
10/12/2024
AYAT-AYAT RUQYAH UNTUK TERAPI GANGGUAN JIN
1. Terapi
Istilah terapi (Inggris: therapy) berarti pengobatan dan penyembuhan.
Dalam Bahasa Arab, kata therapy sepadan dengan al-istixyfa. ,menurut M. Hamdani Bakran Adz-Dzaky, dalam konteks penyakit mental istilah pengobatan hanya dapat digunakan sejauh tetap disadari bahwa perlakuan yang diberikan tanpa menggunakan obat. Karena itu, dalam penelitian ini istilah terapi diartikan sebagai penyembuhan.
2. Ruqyah Syar'iyyah
Ruqyah Syar'iyyah disebut juga ruqyah Islami, yang berarti "menangkal segala sesuatu (segala macam bala', bencana dan segala bentuk kejahatan atau penyakit) yang dapat membahayakan diri manusia dengan berpegang teguh pada al-Qur'an dan dan as-Sunnah". Dalam prakteknya, ruqyah syar'iyyah itu dilakukan dengan membacakan ayat-ayat al-Qur'an dan atau doa-doa yang disunnahkan. Berdasarkan pengertian dan praktek tersebut, karenanya dalam penelitian ini istilah ruqyah syar'iyyah diartikan secara operasional sebagai perlakuan penyembuhan dengan membacakan ayat-ayat al-Qur'an dan atau doa-doa kepada pasien yang menjalani proses terapi sesuai tuntunan syari'ah.
3. Mengusir Gangguan Jin
Dalam konsep terapi mental atau psikoterapi Islam, menurut M. Hamdani Bakran Adz-Dzaky, istilah mengusir sepadan (ekuivalen)
1. Surat Al-Fatihah (1): 1-7
أَعُوذُ بالله السَّمِيعَ الْعَلِيمَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْثِهِ وَنَفَخه
بسم الله الرحمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدِّين . إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ : اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ .
2. Surat Al-Baqarah (2): 1-5
الم ذَلِكَ الْكِتَبُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (3) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَوَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَهُمْ يُنفِقُونَ : وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (3) أَوْلَبِكَ عَلَى هُدًى مِّن ربِّهِمْ وَأَوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ))
3. Surat Al-Baqarah (2): 163-164
وَإِلَهُكُمْ إِلَهُ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ والْفُلْكِ التي تجرى في الْبَحْرِ بِمَا يُنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن ماءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فيها مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ )
4. Surat Al-Baqarah (2): 255-257
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنُ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ ءَامَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم من النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )
5. Surat Al-Baqarah (2): 284-286
لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ءَامَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلَّ ءَامَنَ بِاللَّهِ وَمَلَتَبِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ، وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ : لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ، وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَنا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ )
6. Surat Ali Imran (3): 1-10
الم الله لا إله إلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَبَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَنَةَ والإنجيل من قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِنَايَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ دو انتقام إِنَّ اللهَ لَا تخفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ : هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يشاء لا إله إلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ : هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَبَ مِنْهُ وَايَتٌ مُحْكَمَت هُنَّ أَمُ الْكِتَبِ وَأُخَرُ متشبهت فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَبَهُ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ، وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا الله وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلِّ مِنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبَابِ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ : رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَلُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا وَأُوْلَابِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ
7. Surat Ali Imran (3): 18-19
شَهِدَ الله أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قَابِما بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ : إِنَّ الدين عند الله الإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الكتب إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يكْفُرْ بِقَايَتِ اللهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )
8. Surat An-Nisa (4): 56
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِفَايَتِنَا سَوْفَ تُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَعجَبَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ الله كان عزيزا حَكِيمًا
9. Surat Al-Maidah (5): 72-76
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَنبَنِي إِسْرَاءِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَنَهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ ثَالِثُ ثَلتَةٍ وَمَا مِنْ إِله إِلا إِلَه وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ : أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ما الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ أَنظُرْ...كَيْفَ بين لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
10. Surat Al-A'raf (7): 54-56
إن رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فِي سِنَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْنِي الَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَات بأمره ألا لَهُ الخَلْقُ والأَمر تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رحمت اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
11. Surat Maryam (19): 68-72
فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْصِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا ثُمَّ لَنَازِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ على الرحمن عنها (ج) ثُمَّ لنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أولى بها صليا وإن منكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مقْضا ثُمَّ تُنحى الَّذِينَ اتَّقُوا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا حِيهَا :
12. Surat Al Mu'minun (23): 115-118
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْتَكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ : فَتَعَلَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الكريم وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَها وَاخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ، فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّحِمِينَ .
