رعد ابوالطين - Raad Alhilli

رعد ابوالطين - Raad Alhilli Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from رعد ابوالطين - Raad Alhilli, Doctor, أثينا/اليونان, Athens.

صفحة الدكتور رعد ابوالطين
(Alhilli Raad)
يقيم و يعمل في أثينا-اليونان
طبيب في مركز رعاية الطفولة الحكومي في أثينا
من مؤلفاته-كتاب ايسوبوس الفيلسوف المظلوم -رواية بالصدفة -رواية إرث الأفعى- رواية خلخال العشق - رواية ماريا اليونانية - رواية الأحيمر .

31/10/2024

كل الأديان السماويةعظُمت وعلت ..بغاية حِفظ وصون كرامة الإنسان، لأنها أسمى وارقى وارفع وأنبل الغايات

24/10/2024

البعض يتصور الرّجولة هي القوّة، هي قبضة السيف والخنجر .
الرّجولة لم تكن يوماً غير الشهامة الإنسانية
(رواية جنود السلطان الأخير)

12/10/2024

عشنا كل عمرنا في...وهم
إنتظار العدالة من ظالم
رواية- جنود السلطان الأخير

12/10/2024

عشنا كل عمرنا في
وهم
إنتظار العدالة من ظالم! (رواية جنود السلطان الأخير)

الحضارة ليست مجرد تفوقاً علمياً وأقتصادياً وقوة عسكرية فتاكة، حضارة هي مثلا، من تعتبر صانع القنبلة الذرية لتقتل الملايين...
09/10/2024

الحضارة ليست مجرد تفوقاً علمياً وأقتصادياً وقوة عسكرية فتاكة، حضارة هي مثلا، من تعتبر صانع القنبلة الذرية لتقتل الملايين من البشر، هو مجرماً شاذاّ وليس عالماً مبجلاً .

08/10/2024

الحماقات في حياة الإنسان دوما تُبرر و تُمنح لها الأعذار !.. لا توجد حماقة في مرحلة من حياة الإنسان وليس لها عذر:
حماقة الطّفل تسامح لطفولته،
والمراهق تُعلل بالمراهقة،
ومرحلة الشّباب توصف بالطّيش..
و مرحلة النضج بساعة الشيطان !..
حتّى حماقة الكهولة يمكن تبريرها بالخرف.

(رواية الأحيمر -الحاكم العسكري)

05/10/2024

القوّة وحدها لم تخلق يوماً حضارة يخلّدها التّاريخ ..
كانت دائما كوَمضة لحظات عابرة في تاريخ البشريّة الطويل
(رواية الأحيمر)

28/09/2024
ديمقراطية..القوة! من الغباء والحماقة المفرطة أن نصدق الغرب بعد الأن.استاذ جامعي يكتب لطلابه حقيقة مؤلمة.
24/09/2024

ديمقراطية..القوة! من الغباء والحماقة المفرطة أن نصدق الغرب بعد الأن.
استاذ جامعي يكتب لطلابه حقيقة مؤلمة.

معرض بغداد الدولي للكتاب - دار السرد -- دار جلجامش BAGHDAD INTERNATIONAL BOOK FAIRتوضيحات مهمة حول هذه الرواية التي تتحد...
20/09/2024

معرض بغداد الدولي للكتاب - دار السرد -- دار جلجامش
BAGHDAD INTERNATIONAL BOOK FAIR

توضيحات مهمة حول هذه الرواية التي تتحدث عن الفترة الملكية للعراق

الأحداث والشخصيات والأسماء الواردة في الرواية، الكثير منها جاء من الواقع.. والقليل مستوحى من الخيال، ولهذا يمكن وصفها برواية حقيقية طرّزها الخيال..
إنها رواية شربت من خمر الخيال لكنها لم تسكر.
رواية حلّقت بجناح الخيال دون أن تضيع في سمائه و لم ترفع قدمها عن أرض الواقع.
رواية مكتوبة في عملية إحياء الماضي بسرد واقع ما جرى من بعض الأحداث لتاريخ العراق الحديث بنظرة متخيل.
رواية بنيت من أحجار الواقع والحقائق التاريخية والتي هي الأساس الذي بُني عليه واقعنا الحالي بحسناته وسيئاته.
افتراضات
في هذه الرواية عدة افتراضات مهمة وجب ذكرها..منها إننا افترضنا بحماس شديد.. و بنية نقية، أن الإنكليزية (مسز جيل) الموظفة العالية الدرجة في السفارة البريطانية، كانت صادقة في أعمالها وآرائها ومعتقداتها حول استقلال العراق، ونقية السريرة في وفائها وحبها للعراقيين والعرب.
وكما حلّقت الرواية في سماء الخيال افترضنا أنها حلقت أيضاً في سماء الأمنيات الغاليات. فكما تمنينا لو أن مسز جيل كانت صادقة، تمنينا أيضاً لو كان رجال السياسة العراقيين صادقيين بحق.
علينا أن لا ننسى بأن أغلب تاريخ البشرية كُتب بيد الأقوياء.

