Shaimaa Ahmed - شيماء احمد

20/08/2025

بدأنا اليوم علي بركه الله
كورس العلاج المعرفي السلوكي المعتمد بختم النسر مع العهد للتدريب
نورتوني
وسعيده اني كنت جزء من رحلتكم جعله الله في ميزان حسناتنا جميعا كمجلس علم 🥰
دعواتكم احبابي

18/08/2025

هو انت عندك كام علامه منهم؟

18/08/2025

15/08/2025

🌀 التفكير الزائد… لما العقل ما يعرفش يهدى
الموضوع مش في اللي بيحصل… المشكلة إن دماغك بتعيد نفس المشهد عشرات المرات!
تحليل زيادة → قلق → إرهاق… وهكذا تدخلي في دائرة ما بتنتهيش.

💡 إزاي تكسر الدائرة دي؟
1. خصصي 15 دقيقة في اليوم للتفكير في المشكلة… وبس.
2. اكتبي أفكارك على ورقة، وسيبيها هناك.
3. تحركي: امشي، ريّضي، نظّفي… أي نشاط يقطع سلسلة الأفكار.
4. اسألي نفسك: “هل ده حقيقي ولا فيلم في دماغي؟”
5. جرّبي التنفس العميق أو التأمل 5 دقايق يوميًا.

التفكير الزائد مش ضعف، لكنه عادة ممكن تتكسّر بالتدريب… وهدوءك النفسي يستحق المحاولة. 💙



احجز الجلسات التواصل واتس 01005334517

15/08/2025

الليله من فاعليات كورس الارشاد الاسري والتربوي
بالعهد للتدريب يوم مميز ودفعه جميله موفقين دائما يارب العالمين
تحياتي وسعيده اني كنت جزء من رحلتكم
تحياتي 🥰

15/08/2025

لما يتحوّل الألم إلى تهمة…

مش كل علاقة فيها دفء ومشاركة.
أحيانًا، يكون فيها طرف واحد بس بيفكر، ويحس، ويفهم.
وطرف تاني… لا يرى في الوجع إلا تهديدًا لسلطته، ولا في العتاب إلا تجاوزًا لحدوده.

يُخطئ في حقك، ببرود أو استهتار…
وحين تحاول أن تعبّر عن ألمك، يتقمص دور المظلوم.
يرفع صوته… يهاجم، يلوم، يُقلّل، وربما يبكي…
لا ليعبّر عن ندم، بل ليشتّت الحقيقة.

وهنا يبدأ التلاعب الحقيقي:
حين تتحوّل المشكلة من فعله… إلى شعورك.
من خطأه… إلى ردة فعلك.
من وجعك… إلى اتهامك بالمبالغة، أو الحساسية، أو سوء الفهم.

فتقف في منتصف الطريق بين الحق والصمت…
لا لأنك ما عندك حُجّة،
لكن لأنك اكتشفت إن المنطق لا يُجدي مع من يختار أن يرى نفسه ضحية في كل مشهد.

النفوس اللي بتُحب بصدق، تتحمل مسؤولية أثرها…
أما النفوس التي لا تُبصر إلا ذاتها، فترى في كل صراحة تهديد، وفي كل دمعة اتهام.

قال تعالى:
﴿ خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ﴾ [البقرة: 7]
لا يعني دائمًا إنكار الإيمان…
بل قد تنطبق على من اختار ألا يرى وجع غيره، ولا يسمع إلا صوته، ولا ينطق إلا بما يبرّئه!

والأشد قسوة، حين تكون مطالبًا بعد كل جُرح… أن تعتذر لأنك نُزفت!
أن تُواسي من أوجعك… لأن “شكواك أزعجته.”

لكن الحقيقة؟
أن المشاعر مش غلطة.
وأن التعبير مش جُرم.
وأن الألم، حين يُهمَل، لا يختفي… بل يخلق شرخًا لا يُرمم.

ليس كل مَن أحب، أجاد الاحتواء.
وليس كل مَن اقترب، عرف الرحمة.

في العلاقات السويّة، العتاب مسموح، والاعتراف فضيلة، والمشاعر لها وزنها.
أما في غيرها… فالصمت نجاة، والبعد عافية، والتسليم بأن بعض القلوب لا تنضج، ولا تتغير.

فلا تُرهق قلبك بحثًا عن فهمٍ مفقود،
ولا تُحمّل روحك ذنب أنك شعرت، أو أنك طلبت أن تُحتَرم.

قال تعالى:
﴿ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 69]
سيُحكم في كل شيء…
حتى في الوجع الذي أنكرَه الجميع.


د. شيماء أحمد

15/08/2025

“كل الشكر على الدعوة الجميله من بيت التدريب في مصر والوطن العربي وأتطلع ليوم مليان إلهام وتواصل جميل 🤍

14/08/2025

خد اللى شبهك مش اللى عايزاه يبقى شبهك علشان عمره ما هيبقى شبهك.
هتحرق وقت وعمر وعمرك ما هترضى.

14/08/2025

ادعموا بعض