Ammar Yasser - Life Coach

Ammar Yasser - Life Coach Life coach
اخصائي التطوير والتدريب وتعديل السلوك
اخصائي التوجيه وبناء الفرق

25/05/2025

لو عايز تصنع قصة فشلك بنفسك؟ خليك جموح

آه والله… الجموح هو أسرع طريق للفشل لو ما كانش وراه وعي.

في ناس كتير بتخلط بين الطموح والجموح، مع إن الفرق بينهم كبير.

الطموح: هو إنك تقيس أداءك، وتعرف أدواتك، وتشوف إمكانياتك مناسبة ولا لأ للأحلام اللي بتحلم بيها.
الجموح: هو إنك تحلم وبس… بدون أدوات، ولا خطة، ولا استعداد.

وده اللي بيوقع ناس كتير في علاقات فاشلة، جوازات متسرعة، مشاريع خسرانة، وأحلام بتنقلب كوابيس.
زي واحد بيحاول ينط ٣ متر…
وهو لا اتدرب، ولا جرب، ولا حتى نط نص متر قبل كده!

طب نعمل إيه؟
إزاي نحول الجموح لطموح؟

1. راجع نفسك وهدفك :
اسأل نفسك: هو أنا بحلم بالحاجة دي ليه؟ من قلبي؟ ولا عشان أُثبت حاجة لحد؟
كل ما كانت نيتك صافية، كل ما قدرت توصل.

2. قيس قدراتك الحالية:
فين أنا دلوقتي؟ وإيه اللي ناقصني؟
الطموح ما هواش إنك توصل بسرعة… الطموح هو إنك تمشي صح.

3. ابدأ بأقرب خطوة ممكنة:
ابدأ بحاجة صغيرة… بس ثابتة.
اكتب خطة بسيطة، خطوة خطوة… وهتتفاجئ بعد سنة إنت فين.

4. دَوِّر على أدواتك:
محتاج تتعلم؟ خد كورس.
محتاج دعم؟ كلم حد يوجّهك.
مفيش طموح من غير أدوات تساعدك.

5. اقبل التدرّج:
النجاح مش بييجي بالقفزات… النجاح الحقيقي بييجي بالسعي المستمر.

الطموح = حلم + وعي + أدوات + وقت
الجموح = حلم + استعجال + تجاهل للواقع

اختار طريقك… لأن الطريق اللي تختاره هو اللي هيشكّلك.

Ammar Yasser - Life Coach

08/05/2025

هي عصاي...

لما ربنا سأل سيدنا موسى: "وما تلك بيمينك يا موسى؟"
ما قالش: "عصا وبس"،
ردّ وقال: "هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى".

ممكن تفهمها لأول وهلة إنه بيحب العصا،
بس الحقيقة أعمق من كده...
سيدنا موسى كان بيتمرن على عبادة عظيمة: عبادة الشكر والامتنان.
كان بيعدّد نعم ربنا، وبيشكره حتى على العصا!

إنما إحنا... لما حد يسألنا عن نعمة في حياتنا،
غالبًا هنرد بـ: "عادي... موجودة".
ليه؟
لأننا اتعودنا نشوف النعمة وكأنها حق مكتسب مش فضل من الله.

لكن ربنا بيعلّمنا قانون من قوانين الحياة:
"لئن شكرتم لأزيدنكم"
يعني لازم تشتغل عشان تاخد،
وتحافظ عشان تدوم،
وتمتن عشان النعمة تكبر.

فكل ما تيأس من حياتك أو تشتكي من همومك – اللي في الغالب أنت ليك يد فيها –
قف لحظة، وافتكر أي نعمة ربنا مديها لك،
عدد منافعها... واشكر،
وامتن وأنت بتتعبد لله بنعمة الامتنان.

صدقني... هتبدأ تشوف بعين تانية،
وتستشعر إنك غرقان في نعم ما كنتش شايفها.
Ammar Yasser - Life Coach

25/04/2025

في عبادة ناس كتير بتغفل عنها... عبادة "المحاولة".

إنك تقوم وتقع، وتحاول وتتعلم، وتعيد المحاولة تاني وتالت وعاشر، لحد ما توصل لمرحلة من النضج، ساعتها ربنا يهيّئك لاستحقاق النِعم اللي بتدعي بيها.

اللي نفسك فيه مش بييجي بالتمني... بييجي بالمجاهدة، بالتعب، بالتعلم، وبالتعبد لله سبحانه وتعالى بالمحاولة.

بتحاول لأنك مؤمن إنك هتوصل، ومؤمن إن ربنا مش هيضيع تعبك، وإنك بتتعلّم عشان تقدر تشيل أمانة النعم اللي هتجيلك.

