02/11/2023
بالفترة الأخيرة عمبكون في توجهات من الأهل لطلب ملائمات لولادهن بالأنتقال للطباعة كبديل للكتابة اليدوية ..
مين العنوان لتشخيص صعوبات بالكتابة؟
مين العنوان لتحديد الملائمات المدرسية؟
هل الطباعة ممكن تكون بديل للكتابة اليدوية؟
وينتا وبأي حالات مفضل ننتقل للطباعة؟ أو نستعملها كوسيلة مساندة للكتابة اليدوية؟
هاتوا نبلش أنو صعوبات بالكتابة وخط غير مقروء هو موضوع محبط للطالب وللأهل, ممكن أنو يسبب لتحديات وصعوبات بالمجال التعليمي والتحصيل التعليمي..
بحالة مواجهة صعوبات بالكتابة عند الطفل, أولاً منتوجه لتشخيص بالعلاج الوظيفي
من خلال التشخيص يتمكن للمعالجة تحديد الصعوبات, مدى بلوغتها وهل العلاج ممكن يساعد.. بناء خطة علاجية وتوجيه الأهل لتشخيصات عند كمان مختصين اذا كان في حاجة
الخط اليدوي ممكن يكون تمثيل لصعوبات وتحديات أخرى: ذهنية (زي صعوبات بالتركيز, صعوبات بالملائمة بين العين واليد), حركية (دقيقة, ملائمة الحركة بالأيدي وبالجسم خلال الكتابة.. ), عاطفية (تخوف من الفشل, تقييم ذاتي منخفض.. ) وغيرها وغيرها..
لهيك مهم نشخص السبب قبل ما نوصي بملائمات
من صلاحية المعالج الوظيفي تشخيص السبب للصعوبات بالكتابة, توجيه الأهل لفحص من قِبَل دكتور أعصاب, وفحص معالج عاطفي لأجراء تشخيص قدرات عقلية وتعليمية
ملائمات بالأطار المدرسي تتم من تشخيص قدرات عقلية وتعليمية على يد أخصائي نفسي تربوي، دكتور أعصاب أو معالجة وظيفية مختصة بمجال العسر التعليمي
تذكروا .. بالأول تشخيص, علاج, تقييم ما بعد العلاج وتحديد الملائمات اذا كان في حاجة.
الطباعة ممكن تكون بديل ناجع للطالب لما الكتابة اليدوية تشكل عائق تعليمي وتحصيلي بحالة أستثناء صعوبات وتشخيصات أخرى
الكتابة اليدوية مهمة جداً لتذويت المواد التعليمية, لما اليد بتكتب شو العين بتشوف, تذويت المواد التعليمية بكون ناجع أكثر من الطباعة. لهيك مهم ما نستغني عن الكتابة بسرعة, نحاول نعالج بالأخص بمرحلة الأبتدائية...
لأي إستشارة بالموضوع ..
عودة عراف عوض
معالجة وظيفية بمجال تطور الطفل