في الرواية الأماكن هي نفسها لكن الأسماء تبدلت.

معرض بغداد الدولي للكتاب - دار السرد -- دار جلجامش BAGHDAD INTERNATIONAL BOOK FAIRكتاب ب(الصدفة) يروي تجارب إنسانية،وليس...
19/09/2024

معرض بغداد الدولي للكتاب - دار السرد -- دار جلجامش
BAGHDAD INTERNATIONAL BOOK FAIR
كتاب ب(الصدفة) يروي تجارب إنسانية،وليس طبية، لطبيب عراقي أثناء تأدية خدمته للقرى والأرياف في قرى اوربية.

مقطع من هذا الكتاب:
في اليوم الاول لدوامي شاءت الصدفة ان يسقط من على سُلـَّمِهِ شخص تحبه كل القرية ، السيد (ميتسو) وجُرح جُرحاً كبيراً فوق حاجبه .
في البداية ، كنت افحص مريضاً عندما سمعت ضجيجاً وصراخاً آتياً من خارج العيادة،و بعد قليل طُرُقت الباب بشدة ثم دخلت سيدة لتعلن بفزع شديد خبر سقوط ميتسو وجرحه ، فقام حتى مريضي من مكانه برعب و اهتمام بالغ صارخاً:
- جُرح ميتسو؟، كيف حدث ذلك ؟.
ثم جاء شخص ثانٍ وتلاه ثالث و رابع يلهث،ليخبروني بان ميتسو مجروح وان عليَّ ان اذهب لرؤيته فوراً، فهو يرفض القدوم ، فقلت لهم بانه لا مانع لديّ، ولكنه كشخص مجروح سيكون اعتنائي بجرحه افضل هنا .
لكنني لم أجد من يؤيدني و بقت النظرات مستاءة متذمرة غير راضية من جوابي؟، فقررت الاذعان لرغبتهم و الذهاب الى السيد (ميتسو)!. عرفت أن منزله قريب من العيادة ، وما ان خرجت حتى شاهدت ميتسو قادماً نحو العيادة مسحوباً من يديه ، تسحبه زوجته ويدفعه من الخلف اثنين من الاهالي وهو يُمانع بابتسامة ودلال و وجهه ملطخاً بالدماء.
كان رجلاً طاعناً في السن لكن له قامة وحيوية رجل شاب ، لا تغيب الابتسامة عن وجهه ابداً جامدة على شفتيه وكأنها مرسومة رسماً . انا ايضاً احببته بسرعة .
رغم نزيف جرحه والدم الذي غطى عينه و وجهه ، قام الرجل بتحيتي بمودة وعرض عليَّ جاهزيته للمساعدة في حال احتجت الى شيء و أنه سيكون مُستعداً لتنفيذ أي طلب لي حالاً ، فصاح صديق له من الحضور غاضباً :
- هذا إن عشت ، فاسكت لانك تنزف و لن يبقى بك قطرة دم بعد قليل.
ضحك ميتسو ضحكة تملأ القلب غبطة وسعادة فبانت اسنانه و أقصد سِنين فقط، واحدة فوق وآخرى تحت . ثم اعلن لي عن تذمره من مبالغتهم وانه جَرح بسيط لا يستحق كل هذه الجلبة.
اجلسته على الكرسي لأفحصه بعد ان اخرجت الجميع ما عدا زوجته وسط اعتراضهم و تذمرهم لانهم كانوا يرغبون بمشاهدة ما سأفعله. أثناء فحصي لجرحه قامت زوجته بإزاحة ستائر شباك العيادة بحجة ( حتى يدخل الضوء) ،لكن غايتها كانت طبعاً أن يتمكن الاخرون من مشاهدة ما يحدث لميتسو داخل العيادة من الشباك . تجمّع اغلبهم عند الشباك بفضول فتركتهم على سجيتهم خصوصاً وان باب العيادة عاد وانفتح قليلاً وأطلـّت من فتحته الصغيرة عدة رؤوس من فوق الى تحت تترقب بأهتمام بالغ ما يجري مع السيد ميتسو. كان الجرح غائراً عميقاً ،فأخبرته بأنه (يحتاج الى خياطة،على الاقل خمس غرز). فأستقبل الخبر بهدوء و قام واقفاً و قال:
- كما تريد يا طبيب . وهمَّ بالخروج . فقلت مستغرباً :
- إلى أين ؟ . فقال بعفوية:
- ألم تقل لي بأن الجرح يحتاج الى خياطة ؟ أنا ذاهب الى المركز الصحي . فقلت له:
-لا ، هنا في العيادة، انا من سيقوم بخياطته هنا . (و لحسن الحظ كنت قد عقمت ادوات الجراحة بفتح فرن التعقيم ليلة أمس).
رسم ميتسو ابتسامة عريضة وهو غير مُصدّق ما قلته ، وقال :
- منذ ان رحل الدكتور (غ) و نحن نعالج الجروح بالذهاب الى المركز الصحي. فهمت بعد ذلك بان (غ) كان طبيباً يقيم بصورة دائمة في القرية عندما كانت في عزها ومجدها و كان هذا منذ سنين بعيدة. يبدو بأن السيد ميتسو كان لا يزال يعيش في تلك الفترة الزمنية.
قمت بقص شعيرات من حاجبه ومن ثم بدأت أخيط له الجرح وكنت متأنياً جداً في خياطة الجرح و بمساعدة مذهلة من السيد ميتسو الذي لم يبد اي تذمر او وجع، فقدمتُ له كل فني ومهارتي.وبعد ان انتهيت من عملي المسرحي ( لان الجميع كان يُراقب ما يجري من الشباك والباب الذي انفتح على مصراعيه و بعضهم صار على بعد انفاس مني) . صرخت زوجته اعجاباً وقالت و(كأنها لا ترى الجرح اطلاقاً ؟ ).فلم يصدقها حتى اتينا له بمرآة فابتسم ميتسو ابتسامته الساحرة بسنـَّيه الباقيتين و صاح متسائلاً :
- فعلاً!، اين الجرح؟ أمر مُدهش!.
ألتف اصدقاؤه حوله مهنئين و معجبين بصموده و كل واحد منهم يبدي رأيه بالجرح و خرجوا من العيادة بشبه تظاهرة شعبية صغيرة.