وده مش قانون خاص بيك بس... ده قانون ساري على كل البشر، حتى الأنبياء.

كلّهم حاولوا، جاهدوا، تعبوا، نضجوا، استووا، وبعدين ربنا آتاهم ما يستطيعون حمله.

"وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا"
[القصص: 14]

يعني لما استوى موسى عليه السلام، بقى ناضج وقادر ومستعد... ساعتها أُعطي. وتامل وتمعن في لفظ الاية واستوى مش بس لما بلغ اشده والمرحلة الي بعديها واستوى وقادر على حمل هذا العلم والعمل به

فـ الله لا يعطيك ما تريد، بل ما تسطع عليه صبرًا في الوقت المناسب.

فـ سبّح بحمد ربك، وكن من الشاكرين، و"اعبد ربك حتى يأتيك اليقين"... تكن من الفائزين.

Ammar Yasser - Life Coach

13/04/2025

الشيطان ولعبته معانا وازاي بينغص علينا حياتنا

الحقيقة من بداية الخلق وفي علاقة حقد دفينه جوة الشيطان تجاهنا وده راجع لا ستحقاقية الشيطان السلبية انه خيرا مننا واعتراض انه ازاي يبقى فيه حد احسن مني وتركيزه الدفين على غيره

فلما جيه الشيطان تحاور مع سيدنا ادم عليه السلام جاله بقى من الحته الي هي يعتبر مش موجوده عشان ينغص عليه عيشته وقاله ( هل ادلك على شجرة الخلد وملك لايبلى ) وبدا بقى يشتغل على الحته ديه مرارا وتكرارا لحد ما عصى سيدنا ادم الله سبحانه وتعالى

ومن الوقت ده وهو بدا الشيطان يجي من الحته ديه لينا كلنا يخليك تركز على الي مش موجود فحياتك ويبدا يساومك او يدلك على سكك الشر واقل شيء يحجب عنك تفكير الشكر وعبادة الامتنان على ماهو موجود فبيدا يخليك تنصرف عن كل النعم وتركز وتتنغص وتنسى انك تكون ممتن لجميع النعم المتواجده

فلما تقع في الدايره ديه افتكر كويس كم النعم الي عندك وفكر الف مرة قبل ما تنقم على حياتك وفكر قد ايه تبقى سعيد بالي موجود هيجيلك المزيد

AmmarYasser
Life coach

13/03/2025

ليه مش بنتغير

كم مرة حاولت تتغير وعافرت، وبرضه حسيت إنك مش قادر تعمل أي حاجة؟
تحاول مرة واتنين وعشرة، لكن في الآخر تلاقي نفسك راجع لنفس النقطة اللي بدأت منها؟

تعالى أقولك السبب الحقيقي وراء عدم قدرتك على التغيير…

المشكلة مش في المحاولات نفسها، المشكلة في الأفكار اللي عندك عن الحاجة اللي عايز تتغير فيها!
يعني بدل ما تحاول تغيّر نفسك من برة، لازم الأول تشتغل على كل الأفكار المرتبطة بالموضوع اللي عايز تتغير فيه.

إزاي تبدأ التغيير فعليًا؟

اكتب الحاجة اللي عايز تتغير فيها بوضوح.

اكتب كل الأفكار والمعتقدات اللي عندك عنها، سواء كانت إيجابية أو سلبية.

ابحث عن الحقيقة: فين الحق في الموضوع ده؟

مثلا

لو عندك مشكلة مع المال، اسأل نفسك: إيه الأفكار اللي عندي عن الفلوس؟ هل شايف إنها صعبة؟ إنها شر؟ إنها بتيجي بالحظ؟

بعد كده، ابدأ تتعلم الحقائق عن المال، مش من كلام الناس، لكن من قوانين الكون اللي ربنا وضعها.

ربنا سبحانه وتعالى جعل لكل شيء قدر ومقدار، ولو فهمت قوانين المال، هتعرف إزاي تتعامل معاه بشكل صحيح.

ابدأ تتعلم القدر والمقدار اللي ربنا وضعه في الأرض لكل شيء:

المال ليه قوانين؟ اتعلم إزاي الفلوس بتتولد وتتحرك في الحياة.

النجاح ليه شروط؟ دور على المهارات اللي لازم تطورها عشان تنجح.

العلاقات ليها قواعد؟ افهم إزاي التواصل الفعال بيبني علاقات صحية.
ليه ده مهم؟

لأن عجلة المشاعر بتبدأ من الأفكار:
✔ أفكارك → بتولد مشاعرك
✔ مشاعرك → بتحدد سلوكك
✔ سلوكك → هو اللي بيحدد نتائج حياتك

يعني ببساطة: لما تغير أفكارك، مشاعرك هتتبدل، وسلوكك هيتغير، وبالتالي هتبدأ تشوف نتائج مختلفة في حياتك.

الموضوع مش سهل، لكنه بسيط… مجرد أنك تبدأ تفكر بطريقة جديدة وتتعلم الحقيقة عن كل شيء هيساعدك تتغير فعلاً.

Ammar Yasser - Life Coach

07/03/2025

الصراع الأزلي بين الإنسان والشيطان

"قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم، قال هذا صراط عليّ مستقيم، إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين"

الآية عظيمة جدًا، ولو ركزنا فيها وحاولنا نتفكر بعيد عن الموروثات، هنكتشف معاني قوية ورائعة. حاجات كتير الشيطان بيلعب فيها عشان يبعدنا عن حقيقة الصراع الأزلي بينه وبين الإنسان.

إيه ده؟ يعني إيه صراع أزلي؟ تعالَ أقولك!

من أول ما الإنسان اتخلق، والشيطان في حالة عداء معاه، وده واضح في آيات كتير. الحقد والحسد اللي كان في قلب إبليس خلاه يقرر يعادي الإنسان ويغويه بأي طريقة.

الشيطان المشؤوم، اللي كان في الأول مخلوق له قيمة ومكانة، اختار بإرادته إنه يكون رجيم بسبب غروره وكبره. ولما اتكلم مع رب العزة بكل جهل، ما اكتفاش بس بالاعتراض، لأ، ده قرر يستغل كل قدراته عشان يفسد البشر اللي ربنا خلقهم في أحسن صورة، وبدأ يملى قلبه بالحقد عليهم.

الصراط المستقيم… واتباع الشيطان

من المعاني العظيمة اللي ربنا خلاني أشوفها في الآية دي، إن ربنا سبحانه وتعالى أقسم إنه يحفظ الصراط المستقيم، وإنه خاص بعباده المخلصين فقط.

وده بياخدنا لسؤال مهم: إحنا تبع مين؟ تبع الصراط المستقيم، ولا بقينا أتباع الشيطان من غير ما نحس؟

هل انت من أصحاب العادة ولا أصحاب العبادة؟

الآية دي بتفتح باب لتأمل خطير جدًا: إنت فعلاً عبد لله، عايش العبادة بإدراك وإحساس، ولا بتعملها كعادة وخلاص؟

لو فعلاً حاسس بقيمتك كعبد لله، وعارف إن العبادة هي صلتك بيه، عمرك ما هتملّ منها ولا تتكاسل عنها.

لكن لو بتصلي وتعبد ربنا كأنها مجرد عادة، هتلاقي نفسك متخبط، الشيطان بيتلاعب بيك وأفكاره بتدخل دماغك من غير ما تاخد بالك.

القرار قرارك!

إما إنك تكون صاحب عبادة حقيقية مع الله، أو مجرد صاحب عادة يسهل على الشيطان يسيطر عليه… والفرق بينهم كبير جدًا!
Ammar Yasser - Life Coach

01/03/2025

"فاتقوا الله ما استطعتم".

في دماغك أفكار كتير… نفسك تحقق حاجات كتير… لكن مش قادر تلحق على كل حاجة؟ بتبدأ في حاجة، والباقي واقف؟ حاسس بتقل، وانهزام، وتشويش، وحتى وقتك لنفسك مش لاقيه؟

تعالى أقولك إيه السبب… هوس الكمال!

إنك عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة، وبأفضل شكل، ولو حاجة واحدة ما اكتملتش، بتحس إنك فشلت! لكن الحقيقة إن مش كل حاجة هتتعمل مرة واحدة، ومش لازم كل حاجة تبقى مثالية.

ركّز على نفسك… اللي اتعمل، خلاص اتعمل، واللي مش قادر عليه، سيبه لوقته. الحياة مش سباق سرعة، وأنت مش مطالب بالكمال… ربنا قالها ببساطة: "فاتقوا الله ما استطعتم".

اهدأ… خد خطوة… وابدأ بما تقدر عليه. التقدم أهم من الكمال!

