ.

🔷وفي اللحظة اللي يفتكر إنها لسه بتستناه،
تكون هي خلاص…
اتعوّدت تمشي لوحدها،
وما بقتش شايفة في وجوده حاجة تستحق ترجع لها.

🔶مش لأنها قاسية،
لكن لأنها فهمت إن الاعتياد على الغياب
أصعب من الغياب نفسه،
وإن الرجوع بعد التأقلم… بيبقى عبء مش شوق.

🔷الغياب اللي بيعتاد عليه الطرف التاني،
مش بيخلّي مكانك فاضي…
بيخلّي وجودك هو اللي يبقى مالوش لزوم.


👈 لما تكوني محاصرة في علاقة سامة… إزاي تنقذي نفسك من غير ما تخسريها؟تخيلي إنك بتعيشي مع حد بيلعب بعقلك، يقلل منك، يشككك ...
27/06/2025

👈 لما تكوني محاصرة في علاقة سامة… إزاي تنقذي نفسك من غير ما تخسريها؟

تخيلي إنك بتعيشي مع حد بيلعب بعقلك، يقلل منك، يشككك في نفسك، ويخلّيكي دايمًا في حالة دفاع.

تعبتي؟ أكيد
حاسّة إنك بتفقدي نفسك كل يوم؟ طبيعي جدًا
بس طالما لسه الظروف مش سامحة إنك تمشي، يبقى في خطة نجاة لازم تمشي عليها! 🛟

📌 إزاي تحمي سلامك النفسي؟ تعالي نبدأ بخطوات واقعية جدًا:

🔸 اختصري العلاقة على “اللازم فقط”
ماتفتحيش قلبك، ولا تحكي عن أحلامك، ولا حتى عن يومك.
كوني غامضة ومختصرة.. عشان ماتديهش مفاتيح يوجعك بيها!

🔸 افهمي اللعبة!
هو مش بيدور على حب.. هو بيدور على سيطرة.
وكل مرة تتوقعي منه تعاطف أو تفاهم، هتتصدمى.
فوفري على قلبك الصدمة، وابدئي تشوفي الحقيقة زى ما هي.

🔸 ماتدخليش في حرب مافيهاش فايز!
الجدال؟ خصمك فيه مش بيلعب نضيف.
اللوم؟ هيتحوّل لسلاح ضدك.
العتاب؟ هيتفسّر إنك درامية.
يبقى الأحسن؟ تسحبي نفسك بصمت، وتدّعي ربنا يقويكي.

🔸 اعملي كل حاجة بنفسك، قد ما تقدري!
طلبك البسيط ممكن يتقلب “منة” تعيشي تحتها سنين.
وفري على نفسك ده كله، واشتغلي بصمت.. سلامك النفسي يستاهل!

🔸 احمي مساحتك الخاصة!
مش لازم خناق، ولا صوت عالي.
كل اللي محتاجاه إنك توضحي بذكاء إن ليكي حدود، وإنك مش هتسمحي لحد يتجاوزها.

🔸 افصلي مشاعرك!
هو مش مركزك.. ولا مزاجه ميزان يومك.
لو فرح؟ دي مش دعوتك للفرح.
لو اتعصب؟ مش لازم تتحملي غضبه.
تعلمي تكوني موجودة.. بس مش مفعول به.

🔸 اعملي “حصانة” لثقتك بنفسك!
كل كلمة بتهزك؟ حطيها في مكانها الحقيقي: “تلاعب”.
انتي مش قليلة، وانتي مش غلط، وانتي مش مجنونة.
هو بس بيحاول يضعّفك.. متديهوش الفرصة.

🔸 ابني لنفسك عالم موازي
وقت ليكي.. اهتماماتك.. صحابك.. شغلك.. أو حتى وردة تزرعيها في البلكونة.
كل حاجة بتربطك بالحياة الحقيقية هتساعدك تخرجي من دايرة سمّه.