معرض بغداد الدولي للكتاب - دار السرد -- دار جلجامش BAGHDAD INTERNATIONAL BOOK FAIRرواية (الأحيمر)،شخصية الضابط جيمس هاري...
18/09/2024

معرض بغداد الدولي للكتاب - دار السرد -- دار جلجامش
BAGHDAD INTERNATIONAL BOOK FAIR
رواية (الأحيمر)،شخصية الضابط جيمس هاريمان ليست خيالية و ما ورد عنها يتأرجح ما بين الكثير من الحقيقة و بعض الخيال. الأسماء و الأماكن ليست حقيقية، لقد بُدّلت بأسماء و أماكن أخرى .
مقطع صغير من الرواية: توضيح.......(بسبب حلول الظلام وبُعد مقر أقامته، أضطر الضابط الانكليزي هريمان للمبيت في بين أحد شيوخ المنطقة.)
خبز التنور
بعد الفجر بقليل، استيقظ هاريمان على رائحة مُنعشة لم يعهدها في حياته بهذه القوّة ، رائحة علقت بأنفه، سحبته من فراشه ؛ كانت رائحة الخبز الحار !
سمع حركة عمل و لكنها هادئة . عرف منها أن مكان الفرن قريب منه ، فقرّر الذهاب ليرى بعينه كيف يُصنع هذا الخبز الذي له مثل هذه الرائحة المبهرة في اختراق الرغبة الى أكله !
ارتدى بدلته العسكريّة على عجل، وخرج من البيت المعزول تقريباً عن بقية البناء، و من الدخان المتصاعد عرف مكان الفرن.
فوجئ بشابّة جميلة بملابسها الرّيفيّة التّقليديّة منشغلة بعمل الخبز، تنشر العجين بمهارة فائقة على يدها ليأخذ شكلاً دائرياً ،ثم و بضربة سريعة بارعة ، تتركه مُعلّقاً داخل جدار الفرن.
وقف يتأمّلها وهي تؤدي عملها برشاقة و سرعة تشي بأنّها قامت بهذا العمل مئات ، بل آلاف المرّات. كانت تُخرج الخبز الجاهز بنفس البراعة وترميه على قطعة قماش بيضاء كبيرة مفروشة قربها لهذا الغرض، وقد تجمّع الخبز أكواماً، الواحدة فوق الأخرى.
سحره منظرها ، رشاقة جسمها، وحركاته الأنثويّة المُثيرة.
شدّة اهتمامها و تركيزها على عملها جعلها غير منتبهة إلى وجوده ، رغم أنّه كان واقفاً على بُعد عدّة خطوات منها.
هاريمان - هل لي بقطعة خبر ، من فضلك !
قال وهو يتقدّم نحوها بخطوات بطيئة.
تسمرت الفتاة في مكانها ، لم تلتفت نحوه ، بقيت واقفة من دون حِراك، وقفت حتّى حركة يدها التي كانت مستعدّة لإدخال عجينة إلى الفرن.
بدا للضّابط أنها لم تجفل، و إنما وكأنّها تحاول أن تخمّن صوت مَنْ هذا الذي يحدّثها !
أدارت وجهها بهدوء وعلى وجهها علامات الاستغراب ، وعندما لمحته زاد استغرابها ، ولكنّها أبقت على جأشها، ثمّ سألت بصرامة :
- من أنت ؟
- أنا من ضيوف الشّيخ شاكر ، اسمي جيمس هاريمان ، ضابط إنكليزي.
الفتاة - لكنّك تتكلّم العربيّة.. و إن بلهجة غريبة، كالجنود الأتراك !
- أتعلم العربية...أحاول...
أدارت وجهها نحو الفرن لتُكمل عملها، و قالت بصوت عالٍ :
- إذاً تعلمها بصورة صحيحة ، تتكلم و كأن في فمك لقمة كبيرة تعيق لسانك من الحركة !
ضحك الضابط مقهقهاً ، أدهشته ظرافة حديثها و قال:
- أنت ذكية و لبقة الكلام و تملكين ظرافة (humour).
و كرر الكلمة (هيومر) بالإنكليزية مرات عدّة و هو يضحك.. مما أزعجها، فقالت:
- ماذا تريد منّي؟
الضّابط- شممتُ رائحة الخبر في الغرفة ، ثارت شهيّتي ، أريد قطعة خبز.
مدّت يدها بحركة رشيقة و لكن في منتهى الأنوثة، فبانت أساورها الذّهبيّة الكثيرة في يدها ، وأصدرت طقطقة مُذهلة لأذنه ، لم يحظَ بمثل جمال هذه الرنة من قبل !.سحبت رغيفاً عن قطعة القماش و مدت يدها نحوه:
الفتاة - تفضل.. خَذ !
الضّابط - لا ، لا ، أرجوك ، أريد خبزة ساخنة من الفرن مباشرة.
نظرت إليه بشيء من التردد ، ثمّ قالت:
- وهذه ساخنة أيضاً، أخرجتُها في الحال. ولكن إذا كنت ترغب بشدة، فهذا رغيف آخر و ساخن من الفرن مباشرة.
مدّت يدها، وبمساعدة آلة حديديّة سحبت رغيف خبز ومدّته إليه.
الفتاة - خُذ. ولكن أعلم بأنّك ستحرق يدك و لن تستطيع حتّى لمسه، ولا أكله حتّى يبرد، كالذي أعطيته لك من قبل.
ما إن مسك الضّابط الرّغيف بيده حتّى لسعته حرارته، فأخذ يقلّبه بين يديه، ثمّ ركض ووضعه على بقيّة الخبز، وقال معتذراً:
- يبدو أنّه معك حقّ.
الفتاة - خُذ هذا الرّغيف.. ساخن، ولكن يُمكن أكله.
وسحبت رغيفاً وأعطته إياه، وهي تسأل:
- أراك مندهشاً بشدة، وكأنّك لأوّل مرّة ترى فرناً ، ألا تخبز أمّك.. أختك..؟
الضّابط- لا.. لا.. نحن لا نصنع الخبز في البيت ، وحتّى عندما نعمله فبطريقة أخرى مختلفة تماماً.
- وهل ستأكل الخبز وحده، هكذا من دون أيّ شيء آخر معه ؟
سألت باستغراب شديد وهي تراه يقضم الرّغيف.
(تكملة المقطع في التعليق الأول)

Address

أثينا/اليونان
Athens

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when رعد ابوالطين - Raad Alhilli posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Practice

Send a message to رعد ابوالطين - Raad Alhilli:

Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on LinkedIn
Share on Pinterest Share on Reddit Share via Email
Share on WhatsApp Share on Instagram Share on Telegram

Category