رمضان كريم
Ammar Yasser - Life Coach

26/02/2025

في أحيان كتير، بعد ما شخص يعمل معاك موقف سيئ أو يتجاوز في حقك، بيرجع يندم وياخد باله من غلطه، لكنه ممكن ما يكونش قادر على الاعتذار بشكل مباشر. بدل ما يقول لك "أنا آسف" أو "حقك عليّ"، هتلاقيه بيعبر عن ندمه بطرق مخفية، زي إنه يتصرف معاك بأسلوب مختلف عن العادة، يقدم لك مساعدة، أو حتى يتجاوز لحظات العتاب واللوم عشان ما يتألمش مرتين.

للأسف، إحنا في الغالب ما بناخدش بالنا من الطرق دي، وبنخيب أمل الناس اللي بتحاول تصحح أخطائها بطريقتها الخاصة. لكن لو تعلمت تكون بصير، هتفهم اختلاف طرق الاعتذار، وهتقدّر المشاعر اللي وراها بدل ما تركز على شكلها الظاهر.

دي حكمة اتعلمتها من متدربة معاية ، علمتني مش بس لغة الحب السادسة، لكن كمان خلتني أبص للمواقف بعين مختلفة. لما تحترم ثقافة الغير في التعبير عن مشاعره، وتقبل اعتذاره بأي شكل، هتكون أنت الكسبان، لأنك جبرت بخاطره، وحافظت على العلاقة بروح متسامحة.
Ammar Yasser - Life Coach

23/02/2025

"ولا تعتدوا، إن الله لا يحب المعتدين."

العلاقة اللي فيها اعتداء، سواء كان جسدي، نفسي، عاطفي، أو حتى لفظي، هي علاقة مسمومة تدمرك ببطء. متفضلش في مكان بيسلب منك كرامتك ويحسسك إنك قليل، لأنك مش قليل! الإنسان اللي بيحبك ويحترمك عمره ما هيؤذيك، والعكس صحيح—اللي بيؤذيك، مش بيحبك، حتى لو قال مليون مرة إنه بيحبك. الحب عمره ما كان إهانة، ولا كان وجع، ولا كان استنزاف!

"متسمحش لحد يعتدي عليك بأي شكل من الأشكال!"
مش معنى إنك طيب إنك ضعيف، ومش معنى إنك بتسامح إنك تستحمل الإهانة والظلم. خد حقك، احمي نفسك، ولو حسيت إن العلاقة دي بتمحيك، اهرب! اهرب لإنقاذ نفسك، لإنقاذ حياتك، لإنقاذ روحك اللي بتضيع وسط كل مرة اتوجعت وسكت، كل مرة اتهنت وقلت مش مشكلة، كل مرة اتبهدلت عشان خايف تواجه أو تمشي.

"إنت مش متصمم عشان تعيش في الألم!"
ربنا خلقك عزيز، حر، قوي، ليه ترضى تكون مكسور؟ ليه تفضل في علاقة بتمحي وجودك؟ مهما كان مين الشخص اللي بيؤذيك، أهلك، شريك حياتك، صاحبك، مديرك، مفيش مبرر للاستمرار في علاقة مسمومة بتكسر فيك كل يوم. العلاقات لازم تكون مصدر أمان وسكينة، مش خوف وقهر.

"يا جماعة، اتقوا الله في أنفسكم وفي اللي بتعولوهم!"
لو أنت اللي بتعتدي على حد، فوق! راجع نفسك، افتكر إن القوة الحقيقية مش إنك تؤذي، القوة في الاحتواء، في الرحمة، في إن اللي حواليك يحسوا بالأمان معاك مش بالخوف منك. ومهما كنت، فاكر إنك هتفضل قوي طول الوقت؟! لا، الأيام بتدور، والظلم بيرجع لصاحبه. خليك إنسان بحق، مش مجرد شخص بيفرض سيطرته بالقوة والظلم.

احفظ كرامتك، احفظ نفسك، واحفظ اللي حواليك، لأن الظلم عمره ما دام، لكن العدل والرحمة هم اللي بيعيشوا!

Ammar Yasser - Life Coach

22/02/2025

بتصرف فلوسك في إيه؟
لو حد سألك السؤال ده، هترد بسهولة: أكل، لبس، مواصلات، حاجات ضرورية، حاجات ترفيهية… إلخ.

طيب لو سألك: بتصرف وقتك في إيه؟
هتلاقي نفسك واقف، مش عارف ترد، لأنك يمكن أول مرة تفكر في الموضوع بالشكل ده!

خليني أقولك الحقيقة:
حياتك عبارة عن عدد ساعات، كل يوم بيعدي بيتخصم من رصيدك، فإما تستثمره صح وتعيش صح، أو تضيعه وتندم بعدين. المشكلة إن إحنا عمرنا ما فكرنا إزاي نصرف وقتنا بذكاء!