🔸 وعود حلوة؟ صدقيها بعين الشك!
“هتغير”؟ “أنا اتعلمت الدرس”؟
غالبًا الكلام ده وسيلة، مش نية.
اسمعيه بعقل بارد.. وافكري ألف مرة قبل ما تتأثري.

🌱 افتكري دايمًا:
انتي مش ضعيفة، بس الظروف صعبة.
وكل يوم تقدري تحافظي فيه على نفسك من غير ما تنكسري، ده نصر حقيقي!
ربنا شايف، وحقك مش ضايع بإذنه.





ً

🔴فيه وجع مابيعملش صوت…بس بيغيّر كل حاجة.🔵وجع الست اللي بتحاول كل يوم،تحافظ على بيت بيستهلكها،علاقة بتاكل من روحها حتة حت...
24/06/2025

🔴فيه وجع مابيعملش صوت…
بس بيغيّر كل حاجة.

🔵وجع الست اللي بتحاول كل يوم،
تحافظ على بيت بيستهلكها،
علاقة بتاكل من روحها حتة حتة،
بس تفضل…
علشان العيال،
علشان كلام الناس،
علشان خايفة حد يقول “فشلت”.

🔴تعدّي سنين وهي بتتكسّر بصمت،
وتسمّي ده “تأقلم”،
وتدفن حلمها بالحياة الكريمة تحت عنوان “الست لازم تستحمل”.

🔵لكن في لحظة ما…
مش دايمًا لحظة درامية،
أوقات بتكون لحظة هدوء مخيف…
تحس فيها إن البقاء أصعب من الرحيل.

🔴مش بتختار تمشي علشان ما بتحبّش،
ولا علشان مش حاولت…
بتختار تمشي علشان ما بقتش شايفة نفسها.

🔵لما تلاقي نفسها في المرايا… مش عارفة الملامح،
ولا فاكرة آخر مرة كانت بتضحك بجد.
تحس إنها ماشية بعُمر مش عُمرها،
شايلة خيبات سنين أكبر من قلبها.

🔴وساعتها، تاخد القرار.
القرار مش دايمًا سهل ،ومش دايمًا مفهوم ،بس دايمًا وراه قصة ..محدش يعرفها غيرها….

🔴ممكن تكون حاولت كتير ،سكتت،أتألمت،استنت ،غفرت…

لكن وصلت للحظةحست فيها إنها مش قادرة تضحي بالباقي من عمرها …

🔵قرار مش بيقطعها من جوا…
هو بيجمعها.
بيفكّها من سلاسل طويلة لبستها باسم “الصبر”،
وبيفتح لها باب كانت ناسيه… باب نفسها.

‼️المجتمع؟
غالبًا بيشوف إن الست اللي سابت، “كسرت العُرف”،

بيحب يحكم ،لكن مابيحبش يسمع

بس هي عارفة إنها أخيرًا لَمّت نفسها.

🔴الناس هتتكلم؟
طبعًا.
الناس دايمًا بتتكلم.
بس الكلام ما بيطبطبش،
ولا بيحس مكانك،
ولا بينام مكانك،
ولا بيصحى على خوفك.

🔵مش لازم تشرحي ومش مضطره تقنعي وتبرري للناس ليه حميتي روحك.

🔴الست اللي بتختار تمشي من مكان فقدت فيه احترامها وحياتها…
دي ما فشلتش ،مش عنيدة،ولا متمردة
دي فاقت.

🔵ومافيش وعي أصدق من لحظة الفوقان.

👌“أصعب الأبواب اللي بنعدّي منها، هي أبواب النجاة… بس بعد كل باب، في حياة تستحق نعيشها بكرامة ووعي وسلام.”




Address

Mansoura

Telephone

+201095356530

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Dr.Dalia Ahmed - د.داليا احمد - Life coach & Therapist posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Dr.Dalia Ahmed - د.داليا احمد - Life coach & Therapist:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram