31/10/2025
الحدث في الفاشر لا يمكن وصفه إلا بأنه جريمة ضد الإنسانية.
يُقتل الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ، وتُحرق البيوت، وتُنتهك الحرمات — وكل ذلك باسم “الله أكبر”!
لكن أي إلهٍ يُرضيه قتل الأبرياء؟ وأي دينٍ يبرر الظلم والدمار؟
“الله أكبر” ليست نداءً للقتل، بل كلمة رحمة وعدل، تُقال حين يُعظَّم الله وتُصان كرامة الإنسان.
من يقتل ويُدمّر باسمها لا يعرف معناها، ولا يعرف الله حقًا.
اللهم احفظ أهل الفاشر والسودان، وانصر المظلومين، واهْدِ قلوب الظالمين أو خذهم أخذ عزيزٍ مقتدر
أقوياء عظماء رحمه و مغفرة لاروحكم الطاهره