13. Surat An-Naml (27): 30-31
إِنَّهُ مِن سُلَيْمَنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (ج) أَلا تَعْلُوا عَلَى وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ )
14. Surat Ash-Shaffat (37): 1-10
والصنفت صفا فالزجرت اجرا : فالكليات ذكرًا إِنَّ الهَكُمْ لَوحِدٌ رَّبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَابَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشْرِقِ : إنا زينا السماء الدُّنْيا بزينة الكواكب (3) وحفظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانِ مارِهِ : لا يَسْمَعُونَ إِلَى الْمَلَا الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبِ : دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ .
15. Surat Ad-Dukhan (44): 43-56
إن شَجَرَتَ الرَّقُومِ طَعَامُ الأثيم (ج) كَالْمُهْلِ يَعْلى فِي الْبُطُونِ (3) كَعَلَى الْحَمِيمِ خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سواء الجحيم ثُمَّ صُبُوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ ذق إنك أنت الْعَزِيزُ الْكَرِمُ إِنَّ هَذَا مَاكُنتُم بِهِ، تَمْتَرُونَ * إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مقام أمين في جَنَّتِ وَعُيُون يَلْبَسُونَ مِن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ منقَبِلِينَ كَذَلِكَ وَزَوجتهم بحور عينٍ يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فنكهة امِنِينَ * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَتَهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْءَانَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مندرين قَالُوا يَنقَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَبًا أُنزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طريق مستقيم (ج) يَنقَومنا أجيبوا داعي اللهِ وَامِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجْرَكُم مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) وَمَن لَّا تُحِبُّ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزِ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِن دُونِهِ، أَولياء أولنيك في ضَلَالٍ مُّبِينٍ .
17. Surat Ar-Rahman (55): 33-36
يَنمَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَان فَبِأَيِّ الَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ : يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِن نَّارٍ وَمُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ ) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ .
18. Surat Al-Hasyr (59): 21-24
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْءَانَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يتَفَكَّرُونَ * هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَة هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إله إلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبَرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ والأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
19. Surat Al-Jin (72): 1-9
قل أُوحي إلى أنهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْمَانًا عَجَبًا يَهْدِى إِلَى الرُّشْدِ فَقَامَنَّا بِهِ، وَلَن نَشْرِكَ برتنا أحدًا وَأَنَّهُ، تَعلَى جَدُّ رَبَّنَا مَا اتَّخَذَ صَحِبَةً وَلَا وَلَدًا وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهِنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا وَأَنا ظَننا أن أن تَقُولَ الإنس والجن عَلَى اللهِ كَذِبًا (ج) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا وأنهم ظنوا كما ظَنَنتُم أن أن يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا وَأَنا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْتَنَهَا مُلِقَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهَبًا (ج) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ منها مقعد السمع فَمَن يَسْتَمِع الْآنَ تَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا .
20. Surat Al-Ikhlas (112): 1-4
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ : لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ .
21. Surat Al-Falaq (113): 1-5
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ النَّفْشَتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
22. Surat An Nas
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ (1) مَلِكِ ٱلنَّاسِ (2) إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ (3) مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ (4) ٱلَّذِي يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ (5) مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ (6)
Doa
بِسْمِ اللَّهِ الَّذِىْ لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلاَرِضِ وَلاَ فِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ
أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، من شرِّ ما خلقَ وذرأ وبرأ، ومن شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يَعْرُجُ فيها، ومن شرِّ ما ذَرَأَ في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ مِنْها، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ والنهار، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ
اللَّهُمُّ اِشْفِ عَبْدَكَ يَنْكَأُ لَكَ عَدُوَّا، أَوْ يُمَشِّي لَكَ إِلَى جَنَازَةٍ
(اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت).[١٨]
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ).[٨] (أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة)
تَحَصَيْتُ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُو ، إلهي وإِلَهَ كُلَّ شَيْءٍ ، وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّي وَرَبُّ كُلِّ شَيء ، وتَوَكَّلْتُ على الحي الذي لا يموت ، واسْتَدفَعتُ الشِّرَّ بِلا حَولَ ولا قوة إلا باللهِ ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيل ، حَسْبِي اللَّهَ الَّذِي هُو حَسْبُنَا ، حَسَبِي الرَّبُّ مِنَ العِبَادِ ، حَسْبِي الخَالِقُ مِنَ المَخْلُوق ، حسبي الرازق مِنَ المَرْزُوقِ ، حسبي الَّذِي هُو حَسبي ، حسبي الَّذِي بِيدِه مَلَكُوت كُلِّ شَيْءٍ ، وهُو يُجِير ولا يُجَارُ عَليه ، حسبي اللهُ وَكَفَى ، سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعا ، لَيْسَ وراءَ الله مَرْمى ، حسبي اللهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُو ، عليه توكلت ، وهُو رَبُّ العَرْشِ العَظيم "
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه.
أشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله..
بِسْم اللهِ، أَمْسِيَّنَا( أَصْبَحْنَا) بالله الَّذِي لَيْسَ مِنْهُ شَيْءَ مُمْتَنِعَ، وَبِعِزَّةِ اللهِ الَّتِي لَا تَرَامٍ وَلَا تَضَامٌّ، وَبِسُلْطَانِ اللهِ الْمَنِيعِ نَحْتَجِبُ، وَبِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى كُلَّهَا عائذين مِنَ الأبالسه، وَمِنْ شَرِّ شَيَاطِينِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ، وَمِنْ شَرٍّ كُلَّ مُعْلَنُ أَوْ مَسَرَ، وَمِنْ شَرٍّ مَا يُخْرِجُ بِاللَّيْلِ وَيَكْمُنُ بِالنَّهَارِ، وَيَكْمُنُ بِاللَّيْلِ وَيُخْرِجُ بِالنَّهَارِ، وَمِنْ شَرٍّ مَا خَلْقٍ وَذَرَأَ وَبَرَّأَ، وَمِنْ شَرِّ إبْلِيسِ وَجُنُودِهِ، وَمِنْ شَرٍّ كُلَّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخَذَ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّيَّ عَلَى صِرَاطِ مُسْتَقِيم
نَعُوذُ بِمَا اِسْتَعَاذَ بِهِ مُوسًى وَعِيسَى وإبراهيم الَّذِي وَفَى، مِنْ شَرٍّ مَا خَلْقٍ وَذَرَأَ وَمِنْ شَرِّ إبْلِيسِ وَجُنُودِهِ وَمَنْ شَرٍّ مَا يَبْغِي
اعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التّامات مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ وشَرّ عِبَادِهِ ، ومِنْ هَمَزَاتِ الشّيَاطِينِ وأَنْ يَحْضُرُونِ.
اعُوذُ بالله الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيم . .
اللَّهُمُّ إِنَّا بِكَ آمِنَا وَعَلَيْكَ تَوَكُّلِنَا وَمَالِنَا أَنَّ لَا نَتَوَكَّلُ عَلَى اللهِ وَقَدْ هَدَانَا سَبَلُنَا وَلََنَصْبُرَنَّ عَلَى مَا اذيتمونا وَعَلَى اللهِ فَلَيَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ
حسبنا الله لا اله الا هو عليه توكلنا وهو رب العرش العظيم.
اَللهُمّ رحمتُكَ نرجو فلا تكِلنا إلى أنفسنا طرفةَ عينٍ ، وأصلِح لنا شأننا كُلّه, لاَ إلَه إلاّ أنت.
اللهم إنا نَعوذ بك من جَهدِ البلاء ، ودَرَكِ الشقاءِ ، وسوءِ القضاءِ ، وشماتةِ الأعداء.
اللَّهُمَّ عَالِمَ الغَيْبِ والشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّموَاتِ والأرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيءٍ ومَلِيْكَهُ، أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ، أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ، وأنْ أقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً، أوْ أجُرَّهُ إلَى مُسْلِمٍ
اللَّهُمَّ ذَا السُّلْطَانِ الْعَظِيمِ وَالْمَنِّ الْقَدِيمِ ذَا الْوَجْهِ الْكَرِيمِ وَلِي الْكَلِمَاتُ التَّامَّاتُ وَالدَّعْوَاتُ الْمُسْتَجَابَاتُ عَافِنًا وَعَافٍ الْمُسْلِمِينَ مِنْ أَنَفس الْجِنِّ وَأَعْيُنِ الْإِنْسِ يَارَبِّ العلمين