طيب الحل؟ إزاي تتحكم في وقتك؟

حدد أولوياتك: مش كل حاجة تستاهل وقتك، اعرف إيه المهم وابدأ بيه.

اعمل جدول ليومك: حدد وقت واضح للشغل، التعلم، الترفيه، والراحة، عشان يكون عندك توازن.

قلل المشتتات: السوشيال ميديا، المحادثات الطويلة، الحاجات اللي بتضيع وقتك بدون فايدة، حاول تقللها.

راجع يومك: في آخر اليوم، اسأل نفسك: "أنا استثمرت وقتي في إيه؟ هل كنت منتج ولا ضيعت وقتي؟"

طب ازاي تعمل جدول يومي؟

📌 ابدأ بتحديد أهم ٣ مهام لازم تخلصهم في اليوم.
📌 حدد وقت ثابت للشغل، ووقت محدد للراحة عشان متوصلش للإرهاق.
📌 استخدم تقنية البومودورو (25 دقيقة شغل – 5 دقايق راحة) لو عندك مهام طويلة.
📌 خلّي عندك وقت ثابت للرياضة والتطوير الشخصي، لأنهم بيفرقوا في إنتاجيتك.
📌 في نهاية اليوم، راجع اللي أنجزته وعدّل خطتك لو لقيت إنك محتاج تحسين.

حياتك عبارة عن عدد ساعات، استثمرها صح عشان تعيش صح.

Ammar Yasser - Life Coach

19/02/2025

الكلام الجارح بيهدّ مش بيبني!

أخطر حاجة في أي خلاف هي الكلمات المؤذية، لأنها مش بس بتوجع، لكن كمان بتوسّع المسافة بينك وبين اللي قدامك. الخلاف نفسه ممكن يتحل، لكن أثر الكلام الجارح بيفضل موجود حتى لو حاولت تصلّح بعد كده.

طب إزاي تدير أي مشكلة بذكاء؟

اهدأ الأول: متردش وانت غضبان، خد وقتك قبل ما تتكلم حدد المشكلة بوضوح: اتكلم عن الفعل، مش الشخص، يعني بدل "إنت دايمًا غلطان"، قول "الموقف ده مضايقني".

اسمع قبل ما ترد: ساعات الحل بيكون في إنك تفهم وجهة نظر اللي قدامك الأول.

اختار كلماتك بحكمة: رد بهدوء ووضح موقفك بدون هجوم أو استفزاز.

لو اللي قدامك عنيد أو قوي: خليك هادي، وركز على الوصول لحل مش على مين اللي "كسب" الخلاف.

في الآخر، الكلمة ممكن تبني علاقة أو تهدّها... فاختار كلماتك ودير خلافاتك ومتسمحش للشيطان او للغضب او للسلبية انها تتحكم فيك
Ammar Yasser - Life Coach

11/02/2025

النية سر من أسرار التمكين في الحياة

عمرك جربت تنوي بجد إنك تعمل حاجة وتلاقي كل الظروف بدأت تخدمك؟ جرب كده تاخد قرار واضح، مش بس تفكر أو تتمنى، لكن تنوي من قلبك إنك تحقق حاجة معينة، سواء تغيير في حياتك، عادة جديدة، هدف معين، أو حتى حل مشكلة!

هتلاقي جسمك، عقلك، وأي شيء حواليك بيبدأ يتكيف مع النية دي. الأفكار هتبدأ تتدفق، الفرص هتظهر قدامك، حتى عقلك الباطن هيشتغل في الخلفية ويفتح لك أبواب ما كنتش واخد بالك منها.

النية مش مجرد فكرة بتعدي، دي طاقة بتحدد اتجاه حياتك. كل الناس اللي حققت نجاحات كبيرة في حياتها، بدأوا بخطوة واحدة.. نية صادقة وواضحة.

الفرق بين اللي بيحقق حلمه واللي بيقف مكانه مش الظروف، ولا حتى القدرات، الفرق الحقيقي هو وضوح النية والإصرار عليها.

جرب النهارده تاخد قرار حقيقي، وتحط نية واضحة لحاجة نفسك توصلها.. وهتشوف بنفسك إزاي الحياة هتبدأ تتشكل عشان تساعدك
تحققها!
Ammar Yasser - Life Coach

Address

الجمهورية
Qesm 1St
6111

Opening Hours

Monday 9am - 5pm
Tuesday 9am - 5pm
Wednesday 9am - 5pm
Thursday 9am - 5pm
Saturday 9am - 5pm
Sunday 9am - 5pm

Telephone

+201003481708

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Ammar Yasser - Life Coach posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to Ammar Yasser - Life Coach:

Share